منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

في ذكرى حرب أكتوبر(تشرين ) تحيه للرجال ولا عزاء لجيهان السادات

اذهب الى الأسفل

 في ذكرى حرب أكتوبر(تشرين ) تحيه للرجال ولا عزاء لجيهان السادات  Empty في ذكرى حرب أكتوبر(تشرين ) تحيه للرجال ولا عزاء لجيهان السادات

مُساهمة من طرف السهم الناري الثلاثاء أكتوبر 07, 2014 9:47 pm


 في ذكرى حرب أكتوبر(تشرين ) تحيه للرجال ولا عزاء لجيهان السادات  5aa61fab-5af2-4df7-be88-c098994bbf5e

محمود كامل الكومى

أنها الحرب قد تثقل القلب , لكن عليك أن تغسل الدم حتى بدم ——بعد أن كلف الشعب المصرى الزعيم جمال عبد الناصر استكمال مسيره قياده الأمه حتى ازالت آثار العدوان الصهيوني في الخامس من حزيران 1967 والذى نتج عنه احتلال هضبه الجولان السوريه والضفه الغربيه لنهر الاردن وشبه جزيره سيناء, استدعى “ناصر” الفريق الاول عبد المنعم رياض الذى كان على رأس الجبهه الاردنيه , لرئاسه اركان الجيش المصرى مع الفريق اول محمد فوزى الذى عينه وزيرا ًللحربيه , لبناء الجيش المصرى وتجميع قواه ,على احدث نظام عسكرى .

غادر عبد المنعم رياض الأردن الى القاهره , وكانت الرحله , وكأنها الدهر, وسرح مخياله يعيد شريط الأحداث ,ويطرح على نفسه السؤال لماذا تمسك به الملك حسين وعينه قائدا للجبهه الأردنيه , وقد تم تكبيله من القرار؟ وما الذى جعل القياده العسكريه فى مصر ممثله فى عبد الحكيم عامر وشمس بدران أن تتوائم مع مايرمى اليه الملك الأردنى , وقد باع جده فلسطين فى العام 1948 , ثم عدم اللامبالاه لما ابلغه بأن طيران العدو فى طريقه الى الأغاره على المواقع المصريه ؟وكذلك عدم الأستجابه لطلبه والحاحه للقوات الجويه السوريه ,بأن تقوم بضرب المطارات العسكريه الصهيونيه ,خاصه وقد أفرغت من الطائرات التى قد تعترض الطيران السورى وهو فى سبيله لتدمير هذه المطارات – ولم يتجاوز عبد المنعم رياض صراعه النفسى وماطرحه خياله على عقله ,الا حينما حطت الطائره التى تقله على أرض مطار الماظه , ليسرع الخطى الى مقر قياده القوات المسلحه, حيث فى أنتظاره جمال عبد الناصر والفريق محمد فوزى وزير الحربيه آنذاك .

وعلى الفور أشرف عبد المنعم رياض على معركه (رأس العش), وتصدى جنوده للعدو الذى كان يحاول أن يعبر القناه هناك , وقد تم تدمير القوه المهاجمه فى عز النكسه والأنكسار , وتتابع الأحداث والعمل ليل نهار , حتى صارت المعجزه, بدايه من تجميع القوات , الى التدريب العسكرى الشاق , ووضع الخطط وتحديث أسلحه الجيش المصرى وتعويض ماتم تدميره , وتعبئه القوات ,الى أن وصل الجيش المصرى الى جهوزيه عاليه أعظم مما كان فى وقت قياسى هو فى عرف الجيوش معجزه بكل المقاييس , وشهد بذلك الأعداء مقررين أن ماحدث يمثل طفره فى العسكريه , حيث مامن جيش هزم وعاد الى أحدث مما كان فى وقت قياسى الا ذلك الذى فعلته القياده العسكريه المصريه ورئيس اركانها عبد المنعم رياض.

كان عبد المنعم رياض جنديا بكل ما تحمله هذه الكلمه من معان , وكان منفتحا على كل اللغات ,فأجاد الأنجليزيه بطلاقه والفرنسيه والألمانيه والروسيه – وكانت (الأستراتيجيه)هى منهجه وعنوانه وخطاه , وببصيرته كان مدركا أن الأستراتيجيه لبها (أقتصاد) لذلك انتسب الى كليه التجاره جامعه القاهره وجلس بين الطلاب وهو برتبه فريق , ليدرس الا قتصاد أكاديميا , ولذلك صار التخطيط الأستراتيجى ,هو فكره الذى غرسه فى الجيش المصرى من أجل تحرير سيناء والأنطلاق الى الآفاق.

وأنطلق رياض الى تدمير اول عائق لتنفيذ خطته الأستراتيجيه , فأشرف على الخطه المصريه لتدمير خط بارليف خلال حرب الأستنزاف , التى أستمرت 578 يوما , لكن مع بدايه شهر مارس 1969 شهدت منطقه القناه بطول 162 ك وعرض 50ك ساحه قتال ,أشتعلت فيها النيران وهدرت المدافع تدك حصون الأعداء , لكن مع بزوغ فجر يوم 8 مارس , صارت حرب الأستنزاف فى مرحلتها الأخيره والهامه وهى المرحله الهجوميه التى عرفت ب(الردع) والتى أشرف عليها بنفسه , وأنطلقت قذائف المدفعيه وشهب الصواريخ على طول الجبهه لتكبد العدو الصهيونى أكبر قدر من الخسائر , وتدمر أجزاء من مواقع خط بارليف وتسكت الكثير من مواقع مدفعيته فى أعنف وأشرس أشتباكات شهدتها الجبهه .

وفى اليوم الثانى 9 مارس , قرر عبد المنعم رياض , أن يتوجه بنفسه الى مسرح العمليات ليرى نتائج المعركه على الطبيعه , ويشارك جنوده النضال , وصمم على أن يتواجد فى أكثر المواقع تقدما (موقع المعديه رقم 6 ) الذى لايبعد عن العدو أكثر من مائتى مترا بقليل ,وهو اول موقع فتح نيرانه على دشم العدو ودمرها بالكامل , وصل رياض الى هذا الموقع , وشارك جنوده حربهم ضد الأعداء , وركزت نيران العدو على المنطفه التى كان يقف فيها مع جنوده , وأستمرت المعركه ساعه ونصف , الى ان حانت اللحظه التى أنفجرت فيها أحدى طلقات المدفعيه الصهيونيه بالقرب من الموقع الذى كان يقود المعركه منه , ونتيجه للشظايا القاتله وتفريغ الهواء , سالت الدماء تروى عطش الشعب المصرى والعربى للأنتصار , وخضبت دماء عبد المنعم رياض أرض القناه وارض العروبه جمعاء لتعبق رائحتها الذكيه كل الأرجاء وتمهد لأنتصار الأمه فى حرب أكتوبر 1973 .

كان الفريق أول محمد فوزى وزيرا للحربيه في الفتره من منتصف يونيو 1967 حتى مايو (آيار)1971- حين ازاحه السادات بأنقلابه على السياسه الناصريه وانحيازه الى الامبرياليه الامريكيه – وخلال هذه الفتره بنى الفريق فوزى الجيش المصرى على الضبط والربط , وكان قاسم مشترك في كل رحلات جمال عبد الناصر الى موسكو والتى كانت تستهدف تسليح الجيش المصرى بأحدث الاسلحه التى كانت تعج بها الترسانه السوفيتيه من مدفعيه وصواريخ ودبابات وطائرات , ولم يترك “فوزى “قياده الجيش المصرى , الا بعد ان وضعه على أهبه الاستعداد لتحرير سيناء من الاحتلال الصهيونيه وكان قاب قوسين او ادنى من ذلك حين وضع خطه “جرانيت 1″ التى كانت تستهدف العبور الى سيناء.

لقد سطر أبطال “المجموعة 39 قتال” التي كان يقودها العميد إبراهيم الرفاعي الذى استشهد فيما بعد بحرب أكتوبر بأسمائهم في سجل التاريخ بالنظر إلى المهام الخطيرة التى أوكلت إليهم وتم تنفيذها بنجاح خلال حرب الاستنزاف ، وكانت تلك المجموعة تضم خيرة مقاتلي الصاعقة والضفادع البشرية والصاعقة البحرية وأذاقت جيش الاحتلال الإسرائيلي الويل والأهوال وسببت لجنوده حالة هيستيريا دائمة حتى أنهم كانوا يحاولون الوصول بأية وسيلة إلي معلومات عن تلك المجموعة وأساليب عملها ، بل أنهم حددوا أسماء ثلاثة من رجال المجموعة للوصول إليهم أحياء أو أموات وهم الشهيد إبراهيم الرفاعي والقائد الثاني للمجموعة الدكتور علي نصر ثم المقاتل الفذ علي أبو الحسن الذي شارك في 44 عملية خلف خطوط العدو في حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر

تدمير المدمره ايلات بمجرد أن صدرت أوامر قائد القوات البحرية, بموافقه الرئيس جمال عبد الناصر بتدمير هذه المدمرة عند دخولها المياه الإقليمية، خرج لنشان صاروخيان من قاعدة بورسعيد لتنفيذ المهمة . هجم اللنش الأول بإطلاق صاروخ أصاب المدمرة إصابة مباشرة فأخذت تميل على جانبها، وبعد إطلاق الصاروخ الثانى تم إغراق المدمرة الإسرائيلية ” إيلات ” شمال شرق بورسعيد بعد الخامسة مساء يوم 21 أكتوبر 1967 وعليها طاقمها. وقد غرقت المدمرة داخل المياه الإقليمية المصرية بحوالى ميل بحرى. اعقب ذلك, الغارات المصرية على ميناء إيلات الإسرائيلي،وهي سلسلة من العمليات العسكرية تمت في أعقاب حرب 1967 لاعاده الروح الى شعبنا وقواتنا وفيها تم تدمير رصيف ميناء ايلات وناقلتى الدبابات والجنود بيت شسفع وبات يم وقد استشهد فيها الرقيب فوزي البرقوقي وقام زميل مجموعته الملازم أول بحري/ نبيل عبد الوهاب بسحب جثته, وهجم الملازم أول رامي عبد العزيز بمفرده على “بات يم” بينما هجم الضابط عمروالبتانوني والرقيب علي أبو ريشة على الناقلة “بيت شيفع” وقاموا بتلغيمهما, وقد انفجرتا في الميعاد المحدد.

عقد الرئيس جمال عبد الناصر ثلاثة اجتماعات رئيسية مع القيادت الجوية والدفاع الجوى اللذين أكدوا له عجز شبكة الدفاع الجوى المصرى عن التصدي للطائرات الإسرائيلية بأجهزتها المتطورة ولذلك قرر السفر إلى موسكو فى زيارة سرية لإمداد مصر بنظام دفاع جوى متكامل . كانت شبكة الدفاع الجوى اللازمة للجيش المصرى تطلب عدة عناصر رئيسية وهى: وجود أجهزة رادارية متطورة للإنذار المبكر وتتبع الطيران المعادى، توافر مقاتلات اعتراضية للاشتباك والمطاردة خارج الحدود، إيجاد شبكة متطورة من الصواريخ أرض جو للدفاع الثابت، توافر الأجهزة الإلكترونية التى يمكن بفضلها اكتشاف الطائرات المعادية على مسافات بعيدة وأيضا إطلاق صواريخ جو جو أو أرض جو على الطائرات المغيرة . ولذا طلب جمال عبد الناصر من السوفيت تزويد مصر بوحدات كاملة من المقاتلات الاعتراضية المتطورة (ميج 21 بالمحرك ي 511) ووحدات متكاملة من كتائب صواريخ سام 3 لمواجهة الطيران المنخفض وأيضا أجهزة رادار متطورة للإنذار (ب15) . وفي هذا الصدد ذكر الفريق محمد زاهر عبد الرحمن أحد قادة قوات الدفاع الجوى في أحد تصريحاته أن الصراع العربي الإسرائيلي تحول في ذلك الوقت إلي صراع بين القوات الجوية الإسرائيلية وقوات الدفاع الجوي المصرية حتي أن الرئيس جمال عبد الناصر اجتمع مع بعض من قادة لواءات وكتائب الصواريخ مرتين خلال شهر إبريل 1970 . ووفقا لما ذكره الفريق محمد زاهر فقد بدأ التنفيذ لبناء شبكة الصواريخ بالجبهة وتم حشد كميات هائلة من المواد الهندسية لتنفيذ بناء مواقع الصواريخ, وصلت إلى 30 مليون متر مكعب من أعمال الحفر والردم و3 ملايين متر مكعب من الخرسانة ومئات الكيلومترات من الطرق واشترك في البناء معظم شركات المقاولات المصرية مع زملائهم من ضباط وجنود القوات المسلحة واستمرت إسرائيل في مهاجمة قواعد الصواريخ الجاري إنشاؤها واستشهد العديد من رجال وشباب القوات المسلحة والمهندسين والعمال من شركات المقاولات وسالت الدماء علي أرض مصر في سبيل تحرير الأرض واستكمال تنفيذ بناء القواعد. وفي صباح يوم 30 يونيو 1970 تم استكمال مواقع الصواريخ على طول الجبهة وكانت المفاجأة الكبري لإسرائيل فقامت في نفس اليوم بهجوم جوي بعدد 24 طائرة مقاتلة وكانت النتيجة تدمير أربع طائرات وأسر ثلاثة طيارين ولذا أطلقت المعاهد الإستراتيجية العالمية علي الإنجاز المصرى أسبوع تساقط الفانتوم واستمرت المحاولات الإسرائيلية لتدمير شبكة الصواريخ وخلال 38 يوما وحتي 7/8/1970 كانت خسائر الجانب الإسرائيلي هي تدمير 17 طائرة وإصابة 34 طائرة أخرى . وفي تأكيد على براعة حائط الصواريخ المصرى ، صرح عيزرا وايزمان الذى كان قائدا لسلاح الجو الاسرائيلى في الفترة من 1958 – 1966 وكان مستشارا لرئيس أركان الجيش الإسرائيلي في حرب أكتوبر وتولى رئاسة إسرائيل في الفترة من 1993 – 2000 ، بأن حرب الاستنزاف انتهت دون أن تجد إسرائيل حلا لمشكلة صواريخ الدفاع الجوي ، قائلا :” لقد فشلنا في تدمير شبكة الصواريخ وإنني مقتنع أنها المرة الأولي التي لم ننتصر فيها” .

غادر الزعيم ناصر الحياه وقواتنا المسلحه على أتم الجهوزيه لقتال العدو وتحرير الارض , وكان السادات العميل النائم منذ الستينات وآبان حرب اليمن , وقد استيقظ على لقاء كيسنجر الذى وعده بأن الصراع بين مصر واسرائيل سينتهى بمجرد تحريك المياه الراكده ,وكان الفريق سعد الدين الشاذلى رئيس اركان حرب القوات المسلحه المصريه وقد درب الحنود على العبور في بيانات عمليه استشهد فيها الكثير واعد الخطط لازاله الساتر الترابى واشعال دشم خط بارليف الحصينه بالنابلم , وكان مدركا جيدا انه في حاله العبور فأن اسرائيل ستقوم بعبور مضاد عند نقطه الدفرسوار فأعد الخطط الكفيله بتدمير الثغره الصهيونيه حال محاولاتها العبور . كان الهدف الاسمى لقيادات ورجال قواتنا المسلحه هو تحرير الارض من العدو الصهيوني واستعاده الكرامه المصريه , وتم العبور بتضحيات غالية وبطولات سطرتها رمال سيناء, وجاد الابطال بأرواحهم في سبيل تحقيق النصر في اكتوبر 1973 , لكن للسادات هدف أخر هو تحريك المياه الراكده , من اجل الاتفاق مع العدو الصهيوني على الصلح المنفرد مع اسرائيل والخروج من دائره الصراع العربى الصهيوني , لذا حينما اتصل بكسينجر مطالبا اياه الوفاء بوعده ,في مقابل من قام به من تحريك للمياه الراكده بأشعال الحرب , كان رد كيسنجر أن اسرائيل لن تقبل بذلك وبالتالى فأنه لابد ان يحدث عمليه توازن للقوى على ساحه المعركه , لذلك كان ثغره الدفرسوار , التى حاول ان يبيديها الفريق سعد الدين الشاذلى , فأقيل من رئاسه اركان القوات المسلحه المصريه , وبدى الجو ملائم لمباحثات الكيلو 101 وما تبعها بعد ذلك من مفاوضات انتهت بزياره السادات للكيان الصهيوني وتوقيع اتفاقيه كامب ديفيد . التى مهدت الاجواء للكيان الصهيوني ان ينفث سمومه داخل الجسد المصرى والعربى , بل الادهى من ذلك قيام الموساد مع المخابرات الامريكيه ببث الفوضى الخلاقه في مصر وسوريا وليبيا والعراق واليمن وتونس , للقضاء على فكره الوحده العربية وتفتيت الدول العربيه من اجل شرق اوسط جديد تقوده اسرائيل .

كان الدم والنضال والكفاح طريق الجنود بدايه من جمال عبد الناصر الى كل جندى في القوات المسلحه ,روا رمال سيناء بدمائهم حتى حررت , وصار الشهداء احياء عند ربهم يرزقون , وكان السادات وسياساته كعميل نائم منذ اول الستينات , حتى تم ايقاظه في اول السبعينات , ثم السير على طريق كيسنجر المرسوم , لتحويل الصراع العربى مع اسرائيل الى صراع عربى عربى , الى ان انتهينا الى مانحن فيه الآن من تمزق داخلى في كل البلدان العربية بواسطه عملاء الناتو والصهاينه في قطر والسعوديه وكل امراء وملوك الدول النفطيه الخليجيه , فأحتلت العراق , ثم تفتت , واشعلت النيران في سوريا , وتفتت ليبيا واليمن , وغزا الارهاب مصر وتونس والجزائر , وهو الآن يهدد كل انحاء الامه العربية .

في الذكرى ال 41 لحرب اكتوبر (تشرين ) سيبقى دم الشهداء في مصر وسوريا دائما طريقا للوحده العربية وعوده الروح , وسيبقى الجيش الاول في سوريا والجيشين الثانى والثالث في مصر هم طريق الامه العربية لازاله الاستيطان الصهيوني من على ارض فلسطين , ولا عزاء لجيهان السادات- بعد ان صارت استاذ في الجامعات الصهيونيه تقديرا لدور زوجها في سلام اسرائيل – الا في تل ابيب . محمود كامل الكومى كاتب ومحامى – مصرى



السهم الناري
السهم الناري
المراقب العام
المراقب العام

ذكر
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى