اليهودي ليفي صديق قهراير اللعينة يعمل على تحريف القرآن وإعادة كتابته من جديد وفق منظور يهودي

الحدث
كشف موقع Meta News عن اعتزام برنار ليفي الفرنسي من أصل يهودي إعادة كتابة القرآن الكريم، وذلك في تقرير نشر أمس الجمعة تحت عنوان « العمل العظيم في حياتي سيكون إعادة كتابة القرآن من قبل يهودي »، وذلك بحسب تسريبات المصور الفوتوغرافي« مارك روسيل » المرافق لليفي.
وجاء في معرض التقرير أنّ المعلومات التي نشرت في صحيفة ليبراسيون بتاريخ 14 أكتوبر 1995 مرّت دون أن يلاحظها أحد تقريبا عكس ما كان متوقعاً، ففي عام 1995 رفعت LICRA (الرابطة الدولية لمكافحة العنصرية ومعاداة السامية) دعوى قضائية تهدف إلى إزالة 19 مقطعاً من الكتاب المقدس على أساس أنها “معادية للسامية”.
المفزع في الأمر هو أنّ الشكوى قد تم قبولها من قبل القضاة وتطبيقها خاصة من قبل محرّري الكتاب المقدس المسيحي، وبذلك ألغيت تلك المقاطع تماما.
لازم المسيحيون، وهم الأغلبية الساحقة بفرنسا بحوالي 46،000 كنيسة كاثوليكية، الصمت إثر تحريف كتابهم المقدس، وبدى محررو الكتاب حريصين على طاعة الرابطة الدولية لمكافحة العنصرية ومعاداة السامية أكثر من حرصهم على طاعتهم لله! لماذا لم يمنع بيع كتاب (كفاحي) لأدولف هتلر؟ ربما لأن عائدات مبيعاته يتم التبرع بها للجمعيات اليهودية …
قبل الحرب كانت الرابطة تسمى “الرابطة الدولية لمكافحة معاداة السامية”، ثم تمت إضافة لفظ (العنصرية) ممّا مكنها من توسيع نطاقها وبسط سلطتها على جميع مستويات النظام سياسية كانت أو الدينية.
السكوت وعدم التجرؤ على انتقاد هذه الرابطة مردّه أنّها كانت بمثابة فرع من فروع الأليزيه، حيث يتمتع أعضاؤها بكل الامتيازات الحكومية.
لم تتوقف الرابطة عند الكتاب المقدس، ففي 24 مارس الفارط، تمت التحقيق مع “ديودونيه ” الفكاهي الفرنسي من أصول إفريقية من قبل الشرطة السياسية حول شكوى جديدة تقدمت بها الرابطة بحضور واحد من أعضائها “جو كرو »، واتهمت هذه المؤسسة التي تتمتع بقوة ضغط خارقة، الفكاهي بنشره لمقاطع مختلفة من الكتاب المقدس في مقال له.
كان من غير الممكن توقع لامبالاة الجمعيات المسيحية إزاء استفزاز كهذا ، فقد كان بإمكانها رفع دعوى مماثلة ضد “التلمود” الذي كتب عن النبي يسوع المسيح “يسوع هو لقيط ولد في الزنا” و “تلاميذ يسوع يستحقون القتل”.
ماذا سيكون الهدف القادم؟ القرآن الكريم؟ لتلبية رغبة برنار هنري ليفي التي باح بها لمصوره الفوتوغرافي “مارك روسيل”الذي رافقه في مختلف أسفاره حول العالم: “العمل العظيم في حياتي سيكون إعادة كتابة القرآن من قبل يهودي ».
هل هذا مجرد حلم لبرنار هنري لفي؟ أم أنّه علينا الشروع في القلق في ظل لوبي قوّي قيل أنه “لا وجود له”؟
للاطلاع على الموضوع الاصلي من هنا:
http://metatv.org/la-grande-oeuvre-de-ma-vie-sera-de-faire-…

قائد نكبة 17 برناير .. السؤال هل مصطفى العبد الذليل ماكانش يعرف انه يهودي صهيويني وما كانش يعرف انه ليه نشاطات مشبوهة في عدة أماكن كان فيها حروب اهلية وبأنه كان من اكبر داعمي سلمان رشدي صاحب آيات شيطانية .. معقولة الشيخ جليل جاهل لهالدرجة !!!