منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

هذا ما يريده القراصنة من جهازك!

اذهب الى الأسفل

هذا ما يريده القراصنة من جهازك! Empty هذا ما يريده القراصنة من جهازك!

مُساهمة من طرف من أنتم الأحد مايو 11, 2014 10:08 pm




أسباب كثيرة تدفع القراصنة إلى اختراق الحواسيب الشخصية والهواتف الذكية، في إطار سرقة البيانات والمعلومات التي يرغبون بالحصول عليها.

ومن بين أهدافهم الرئيسية:

-إصابة جهازك بفيروس، وذلك عن طريق إرساله لأي شخص عبر البريد الإلكتروني أو عبر وضعه على مواقع تستطيع تحميل البيانات منها.

-معرفة كل ما تكتبه على لوحة المفاتيح، عبر مجموعة من البرامج وذلك لمعرفة كلمات السر الخاصة بك على حاسبك الشخصي، من أجل استخدام بياناتك الشخصية في أمور دنيئة.

-الاطلاع على رسائل البريد الإلكتروني، ويعتبر هذا الهدف الأشهر بين أغلب "الهاكر"، وذلك لمعرفة الأسرار عنك وعن مدى تعاملاتك المالية مثلاً ومن ثم ليورطك في شيء خطير دون علمك.

-الدخول إلى منظومة أجهزة بالكامل، وخاصة تلك التي تدير الشركات بالكامل على سبيل المثال، ومن الطرق الفعّالة لذلك إصابة الجهاز بـ"حصان طروادة" (Trojan Horse)، وهو نوع من الملفات التي تسمح لـ"الهاكر" بالمرور بكل سهولة إلى أي منظومة أجهزة.

-السيطرة على بيانات الحواسيب من أجل استخدامها في إرسال رسائل بريدية وبأهداف النصب والاحتيال عن طريق عروض وهمية.
من أنتم
من أنتم
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 2198
نقاط : 4987
تاريخ التسجيل : 04/06/2013
هذا ما يريده القراصنة من جهازك! Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى