قامت حكومة أردوغان وقطر والسعودية والأردن بتأمين مواد تستخدم بصناعة أسلحة كيميائية للإرهابيين في سورية ضد الشعب السوري بدعم من الامم المتحدة ومنظماتها الصهيونية .

    
حكومة الصهيونية العالمية حزب العدالة والتنمية وذلك في اطار تأمين مواد كيميائية لصنع أسلحة كيميائية للمجموعات الإرهابية المسلحة في سورية بأشراف بريطانيا وفرنسا وأمريكا وألمانيا عسكرياً وسياسياً بمباركة الامم المتحدة ومجلس الرعب الدولي .
قامت المخابرات الامريكية المتواجدة بغرف العلميات التركية والقطرية والسعودية والأردنية بتأمين مواد كيميائية تستخدم في صنع غاز السارين لتنظيم جبهة النصرة الإرهابي المدعوم من الامم المتحدة ومنظماتها الماسونية المرتبط بتنظيم القاعدة ونقل هذه المواد إلى سورية عبر تركيا بأشراف المخابرات الامريكية والموساد يقول المصدر مشيرا إلى كشف ارتباطات هذا التنظيم في تركيا واعتقال المتهمين بسعيهم لتأمين المواد الكيميائية في تركيا وقام البنتاخون والموساد بتغطية على الموضوع .
أن حكومة حزب العدالة والتنمية في تركيا جزء من الموساد الصهيوني في تدمير ليبيا وسوريا ومصر واليمن وتونس وسعت برفقة امريكا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا حول بتأمين السلاح للإرهابيين والأموال من قوادة الخليج في سورية وليبيا وضرورة تصحيح أخطائها لإسقاط الاسد او تخلص منه مقابل انقاذ السعودية الاقتصاد الامريكي من الانهيار وتسديد الديون الامريكية مع دعم كلاب اسطنبول (ائتلاف العملاء) من قبل رئيس الحكومة التركية الماسوني رجب طيب أردوغان ووزير خارجيته القواد أحمد داود أوغلو في هذه القضية بدلا من امريكا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا الذين يتشدقون بحل الازمة السورية سياسياً في الاعلام فقط .

يتولى الرئيس الامريكي اوباما والبريطاني كاميرون والفرنسي هولاند وألمانية ميركل مهمة الدفاع عن أحد أعضاء التنظيمات الإرهابية من تنظيم القاعدة والأخوان والتكفيريين والسلفيين لأنه كان بإمكان القواد أحمد داود أوغلو وزير الخارجية تولي هذه المهمة" في مصر وتونس وليبيا بدلاً من قطر والسعودية .
منظمة هيومن رايتس ووتش أرسلت لداود أوغلو رسالة قبل أشهر أكدت فيها نقل جميع أنواع الأسلحة إلى سورية عبر تركيا وحصول الإرهابيين على هذه الأسلحة و نقل السلاح الكيميائي عن طريق تركيا.بدعم امريكي وبريطاني وفرنس وألماني من الامم المتحدة .
- لماذا يوجد السلاح الكيميائي في تركيا وينقل إلى سورية .. ثم تخرج علينا زعيم الارهاب الدولي امريكا تتخوف من وقوع الاسلحة الكيماوية في يد الارهابيين الذين تدعمهم بالأموال والسلاح والخطط العسكرية بالأمم المتحدة ومجلس الرعب الدولي .
أن استخدام السلاح الكيميائي جريمة إنسانية ضد الشعب السوري بموافقة الامم المتحدة ومجلس الامن الدولي ومنظماتها الانسانية لتخلص من الرئيس السوري بشار الاسد وفق رغبة الموساد الاسرائيلي الذين يؤمنون مواد كيميائية للإرهابيين أو يساعدون على تأمينها أو يسعون إلى التغطية على هذه النشاطات باسم المساعدات الانسانية بواسطة منظمات الامم المتحدة.

والبنتاجون والموساد يدعمون عناصر تنظيمات إلارهابية يحملون الجنسية والجنسية السورية والجنسية الليبية وعلى رأسهم بلحاج والحاراتي والصلابي .
وكانت وثيقة سرية نشرها موقع دبليو إن دي الأمريكي في أيلول الماضي كشفت أن مسلحين مرتبطين بتنظيم القاعدة الإرهابي في سورية امتلكوا وصنعوا غاز السارين السام بمساعدة عناصر البنتاجون والموساد بهدف تنفيذ هجمات كيميائية تمهيداً لتوفير الغطاء الجوي للإرهابيين من قبل الناتو كما حدث في ليبيا وأنه تم في أيار الماضي مصادرة عبوات من غاز السارين من عناصر من جبهة النصرة المتمركزين في جنوب تركيا على الحدود مع سورية.

والسلام عليكم