اهزوجة البوح هدية الى المراة المتغربة بمناسبة 8 مارس
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات العامة :: المنتدى الأدبي :: مدونة الشاعر عبد الله ضراب
صفحة 1 من اصل 1
06032015
اهزوجة البوح هدية الى المراة المتغربة بمناسبة 8 مارس
أهزوجة ُ البَوْح
عبد الله ضراب - الجزائر
( بمناسبة عيد المراة 8 مارس اهدي هذه القصيدة الى النساء الطائشات في مساوئ التغريب
اهزوجة البوح وإن بدت رقيقة ً إلاّ أنّها حازمة ، تنكأ الجروح ، وتفقأ القروح ، شفقة على المطروح ، وقد بعثتُ بها لأنَّ السّاقطين
والجرحى كُثُرْ ، فالمعركة في خُسُرْ ، فخذوها من الرّوح الى الرّوح ، وتحمّلوا جراحة القلب المفتوح .
***
وُلِدْناَ والصَّبابة ُ في الجَواءِ = ولكنَّا نميلُ الى الحياءِ
فنكتمُ والهوى في القلب نارٌ = تَوَقَّدُ كالمجامرِ في الخفاءِ
وإنَّا إن تَحكَّم وَدُّ حِبٍّ = غرقنا باصطبارٍ في البلاءِ
ولكنَّ الفؤادَ سداه ُلحمٌ = طريٌّ لا يُقيم على العَناءِ
وقد يُفشي اللّسان دفينَ صدرٍ = بشعرٍ كالدُّموعِ وكالدِّماءِ
لأنتِ يا فلانة ُ جرحَ قلبي = وأنتِ ليَ الدَّواءُ فأنت دائي
ذرفتُ لكِ القوافيَ في حُنُوٍّ = مُضمَّخة ً تَقاطَرُ من دمائي
وبتُّ لكِ اللَّياليَ مُستغيثا = أعيذكِ أن تُضَرِّي أو تُسائِي
ففيضي يا حنونة بالحنانِ = وجودي يا سخيَّة ُ بالصَّفاءِ
خُذي قلبي المتيَّمُ عَلِّليهِ = أذيقيه السَّعادة بالوفاءِ
أنيليني السَّماحة دون دغْلٍ = فإنِّي قد سئمتُ من الجفاءِ
وأخشى أن اموتَ وأنت غضبى = فيحرمُني دعاؤُك من جزائي
***
أحاولُ أن أبوح لها بعذري = فتزجرني وتجهشُ بالبكاءِ
وتزعم بالهوى أنِّي غليظ ٌ = قسوت على الرَّقيقة في رُوائي
بذلتُ لها النَّصيحة من فؤادي = فعافتها وردّت بالعِداءِ
وراحت تقتفي ذئباً خبيثا = غَوِيًّا مُستزلاًّ للضِّباءِ
تنائَيْ عن رُوَيْعٍ ذي شرورٍ = إذا شئتِ التَّملصَ من هجائي
لكِ البيتُ المُحصِّنُ الْزِميهِ = ودعكِ من التَّسكُّعِ في الخلاءِ
لكِ البعلُ المكلَّفُ أسعديه = فهذا الحقُّ من وحي السّماءِ
نصحنا والنَّصيحة ُ من هُدانا = فلا تُزري النَّصيحة بالغباءِ
وما طبعي غوياًّ أو سفيهاً = لأطعن دون عذر في النِّساءِ
ولكنِّي رأيتُ الدِّين غَرْضاً = ويرمى بالحماة الأغبياءِ
سلِي النَّفس الغَويَّةَ ماذا تبغي = فلا تُلغى الحقائقُ بالعماءِ
أمِنْ أجلِ المتاع تُهِنَّ عِرضاً = أما تُرجى القناعة ُ للوفاءِ
أمِنْ أجلِ التَّرفُّهِ والتَّباهي = تدعنَ الحصنَ في زمنِ الدَّهاءِ
وتزعمنَ التَّنزُّهَ والتَّسامي = ألا تخجلن من زعمِ الهُراءِ
فيا عيرَ المطامع صُنَّ دينا = رماه الجهلُ بالفهم المُساءِ
أتطلبن التَّطوُّر بالتَّردِّي ؟ = فمرحى للتَّقدُّم للوراءِ
أتنشرن الفضائل بالتَّدنِّي ؟ = قَرِفنا من كلامٍ كالفُساءِ
وأخشى ان يحل بنا هوان = فتنشرن الفضيلة بالغناء
وأخشى ان تقفن على المنابرْ = تدغدغنَ المشاعرَ بالعُواءِ
أتهجرنَ البيوت لخوفِ فقرٍ = وجبرا للمعيشة من غلاءِ ؟
ألا أين الرِّضا فالفقرُ ضرّ = يُداوى بالتَّعفُّفِ والرِّضاءِ
ولا يُزرى لأجله بالحريم = فيسترزقن من شبه البِغاءِ
فأين الدِّين إن زُجَّت نساءٌ = لأجل الخبز في سوق الخناءِ
وتعلمن المناهلَ مثل علمي = فهل ترجعن للحقّ المُضاء ؟
فسعيُ المرأة العصماءِ حقٌّ = إذا اضطرَّت لعذرٍ من قضاءِ
كفقْدِ الكافلِ الكافي ، وتسعى = بشرط السِّتر في شُغلِ النَّقاءِ
وزاد الشُّغلُ فاحتجنا لأنثى = كما لزِمَ التَّخصُّصُ للنِّساءِ
فأين العذرُ إن وُجدَ المُعيلُ ؟ = ودربُ الكدح تزخرُ بالقَذاءِ
وسوق الشُّغلِ قد كسدت فأضحى = رجالُ الكدح في حُفَرِ البلاءِ
***
لقد فاض الإناثُ على الكراسي = وداهمن المناصب كالوباءِ
وزاحمن الرِّجال بكلِّ دربٍ = فضيَّقنَ الخناق على الإباءِ
فأضحى البعلُ تطعمه حريمُهْ = يُهين العرضَ في طلب الرِّياءِ
يعودُ لبيتِه من بعد جُهدٍ = لينقل من عناءٍ للعناءِ
فيرقبُها لتدخلَ بعد ليلٍ = ليعصرها بلومٍ كالبكاءِ
يقول لها أطلتِ وقد خشيتُ = عليكِ الضرَّ من برد الهواءِ
تقول له جُمعتُ بربِّ شُغلي = فطال بنا التَّحدثُ للعشاءِ
يقول لها طهيت اليوم لحماً = فهبِّي قد صببتُهُ في الإناءِ
وتنظر في الطَّعام بلا اهتمامٍ = وتلطمه خسئت بذا الطِّهاءِ
يزفُّ لها الملاعقَ والصُّحونَ = فتنهره قضيت على اشتهائي
يقول لها اسمعيني أنت جَوْعى = عملتِ من الغدوِّ الى المساءِ
فتطعنه ب ..مَغْسِي .. قد أكلنا = بذي نُجُمٍ مُقيمٍ في العلاءِ
يعاتبُها : فلولا أن دعوتِ = حبيبَكِ للوليمة يا رجائي
تقول له خَسئتَ فأنت جرْوٌ = ويُمنعُ ذا المكانُ عن الجِراءِ
فيا بَعْلاً بِعُشٍّ لست بعلا = لخاضعة لبعلٍ في الخلاءِ
يهدِّدها اذا شقَّتْ بطردٍ = فتخضع كالعنيزة للرٍّعاءِ
وضُرَّ الطُّهْرُ من هَجْرِ الحصونِ = وسُرَّ العُهْرُ من فُرَصِ الزِّناءِ
فلو لذتُنَّ بالحصنِ استرحنا = من الفسقِ الممارس في العراءِ
تُعذِّبنَ الرَّضيعَ بغير ذنبٍ = وكلُّ الجُرْمِ في ظلم البَريءِ
تجرجره الى السجَّانِ فجرا = لينشأ في التَّخلُّفِ والغباءِ
يُناشدُها لتأخذه ويبقى = يُلاحقها بصوتٍ كالثُغاءِ
فتدفعه وتمضي باعتزازٍ = لتكسبَه التَّرفُّلَ في الرَّخاءِ
فتسقيه المضيفة ُ ماء نومٍ = ليصحو كالمخدَّر في المساءِ
فأين العطفُ يا طبع الحجاره ْ؟ = أتدفنَّ البراءة في العناءِ ؟
تكافئنَ المعذِّبَ من سخاءٍ = فتباًّ للسَّخيَّةِ والسَّخاءِ
أتدفعن الكرامة قصد جمعٍ = لمالٍ ثمَّ يُنسفُ في الهواءِ ؟
أمن أجل الرِّياء تُضعنَ أهلا ؟= أتشرين التَّعاسةَ بالهناءِ ؟
***
بدون الدِّين لا تهنا نفوسٌ = تموجُ بها الغرائزُ كالغثاءِ
فتشقى للتَّكاثر بالدَّنايا = سترجع للتَّحاسبِ بالهباءِ
ألا صدُّوا المكائدَ بالتَّسامي = وبالصَّبر المدخَّرِ للبلاءِ
وعودوا للحقيقة في الكتابِ = وعودوا للطَّهارة والسَّناءِ
فمن في القوم يَحفلُ بالسُّمُوِ = ويصغي للنَّصيحة في ندائي
ولا يبقى غُثاءً أو هباءً = غُلاما للقطيفة والحساءِ
وإن قلتم تطوَّرنا فسُحقاً = لأفكار تُلوِّثُ كالبِغاءِ
وإن ثُرتم فإنَّ الرُّخصَ أدهى = من السِّجنِ المُغوَّرِ في البناءِ
عبد الله ضراب - الجزائر
( بمناسبة عيد المراة 8 مارس اهدي هذه القصيدة الى النساء الطائشات في مساوئ التغريب
اهزوجة البوح وإن بدت رقيقة ً إلاّ أنّها حازمة ، تنكأ الجروح ، وتفقأ القروح ، شفقة على المطروح ، وقد بعثتُ بها لأنَّ السّاقطين
والجرحى كُثُرْ ، فالمعركة في خُسُرْ ، فخذوها من الرّوح الى الرّوح ، وتحمّلوا جراحة القلب المفتوح .
***
وُلِدْناَ والصَّبابة ُ في الجَواءِ = ولكنَّا نميلُ الى الحياءِ
فنكتمُ والهوى في القلب نارٌ = تَوَقَّدُ كالمجامرِ في الخفاءِ
وإنَّا إن تَحكَّم وَدُّ حِبٍّ = غرقنا باصطبارٍ في البلاءِ
ولكنَّ الفؤادَ سداه ُلحمٌ = طريٌّ لا يُقيم على العَناءِ
وقد يُفشي اللّسان دفينَ صدرٍ = بشعرٍ كالدُّموعِ وكالدِّماءِ
لأنتِ يا فلانة ُ جرحَ قلبي = وأنتِ ليَ الدَّواءُ فأنت دائي
ذرفتُ لكِ القوافيَ في حُنُوٍّ = مُضمَّخة ً تَقاطَرُ من دمائي
وبتُّ لكِ اللَّياليَ مُستغيثا = أعيذكِ أن تُضَرِّي أو تُسائِي
ففيضي يا حنونة بالحنانِ = وجودي يا سخيَّة ُ بالصَّفاءِ
خُذي قلبي المتيَّمُ عَلِّليهِ = أذيقيه السَّعادة بالوفاءِ
أنيليني السَّماحة دون دغْلٍ = فإنِّي قد سئمتُ من الجفاءِ
وأخشى أن اموتَ وأنت غضبى = فيحرمُني دعاؤُك من جزائي
***
أحاولُ أن أبوح لها بعذري = فتزجرني وتجهشُ بالبكاءِ
وتزعم بالهوى أنِّي غليظ ٌ = قسوت على الرَّقيقة في رُوائي
بذلتُ لها النَّصيحة من فؤادي = فعافتها وردّت بالعِداءِ
وراحت تقتفي ذئباً خبيثا = غَوِيًّا مُستزلاًّ للضِّباءِ
تنائَيْ عن رُوَيْعٍ ذي شرورٍ = إذا شئتِ التَّملصَ من هجائي
لكِ البيتُ المُحصِّنُ الْزِميهِ = ودعكِ من التَّسكُّعِ في الخلاءِ
لكِ البعلُ المكلَّفُ أسعديه = فهذا الحقُّ من وحي السّماءِ
نصحنا والنَّصيحة ُ من هُدانا = فلا تُزري النَّصيحة بالغباءِ
وما طبعي غوياًّ أو سفيهاً = لأطعن دون عذر في النِّساءِ
ولكنِّي رأيتُ الدِّين غَرْضاً = ويرمى بالحماة الأغبياءِ
سلِي النَّفس الغَويَّةَ ماذا تبغي = فلا تُلغى الحقائقُ بالعماءِ
أمِنْ أجلِ المتاع تُهِنَّ عِرضاً = أما تُرجى القناعة ُ للوفاءِ
أمِنْ أجلِ التَّرفُّهِ والتَّباهي = تدعنَ الحصنَ في زمنِ الدَّهاءِ
وتزعمنَ التَّنزُّهَ والتَّسامي = ألا تخجلن من زعمِ الهُراءِ
فيا عيرَ المطامع صُنَّ دينا = رماه الجهلُ بالفهم المُساءِ
أتطلبن التَّطوُّر بالتَّردِّي ؟ = فمرحى للتَّقدُّم للوراءِ
أتنشرن الفضائل بالتَّدنِّي ؟ = قَرِفنا من كلامٍ كالفُساءِ
وأخشى ان يحل بنا هوان = فتنشرن الفضيلة بالغناء
وأخشى ان تقفن على المنابرْ = تدغدغنَ المشاعرَ بالعُواءِ
أتهجرنَ البيوت لخوفِ فقرٍ = وجبرا للمعيشة من غلاءِ ؟
ألا أين الرِّضا فالفقرُ ضرّ = يُداوى بالتَّعفُّفِ والرِّضاءِ
ولا يُزرى لأجله بالحريم = فيسترزقن من شبه البِغاءِ
فأين الدِّين إن زُجَّت نساءٌ = لأجل الخبز في سوق الخناءِ
وتعلمن المناهلَ مثل علمي = فهل ترجعن للحقّ المُضاء ؟
فسعيُ المرأة العصماءِ حقٌّ = إذا اضطرَّت لعذرٍ من قضاءِ
كفقْدِ الكافلِ الكافي ، وتسعى = بشرط السِّتر في شُغلِ النَّقاءِ
وزاد الشُّغلُ فاحتجنا لأنثى = كما لزِمَ التَّخصُّصُ للنِّساءِ
فأين العذرُ إن وُجدَ المُعيلُ ؟ = ودربُ الكدح تزخرُ بالقَذاءِ
وسوق الشُّغلِ قد كسدت فأضحى = رجالُ الكدح في حُفَرِ البلاءِ
***
لقد فاض الإناثُ على الكراسي = وداهمن المناصب كالوباءِ
وزاحمن الرِّجال بكلِّ دربٍ = فضيَّقنَ الخناق على الإباءِ
فأضحى البعلُ تطعمه حريمُهْ = يُهين العرضَ في طلب الرِّياءِ
يعودُ لبيتِه من بعد جُهدٍ = لينقل من عناءٍ للعناءِ
فيرقبُها لتدخلَ بعد ليلٍ = ليعصرها بلومٍ كالبكاءِ
يقول لها أطلتِ وقد خشيتُ = عليكِ الضرَّ من برد الهواءِ
تقول له جُمعتُ بربِّ شُغلي = فطال بنا التَّحدثُ للعشاءِ
يقول لها طهيت اليوم لحماً = فهبِّي قد صببتُهُ في الإناءِ
وتنظر في الطَّعام بلا اهتمامٍ = وتلطمه خسئت بذا الطِّهاءِ
يزفُّ لها الملاعقَ والصُّحونَ = فتنهره قضيت على اشتهائي
يقول لها اسمعيني أنت جَوْعى = عملتِ من الغدوِّ الى المساءِ
فتطعنه ب ..مَغْسِي .. قد أكلنا = بذي نُجُمٍ مُقيمٍ في العلاءِ
يعاتبُها : فلولا أن دعوتِ = حبيبَكِ للوليمة يا رجائي
تقول له خَسئتَ فأنت جرْوٌ = ويُمنعُ ذا المكانُ عن الجِراءِ
فيا بَعْلاً بِعُشٍّ لست بعلا = لخاضعة لبعلٍ في الخلاءِ
يهدِّدها اذا شقَّتْ بطردٍ = فتخضع كالعنيزة للرٍّعاءِ
وضُرَّ الطُّهْرُ من هَجْرِ الحصونِ = وسُرَّ العُهْرُ من فُرَصِ الزِّناءِ
فلو لذتُنَّ بالحصنِ استرحنا = من الفسقِ الممارس في العراءِ
تُعذِّبنَ الرَّضيعَ بغير ذنبٍ = وكلُّ الجُرْمِ في ظلم البَريءِ
تجرجره الى السجَّانِ فجرا = لينشأ في التَّخلُّفِ والغباءِ
يُناشدُها لتأخذه ويبقى = يُلاحقها بصوتٍ كالثُغاءِ
فتدفعه وتمضي باعتزازٍ = لتكسبَه التَّرفُّلَ في الرَّخاءِ
فتسقيه المضيفة ُ ماء نومٍ = ليصحو كالمخدَّر في المساءِ
فأين العطفُ يا طبع الحجاره ْ؟ = أتدفنَّ البراءة في العناءِ ؟
تكافئنَ المعذِّبَ من سخاءٍ = فتباًّ للسَّخيَّةِ والسَّخاءِ
أتدفعن الكرامة قصد جمعٍ = لمالٍ ثمَّ يُنسفُ في الهواءِ ؟
أمن أجل الرِّياء تُضعنَ أهلا ؟= أتشرين التَّعاسةَ بالهناءِ ؟
***
بدون الدِّين لا تهنا نفوسٌ = تموجُ بها الغرائزُ كالغثاءِ
فتشقى للتَّكاثر بالدَّنايا = سترجع للتَّحاسبِ بالهباءِ
ألا صدُّوا المكائدَ بالتَّسامي = وبالصَّبر المدخَّرِ للبلاءِ
وعودوا للحقيقة في الكتابِ = وعودوا للطَّهارة والسَّناءِ
فمن في القوم يَحفلُ بالسُّمُوِ = ويصغي للنَّصيحة في ندائي
ولا يبقى غُثاءً أو هباءً = غُلاما للقطيفة والحساءِ
وإن قلتم تطوَّرنا فسُحقاً = لأفكار تُلوِّثُ كالبِغاءِ
وإن ثُرتم فإنَّ الرُّخصَ أدهى = من السِّجنِ المُغوَّرِ في البناءِ
عبد الله ضراب- شاعر المنتدى
-
عدد المساهمات : 2093
نقاط : 5274
تاريخ التسجيل : 11/06/2013
مواضيع مماثلة
» جمال المراة عفة وحجاب
» انقذوا المراة من مهازل الغرب
» الى المراة المكنونة في بيت الشرف والطهارة
» أهزوجة البوح
» جمال المراة عفة وحجاب
» انقذوا المراة من مهازل الغرب
» الى المراة المكنونة في بيت الشرف والطهارة
» أهزوجة البوح
» جمال المراة عفة وحجاب
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 3:48 pm من طرف larbi
» قراءة عسكرية .. كيف طورت المقاومة تكتيكاتها ونجحت في استدراج قوات الاحتلال إلى كمائنها في غزة؟
اليوم في 3:47 pm من طرف larbi
» قمم أم قمامة
اليوم في 2:49 am من طرف عبد الله ضراب
» كتائب القسام تعلن قتل عشرين جنديا إسرائيليا في عمليتين شرقي رفح
أمس في 10:12 pm من طرف larbi
» دورة دراسة الجدوي الاقتصادية للمشروعات باستخدام برنامج - دورات تدريبية معتمدة
أمس في 5:21 pm من طرف نانسي منتجع التدريب
» دورة دراسة الجدوى الاقتصادية للمشاريع-افضل دورات فى التجارة الخارجية ودراسة الجدوي
أمس في 5:11 pm من طرف نانسي منتجع التدريب
» دورة أنواع التجمعات الاقتصادية الدولية-ورشة عمل فى التجارة الخارجية ودراسة الجدوي
أمس في 5:02 pm من طرف نانسي منتجع التدريب
» دورة إعداد دراسات الجدوى الإقتصادية وتقييم المشروعات-دورات معتمدة فى التجارة الخارجية
أمس في 4:50 pm من طرف نانسي منتجع التدريب
» دورة إعادة دراسة جدوى المشروع فى ضوء نتائج تشغيله الفعلية-دورات التجارة الخارجيةمركزITR
أمس في 4:35 pm من طرف نانسي منتجع التدريب
» كتائب القسام تكشر عن أنيابها وكأننا نبدأ 7 أكتوبر جديدا.. قراءة مع محسن أبو رمضان
الجمعة مايو 17, 2024 11:05 pm من طرف larbi