غزوات الوهابيين على نجران واليمن

غزوات الوهابيين على نجران واليمن
يقول مؤرخهم عثمان النجدي [وفيها (أي سنة 1220 هـ) أمّر سعود على عبد الوهاب ورعاياه من عسير و المع وغيرهم وفهاد بن شكبان ورعاياه من بيشة وغيرها وعبيدة وأهل سنجان ووادعة وقراها وأهل وادي الدواسر ومن تبعهم ، قيمة ثلاثين ألف مقاتل وذكَّرَهم يصدون نجران لقتال أهله . فسار هؤلاء الجموع ونازلوا أهل بدر مدة أيام .وجرى بينهم وقائع وقتلى بين الفريقين] انظر عنوان المجد ( 1 / 146 )
ويضيف مؤرخهم ابن بشر في عنوان المجد ( 2 / 117 – 118 ) في غزو الحديدة [ثم أن إمام صنعاء (أي المستعمر الوهابي) سير عساكر عظيمة وحاصروا بندر الحديدة وأخذوه …فتجهز صالح المذكور إلى زبيد وجنوده وقومه فسار إليه بجيش عديد من قبائل عديدة حاضرة و بادية نحو ثلاثة الآف مقاتل فنازل أهل زبيد وأخذوه عنوة ونهبوا منها من الأموال والأمتاع شيئا كثيرا ،ولم يمتنع إلا القلعة الأمامية وما تحميه ، ثم خر جوا عنها ، وعزل صالح الأخماس وبعثها إلى الدرعية]
فسبحان الله ما الفرق بين هجوم هؤلاء الهمج وهجوم التتار والدواعش الذين يقتلون وينهبون، بل وأي إسلام هذا الذي يحلُّ الإغارة على المسلمين؟
.......ثم يزعمون اليوم انهم مسالمون

للعلــم
السعودية ــ الباكستان ــ الإمارات
اول دول إعترفت بتنظيم القاعدة

التيار المتشدد الذي يسيطر على السعودية وتنظيم القاعدة ينهلان من كأسٍ واحدة ، والزواج بينهما لا طلاق فيه ، بزغ تنظيم القاعدة كفكرة في السودان التى سمحت لبعض الأعضاء من الدعاية له في جنوب وادي النيل ، لكن السودان عادت عن الفكرة وطردت المبشرين بهذه التنظيم القاتل ، في نفس الوقت كان الأمير فهد بن عبدالعزيز صاحب الملاحم العربية يُدشن الفكرة التى تلقفها في البيت الأبيض والمتعلقة بإطلاق مقاومة جادة ضد التواجد الروسي في افغانستان ، فلم تجد سوى (اسامة بن لادن) السعودي شاباً ثريـاً ومن اُسرةٍ معروفة مشهودٌ لها بالثراء ولها مواقف في لجان البيعة لملوك السعوديـة ، أطلقت السعودية تنظيم القاعدة من ارضها واخذت له الدعم من الإمارات والباكستان وتعاونت هذه الدول الثلاث بتخصيص مبلغ مليار دولار في حقبة الثمانينيات لتسليح التنظيم عسكرياً ولوجتسياً ، وعن بُعـدٍ كانت المخابرات الإمريكية تشاهد الفكرة التى أصبحت تحيا في العالم العربي الملئُ بالمتناقضات واطلقت عليها الفئران تتسابق في إتجاه المصيدة .... ( يتبــع ) ...

القصر الملكي السعودي آذن للأمير سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة الريـاض بتولي شئون تنظيم القاعدة على أرض الافغان وتركت له حرية التصرف في إتخاذ الوسائل اللازمة لجميع التبرعات له ، الأمير سلمان بن عبدالعزيز كان ومازال من اقـدر أبناء الملك عبدالعزيز معرفةً بقبائل العرب التى سكنت أرض الحجاز يعرف بطونهم وفروعهم وأسلافهم وانسابهم فلاعجب أن ترى أن اغلب أعضاء التنظيم القاعدي المتطرف هم من أبناء المملكة العربية السعودية من الذين اشرف الأمير سلمان بن عبدالعزيز على تجنيدهم للقتال ضد الملاحدة الروس في افغانستان ، كانت المملكة السعودية تظن أن بلاد خراسان ستعود الى أحضان الرياض ، مُحاصرة لإيران ولضرب العرب ، وأن بعض الظن إثـم ... ( يتبــع ) ...

الإرهابي السعودي ( عُثمان الغامـدي ) الذى تم تجييفه في ارض الشام الجمهورية العربية السورية ، عندما ولد هذا القذر كانت السعودية في بدايات الإنشاء لتنظيم القاعدة ، تعلم الإرهاب في ارض الحرمين الشريفين وتبنـى المنهج السفلي ، قامت السعودية بترحيله من تبوك الى تركيـا للألتحاق بأهل الإرهاب الذين يقاتلون نظام الدولة في سوريـا تحت مسمى ثورة 15 الربيع مارس ، هناك لا فرق بين القاعدة والسلفية وتنظيم الدولة كلهم واحد ، ومن الغريب أن (الغامدي) قاتل في عين العرب كوباني تحت عقيدة آلـ سعود ومنهج التكفير الذى يسمح بقتـل الرضع قبل فصال الرضاع هكذا غردت منابر آلـ سعود تشجيعاً للإرهاب ، الغامدي يقول في اخر حديث متلفز .. نحن اتباع الشيخ محمد بن عبدالوهاب ، نوعد العرب بقتل الملايين منهم حتى يبقى منهجنا واسلافنا على الأرض فمائـة صابرة خير من مليون مرتـد ...

باااااااااااارك الله فيك الاخ كمال صادق صالح افدتني كثيرا ... لا تبخل علينا بما عندك من معلومات حول الوهابية انها سرطان الامة الاسلامية

عبد الله ضراب كتب:باااااااااااارك الله فيك الاخ كمال صادق صالح افدتني كثيرا ... لا تبخل علينا بما عندك من معلومات حول الوهابية انها سرطان الامة الاسلامية

الله ايبارك فيك

وقال الطاغوت الوهابي
.
من ليس على منهجنا
دمه حلال