حقيقة واضحة لا تخفى ولايختلف عليها العاقل

حقائق لابد من نشرها ..!! ˚ஐ˚{ـلــيبيــــا المحتلــة }˚ஐ˚,

حقيقة واضحة لا تخفى ولايختلف عليها العاقل

(( الزهاوي عميل غربي ، و المخابرات أخرجت لنا فيلم ))

- مقتل السفير الأمريكي والهجوم على مقره من مجموعة لأنصار الشريعة ولكن معلومات المقر لا يعرفها أحد سوى الأستخبارات الغربية وكانت وليدة اللحظة حينها و كيف لبدويين جهلاء يعملون حمالة في السابق وسائقي أجرة أن يتحصلوا على معلومات متل هذه وليدة اللحظة .

- فور صدور مكان السفير للشريعة وتسريب الخبر أليهم وقعوا في الفخ كالماشية والذواب .

- من كانوا مع السفير لم يقتلوا جميعهم ومن رافق السفير لم يقتلوا جميعهم وانما قتل الأشخاص الذان كان يرافقان السفير فقط وهما اتنان

- المجموعة الامريكية التي جاءت من الخارج لحماية السفير هي في الحقيقة التي قتلت السفير وهي من باعته والبست للأغبياء الجريمة .

- المجموعة التي جاءت بقصد حماية السفير لم يصاب منها أحد ولم تتواجد في مكان الهجوم لحظتها ، وهي من غاذرت ليبيا بسرعة .

ومن هنا كان أتفاق أفريكم القوة الأفريقية التابعة للغرب في افريقيا تتحصل على اول عقد للطيران المسلح فوق الاجواء الليبية لغرض التجسس ولا يشكل الارهاب في عملية التجسس على ليبيا الا 11% من وظيفة العقد المبرم .

- أنصار الشريعة منقسمة على نفسها الي خمسة :-

> سلفيين وهم الأبرياء من القتل العمد ويحاولون دائماً الظهور بمظهر حسن وهم الذين ينفون التهم الموجهة أليهم ومؤخراً واضح خروجهم من المشهد ويعلمون بأنهم مناشف فقط لأنهم يتحدثون بأسم الجميع والجماعة وتيقنوا الي انهم لن يكونوا جماعة بأي شكل من الأشكال ولوا انهم رحبوا بالعلم لأنصار الشريعة ورحبوا بفكرتها من حيت اعتصامها بالدين الا ان الامور اختلفت بعد دلك

> تجار دين " هؤلاء مجموعات تتاجر بأسم الدين وليس لها قاعدة جهادية وأنما تجار سلطة وبأسم الدين فقط ، ومنهم الزهاوي " ساعة ينسب نفسه لتنظيم قاعدة الجهاد ( القاعدة ) وساعة ينسب نفسه للموحدين وساعة ينسب نفسه للمغرب العربي ، ولكنه مفلس و يتقاضى المال هو ومن معه وعبارة عن بيدق لجهات أخرى .

> تكفيريين مقسمين الي " خمسة مجموعات منفردة كل واحدة بأسم " وهي المجموعات التي تتورط بالقتل والجرائم لفرض نفسها و يستخدم ويستغل أعلامها وجرائمها المعتوه المدعو الزهاوي .

> دروع " هي مجموعات ترتزق في المال من الدولة ولكنها يستبعد أن تتورط في قتل او أغتيال ولكنهم متورطين في أشياء أخرى

> كتائب و منقسمة الى "قسمين منسحبة تتفرج ومتورطة تتوغل " وظيفة تقاضي الاموال والمرتبات فقط ولا شيء أخر .

كل هذه المجموعات اتتحدث بالدين و لكنهم جميعاً يظهروا للعيان على أنهم طرف واحد ولكنهم عدة أطراف والخلاف بينهم كبير وأحيانا كثيرا يقومون بتصفية بعضهم في تقاطعات الطرق لهذا نلاحظ الخلاف بينهم دائماً .

كل ما ورد ليس موضوعنا ، الموضوع الذي يهمنا هو أن الزهاوي وهو ليس قاعدي حيت القاعدة لها مبدأ و ترفض قتال المسلم وتترفع عن الأغراض الدنيوية والزهاوي يكاد يعبد المال و شرائه بالمال أمر أسهل من قتل الفأر وليس سلفي حيت السلف لهو مبدأ عدم التهديد للمؤمن مهما كان ومهما حصل ، فما فعله الزهاوي لا يعد الا شيء واحد وهو يعلم قوة الغرب وألاتهم العسكرية ويتحدث بهذه الطريقة لا يعني الا شيء واحد

أنه بيدق من بيادقهم ويحركونه كيف ما شاؤوا وكما اسلفنا الذكر في أحد منشوراتنا بأن الغرب يسعى لأفشال عملية الكرامة التي خلطت الاوراق قبل الليبيين أنفسهم وبتصريح خروف الشريعة أمس هو بمثابة منح أذن للتدخل الأجنبي قبل ظهور نتيجة عمليات الكرامة في ليبيا .

فما فعله لا يدل الا أنه ذيل من ذيولهم وعبد من عبيدهم فهو يختبيء وطريقة أختبائه تأتي من جهات خارجية تعترض المكالمات وتصور ما يحدث على الارض .

البارحة عندما تحدث يتحدى أي شخص في بنغازي هو لم يتواجد في بنغازي ولم يكن داخلها وعند تحقيقنا مع عدد من الأعلاميين لم يشاهدوه وجها لوجه مباشرة بينما توجد عشرات الميكرفونات امامه الا أن الكاميرة التي صورته كاميرة واحدة ولا تتبع لأي وكالة أعلامية !!!!

لماذا يقوم شخص باعلان نفسه أرهابي للعالم ، كل هذا لا يعني ألا شيء واحد وهو هؤلاء الشراذم ليس من الاسلام في شيء وانما خذم لجهات خارجية فأن يخرج علينا معتوه يهدد أمريكيا وهو يعلم بأنه غير قادر على مغاذرة مقر أختبائه لا تظيف لنا سوى ان الخونة والعملاء يتسترون بالدين وبفبراير