منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مصطفى قصي صدام حسين “14 سنة” أبرز طفل في القرن العشرين قتل 13 جنديا امريكيا

اذهب الى الأسفل

مصطفى قصي صدام حسين “14 سنة” أبرز طفل في القرن العشرين قتل 13 جنديا امريكيا Empty مصطفى قصي صدام حسين “14 سنة” أبرز طفل في القرن العشرين قتل 13 جنديا امريكيا

مُساهمة من طرف بيت الصمود الأحد سبتمبر 29, 2013 11:19 am


اختارت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية الطفل مصطفى قصي صدام حسين كأبرز طفل …في القرن العشرين. وذلك بالنظر إلى شجاعته الفائقة المذهلة التي أبداها في مقاومة علوج الاحتلال الأمريكي أثناء محاصرتهم له في أحد بيوت مدينة الموصل مع والده قصي وعمه الشهيد عدي ، حيث قتل الطفل مصطفى 13 جنديا أمريكيا بسلاح قناص ، وقد استطردت الصحيفة بوصف ابن نجل الرئيس الشهيد صدام حسين بأن شجاعته لا يمتلكها إلا قلة نادرة ممن هم في عمره في المرحلة الراهنة، وعلى الرغم من صغر سن مصطفى الذي بلغ حين مقتله 14 عاما إلا أنه قاوم ببسالة حتى النهاية حتى بعد مقتل والده وعمه أمام عينيه خلال المعركة التي استمرت لست ساعات متواصلة واستخدمت فيها قوات الاحتلال الأمريكي الصواريخ المضادة للدروع ..
كما قال الكاتب البريطاني روبرت فيسك : قامت الفرقة 101 المحمولة جواً و معها 400 من الجنود بحصار البيت المتواجد فيه عُدي و قُصي و بعد مقتلهما تبقى الطفل مصطفى _ نجل قُصي صدام حسين _ فقام هذا الشجاع بالمقاومة حتى قُتل هو الاخر …. لو كان لدينا في بريطانيا مثله و قام بما قام به لصنعنا له تمثالأ في كل مدينة بريطانية و لجعلنا من بطولته النادرة مساق بحث يقرؤه تلاميذ المدارس كي يكونوا على بينة من الصغر كيف تكون الرجولة و كيف تكون الشجاعة
بيت الصمود
بيت الصمود
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 2494
نقاط : 4934
تاريخ التسجيل : 06/05/2013
مصطفى قصي صدام حسين “14 سنة” أبرز طفل في القرن العشرين قتل 13 جنديا امريكيا Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مصطفى قصي صدام حسين “14 سنة” أبرز طفل في القرن العشرين قتل 13 جنديا امريكيا Empty رد: مصطفى قصي صدام حسين “14 سنة” أبرز طفل في القرن العشرين قتل 13 جنديا امريكيا

مُساهمة من طرف بيت الصمود الأحد سبتمبر 29, 2013 11:22 am

مصطفى قصي صدام حسين “14 سنة” أبرز طفل في القرن العشرين قتل 13 جنديا امريكيا Yp01-02-2013-499262-300x171

الشهيد مصطفى قصي صدام حسين..الصبي الذي قاوم400 جندي امريكي وقتل منهم 14 قبل ان يستشهد اختارته صحيفة أمريكية ليكون أشجع طفل في القرن العشرين.
واختارت صحيفة نيويورك تايمز الامريكيه الشهيد مصطفى قصي صدام حسين كأشجع طفل في القرن العشرين وذلك نظرا لشجاعته الفائقه المذهله التي ابداها في مقاومة علوج الاحتلال اثنا محاصرتهم له في احدبيوت الموصل مع والده وعمه الذين استشهدو اما م عينيه حيث تمكن الطفل مصطفى من قتل 14 جندي امريكي بسلاح قناص

وقد وصفة الصحيفه نجل الرئيس الشهيد صدام بأن شجاعته لا يمتلكها الا قله نادره ممن هم في عمره حيث قاوم 400 جندي امريكي لمدة ست ساعات كانو محاصرين المنزل حتى قتل هو الاخر وكما قال الكاتب البريطاني روبرت فيسك بأن الفرقه 101 المحموله جوا والتي تتكون من 400 جندي اندهشة ولم تكن تتوقع بأن شخص واحد هو من ظل يقاوم وما ادهشهم اكثر انه طفل وقال الكاتب البريطاني لوكان لدينا في بريطانيا مثله لصنعنا له في كل مدينه بريطانيه تمثال وجعلنا لبطولته النادره مساق بحث يقرؤه تلاميذ المدارس كي يكونو على بينه كيف تكون الرجوله والشجاعه رحمة الله عليك يا مصطفى قصي صدام حسين وعلى ابوك وجدك — مع علي هندي ابو رياض وهيمان بك ياعل.
بيت الصمود
بيت الصمود
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 2494
نقاط : 4934
تاريخ التسجيل : 06/05/2013
مصطفى قصي صدام حسين “14 سنة” أبرز طفل في القرن العشرين قتل 13 جنديا امريكيا Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مصطفى قصي صدام حسين “14 سنة” أبرز طفل في القرن العشرين قتل 13 جنديا امريكيا Empty رد: مصطفى قصي صدام حسين “14 سنة” أبرز طفل في القرن العشرين قتل 13 جنديا امريكيا

مُساهمة من طرف بيت الصمود الأحد سبتمبر 29, 2013 11:26 am

قصة استشهاد مصطفى قصي صدام حسين ووالده وعمه ...!!

من الدكتور احمد القطامين - كان يوما صيفيا جميلا، فهبات النسيم العليل تداعب بحنان اغصان الاشجار التي تتوشح بها شوارع مدينة الموصل. كان مصطفى ابن الاربعة عشر ربيعا يستلقي على سرير قديم في احدى غرف المنزل ويتفكر بالايام الخوالي.. تذكر لمسات الحنان التي كان جده يصبغها عليه في ساعات الصباح عندما يكون الجد في منزلهم.. وتذكر بشكل خاص قول الجد في احدى المناسبات: تذكر يا مصطفى ان الحياة مواقف وان الرجال تختبر معادنهم بقسوة في الظروف الطارئة والصعبة. قال مصطفى لنفسه: لماذا اتذكر كلاما كهذا الان؟.. اعتقد ان علي ان اتوجه بتفكيري الى المستقبل.. وانسى الماضي.. اننا اليوم في امان اكثر من الاشهر الماضية .. ان علي ان انسى.. وارنو الى المستقبل. فجأة اخذت جدران المنزل تهتز بقوة .. وسمع صرير سلاح في غرفة والده الملاصقة تماما لغرفته، وراى عمه يندفع بقوة ولكن بحذر شديد الى النافذة المطلة على الشارع الرئيسي المتاخم لبوابة المنزل لاستكشاف سبب الجلبة الهائلة في الخارج. تيقن مصطفى انها لحظات طارئة وصعبة كما كان يسميها جده .. وادرك ان لحظة الحقيقة بكل قسوتها ووضوحها ربما قد حلت.

صرخ في والده بفزع: بابا.. ماذا يجري ؟ رد والده: انهم الاشرار يا ولدي. لا تفزع وتذكر اننا سنلتقي معا في ملكوت الله وفي عالم ليس فيه اشرار.. تذكر هذا واياك ان تستسلم.. انهم قتلة يا ولدي .. وسيقتلونك اذا استسلمت لهم. سرح اليافع بافكاره يتأمل وسط اجواء يسحقها ضجيج القذائف الثقيلة التي اخذت القوات المحيطة تمطر بها البيت. اخذت شظايا الزجاج المتناثر في اجواء المنزل تحدث ثقوبا في كل مكان.. واصوات القذائف الصاروخية التي تمطرها طائرات الاباتشي تحدث انفجارات مريعة في انحاءه المختلفة بينما اصوات الرصاص الذي يطلقه والده وعمه يبدو حفيفا.. ناعما قياسا باصوات القذائف الاتية من خارج المنزل. خرج من غرفته زاحفا على قدميه ويديه .. واخذت الدماء تنهمر من جسمه الطفولي الناعم الذي يحتك بقسوة بارضية البيت وهو يزحف بقوة باحثا عن والده وسط لحظات تختلط فيها مشاعر الطفولة البريئة مع عناصر الموقف الجهنمي المريع. جال بنظره وهو يزحف على ارضية غرفة المعيشة، ورأى جدران البيت وقد تحولت الى تقوب يغطيها الغبار المتطاير في اجواء المكان ويحجب الرؤيا الى حد كبير. مرت ساعتان والفرقة 101 الامريكية المجوقلة بكل عدتها وعديدها تمطر مصطفى بوابل لا ينقطع من الرصاص والقذائف الخارقة للجدران وتحيل اجواء المنزل الى جحيم لا يطاق.. بدأ مصطفى يفقد القدرة على الرؤيا بسبب الغبار الناتج عن القذائف والصواريخ التي يدك بها المنزل.. لكنه استمر يزحف باحثا باصابع يديه ورجليه عن والده.. اخذت الدماء تنهمر بغزارة من جسده الصغير بفعل احتكاكه ببقايا الرصاص والقذائف المتناثرة على الارض.. اصطدمت يده اليمنى ببوابة وادرك انها بوابة الحمام فنهض ودخل الحمام وتناول المنشفة الكبيرة ولفها على جسده الطفولي الدامي.. وعاد يزحف بحثا عن والده على ارضية المنزل التي اصبحت اكثر وعورة من الجبال المحيطة بالموصل بفعل بقايا القذائف التي تتفتت وتتناثر عند اختراقها جدران المنزل. صرخ باعلى صوته : بابا .. اين انت؟.. ماما .. عمو .. جدو .. اين انتم .. كانت موجات صوته الطفولي تصطدم بالرصاص الذي لا زال ينهمر على المنزل ويتردد صدى الصوت ليخلق حالة مريعة لا تتفق مع قوانين الطفولة والحضارة. استمر ينادي ولم يجبه احد .. فصرخ مرة اخرى، ولكن لا احد.. وعاد يصرخ : اين انت ايها القعقاع.. اين عمر.. اين ابا بكر .. اين خالد.. اين سعد.. اين محمد .. .... ؟

شعر الطفل بفراغ تخنقه الفجيعة .. اصبح وحيدا في بيت احس انه مسكون حتى الاختناق بالشياطين والقتله وعفاريت الالفية الثالثة المدججين بالنار.. فالنيران والادخنة الناتجة عن القصف احالت مصطفى الى جسد تنتهك فيه الحياة.. لكنه استمر يزحف بجسده الدامي الصغير ليلمس سائلا على الارض.. وكرد فعل غريزي وضع اصبع يده اليمنى المغموس بالسائل على انفه.. فادرك انه دم.. وليس اي دم .. ادرك غريزيا انها رائحة دم والده، فتقدم خطوتان زاحفا ليجد جسد والده مضرجا بالدم .. تأمله بفجيعه.. وادرك رغم التشويه الاسطوري لوجه والده انه لا زال ينبض بالحياه، فالقى بنفسه على صدره وحضنه بقوة وهو يشعر انها ربما المرة الاخيرة , اخذ يبكي بصمت كما لو انه يبكي بينه وبين نفسه.. وضع اذنه اليمنى على قلب ابيه.. واخذ يسمع حشرجات الموت الاخيرة .. شعر بهدوء غريب ولفت السكينة روح الطفل وهو يطبع قبلة الوداع الاخيرة على وجه والده الدامي .. بينما كان الوالد يسلم روحه الى ربها. تذكر مصطفى ان من يقتل دفاعا عن بيته او ارضه او طفله انما هو شهيد، وان الشهداء احياء عند ربهم يرزقون .. فتسللت الطمأنينة الى روحه المفزوعة، وتذكر قول والده له قبل ساعات: لا تفزع يا ولدي وتذكر اننا سنلتقي معا في ملكوت الله وفي عالم ليس فيه اشرار..

تناول مصطفى بندقية والده وقبلها .. فهي اخر ما تبقى منه.. ونهض متجها الى بوابة الفيلا.. كان الجنود المحيطين بالمنزل قد اوقفوا اطلاق النار بعد ان ادركو ان البيت ومن فيه قد صاروا ركاما .. اخذت دماء مصطفى تسيل على البندقية التي كان يمسك بها بقوة وبوضع هجومي ..

لقد كان منظرا غريبا.. طفل يحمل بندقية مضرجة بالدماء ويخرج منتصبا بقامته الطفولية التي تحمل ملامح عربية اصيلة الى البوابة حيث الجنود المشدوهين من هول المنظر.. ناداه احد الجنود طالبا منه القاء البندقية من يده .. الا ان الطفل انحرف بزاوية قائمة عن الجندي واطلق وابلا من الرصاص على مجموعة من الجنود الاخرين الواقفين عند تلك الزاوية.. كان الجنود مندهشين الى حد عدم القدرة على التصرف.. اطلقت احدى الدبابات التي تحيط بالمنزل قذيفة باتجاه مصطفى .. .. وتنائر الجسد الطفولي الغض على البوابة وما حولها .. فجزء من القلب استقر على البوابة الخشبية الضخمة واحدى عيني الطفل التصقت بالمفتاح الذي كان يعربد فزعا من هول الجريمة. انتقلت روح الطفل الى السماء محفوفة باسراب من الفراشات الجميلة.. واختنق التاريخ بغصة.. وتوقفت شجيرات الياسمين المزروعة في ممرات المنزل عن تحرير الرائحة الزكية .. وقطبت الشمس حاجبيها غضبا.. بينما روح مصطفى تواصل رحلتها الى السماء.. تحفها الانوار .. ملاحظة: نشرت جريدة الغارديان البريطانية في عددها الصادر يوم 25-7-2003 خبرا قالت فيه ان مصطفى قصي صدام حسين البالغ من العمر اربعة عشر عاما ابدى بطولة لا مثيل لها اثناء الهجوم الامريكي على المنزل في الموصل، واضافت ان الطفل استمر بالقتال واطلاق النار على القوات الامريكية حتى بعد مقتل والده وعمه وانه رفض الاستسلام وظل يقاتل حتى "استشهد
بيت الصمود
بيت الصمود
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 2494
نقاط : 4934
تاريخ التسجيل : 06/05/2013
مصطفى قصي صدام حسين “14 سنة” أبرز طفل في القرن العشرين قتل 13 جنديا امريكيا Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى