منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

انصار الشريعة والقاعدة والدواعش وجبهة النصرة والمقاتلة هم طائفة من عبدة الشيطان

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

انصار الشريعة والقاعدة والدواعش وجبهة النصرة والمقاتلة هم طائفة من عبدة الشيطان Empty انصار الشريعة والقاعدة والدواعش وجبهة النصرة والمقاتلة هم طائفة من عبدة الشيطان

مُساهمة من طرف محسن الاخضر السبت أغسطس 16, 2014 11:06 pm

هذا الفكر المنحرف فكر قديم ، ولكن اختلف المؤرخون في نشأته وبداية ظهوره : فذهب بعضهم إلى أنه بدأ في القرن الأول للميلاد عند " الغنوصيين " وهؤلاء كانوا ينظرون إلى الشيطان على أنه مساوٍ لله تعالى في القوة والسلطان... ثم تطور هؤلاء إلى " البولصيين " الذين كانوا يؤمنون بأن الشيطان هو خالق هذا الكون ، وأن الله لم يقدر على أخذه منه ، وبما أنهم يعيشون في هذا الكون فلا بد لهم منعبادة خالقه " المزعوم " إبليس لعنة الله عليه .
كما وجدت تلك العبادة في بعض " فرسان الهيكل " الذين أنشـأتهم الكنيسة ليخوضوا الحـروب الصليبية سنة 1118م ، وهزمهم صلاح الدين عام 1291م .

وقـد أُعدم رئيسهم " جـاك دي مولي " وأتباعه . وقد صوروا الشيطان على شكل قط أسود ، ووجدت عندهم بعض الرموز والأدوات الشيطانية كالنجمة الخماسية التي يتوسطها رأس الكبش كما يقول داني أوشم ، وقد اختفت تلك العبادة لزمن طويل ، ولكنها بدأت تعود في العصر الحديث بقوة حتى وجـدت منظمات شيطانية لعبدة الشيطان كمنظمة )( ONA ) في بريطانيا ، و ( OSV ) في إيرلندا ، و" معبد سِت " في أمريكا ، و" كنيسة الشيطان " وهي أكبر وأخطر هذه المنظمات جميعاً ، وقد أسسـها الكاهن اليهودي الساحر ( أنطون لافي ) سنة 1966، ويقدر عدد المنتمين إليها بـ 50 ألف عضو ، ولها فروع في أمريكا وأوروبا وإفريقيا بدأت عبادة الشيطان المعاصرة في أمريكا بصفة رسمية بتأسيس د. انطون سزاندر ليفي ( وهو شاب يهودي لم يتجاوز عمره الثلاثين عندما بدأ نشاطه الشيطاني ) لكنيسة الشيطان بمدينة سان فرانسيسكو بولاية كليفورنيا علي الساحل الغربي للولايات المتحدة في 30إبريل 1966 ، وجعل ليفي من نفسه الكاهن الأعظم و القديس الأعلي لهذه النحلة ، ولم يكن ليفي وجماعته مبتدعين لهذه النحلة ؛ بل كانوا تابعين لخطي قام بها شقيقان يهوديان ( تأمل) وكانت بدايتها 1955 بتكوين جماعة " أحباء الشيطان" لاقت رواجا بين الشباب واستمرت في تطورها حتى تلقفها ليفي ،ويعتبر ليفي بلا منافس هو المنظر و المنظم لهذه النحلة في عصرنا ، وقد ألف ليفي كتاب أسماه " إنجيل الشيطان" عام 1969 ؛ وفي عام 1975 تأسس معبد أطلق عليه"معبد الجلوس"، ثم تأسست كنيسة أخري أطلق عليها " كنسية الحرية الشيطانية " ، وتعتبر هذه الكنائس أو الجماعات الثلاث الرئيسة للنحلة الشيطانية في الولايات المتحدة ، وكل المجموعات الصغيرة الأخرى مجموعات منشقة عن هذه المراكز .

- عبادة الشيطان والميثاق الشيطاني :
و الجدير بالذكر في الموضع أنه في نهاية 1966أول ميثاق شيطاني بعد الاجتماع الأول من نوعه بهيئة لكبار الكهنة " كهنة ما فوق الأرض" فاتحا باب أو كاسرا سدا أطلق عنان فيضان كاسح ليغرق العقائد والأديان التي عاشت ألفي عام .
قرر الشيطانيون بموجب هذا الميثاق ضرب الأديان باعتبارها تشتت القدرات الإنسانية ، وقد أعلنوا أنهم يملكون قوة مهولة يستطيعون بها تحطيم كل من يقف في وجههم بحجة الدفاع عن مبادئ خيرة أو أخلاقية أو دينية  ، وقد حدث شقاق كاد أن يهدم معبد هذه النحلة علي رؤوسهم ، ويرجع جذور هذا الشقاق ، عندما أراد ليفي تطهير الكنيسة الشيطانية مما أسماهم بالمبتدعين ؛ وهم من تركز هدفهم علي التربح من خلال الترويج لهذه النحلة ! . وكان هذا في عام 1974 ، وهو العام الذي بلغ فيه عدد أعضاء كنيسته الإبليسية 768 شيطاني ؛ وقد بزغ نجم تابع اسمه "مايكل أكينو" حتي وصل إلي درجة من درجات كنيسة الشيطان الرفيعة ؛ وهي " أمير كهف" ، وقد غادر الولايات المتحدة في رحلة تبشيرية ! ، ولم تنقطع اتصالاته بليفي وقد دفع نجاح أكينو في نشر أفكارهم السوداء أن يقتنع ليفي نفسه أن أكينو هو الأقدر علي تنفيذ استراتيجية الشيطان ، حتى أعلن ليفي أن أكينو نفسه شيطان تكهن علي يد إبليس نفسه ، وفوضه في رسم خطوط جديدة لكنيستهم الأم وكان هذا في مايو 1978.
وكان من رأي أكينو : فتح باب العضوية علي مصراعيه و العودة للحملات الدعائية أسوة بما حدث في بداية إنشاء كنيسة الشيطان ؛ و كان هذا الرأي يخالف سياسة ليفي التي ادعي أنها من إملاء القس الأكبر تحت الأرض! "ذلك الذي ينشر الشر الحقيقي"، وعندما احتدم الخلاف أعلن ليفي أن أكينو ليس شيطانا و لم يرسمه إبليس كهنوتيا ، ورد أكينو باتهام ليفي ببيع شهادات العضوية و بطاقات الانتماء "ذات اللون الأحمر"! ؛ ثم أعلن انشقاقه عن كنيسة ليفي! وعمل جاهدا علي تكوين نحلة جديدة تكون العقائد و الأساطير الفرعونية هي مرجعها،


ولكنه أعلن فجأة رغبته في العودة إلي جماعة ليفي الشيطانية مرة أخري ؛ و لكن لم تسعفه الأقدار ؛ فقد عثر عليه مقتولا في غرفة نومه بمدينة سيدني باستراليا وبدء ازدياد عدد أتباع الكنيسة الشيطانية :
وقد وصل عدد أتباع كنيسة الشيطان الخاصة بليفي هذا إلي حوالي 20ألف في الولايات المتحدة ، أما أتباع المذاهب الشيطانية الأخرى فقد قدر عددهم بحوالي أربعة مليون شخص ( في النصف الأول من تسعينيات القرن العشرين ) وفي هذه الفترة عاودت هذه النزعات الشريرة الظهور بشراسة فوق أرض القارة الأوربية خاصة في فرنسا ؛ حتى أن لهم برنامجا إذاعيا تقدمه " مدام سوليل " تدعوا فيه لعبادة الشيطان و ممارسة السحر الأسود، وفي ألمانيا فتؤكد الروايات أن هناك ما يقرب من مليون رجل وامرأة يمارسون عبادة الشيطان أو يتعاطون علومها السرية ، وفي كندا تنتشر هذه النحلة بشكل كبير ، و تأخذ شكل منظمات و جماعات تحت مسميات مختلفة منها منظمة أحفاد الفراعنة، ومنظمة أحفاد الإغريق ، وجماعة أكيا هاوس ، و منظمة دلتا للأسف الشديد ... لوحظ في نهايات القرن الماضي بدايات لانتشارها في كل من الكويت و مصر و لبنان وتونس ...  لقد كنـا نظن أن عبـادة الشيطان ستقتصر على الغربيين نظراً للخواء الـروحي ، والتحريف بل التخريف الديني ، وانقطاع الصلة بالله ، وأن أهل الإسلام وأبناءه في معزل عن ذلك البلاء ، ولكننا فوجئنا بالصحف تخبرنا بأن هذا الوباء والبلاء قد طال بعضاً من أبناء المسلمين :-
في لبنان ذكرت صحيفة ( كل الأسرة ) حادث انتحار مراهق ( 16 سنة ) بإطلاق النار على رأسه ، وقد وجدت ملصقات وصور لأعضاء من فرقة ( الروك ) ورسوماً لجمـاجم ، وثبت من التحليـل الأول للقضية أن الفتى كان ينتمي إلى إحدى المجموعات الشيطانية ، وأما في مصر بلد الأزهر والإسلام فكانت الفاجعة الكبرى في شهر رمضان 1417هـ حيث قُبض على مجموعة من الشباب - من أبناء الطبقة الأرستقراطية - ينتمون إلى هذا الفكر الضال ويتقربون إلى الشيطان ، وقد اعترفوا بذلك وقد أدانهم القضاء ، وحكم عليهم المفتي بالردة ، ولكن للأسف ماتت القضية ، وخرج المتهمون بدون أي عقاب ؟!!! وهناك ملفات مثبته في مخافر الشرطة و تحقيقات مصورة تؤكد وجود هكذا فئة في أكثر من دولة عربية .
*** فلسفة عباد الشيطان في الحياة  :
عبـَّاد الشيطان قوم لا يؤمنون بالله ، ولا بالآخرة ، ولا بالجزاء والجنة والنـار، ولذلك فقاعـدتهم الأساسية هي : التمتع بأقصى قدر من الملذات قبل الممات كما يقول اليهودي " لافي " في كتابه ( الشيـطان يريدك ) : الحياة هي الملذات والشهوات ، والموت هو الذي سيحرمنا منها ، لذا اغتنم هذه الفرصة الآن للاستمتاع بهذه الحياة ، فلا حياة بعدها ولا جنة ولا نار ، فالعذاب والنعيم هنا.


-  طقوس عبادة الشيطان :
من أهم طقوس عباد الشيطان نبش قبور الموتى ، فالعبث بالجثث و إخراجها من قبورها له دلالات طقسية لديهم ؛ و قد تم التحقق من إقامة هذا الطقس في مصر من قبل مجموعة من شباب منحرف يحاكي عبدة الشيطان الغربيين؛عندما انتهكوا إحدى مقابر الكومنولث ؛ وحدث أيضا في دولة الكيان الصهيوني عندما اكتشف آثر عبث تم لقبر أحد الجنود ؛ أثبت التحقيق أن من ارتكب هذا هم أتباع الشيطان من اليهود؛ وكما تعدد رصد مثل هذه الجرائم في أمريكا و بلدان أوروبا ؛ وكان أوثقها ما حدث في فرنسا بتاريخ 9 يوليو عام 1997؛ عندما تقدمت عجوز ببلاغ للشرطة مضمونه أنها أثناء قيامها بزيارة قبر زوجها في مقابر طولون ؛ اكتشفت أمرا بشعا ؛ كانت أحدي المقابر مفتوحة والجثة ملقاة خارجها وقد غرس فيها صليب مقلوب ، و نتيجة للتحريات استطاعت الشرطة الفرنسية القبض علي فتاتين مراهقتين و شابين في العشرين ارتكبوا هذا الجرم ؛ و قد اعترفوا أن الدافع لارتكاب هذا الأمر هو الرغبة في الالتحاق بجماعة لعبادة الشيطان تشترط للموافقة علي قبول أعضاء جدد أن يمارسوا هذا الطقس ، ويتم طقس انتهاك حرمة الموتى باحتفال خاص ، و لا يقل ممارسة لكل شيطاني عن ثلاث مرات كل عام؛ وللمخلص منهم ممارسة زيادة عن هذا العدد لكن علي أن تكون الزيادة قابلة للقسمة علي رقم 6، كما أن لصلواتهم مناسك خاصة؛ فتقام في الليل، لاعتقادهم أن الشيطان لا يقبل الترانيم مع ظهور أول ضوء؛ ولا يمارسون عبادة نهارية غير قتل القطط وتلطيخ أجسادهم بدمائها ؛ وهي نوع من الاستعداد للصلوات الليلية.
-الصلاة الصغيرة أول الطقوس الليلية :
تتم من خلال إشعال النيران وسط حلقة مستديرة في وسطها نجمة خماسية ــ ثم يتم إشعال عدد من الشموع السوداء من مضاعفات رقم 6 و هنا يخلع المصلون ( من الجنسين ) الجزء الأعلى من ملابسهم ، ثم يبدأ الكاهن في ترتيل ما يسمي بالمفاتيح السبعة و هي عبارات يتم بها استحضار الشيطان أو أحد معاونيه و يتم ذلك كله مع تعاطي المخدرات ، وعندما يبدأ ظهور تأثير المخدرات علي الموجودين ؛ يأمرهم الكاهن بان يشبكوا أيديهم بعضهم ببعض ؛ وتبدأ ما يعرف عندهم بالرقصة الحمراء المقدسة ، ولا تنتهي هذه الرقصة إلا بتساقطهم الواحد تلو الآخر ، ويبقى الكاهن مستيقظا للنهاية مستمرا في قراءة تعاويذه وطلاسمه الشيطانية ، وهم يعتقدون أن الشيطان يتصل بالنائمين المخدرين ؛ ويسمونها نومة الصلاة !؛ و قبيل بزوغ الفجر يبدأ الكاهن ( يسمونه المركز الحي) في إيقاظهم بالتتابع بادئا بمن سقط أولا ؛ حتي تتكافأ فرص الاتصال بالشيطان ــ علي أن يتم إبدال الكاهن ( المركز الحي ) كل ثلاث أيام ( وهي المدة بين صلاة صغيرة و أخري) ليأخذ الكل فرصته في الاتصال.
- القداس الأسود :
وهو من أهم طقوسهم ، ويقوم علي نفس فكرة القداس المسيحي ، ولكن بشكل معكوس ، ويعتقد اتباع الشيطان أنهم عندما يشرعون في القيام بهذه الشعائر فوق الأرض يبدأ الشيطان ممارسة نفس الطقوس تحت الأرض، ويرجعون الهدف من ممارسة هذا القداس وشعائره هو رغبتهم العارمة في إرضاء سيدهم   ( الشيطان) ، أما هو فيفعل ذلك لأنها تجلب له السعادة!.
- طقوس القداس الأسود :
تبدأ طقوس القداس الأسود بالصلاة الصغري بترتيل المفاتيح السبعة ؛ ثم رقصة الخلاص ( مع تناول المخدرات و الخمور و التعري ) و يقف الكاهن في منتصف الدائرة الشيطانية ، ويو ضع نجاسات آدمية ودماء و جثث ،و تماثيل لحيوانات تنبأ بالشؤم و إهانات لرموز الديانات السماوية وتتقدم إحدى الفتيات التي يكون قد وقع عليها الاختيار مسبقا ـ لاستكمال الطقس و تتم جملة من الممارسات الشاذة مع طلاسم الكاهن و يتبعه الجميع بترانيم للشيطان ؛ حتي يترك لهم الفتاة المركز و لا يأخذها معه لتحت الأرض، وهو أمر لايقرره إلا الكاهن لأنهم يعتقدون أنه الوحيد القادر علي الاتصال المباشر بالشيطان؛ فإذا قرر أن الشيطان يريد الفتاة فيعلن ذلك الكاهن ويتم بالتضحية بالفتاة و دفنها لتصل إلي رغبة الشيطان السفلي !
والغريب أن هذا الطقس يتم في جو من السعادة والجميع يحسد الضحية ؛ لأنها ستنال شرف لقيا معبودهم؛ ويلقنونهم أن قمة إخلاصهم للشيطان هو أن يتمنوا أن يكونوا في مكانها .. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
- الأماكن المفضلة للإقامة الطقوس :
والأماكن المفضلة لإقامة الطقوس هي المقابر وفوق أشلاء الجثث وفي الأماكن الموحشة ( في مصر كانوا يفضلون وادي الريان بصحراء الفيوم ) والأبنية المهجورة ( كما كان يحدث في قصر البارون ) ــ وعقاب من يتطفل عليهم الإيذاء الجسدي الذي قد يصل إلي القتل ــ وتذكر السيدة/ نفيسة عابد ، الصحفية بمجلة أكتوبر أنها رأت في أمريكا مناطق يمتد نفوذ مثل هذه الجماعات فيها حتى أن الشرطة لا تستطيع اختراقها ولا حماية أي مواطن يدخلها عن طريق الخطأ.

-المذبح .. مكان العبادة المقدس :
وهذا المكان المقدس عندهم يبنى عادة من الرخام أو الجرانيت ، تتوسطه حفرة على شكل نجمة خماسية وحولها دائرة وهناك أدوات تكون عـادة على المذبح مثل: خنجر أو سيف ذو مقبض أسود نقشت على شفرته آيـات شيطانية ، شموع سوداء ، أسياخ من حديد للتعذيب ، وكأس من الفضة لشرب الدماء، أما الرموز التي على المذبح فتختلف باختـلاف الفرق الشيطانية.
-القرابين البشرية لإرضاء الألهة :
أما والله إن القلب لتُسرع نبضاته من هول الوصف فما بالك وأنت ترى كيف تقدم القرابين إلى هذا الإله الأهوج فيشترط عبدة الشيطان التعذيب قبل الذبح، بحيث يتم أخذ طفل صغير إلى غابة بعيدة أو إلى المذبح، فيُجرد من ثيابه ويُشد وثاقه، ثم يبدءون التعذيب، فتارة يُطعن بمدية صغيرة عدة طعنات في مناطق متفرقة من جسمه الغض، وتارة أخرى يُكوى بأسياخ الحديد، أو توضع جمرات على جسده، أو تفقأ عينه، أو يصب الشمع المغلي على بدنه الطري، أما صراخ المسكين ونحيبه فلا يؤثر في قلوب قست وعلى خطى الشيطان مشت حتى نهاية المشهد الموجع  وينتهي مشهد الطفل إما بذبحه بخنجر مُثلّم حتى يكون العذاب أشد، أو بشق صدره – وهو حي – لأكل الكبد أو القلب دافئاً. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

محسن الاخضر
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 3298
نقاط : 5762
تاريخ التسجيل : 12/10/2013
انصار الشريعة والقاعدة والدواعش وجبهة النصرة والمقاتلة هم طائفة من عبدة الشيطان Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

انصار الشريعة والقاعدة والدواعش وجبهة النصرة والمقاتلة هم طائفة من عبدة الشيطان Empty رد: انصار الشريعة والقاعدة والدواعش وجبهة النصرة والمقاتلة هم طائفة من عبدة الشيطان

مُساهمة من طرف محسن الاخضر السبت أغسطس 16, 2014 11:16 pm

عبدة الشيطان في سوريا ولبنان والغرب :
اولا : - سوريا :
ألقى عناصر شرطة منطقة القامشلي القبض على شاب يدعى (روجان.ك) بتهمة الانضمام إلى عبدة الشياطين والعمل على نشر طقوسها في مدينة القامشلي. ألقى عناصر شرطة منطقة القامشلي القبض على شاب يدعى (روجان.ك) بتهمة الانضمام إلى عبدة الشياطين والعمل على نشر طقوسها في مدينة القامشلي.
واعترف روجان بانتمائه إلى عبدة الشياطين ومحاولته نشر هذه الطقوس منذ أكثر من سنة, وإضافة إلى تشكيله مجموعة مكونه من سبعة أشخاص وجميعهم من القامشلي.
وحسب المعلومات التي حصلت عليها سيريانيوز فإن هذه المجموعة كانت تجتمع في منزل روجان وتمارس الطقوس والمعتقدات بممارسة الجنس وإقامة حفلات الرقص الخلاعية مع بعضهم وارتداء الملابس السوداء بالإضافة إلى وشم أجسامهم وإطالة شعورهم ووضع أقرط في الأنف والأذن.
كما اعترف روجان بأنه كان يحصل عن المعلومات وكل جديد عن الحركة عن طريق صديق له من محافظة حمص يدعى (مهند .ط) تعرف إليه عن طريق الإنترنت وهو الذي أقنعه بالانضمام إلى عبدة الشياطين وطلب منه التوسع لزيادة عدد أعضاء المجموعة.
وجاء في اعترافات روجان أيضا أن له صديقة من محافظة ريف دمشق تدعى (دعاء .ر) وتربطه بها علاقة غرامية وتمارس معه نفس الطقوس والمعتقدات عندما يزورها, إضافة إلى قيامه بوضع إشارات ورموز على بعض الجدران في الحي الغربي بالقامشلي كالجماجم وكتابة كلمة "شيطان" بلغات أجنبية.
ولدى التحقيق مع بعض المنتسبين لهذه المجموعة اعترفوا بانتسابهم لحركة عبادة الشياطين التي يقودها روجان وممارسة طقوسهم ومعتقداتهم وارتداء اللباس الذي يدل على عبادتهم للشيطان.
ولدى عرض المجموعة على الطب الشرعي والقضائي تبين أن الجميع لديهم أثار لواطة مزمنة, وتم إحالة المقبوض عليهم إلى القضاء المختص, كما صودرت منهم بعض الأجهزة الخليوية وجهاز كومبيوتر يحتوي صور وملفات خاصة بهذه المعتقدات ، ورغم أن هذا النوع من المعتقدات ليس كثير الانتشار في سورية إلا أن السلطات تعلن من وقت لآخر عن القبض على مثل هذه المجموعات ، واعترف روجان بانتمائه إلى عبدة الشياطين ومحاولته نشر هذه الطقوس منذ أكثر من سنة, وإضافة إلى تشكيله مجموعة مكونه من سبعة أشخاص وجميعهم من القامشلي.
ألقت القوى الأمنية في حمص القبض على مجموعة من المشبوهين جمعتهم ممارسة الاباحية وطقوس خاصة بعبادة الشيطان فشكلوا مجموعة خاصة بهم وقاموا بممارسة طقوسهم الشريرة والعدوانية ، وكانت قد وردت معلومات للجهات المختصة تفيد ان هنالك مجموعة من الأشخاص يجتمعون في احد المنازل ويقومون بممارسة طقوس غريبة قام السيد رئيس الفرع بتشكيل لجنة متابعة وتقصي للحقائق بعد عمليات مراقبة استمرت لعدة اشهر . ونتيجة البحث والتحري تأكد وجود هذه المجموعة داخل المنزل المذكور وبعد اخذ موافقة القضاء المختص تم اقتحام المنزل وتوقيف ( م.ص , ا.ح , ف.خ , و.ص , م.م , ع.س) وتم مصادرة مجموعة من ادوات العبادة وهي عبارة عن قلائد معلق عليها نجمة نحاسية واساور جلدية عليها هيكل وجمجمتين وخاتم عليه جمجمة وبالتحقيق معهم اعترفوا بإقدامهم على ممارسة طقوس خاصة بعبادة الشيطان وممارسة الإباحية فيما بينهم إضافة إلى سماع موسيقا البلاك ميتال التي يسمعها عبدة الشيطان والتي تدعو للشر والموت وتدمير الطبيعة وعبادة مصاصي الدماء والتجمع لسماع الموسيقى وتبادل اللواطة فيما بينهم ولا يؤمنون بالله ويؤمنون بالموت والانتحار وتم تقديم المقبوض عليهم إلى القضاء المختص ومازال البحث جاريا عن بقية افراد المجموعة .
ورغم أن هذا النوع من المعتقدات ليس كثير الانتشار في سورية إلا أن السلطات تعلن من وقت لآخر عن القبض على مثل هذه المجموعات.
ثانياً : عبدة الشيطان في لبنان :
في العام 1995، اكتشف مروجون لأشرطة واسطوانات ممغنطة في مطار بيروت الدولي تتضمن موسيقا صاخبة وكلمات شيطانية وسجلت آنذاك /11/ حالة انتحار وتم توقيف /23/ شخصاً من اتباع «عبدة الشيطان».
وفي العام 1997، أحد المصادر الأمنية أشار الى وجود هؤلاء الاتباع في بيروت وشمال لبنان وثبت آنذاك تورط بعض أبناء السياسيين والدبلوماسيين الأجانب.
مصدر آخر أكد على وجود عشرات المقاهي والمنازل والنوادي الليلية الخاصة بهؤلاء «العبدة» في لبنان
وكان الفنان اللبناني يوري مرقدي قد تلقى تهديدات واتصالات تستوضحه بخصوص رقم هاتفه الذي يتضمن ايضا الرقم 6 بشكل متكرر. وأثارت ظاهرة «عبدة الشيطان» في لبنان موجة من الذعر واستنفرت الاجهزة الامنية ومنظمات المجتمع الاهلي والمرجعيات الدينية لمحاربة هذه الظاهرة التي خصصت لها البرامج الحوارية في عدة محطات تلفزيونية واذاعية حلقات للتعريف بها والتحذير من مخاطرها على النشء الجديد. وتحدثت الانباء عن معتقلين ومشتبه بهم في المناطق اللبنانية كافة يتم التحقيق معهم. واظهرت التحقيقات ان «عبدة الشيطان» هم الذين يطيلون شعورهم ويرتدون الملابس السوداء ويجتمعون غالبا في المقابر حيث يمارسون شعائرهم.
ثالثاً : عبدة الشيطان في المغرب :
بعيدا عن انظار الفضوليين، وباحدى حدائق مدينة الدار البيضاء يجلس شاب في مقتبل العمر بلحيته المسترسلة على مستوى صدره، يعزف على «القيثارة» موسيقى «البلاك ميتال» ومن حوله مجموعة من الفتيات والفتيان، يرتدون لباسا اسود اللون، رسمت فوقه رسومات غريبة، يحملون اقراطا في آذانهم بالنسبة للفتيان وفي الشفاه والحواجب والانوف للفتيات، ويحملون ايضا حليا وقلائد غريبة الشكل تمثل «الشيطان» كما قال مرافقنا الذي أكد لنا ان هؤلاء هم هدفنا في التحقيق الذي اجرته «الشرق الاوسط» واستطاعت الالتقاء بهم: انهم «عبدة الشيطان» في المغرب.
هم فئة قليلة، لحد الآن، يقول منير الذي رافق «الشرق الأوسط» طيلة انجاز هذا التحقيق، ويضيف: استطاعت هذه الفئة التغلغل في الثانويات بشكل كبير وتعتمد بشكل رئيسي على حب المراهقين لموسيقى البلاك ميتال لاستقطابهم الى معتقداتها، وهم يقيمون حفلات خاصة من اجل هذا الغرض. ويؤكد منير، الذي كان يداوم على حضور مثل هذه الحفلات ويمارس طقوس «عبادة الشيطان» ثم تركها، بسبب ضغط العائلة بدرجة اولى وبسبب عدم تحمله رؤية المشاهد والافعال التي كانت تمارس اثناء ممارسة الطقوس.
يحكي منير، ممسكا بكلتا يديه ومقطب الجبين، عن خطواته الاولى للدخول الى الطائفة قائلا: «كنت اهوى الموسيقى الغربية الى حد الجنون وفي سنة 1999 وهي عام دخولي الى الثانوية التقيت بأصدقاء جدد يهوون العزف على القيثارة والتحقت بهم. واثناء ذلك تعلمت بدوري العزف على هذه الآلة ثم بدأت الدعوات تتوالى لحضور الحفلات الموسيقية الخاصة وشرعت في تقليدهم في طريقة لباسهم وقمت باطالة الشعر ثم تطورت الامور بعد ان كشفوا لي عن حقيقة كونهم من (الساتانيك) او (عبدة الشيطان)». ويمضي منير قائلا: «لم أكثرت في البداية فانا أؤمن بحرية الاشخاص في تحديد اختياراتهم في هذه الحياة، قاموا بدعوتي الى حفلاتهم مرارا إذ كانوا يمارسون طقوسهم من خلال رسم نجمة خماسية ومن حولها دائرة، ثم يشعلون الشمع ويتحلقون حوله ثم ينفض المجلس على ايقاعات الموسيقى الصاخبة التي كنت احبها».
توقف منير قليلا وامسك بكوب ماء وتجرعه دفعة واحدة قبل ان يواصل حكايته مع «الساتانيك»: «لم اكن اعتقد ولو لبرهة انني سأفترق عن أصدقائي رغم الضغوط التي كانت تمارسها علي اسرتي لتغيير طريقة لباسي والاهتمام بدروسي، الى غاية ذلك اليوم المشؤوم الذي طلبوا مني فيه الحضور لحفل خاص جدا، وعند حضوري تقدم زعيمهم الى فتاة وطلب منها ان تقوم بقتل قطة وانتزاع قلبها والرمي به بعيدا بعد ان ترسم عليه النجمة الخماسية وشرب دمها ارضاء لـ«الشيطان الاعظم». ولما فعلت الفتاة ما أمرت به أصبت بالفزع لبشاعة الموقف، ثم طلب مني فعل نفس الشيء وهو ما رفضته، وهرولت مسرعا الى بيتي ومكثت بغرفتي اربع ليال متتالية قبل ان أقرر فك ارتباطي بهذه الجماعة من دون رجعة».
من خلال لقاءاتنا مع العديد من هواة موسيقى «البلاك ميتال» وبعض افراد طائفة عبدة الشيطان، كانت مفاجأتنا كبيرة ونحن نستمع لحكايات غريبة لشاب اختار طريق «الشيطان» من اجل تفجير الكبت الذي يحول دون فرض شخصيته في المجتمع كحكاية مروان او «داني» كما يلقبه أعضاء طائفته الذي التقى بصديق برتغالي عمره 32 سنة وهو الذي وضعه على طريق الشيطان لاول مرة، وهو ما يؤكد ان هناك جهات أجنبية وراء نشر هذه الدعوة «الشيطانية».
حكاية داني كما جاءت على السنة اصدقائه تعد من اكبر الصور بشاعة لشاب اختار الانضمام الى «عبدة الشيطان» بكل جوارحه، فمروان يتيم الأب سمع الكثير عن «الساتانيك» وسعى كثيرا الى اللقاء بالبرتغالي «لويس» الذي نصحه، ان هو اراد ان يصبح «ساتانيك» ان يهين امه ويذبح قطة، وهو ما يرمز للطهارة، بما أن القطط في عقيدة الساتانيك هي حارسة الارواح، وأن يشرب من دمها ويطلي كافة جسده به، آنذاك سيتأتى له ما يريد، ومن دون تردد قام بكل ما نصحه به صديقه البرتغالي، وهو الآن اصبح من اتباع طائفة «الكوتيك» التي تعد من الطوائف المتشددة التي تشكل طائفة «عبدة الشيطان» عبر العالم.
اهم ما يميز اعضاء طائفة عبدة الشيطان كونهم لايغتسلون بالمرة بالنسبة للمتشددين منهم، والسباحة في الشواطئ من المحظورات بالنسبة لهم، وقتلهم للقطط ورميهم لقلوبها وهو ما يسعون من خلاله الى ارضاء «الشيطان» وبهدف الالتقاء به ولهم كتابهم الخاص الذي يتداولونه بينهم، كما اكد مرافقنا، عبر طريقة النسخ، فهم لا يتكلمون مع الآخرين الخارجين عن «دينهم» وان اضطروا لذلك فهم يحاولون ما أمكن التملص منهم بأية طريقة. وان أقسموا باسم «الله» فذلك دليل قوي على كذبهم لانهم لايؤمنون بالخالق، ويعتقدون انهم إن ماتوا فأرواحهم ستبقى معلقة بين السماء والارض ولن يحاسبوا على افعالهم.
لمياء او «مورجان» كما يلقبها اصدقاؤها تنفي بشكل قاطع وجود طائفة بالمغرب اسمها طائفة عبدة الشيطان وتؤكد ان كل هذه الامور مجرد ادعاءات وتلفيقات اخترعتها الصحافة من اجل الرفع من حجم مبيعاتها عبر اثارة مواضيع «تافهة» كما تقول.
وتضيف لمياء ان ثقافة «الساتانيزم» منحصرة هنا في المغرب في التقليد فقط، واقسمت بأغلظ الايمان، انها على حق. واضافت «ليست هناك خلايا تابعة لطائفة عبدة الشيطان، حقيقة كانت أجهزة الأمن قد اعتقلت في الثمانينات من القرن الماضي خلية لعبدة الشيطان بمراكش لكن هذا يعد استثناء في اعتقادي، بالنسبة لموسيقى الميتال فهي توجه انتقادات للديانة المسيحية والمسيح ولا علاقة لها بالاسلام، وهذا هو السبب الذي حملهم على ارتداء الصليب بطريقة مقلوبة».
وتقول «مورجان» كما تحب ان يسميها من حولها «لقد تسببت لنا الحملات الصحافية التي نهجتها وسائل الاعلام المكتوبة بمشاكل عديدة، اولها مشاكل مع اجهزة الامن التي شرعت اخيرا في مضايقتنا عبر حملات يتم خلالها ايقاف كل من يرتدي ملابس سوداء ويسألوننا عن انتمائنا، بل هناك مضايقات اخرى طالت منعنا من استغلال بعض قاعات العرض والمسرح قصد احياء حفلاتنا الموسيقية، اذ باتت قاعة «لافول» وسط المدينة وجماعة مولاي يوسف قرب مسجد الحسن الثاني غرب مدينة الدار البيضاء وجهات اخرى تمتنع بتاتا عن مدنا بتراخيص احياء حفلات موسيقى «البلاك ميتال» وسبب كل هذه المشاكل هي الصحافة».
ولا ينحصر وجود «عبدة الشيطان» في المدارس بل يمتد الى الكليات وإن بنسبة قليلة بسبب وجود تنظيمات طلابية أصولية تتحكم الى حد ما في مجريات الامور داخل هذه الاماكن. «الشرق الاوسط» اتجهت الى كلية الحقوق بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، وصرح لها طالب اصولي بأن عدد اتباع «عبدة الشيطان» يبلغ بالكلية حوالي 40 فردا، ويقول الطالب «نحن نعرفهم من طريقة لباسهم الغريب وهم انعزاليون لا يختلطون بعموم الطلبة، وحاولوا مرارا احياء حفلات لهم هنا بحرم الجامعة لكننا كنا لهم بالمرصاد».
بالنسبة لرشيد الذي التقينا به في احد المقاهي التي يرتادها عبدة الشيطان بحي المعاريف الراقي وسط مركز الاعمال بالدار البيضاء، فان طائفة الساتانيك لها وجود بالمغرب وبالمدن الكبرى وتحديدا مدن الدار البيضاء والرباط ومراكش واغادير والصويرة. وهناك عدة عوامل ساهمت في تمكن هذه الطائفة من استقطاب شباب مغربي، ولو باعداد محتشمة، من جيمع الطبقات الاجتماعية الغنية والفقيرة، واهم عامل تعتمد عليه هذه الطائفة، يقول رشيد، هو المخدرات والجنس بدرجة اولى، وهم طائفة يفضلون العزلة والاحتفال وممارسة الطقوس «الشيطانية» في اماكن خاصة مغلقة غير مفتوحة للعموم.
ويرى رشيد ان عامل اهمال الاسرة لتتبع خطوات ابنائها، والتفسخ العائلي وانهماك الاب والام معا لتلبية المتطلبات الحياتية لابنائهما، كلها عوامل تساهم في ارتماء الشباب والمراهقين في احضان مثل هذه الجماعات التي لا تكشف لهم عن وجهها الحقيقي الا بعد تمكنها منهم. ويقول رشيد: «لقد انتشرت بالدار البيضاء محلات تجارية لتسويق الحلي والاقراط التي تحمل شعارات طائفة عبدة الشيطان من قبيل الصليب المعقوف او النجمة الخماسية والخواتم التي نقشت عليها رؤوس حيوانات متوحشة ورأس الشيطان او الاظافر المعدنية، وهناك محلات لتسويق مجلات مخصصة لموسيقى الهارد والبلاك ميتال تروج لأفكار الطائفة بالمغرب، وايضا هناك اشخاص مختصون في وشم اجساد الفتيان والفتيات الذين يرغبون في ذلك مقابل مبالغ مالية تتراوح مابين 400 و700 درهم (40 الى 70 دولارا) وقد يصل هذا المبلغ الى آلاف الدراهم لمن يرغب في وشم جزء كامل من جسده. ويضيف رشيد: «لقد لاحظت من خلال احتكاكي المتواصل مع هذه الفئة، ان احتفالاتهم لا تخلو من مروجي المخدرات بشتى انواعها ابتداء من الحشيش وانتهاء بالكوكايين والهروين الذي يباع باسعار تتراوح ما بين 750 درهما و1000 درهم (75 دولارا الى 100 دولار) لسطر دقيق جدا لا يتعدى طوله 3 سنتيمترات، وهو موجه لابناء الطبقة الراقية التي لم تستثنها هذه الظاهرة». ولقد انتبهت اجهزة الامن بالدار البيضاء اخيرا لخطورة الموقف، يقول رشيد، و«شرعت في ممارسة نوع من المراقبة على هذه الطائفة ولو اننا لم نسمع بعد عن اعتقال البعض منهم لسبب بسيط وهو الحذر الذي يطبع انشطتها التي تسعى دائما الى ممارستها بعيدا عن انظار المجتمع باستثناء حضور حفلات موسيقى الهارد والبلاك ميتال التي تنظم علانية لكونها لا تخالف، من حيث المظهر على الاقل، النظام العام».
ويعتقد رشيد، ان «سلطات الامن لن يستعصي عليها الامر في ضبط اعضاء هذه الطائفة متلبسين اثناء ممارسة طقوسهم التي تتسم بنوع من التشدد من خلال ازدراء الاديان والشذوذ ايضا الذي تتسم بها شعائرهم التي غالبا ما تنتهي بممارسات مخلة بالاداب والاخلاق، فهم يعتبرون ان الأخلاق وسخت العالم ويجب التخلص منها بأي شكل من الاشكال».
عبدة الشيطان حسب مرافقنا، يرون في الشيطان قمة الحرية وقاهر القيود، وهم يقومون بجميع الافعال المشينة والتي لا تخطر على بال، ويبقى شيء واحد يتطلعون باستمرار لتجربته وهو الموت الشيء الذي يقود اغلبهم الى الانتحار!
- طقوس «عبدة الشيطان» في الحفلات محض افتراء :

تقول واحدة من اعضاء جمعية مهتمة بتنظيم الحفلات الموسيقية ان هناك خلطا بين موسيقى البلاك ميتال وافكار «الساتانيزم» (عبادة الشيطان)، «النسبة لي فأنا اعتقد ان هواة موسيقى «الميتال» لا علاقة لهم لا من قريب ولا من بعيد بعبدة الشيطان. وتضيف «ربما يقول البعض ان طريقة لباسهم شبيهة باتباع طائفة عبدة الشيطان»، لكن هذا غير صحيح». ويؤكد نفس المصدر، أن «الامر لا يعدو ان يكون تقليدا للمظهر الخارجي لا غير، هناك فعلا افكار يتم ترويجها من طرف هذه الطائفة لكن لايعني هذا ان تكون لها علاقة بموسيقى الهارد والبلاك ميتال، على الاقل في الحفلات التي تنظمها بين الفينة والاخرى لفائدة الشباب الذي جاء توجهه للموسيقى الغربية عموما وموسيقى الميتال على الخصوص نتيجة السياسة الاعلامية التي نهجها وينهجها المغرب، نحن من جهتنا نحاول احتواء هؤلاء الشباب للتعبير عن ابداعاتهم».
وسبق أن وجهت لمثل هذه الجمعيات اتهامات صريحة من طرف العديد من الجهات بكون حفلاتهم تعرف مظاهر انحراف متعددة اهمها استعمال المخدرات بشكل علني وممارسة بعض الطقوس الخاصة بعبدة الشيطان، وهي اتهامات حاول المصدر نفيها قائلا «بالنسبة لاستعمال المخدرات بشتى انواعها نحن نحاول منعها بتعاون مع اجهزة الامن التي تحضر لتأمين الامن داخل مثل هذه الحفلات، علما ان جميع الحانات والمراقص التي تمارس نشاطها بالمغرب تعرف هي الاخرى انتشار مثل هذه المظاهر. اما بالنسبة لمصاحبة طقوس خاصة بعبادة الشيطان في الحفلات التي نقيمها فهذا محض افتراء اختلقته الصحافة قصد جلب اهتمام القراء لصحفها».



رابعاً: عبده الشيطان في الكويت والسعودية
برزت خلال السنوات القليلة الماضية ظاهرة إقدام بعض الشباب العربي على عبادة الشيطان و قد تنبهت الكثير من المجتمع في الدول العربية لمثل هذه الظاهرة و أخذت تحذر من العواقب الوخيمة التي قد تحدث من جراء انتشار هذه الأفكار.
ربما يظن البعض للوهلة الأولى أن عبدة الشيطان ما هم إلا جماعة من المغرقين في الانحراف من غير أن يكون لانحرافهم أي سند فكري ، والحقيقة أن هذا الانطباع بدائي جدا في تصور هذه الجماعة ، فجماعة عبدة الشيطان جماعة منتشرة في العالم بل إنهم في أمريكا وغيرها جماعة معترف بها وتتلقى مساعدات رسمية كغيرها من الأديان ، وهي جماعة منظمة بشكل جيد، يفوق تنظيمها تنظيم عصابات المافيا ، فهذه القاذروات لاتزال منتشرة في انحاء العالم وما زلنا نسمع هنا وهناك بروز بعض من هذه الفقاعات النجسة ، ذلك أن المجتمع مليء بأسباب ظهورها . فالفراغ والغنى وغياب الهدف الإسلامي من الحياة جميعها اسباب مباشرة وغير المباشرة في ظهور عبدة الشيطان في وطنا العربي هـنـاك مجموعة منهم متواجدة فى الكويت وتمارس طقوسها بعيدا عن أعين أهل الكويت الشرفاء ورجال الأمن تمارس ( عبادة الشيطان ) فى الصحراء .
فى برنامج عرض فى قناة الرآى مع أحد الأشخاص على دينه والذي أندس بينهم لكشفهم وتعريتهم أمام أهل الكويت ( جزاه الله خير ) وقدم لنا النقاط وسطرها على الحروف ولا يتبقى سوى أن تقوم أجهزة الأمن الكويتية الشريفة من قادة وأفراد بضبط هؤلاء وأقامة شرع الله عليهم والأقتصاص منهم بما الحقوه بحق الله تعالي وضد الأرض التى تكثر عليها المأذن والناس الطيبه كان اللقاء مع شخص يدعى ابو فهد عرفنا فى البداية كيف التقى بهؤلاء بالصدفة عن طريق شخص أرتبط فيه بسبب أصطدام سيارتة فيه لكنه شعر بأنه شخص غريب الأطوار وقد أحب أن يكتشف ذلك الغريب والذي يحمل شعار ( قرن الشيطان ) خلف أذنه اليمنى وأستطاع ( ابو فهد ) توطيد العلاقة مع هذا الشخص الغريب الأطوار حتى أتي اليوم الذي دعاه فيه الى الذهاب الى مكان يوجد فيه نساء وخمور !!!
وكانت المفاجأة عندما ذهب معه الى أحد الشقق وتفاجأ بوجود أشخاص ( عراه ) ومعهم نسوه فى داخل الشقه ورائحه العفـن تعم أرجاء الشقه روائح كريهه الغريب أن ( ابو فهد ) يقول بأن هناك ثلاث سفارات عربية !!! .. تقف خلف هؤلاء ( عبدة الشيطان ) فمن هى تلك السفارات وهل بعض منتسبي تلك المجموعة موظفين فيها !!! .. كما أفاد (أبو فهد ) بوجود بعض الشخصيات الكبيرة والمرموقه فى المجتمع تقف خلفهم وتشاركهم طقوسهم !!! الف علامة أستفهام وأستفام كبيرة تحتاج الى تفسير ، وأستطاع ( ابو فهد ) التمكن فى الدخول الى طقوسهم الرئيسية حتى نال مبتغاه فى تصويرهم وهم يمارسون طقوسهم ( للشيطان ) عبر كاميرة تصوير خبأها فى مكان ما هذه الصور التالية :
عملية نـحـــر الكلب السجود من الجميع عند نحـر الكلب عند قطع رأس الكلب يقوم جميع ( عبدة الشيطان ) بلعق دم الكلب وتلطيخ ثيابهم فى الدماء النجسه والطريف أيضا بأن مقدم البرنامج ألتقى بشاب كويتي آخـر أسمه ( أحمد ) صغير السن التقى بهم صدفة حيث قال :
أنه وأثناء سيره على الطريق السريع مع أحد أصدقائه والخروج الى الصحراء وبالقرب من الحدود لغرض ( الصيد ) سمع صوت عالي لموسيقى غريبه صادحه وعند الأقتراب من أحد الخيام المنصوبه فى الصحراء شاهد رجل وأمرأة يقفان على باب الخيمة !!!
وعندما ترجل من السيارة مع صديقة لغرض الفضول والأطلاع دعاهم أحد الأشخاص وهو بحالة ( سكر ) الى الدخول الى داخل الخيمة وكانت المفاجأة المذهلة !!!
شاهدوا داخل الخيمة مجموعة من الرجلا والنساء شبه عرايا ويرقصون على صوت موسيقى صاخبة ومرتفعه جدا ، وأثناء الرقص تقدم كبير هؤلاء وبيده قطه ونحرها بسكين ثم أخذ الجميع يلطخون أنفسهم بالدماء .
مما أثار الفزع فى نفس ( أحمد ) وصديقة مما دفعهم للهرب من الخيمه وهم مذهولين .
خامساً: السعودية: ألقت قوات الأمن السعودية القبض على مجموعة من عبدة الشيطان بالرياض فجر الجمعة القبض على مجموعة من عبدة الشيطان في الرياض وذلك في حفل منظم لعبدة الشيطان في إحدى المجمعات السكنية.
وحسبما ذكر موقع "لجينيات" السعودي: "تم القبض على بعض الزوار والمنظمين الأساسسين للحفل ومصادرة جميع أجهزة الكمبيوتر والكاميرات إضافة إلى القبض على مخرجي الحفل وهم من جنسيات أجنبية".
- احتفالات سرية لـ" عبدة الشيطان" في السعودية :
وتبين من التحقيقات ان المقبوض عليهم ينتمون لجنسيات سعودية وسورية وأجنبية .. وتعتبر الحفلة الثانية كما يظهر في بطاقة الدخول إلى الحفل حيث كتب على البطاقة أنها تقام متزامنة في 30 يوليو/ تموز بسرية تامة في كل من الرياض وجدة والدمام .. ويتم التعريف بالموقع باسم "الجروب" المتفق عليه يذكر ان ظاهرة عبدة الشيطان قد عرفت طريقها إلى بعض الدول العربية في منتصف العقد الأخير من القرن الماضي بعد الكشف عن وجود بعض المجموعات في كل لبنان و الأردن ومصر وتونس والمغرب وبعض الدول العربية والإسلامية الأخرى ، وأثار اكتشاف هذه المجموعات الشاذة حفيظة شعوب المنطقة المسلمة في وقت يزداد فيه عدد الشباب الذين يمارسون هذه الطقوس حتى وصل عددهم في لبنان وحدها إلى 650 شخصا وينتشرون في أغلب مناطق البلاد وبدأت هذه الظاهرة في لبنان بدايات عام 1992 .
وكانت وزارة الداخلية اللبنانية أعلنت قبل عدة سنوات مكافحتها لظاهرة عبدة الشيطان وهي في بدايتها. واشارت الى توقيف بعض المنتمين اليها واحالتهم على القضاء...
كما ظهر عبدة الشيطان في الأردن أوائل سنة 1997 . وضبطت الشرطة نحو 140 فرداً منهم من الذكور والإناث ، كانوا جميعاً من أولاد الطبقة الغنية التي استحدثها الانفتاح الاقتصادي والثقافي .
واعترف المقبوض عليهم بأن جذور اعتناق الشباب لهذه الأفكار جاءت من خلال طريق استدراجهم بالجنس والمخدرات والخمور وأن هدفهم اعتناق الفكر المنحرف ، والترويج له ، والدعوة إلى عدم الإيمان بالله ، وإنكار الذات الإلهية ، وتقديس الشيطان باعتباره القوة العظمى التي تحرك الحياة والبشر ، وأثبتت التحقيقات أن منظمات وهيئات خارجية تخطط لنشر الفكر المنحرف.

محسن الاخضر
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 3298
نقاط : 5762
تاريخ التسجيل : 12/10/2013
انصار الشريعة والقاعدة والدواعش وجبهة النصرة والمقاتلة هم طائفة من عبدة الشيطان Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

انصار الشريعة والقاعدة والدواعش وجبهة النصرة والمقاتلة هم طائفة من عبدة الشيطان Empty رد: انصار الشريعة والقاعدة والدواعش وجبهة النصرة والمقاتلة هم طائفة من عبدة الشيطان

مُساهمة من طرف محسن الاخضر السبت أغسطس 16, 2014 11:17 pm

هؤلاء جميعاً مركز قيادتهم في بروكسل ومدعومين مارميكا والاتحاد الاوروبي والخليج والاتراك والاردن والمغرب لان قياداتها اعضاء في عبدة الشيطان ومنظم اليهم شلفم والدباشي وكوسا وق\ان الدم وغيرهم ز      

- الجنس الجماعى فى شعائر عبادة الشيطان (الجهاد النكاح لدى شيوخ الشيطان العريفي والقرضاوي المرغني والقرني والعودة وحجازي والغرياني والصلابي وحسان وعرعور واحمد الياسير وغيرهم ) :
الشيطان والجنس : أثر الشيطان فى السلوك الجنسى للإنسان  من البديهى أن للشيطان علاقة وثيقة بالجنس.. فهو مدخل مهم من المداخل التى عن طريقها يغوى الإنسان و يمرغه فى وحل الخطيئة.. بل قد ينجح اللعين المطرود من رحمة الله فى جعل الإنسان يعبده.. و يتقرب إليه بشعائر يكون الجنس الجماعى بشكل بهيمى تشمئز منه حتى البهائم.. هو وسيلة التعبد والثقرب لذلك المعبود الخبيث الذى يحب كل خبيث.. فلم نسمع أو نقرأ عن مجموعة من البهائم أقامت حفلاً صاخباً للجنس الجماعى سواء للمتعة او للعبادة... فالبهائم تسبح خالقها الواحد الأحد الذى لا معبود سواه.. أما البشر فمنهم من ينحط ويتدنى و يتمادى ويصدق ظن إبليس و قبيله فيه فيتخذ الشيطان وذريته وأعوانه من شياطين الأنس أولياء من دون الله.. هؤلاء تحسر عليهم الله فقال " يا حسرة على العباد " ، والجنس الجماعى و عبادة الشيطان  ، و أسفاه الشيطان يعبد فى مُلك الرحمن.. و تخصص له كنائس يعبد فيها.. كنائس أقيمت بتصريح من سلطات الولايات الأمريكية التى تقام فيها.. و يقام " القداس الأسود " فى ظل القانون الذي يكفل حرية العبادة.. أى عبادة !!! يا أولاد الأفاعى كما كان المسيخ يصف أسلافكم.. و الملفت للنظر أن أصحاب القداسة من بابوات و كرادلة و قسس و أى " راعى ًصالح " لا يجرؤ أن يتفوه بكلمة عن عبادة الشيطان أو ينادى بإغلاق تلك الكنائس الدنسة.. و لكن إن جاء ذكر الإسلام الدين القيم " إن الدين عند الله الإسلام " فهم      أ سود  بكل ما هو افتراء و كذب وباطل.. و ويل لمن يكذب على الله و هو يعلم الحق.
-الممارسة الجنسية المفرطة :
صورة حقيقية قديمة تظهر جانبا من الطقوس الاباحية التي يمارسها عبدة الشيطان  كما قلنا فالديانة الإبليسية بشكل عام تدعو إلى الحريّة المطلقة في كل شيء و الانعتاق من كل قيد أو ضابط و السعي نحو إشباع الغريزة الجنسـية إشباعاً تاماً ، بغـض النظر عن الوسيلة ، و أول تطبيق عملي لذلك يخطر في بال الشباب هو الممارسة الجنسية الشرهة، سواء العشوائية (أي مع شخص تختاره عشوائياً) أو الشاذة (السحاق و اللواط) أو الجماعية...أوّل ما دعا إليه مؤسسو الإبليسية الحديثة كـ"كراولي" و "أنطون ليفي" هو الإباحية الجنسية و رفع القيود عن الممارسات الجنسية كإباحة المثلية الجنسية (أوالشذوذ الجنسي كما يسميها البعض) و تقنين الدعارة و عدم التضييق على الممارسات المنحرفة كالسادية و المازوخية و الـbdsm طالما أنها حدث برضا الطرفين.
نادراً ما تخلو الحفلات الشيطانية من الجنس، سواء الحالات المنفردة التي يمارسها اثنان أو ثلاثة أمام الجميع، أو الجنس الجماعي حيث يشترك جميع الحاضرين في ممارسة الجنس بجميع أنواعه و يعتبرها الكثيرون هناك فرصة لتجريب أنواع جديدة من الممارسة الجنسية كاللواط و السحاق أو الجنس السادي و غير ذلك وفى كتاب يتكلم عن الجنس الجماعى لطقس ابليس لعنة الله عليه .

الجزء الأول : الشيطان يتكون الجزء الأول من ثلاثة فصول :
1- الجنس الجماعى ( القصف و العربدة ) - 2- إقامة الشعيرة ( الجنس الجماعى ) لروح الشر منذ بدء التاريخ-  3- الشياطين الوثنيون و إبليس ( لوسيفر ) lucifer فى الإعتقاد المسيحى.
الجزء الثانى : القداس الأحمر يتكون الجزء الثانى من خمسة فصول :
1- الممارسات السحرية فى العصور الوسطى - 2- السحرة و الساحرات - 3- العلاقات الشيطانية-  4- السبت ( sabbat – الإجتماع الليلى للسحرة و الساحرات )-  5- محاكمات السحرة لويس الرابع عشر "   مدام دي مونتسبان و ساحرة السم لافوازان.. ومدام دى " مونتسبان " ( montespan ) 1641 – 1707 م. هى العشيقة الأثيرة لملك فرنسا لويس الرابع عشر... أما " لا فوازان " ( la voisin ) فهى ساحرة عارفة بالسموم كانت ضالعة فى قضية السموم سنة 1672 م. قطعت رأسها ثم أحرقت فى باريس سنة 1680 م.
الجزء الرابع : القداس الأبيض  يتكون الجزء الرابع من ستة فصول :
1- شعيرة عبادة الشيطان فى القرن التاسع عشر -  2- الجنس الجماعى المعاصر-  3- سادية احتقار الدين-  4- الجنس الجماعى الشيطانى فى مواجهة العلم - 5- تغير طبيعة القداس-  6- مستقبل عبادة الشيطان.
- راهب أرمنى يصف الجنس الجماعى :
قدم لنا الراهب الأرمنى " سيمون " فى كتابه " رحلة الراهب سيمون إلى مصر و الشام " وصفاً للجنس الجماعى كشعيرة دينية.. و قد بدأ الراهب سيمون رحلته سنة 1608 م. و عندما زار " ماردين "   ( مدينة تركية على بعد 411 كم من حلب ) رأى خارج بابها معبداً للوثنيين " الشمسيين " .. وهو يقول : " كان الشمسيون يجتمعون فى المعبد كل يوم سبت.. و يأخذون فى الأكل و الشرب حتى المساء.. و عندما يسود الليل يشعلون الأضواء و يدعون فترة من الزمان ثم يطفئون الضوء.. و كما كان يحدث فى العصور الوثنية يأخذون فى معانقة بعضهم البعض بصورة حيوانية يجامع فيها الأب ابنته والأخ أخته و الأمهات أيضاً أولادهن " .
ارتباط الجنس الجماعى بالغلو الدينى ويرتبط الجنس الجماعى ( orgy ) و الشيوعية الجنسية بالغلو الدينى و ادعاء النبوة أو الألوهية.. ففى الفرق الإسلامية من الخوارج يظهر الجنس الجماعى كما ذكر عن الحشاشين" ليلة البقبيشة "الراهب المنشق " دولسينو " وغيره كثيرون.. ( من الإسماعيلية ) و أن كان لهم ليلة تسمى يمارسون فيها الجنس الجماعى فى الظلام.. كذلك ذكر صاحب كتاب " فرق الشيعة " أن بعض الفرق المنشقة المغالية كانت تبيح الجنس الجماعى.. وكذلك يفعل مدعو النبوة.. فقد ظهر رجل فى مصر ادعى النبوة وكان يبيح لأتباعه تبادل الزوجات.. و كذلك كان الحال عند النصارى كما حدث فى فتنة ويبدو أن الإباحية و الجنس الجماعى ما هما إلا وسيلة لاجتذاب الأتباع.

واختلف المؤرخون في نشأة ما يسمى بـ ''عبدة الشيطان'' عند ''الغنوصيين'' فمنهم من قال أنهم ظهروا في القرن الأول للميلاد وأنهم ينظرون للشيطان بأنه مساو لله عزّ وجل، ثم تطور مفهومهم عند ''البولصيين'' الذين كفروا بالله وألحدوا ، وعبدوا ''إبليس''، وتناولت العديد من الكتب التاريخية عن أن بعض فرسان الهيكل الذين شاركوا في الحروب الصليبية عام 1118م وهزمهم القائد صلاح الدين الأيوبي عام 1291 وأعدم رئيسهم ''جاك دي مولي''، واشتهروا عادة ببعض الأدوات والرموز منها النجمة الخماسية التي يتوسطها رأس كبش ، وقد اختفت تلك العبادة لزمن طويل، ولكنها بدأت تعود في العصر الحديث بقوة حتى وجدت منظمات شيطانيه لعبدة الشيطان كمنظمة (ONA ) في بريطانيا ، و (OSV) في أيرلندا، و(معبد ست) في أمريكا ، و( كنيسة الشيطان) وهى أكبر وأخطر هذه المنظمات جميعاً وقد أسسها الكاهن اليهودي الساحر (أنطون لافي) سنة 1966، ويقدر عدد المنتمين إليها 50 ألف عضو.
يدعوا ''عبدة الشيطان''إلى تمجيد القوة ، والاستمتاع بكل ما حرمته الأديان و الاستعانة بالسحر و السحرة . و يرون أن الشيطان يكافئ أتباعه بالسرور و السعادة وامتلاك الدنيا بكل مسراتها، وبعد الموت يبعثون إلى الأرض ليحكموها و يتمتعوا بملذاتها والمحزن أن هذه الزمرة تشرع في بث سمومها لدى المراهقين الذين ما أن يلامسوا العشرين حتى يتحولوا إلى كائنات مخدرة لا واعية، وكتابهم الديني وهو (كتاب الشيطان) من تأليف الأمريكي اليهودي ''ليفي'' ، يعنى اللاوي والمؤسس لكنيسة الشيطان بسان فرانسيسكو  وقد ناقشهم العديد من معلمي الأزهر الشريف الذين يعتبرون عبادة الشيطان هي الموضة الجديدة، أو صرعة التسعينات، مثلما كانت الوجودية صرعة الخمسينات، والهيبيز صرعة السبعينات ، وعبدة الشيطان درجات ومراتب فبعضهم أمير وبعضهم مجرد منتمٍ وبعضهم أمير مجموعة ، وبعضهم له اسم الشر، وبعضهم يطلقون عليه اسم الشر الأعظم  ، وتمارس الجماعة إثر كل جلسة الجنس الجماعي، فعندما يحمى الوجد يتعاطون المخدرات، ويتعرُّون، ويستبيحون الأعراض، ويمارسون الجنس المشاعي واللواط، وقد يجتمع الشابان على شابة واحدة، ويختلط الحابل بالنابل، ويؤكد معلمو الجماعة أن عبدة الشيطان ليسوا من الخاملين، فهم موهوبون ومبدعون، وليسوا منحرفين، ولكنهم يمارسون الحياة من غير قيود الأخلاقيين، فالأخلاقيون أفسدوا الحياة وآن أوان التخلص من الأخلاق، لأنها عنصر تعويق وليست عامل دفع وترقية، على حد فكرهم ، وتم التعارف من خلال صفحات ''الشات'' على موقع التواصل الاجتماعي ''الفيس بوك''.
وأن ''هناك مبادئ عامة لأعضاء الجماعة، منها أنه لابد للفتاة أن تفقد عذريتها وأن تزال كل وسائل الاحترام الموجودة بينها وبين شباب الجماعة، وأن تشارك في حفلات الجنس الجماعي'' مشيرًا إلى أن ''أعضاء الجماعة يقومون بتصوير اللقاءات الجنسية، وبثها على الإنترنت.
بحسب ما ذكرت صحيفة ''سيريا نيوز''، كما تمكنت السلطات الأمنية فى تونس من القبض على أكثر من 15شاباً لهم علاقة بقضية ''عبدة الشيطان''، وذكرت صحيفة ''الاسبوعي'' التونسية أن عملية القبض على هؤلاء الشبان تمت قبل ايام، وقد وجهت لهم تهمة الانتماء لجمعية غير مرخص لها أي جماعة عبدة الشيطان ، وكانت السلطات الأمنية التونسية قد اعتقلت نحو 70 شاباً وشابة اغلبهم من طلبة الجامعات والمدارس الثانوية بتهمة ممارسة طقوس ما يعرف بـ ''عبدة الشيطان'' في سرية تامة.
وكما أضاف عضو الهيئة في تغريدة أخرى نشرتها صحف إلكترونية سعودية اليوم، أن المقبوض عليهم اجتمعوا في حفل مختلط على شرب المسكر وتعاطي المخدرات في شعب، بالقرب من العيينة (غرب الرياض) ليحيوا الليل على الطقوس الشيطانية وصوت الموسيقى الصاخبة، موضحا ً أن ''المقبوض عليهم كانوا يقيمون طقوس عبدة الشيطان، ويطوفون حول النار، وللأسف كان من بينهم سعوديون''، وأشار إلى أنهم ''كانوا يطوفون حول النار وهم عراة، وضبط ثلاثة يمارسون الفاحشة مع النساء، وكذلك ضبط أمريكي، دون الكشف عن اسمه، يروج المخدرات''.
وأكد مسؤول في هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر القضية، مشيراً إلى أنه اتخذت حيالها الإجراءات النظامية، وأبدى أسفه لتواجد سعوديين بينهم، لافتاً إلى أنه تمت إحالة المذكورين إلى مركز شرطة العيينة والجبيلة فيما سلمت النساء إلى سجن النساء، وكانت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمحافظة الأحساء شرق المملكة، ألقت القبض مؤخراً على مجموعة من الشباب والفتيات في حفل مختلط داخل استراحة خاصة .



صورة توضح علامات واشكال عبده الشيطان ...  لعنة الله عليهم
علامة النصر رمز شيطانى victory شعار الانتصار والنصر والذى يتخذه العديد من الناس كأشارة  للحرية والانتصار  !!

شعار ماسونى شيطانى وهو من احد اشكال تمجد ابليس والتعبد له وكلما زاد تعبد الناس لابليس وشعاراته كلما تحققت اهداف الحكومة الخفية والنخبة للسيطرة على العالم ، فنحن كمسلمين نتقرب الى الله بالعبادة والذكر والتسبيح هم ايضا يتقربون الى ابليس ويمجدونه بهذه الشعارات الصهيونية .
                                         
                                 
-تاريخ الشعار  :  

مؤسس تنظيم عبدة الشيطان ليفي
الكثير يعتقد ان اول من استخدم هذا الشعار كان رئيس وزراء بريطانيا ووينتسون تشرشل فى اشارة منه بالنصر على المانيا ابان الحرب العالمية الثانية  ، لكن ما خفى كان اعظم فهذه الاشارة ترجع شعار اقتبسه تشرشل الماسونى من الدرجة ال33 من الساحر المعروف اليستر كراولى صاحب ديانة تيلما الابليسية والذى اشاع انه اشر انسان على وجه الارض  ومعروف ان هذا الساحر كان عميلا للمخابرات البريطانية وايضا كان عضوا فى منظمة الفجر الذهبى الشيطانية … ويعود اصل الشعار الذى اخترعه الى مملكة الخزر الوثنية والتى كان اهلها يعبدون فرج الأنثى ويمارسون السحر والذى استخدموا فيه مثلث رأسه للاسفل (v)  وبعد فترة تحولوا الى الديانة اليهودية وزيفا خوفا من ان يتم قتلهم وذلك بعد ان وقعت مملكتهم فى ايدى المسلمين  فقد خيروا ان يعتنقوا ايا من الاديان الثلاثة فاختاروا اليهودية ولكن هذه الديانة ظاهريا فقط اما باطنيا فهم ظلوا على ديانتهم الوثنية بكامل طقوسها وبالطبع يعرف الكثير ان جذور عائلة روتشيلد تعود الى يهود الخزر وهم من يتحكمون فى معظم بنوك العالم اليوم .
                         
صور لبابا يرفع فيه شعار عبدة الشيطان وكذلك بيل كلينتون
وفى مقابلة تلفزيونية سابقة له على شاشة البى بى سى انه هو من اخترع شعار النصر اثناء عمله فى المخابرات البريطانية لكى يستخدمه تشرشل ويتداوله الناس من بعده  ، وقال ان هذا الشعار سيكون رمزا مضادا لشعار النازيه الصليب المعقوق

محسن الاخضر
عضو فعال
عضو فعال

ذكر
عدد المساهمات : 3298
نقاط : 5762
تاريخ التسجيل : 12/10/2013
انصار الشريعة والقاعدة والدواعش وجبهة النصرة والمقاتلة هم طائفة من عبدة الشيطان Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

انصار الشريعة والقاعدة والدواعش وجبهة النصرة والمقاتلة هم طائفة من عبدة الشيطان Empty رد: انصار الشريعة والقاعدة والدواعش وجبهة النصرة والمقاتلة هم طائفة من عبدة الشيطان

مُساهمة من طرف ترهونية دمي اخضر السبت أغسطس 16, 2014 11:27 pm

كلهم نسيج واحد ...ويشربون من قدح واحد
ترهونية دمي اخضر
ترهونية دمي اخضر
مشرفة منتدي الأخبار الليبية العاجلة
مشرفة منتدي الأخبار الليبية العاجلة

انثى
عدد المساهمات : 5249
نقاط : 5471
تاريخ التسجيل : 01/08/2013
الموقع : الجماهيرية العظمي
انصار الشريعة والقاعدة والدواعش وجبهة النصرة والمقاتلة هم طائفة من عبدة الشيطان Fds11


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى