لقناة الميادين : ما سر العلاقة التي تربط قطر – إيران – تركيا – حماس .

اللعبة العالمية يقودها شخص واحد بمافيهم قناتكم والمقاومة ياسادة لكي تعتقدون بأنكم احرار وقادة مقابل تحقيق أنتصار ما بارداتك أو من غير أرادتك عبر استخدام سياسية المتناقضات الشئ نقيضه مثل الحب والكراهية – الحياة والموت – الماء والنار – زمن الضحك على الشعوب أنتهى ... من المفارقات العجيبة في هذا الزمان دول تدعم الارهاب في سوريا ... ودولة تحارب الارهاب قي سوريا تربطهم علاقات قوية ... وتبادل اقتصادي وسياسي ... وتبادل التجاري بكافة المجالات بين هذه الدول الثلاثة وهي :
- دولة تركيا : لديها علاقات تجارية مع الكيان الصهيوني وأتفاقيات عسكرية وأمنية وأستخباراتية بمافيه تبادل المعلومات والتبادل الدبلوماسي.
- دولة قطر : لديها علاقات تجارية مع الكيان الصهيوني ومكاتب ارتباط وتنسيق بينهم في كافة المجالات عسكرية والامنية وأستخباراتية والاستراتيجية في وضع الخطط .
- دولة إيران : يوجد بها 70 الف يهودي بمدينة أصفهان التي سيخرج منها المسيخ الدجال الذي ستشكل بها الملكة اليزايبت واسرائيل حكومة النظام العالمي بالاضافة لديها جميل على اللكيان الصهيوني في أنقاذ اليهود من السبي البابلي بقيادة كورش الذي أعترف بها روحاني على منبر الامم المتحدة وهي مغازلة للكيان الصهيوني .
- حركة حماس : هي حركة أخوانية تابعة للمخابرات البريطانية تعمل لصالح الكيان الصهيوني من أجلقبض المال من تحت الطاولة فكل يضحك على الكل والمقدسات الاسلامية آكلوها في بطونهم باسم الجهاد وغيرها من الاكاذيب فكل هؤلاء عبيد وخدم لليهود فقط وفق شريعة التلمود.
- ماهو السر الذي يربط علاقات هذه الدولة الثلاثة ؟؟.
فالحرب الكلامية بين إيران والكيان الصهيوني وترامب عبر الاعلام هو متفق عليه مسبقاً بين جميع الاطراف ومايؤكده الموقف البريطاني الدعم القوي للكيان الصهيوني من وعد بلفور حتى داعش ... لوكان فيه مسلمين حقاً ... لقطعوا علاقاتهم مع امبراطورية الدم بمجرد تنفيذ وعد بلفور ... مش مثل الكلاب يتراكضون عليها ليل – نهار شعوب وقيادات ويقولون لنا القدس ... قدس شن ياخونة ... ياجرذان ... فالحرب الكلامية بين إيران والكيان الصهيوني وترامب هو بيع الوهم للشعوب ... بيع الوهم للشعوب والضحك عليها فقط ... بالله فكنوا من بيع الوهم والشعارات الوهمية فالكل يعمل مع الكيان الصهيوني في السر والعلن مباشرة او عبر وسيط.
ونحن نحترم السادات والملك حسين لانهم عرف الحقيقة وفعلوا الصواب لم يبيعون الوهم ... اسرائيل مثل العاهرة فهناك من يقيم معها العلاقة سراً ... والآخر علناً ... وتضحك على الأول بأنه لاتمارس مع غيره ... وكذلك مع لآخر ...وهو بيع للوهم فقط ... ياسادة زمن الوهم أنتهى مثلما أنتهى زمن الشيطان .
إلى الامام والكفاح الثوري مستمر ضد جرذان بني صهيون