منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فرانس برس : كيف يجند داعش المقاتلين في أوروبا ..نساء أميركا “يعجبن” داعش .. والصيد عبر الإنترنت .. كوسوفو تعتقل إسلاميين لمنع تدفق المقاتلين لسوريا و العراق

اذهب الى الأسفل

 فرانس برس : كيف يجند داعش المقاتلين في أوروبا ..نساء أميركا “يعجبن” داعش .. والصيد عبر الإنترنت .. كوسوفو تعتقل إسلاميين لمنع تدفق المقاتلين لسوريا و العراق Empty فرانس برس : كيف يجند داعش المقاتلين في أوروبا ..نساء أميركا “يعجبن” داعش .. والصيد عبر الإنترنت .. كوسوفو تعتقل إسلاميين لمنع تدفق المقاتلين لسوريا و العراق

مُساهمة من طرف السهم الناري الجمعة سبتمبر 19, 2014 1:00 am



يقدم الناشطون الاوروبيون في صفوف تنظيم “الدولة الاسلامية” (داعش) على الانترنت قتالهم في سورية والعراق على انه “الجنة الموعودة على الارض”، فيستخدمون كل التقنيات المتقدمة لجذب مواطنيهم الى ساحة المعارك في هذين البلدين، ما بات يقلق بشكل جدي سلطات الدول الاوروبية.
والصور التي توزع على الانترنت عن مقاتلي التنظيم تظهرهم مبتسمون يتشاركون الصور بهواتفهم النقالة، او يتقاسمون البيتزا في احد البيوت الفخمة المصادرة، من دون التركيز بالضرورة على ايديولوجيتهم الاسلامية الصارمة.
ويستخدم الشبان الاوروبيون في تنظيم “الدولة الاسلامية” كل وسائل الاتصال المتطورة عبر الانترنت لمخاطبة اقرانهم في الدول الاوروبية خاصة.
واستخدام لغاتهم يساعد كثيراً على الوصول الى اكبر عدد من المجندين المحتملين من الشبان الاوروبيين للانضواء تحت لواء هذا التنظيم الذي بات يسيطر على اجزاء واسعة من سورية والعراق.
يبدو الفرنسي الشاب الوسيم ابو عبدالله وفق شرائط الفيديو الموزعة له محاطاً باطفال يلعبون، وهو يؤكد العمل على “مساعدة العائلات الفقيرة”.
وتتناقض هذه الصورة تماماً مع صور الرؤوس المقطوعة المرفوعة على الحراب او الرجال المصلوبين على اعمدة الكهرباء التي كان ينشرها من قبل على موقع “فايسبوك” اذ جمعت صفحته نحو اربعة الاف “صديق” عند مقتله في تموز (يوليو).
وتفيد المعلومات بأن “هذا الفرنسي انتقل الى بريطانيا ومنها الى اسبانيا، قبل ان يتوجه الى سورية للمشاركة في القتال الى جانب تنظيم الدولة الاسلامية”.
وتحاول مديرة مركز “الوقاية من التطرف الديني المرتبط بالاسلام” في فرنسا، دنيا بوزار شرح هذه الظاهرة، فاعتبرت في تصريح لوكالة “فرانس برس” أن الانتقال الى التشدد “ينتج من لقاء بين شاب مرتبك يطرح الكثير من الاسئلة عن المظالم التي يشاهدها، وبين خطاب يحوله الى منقذ للبشرية.
والتعبئة الايديولوجية تبدأ في اكثر الاحيان عبر الانترنت”.
ويقول مصدر في الشرطة الفرنسية إن “ثلثي الاشخاص الذين غرقوا في ايديولوجيات التشدد الاسلامية عبر الانترنت لم يكونوا معروفين لدى اجهزة الاستخبارات، وهذه الظاهرة في ازدياد سريع، وبدأت تطاول اكثر فاكثر الاناث”.
وتابع هذا المصدر قوله إن “التربية الدينية لم تعد ضرورية. والدليل على ذلك اننا نشاهد احياناً تعليقات من هؤلاء الشبان من نوع “انا آخر همي الاسلام، انني اقوم بجهادي الشخصي”. وهكذا يتم التسويق لتنظيم الدولة الاسلامية على أنه الجنة المنتظرة اذ تتوفر الاموال بكثرة”.
وتقدم شبكات التواصل الاجتماعي الكثير من النصائح العملية للتمكن من التوجه الى سورية والعراق من دون اثارة شكوك العائلات والسلطات.
وبالنسبة لغالبية الاوروبيين، فان الاتصال الاول المباشر بين المجند الاوروبي واحد عناصر التنظيم لا يتم الا في منطقة العبور بين الحدود التركية والاراضي السورية، اي قبل الانتقال مباشرة الى سورية.
لذلك تقف اجهزة الشرطة في غالبية الاحيان عاجزة عن تعقب هؤلاء الشبان الذين لا سجل لهم لدى القضاء ويبدون كانهم من السياح العاديين.
وعندما تم انشاء جهاز “المديرية العامة للامن الداخلي” الجديد في فرنسا، كان الهدف منه توظيف مهندسي كومبيوتر قادرين على تحسين قدرات كشف المجندين المحتملين للقتال في سورية على شبكة الانترنت.
وتقوم مواقع التواصل الاجتماعي عادة باغلاق الحسابات التي تتعارض مع شروط الاستخدام مثل تمجيد العنف بعد الابلاغ عنها. الا ان صاحب الحساب يعود الى فتحه تحت اسم آخر ليغلق مجدداً بعد فترة، وفق التبليغات الصادرة ضده.
ومن المقرر أن يعقد مجلس الامن اجتماعاً في الرابع والعشرين من ايلول (سبتمبر) على مستوى القمة لمناقشة المخاطر التي يمثلها وجود مجندين اجانب في صفوف تنظيم “الدولة الاسلامية” في العراق وسورية.
وستسعى الولايات المتحدة خلال هذا الاجتماع الى اصدار قرار ملزم “يحدد اطاراً شرعياً” للحد من وصول المجندين الاجانب الى هذين البلدين.
واقرت المانيا الجمعة قوانين جديدة تحظر نقل اي صور او نصوص او تسجيلات صوتية لها علاقة بتنظيم “الدولة الاسلامية”.
ويناقش حالياً في فرنسا قانون يبيح حجب اي موقع يمجد الارهاب بهدف الحد من تجنيد الاوروبيين للقتال في سورية.
نساء أميركا “يعجبن” داعش .. و”الصيد” عبر الإنترنت
حول تنظيم “داعش” اهتمامه نحو النساء والمراهقات في الولايات المتحدة بعد أن تمكن من استقطاب أعداد كبيرة من النساء الأوروبيات اللواتي تقاطرن طوال الفترة الماضية على التنظيم إما للزواج من أعضائه أو للقتال في صفوفه، ومن بينهن سيدة بريطانية هاجرت إلى هناك بصحبة طفلها الصغير وانضمت معه إلى المقاتلين لتكون أول “جهادية من بريطانيا” كما كتبت في تغريدة على “تويتر” مؤخراً.
وكشفت جريدة “التايمز” البريطانية أن ظاهرة إغراء النساء بالسفر إلى سوريا والانضمام إلى “داعش” انتقلت من أوروبا إلى الولايات المتحدة، حيث بدأت الشرطة الأميركية التحقيق مع ثلاث عائلات من أصول صومالية في مدينة “ميني بوليس” بعد اختفاء عدة فتيات من هذه العائلات الثلاث خلال الأسابيع الستة الماضية، ليتبين أن من بينهن فتاة تبلغ من العمر 19 عاماً أبلغت عائلتها بأنها تريد التأهب للزفاف ليتبين أنها سرعان ما استقلت طائرة متجهة إلى تركيا وتسللت من هناك إلى مدينة الرقة السورية حيث انضمت إلى مقاتلي “داعش” وربما تزوجت من أحدهم.
وأدان القضاء الأميركي يوم الجمعة الماضية فتاة تبلغ من العمر 19 عاماً من ولاية كولارادو بعد أن تبين أنها كانت في طريقها للانضمام إلى تنظيم “داعش” في سوريا، حيث تم اعتقالها في مطار “دينفر” الأميركي في شهر أبريل الماضي وبحوزتها تذكرة سفر باتجاه واحد (ذهاب دون عودة)، ليتبين سريعاً أن التذكرة اشتراها أحد مقاتلي “داعش” عبر الإنترنت وبعث بها للفتاة الأميركية حتى تصل إليه في مدينة الرقة السورية.
وبحسب “التايمز” فإن أجهزة الاستخبارات الأميركية تتخوف من أن يكون مقاتلو “داعش” قد بدأوا عمليات واسعة على الإنترنت من أجل استقطاب مقاتلين من الولايات المتحدة، وخاصة من النساء والفتيات المسلمات، كما تبدي هذه الأجهزة التخوف من أن يتم استخدام هذه الفتيات في عمليات تفجير انتحارية.
إغواء عبر الإنترنت
وقالت مايا بلوم، البروفيسورة في مركز دراسات الأمن والإرهاب التابع لجامعة ماستشوسيس الأميركية “إنهم يستهدفون الفتيات صغيرات السن، ويقومون بافتراسهن، بنفس الطرق التي تستخدم من أجل ارتكاب انتهاكات جنسية بحق الأطفال”.
وتشير بلوم إلى أن العديد من هؤلاء الفتيات يتم إغواؤهن من خلال شبكات التواصل الاجتماعي على الإنترنت، أو من خلال النشرات والمجلات التي تصدر عن تنظيم “داعش” باللغة الإنجليزية.
وتورد جريدة “التايمز” قصة أخرى لفتاة أميركية كانت تتردد على مسجد على شواطئ نهر الميسيسيبي قبل أن تتخذ قراراً بالسفر الى سوريا بدعوى أنها تريد مساعدة الأطفال الموجودين ضمن تنظيم “داعش”، بما في ذلك أبناء المقاتلين والمقاتلات هناك.
وتقول البروفيسورة بلوم إن الفتيات اللواتي يتم استقطابهن من أجل القتال مع “داعش” يتم إغراؤهن بالأموال وتغطية كافة النفقات وكذلك الزواج وإنجاب الأطفال.
وبحسب البروفسورة والباحثة بلوم فإن التقديرات تشير لوجود نحو 130 امرأة وفتاة من الولايات المتحدة والدول الغربية انخرطن حتى الآن في تنظيم “داعش”، وموجودات حالياً في سوريا.
كوسوفو تعتقل إسلاميين لمنع تدفق المقاتلين إلى سوريا و العراق
قال مصدر في شرطة كوسوفو، إن “الشرطة اعتقلت 15 شخصاً اليوم الأربعاء من بينهم عدد من الأئمة”، في ثاني عملية كبيرة خلال أسابيع لوقف انضمام الشباب من العرق الألباني إلى المقاتلين الإسلاميين في سورية والعراق، بحسب رويترز.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن “إماماً بارزاً للجامع الكبير في العاصمة بريشتينا من بين المعتقلين، بالإضافة إلى زعيم حزب سياسي له جذور إسلامية”.
وأغلب سكان كوسوفو البالغ عددهم 1.8 مليون نسمة مسلمون من العرق الألباني، ويعيشون نمط حياة علماني إلى حد كبير.
وقال مصدر في الشرطة اشترط عدم نشر اسمه إنه “اعتقلنا 15 شخصاً من جميع أنحاء البلاد. وتشمل الاتهامات الإرهاب وتهديد النظام الدستوري والتحريض وخطاب الكراهية الديني”.
وأوضح ناطق بإسم الشرطة أن “بعض الأشخاص” اعتقلوا في عملية بدأت هذا الصباح، لكنه رفض الخوض في تفاصيل.
وجاءت العملية بعد اعتقال 40 شخصاً يوم 11 آب (أغسطس) للاشتباه في مشاركتهم في القتال في العراق وسورية، أو تجنيد متشددين. ويعتقد مسؤولو مخابرات في كوسوفو، إن “ما بين 100 و200 من مواطني البلاد يقاتلون في العراق وسورية”.
واستولى تنظيم “الدولة الإسلامية” (داعش) على مناطق كبيرة في البلدين، ما دفع الولايات المتحدة لشن غارات جوية على مقاتليه.
ووردت معلومات عن مقتل 20 مقاتلاً على الأقل، من كوسوفو خلال العام المنصرم.
السهم الناري
السهم الناري
المراقب العام
المراقب العام

ذكر
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى