بالخريطة.. الرئيس السوري يوجه ضربة قاضية لـ"أردوغان".. الجيش السوري يسترد "حلب" بعد 4 أعوام

الرئيس السوري يوجه ضربة قاضية لـ"أردوغان".. الجيش السوري يسترد "حلب" بعد 4 أعوام.. قطع طريق الإمدادات التركية عن الإرهابيين.. وهجوم مفاجئ يربك صفوف المسلحين ويخفى نحو 100 قتيل
المجموعة: اخبار سوريا الزيارات: 455

بالخريطة.. الرئيس
وكالة شتات نيوز - في تطور لافت لسير المعارك في سوريا، تمكنت قوات الجيش السوري من استعادة السيطرة على "حلب"، ونجحت في قتل أكثر من 80 مقاتلا من المجموعات المسلحة في المعارك التي اندلعت بين الطرفين، أمس الثلاثاء، بمدينة حلب السورية ومحيطها، في عملية نوعية هدفت إلى غلق ممرات إمداد المسلحين بالأسلحة والعتاد التي تصل من تركيا.
مقتل 80 إرهابيا
ونقلت رويترز عن المرصد السوري قوله إن هؤلاء القتلى، من الجانبين، سقطوا إثر الهجوم الذي شنه الجيش السوري على المنطقة، الثلاثاء.
وأوضح المرصد أن القوات الحكومية السورية تمكنت من انتزاع أراض كانت بيد مسلحي المعارضة إلى الشمال من حلب.
وأشار إلى أن هذا الهجوم يأتي محاولة لقطع خطوط إمداد المعارضة المؤدية إلى ثاني أكبر مدينة سكانًا والعاصمة الاقتصادية لسوريا، قبل الحرب الأهلية.
وكان ناشطون سوريون معارضون قد بثوا في وقت سابق صورًا قالوا إنها تظهر مقتل العشرات من عناصر الجيش السوري، في ريف حلب.
فيما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان، الثلاثاء، أن الجيش السوري وحلفاءه استعادوا السيطرة على عدة قرى قرب حلب، بهدف تطويق المدينة الواقعة في شمال سوريا، وقطع خطوط إمداد رئيسية تستخدمها قوات المعارضة.
دخول بلدة الزهراء
وتمكنت مجموعة من الجيش السوري من دخول بلدة الزهراء المحاصرة منذ أربع سنوات في ريف حلب الشمالي. وبحسب المعلومات فإن العشرات من المقاتلين استطاعوا الالتفاف عبر بلدة بيانون والدخول إلى بلدة الزهراء.

نقلاً عن صحيفة ‫‏حريت‬ التركية :
- ثلاثة مسلحين ‫‏أتراك‬ أسرى لدى الجيش العربي السوري في ريف ‫#‏حلب‬ الشمالي....لتبوسو الصرامي

تحرير تنظيف تثبيت تعزيز .. من ثم اكمال الهجوم
شعار معركة رجال الله بريف حلب ودرعا
رجال الله في نبل والزهراء أشعلوا جبهة بيانون ..
دعائكم
معارك شوارع في ريف حلب ....الله مع جيشنا ومقاومتنا.
مصدر عسكري: وحدة من الجيش تتصدى لمحاولة تسلل المسلحين من الاراضي الاردنية نحو الاراضي السورية بين المخفر 62 والمخفر 63 جنوب غرب المتاعية بريف درعا.

دبلوماسيون غربيون يتحدثون عن تأييد عدد من الدول الأوروبية حصول المزيد من التواصل مع الحكومة السورية بعد أن أصبحت هذه الدول تعتبر بقاء الرئيس "بشار الأسد"واقعاً فيما تذهب الدانمارك باتجاه القول إن النظام يمثل عنصر قوة ولا يمكن تجنب الحوار معه
.............
ما يدوم الا صح يا اولاد الكلب....ترجعون الا و انتم  تحت حذاء سيادة الريس بشار و تحت البوط العسكري