ﺗﻤﺪّﺩ ﺩﺍﻋﺶ ﻳﺆﺯﻡ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﻠﻴﺒﻲ

عن...‏الحدث‬

ﻣﺎﻳﺰﺍﻝ ﺧﻄﺮ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺎﺕ ﺍﻹﺭﻫﺎﺑﻴﺔ ﺍﻟﺘﺎﺑﻌﺔ
ﻟﺘﻨﻈﻴﻢ “ﺩﺍﻋﺶ” ﻳﻬﺪّﺩ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﻭﺧﺎﺭﺟﻬﺎ، ﺑﻌﺪ ﺃﻥ
ﻗﺮّﺭﺕ ﻗﻴﺎﺩﺍﺗﻪ ﺗﻮﺳﻴﻊ ﺭﻗﻌﺘﻬﺎ ﺍﻟﺠﻐﺮﺍﻓﻴﺔ ﻓﻲ
ﺍﻟﺒﻠﺪ.

ﻭﺳﻴﻄﺮ ﻣﺘﺸﺪّﺩﻭﻥ ﻓﻲ ﻭﻗﺖ ﺳﺎﺑﻖ ﻋﻠﻰ
ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺳﺮﺕ ﻭﻗﺎﻣﻮﺍ ﺑﺎﻻﺳﺘﺤﻮﺍﺫ ﻋﻠﻰ ﺃﻛﺒﺮ
ﻗﺎﻋﺪﺓ ﻋﺴﻜﺮﻳﺔ ﺟﻮﻳّﺔ ﻭﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻊ
ﺍﻟﺤﻴﻮﻳﺔ ﺑﺎﻟﻤﺪﻳﻨﺔ.

ﻭﻣﻊ ﺗﺰﺍﻳﺪ ﺗﻤﺪّﺩ ﺗﻨﻈﻴﻢ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ
ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ﺑﺎﺳﻢ (ﺩﺍﻋﺶ) ﺩﺍﺧﻞ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﺗﺼﺎﻋﺪ
ﻗﻠﻖ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﻣﻦ ﺃﻥ ﻳﻘﻴﺾ ﺫﻟﻚ
ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﻲ ﺍﻟﺮﺍﻣﻴﺔ ﺇﻟﻰ ﺇﻳﺠﺎﺩ ﺗﺴﻮﻳﺔ ﺳﻴﺎﺳﻴﺔ
ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻼﺩ.

ﻭﺃﺑﺪﻯ ﺑﺮﻧﺎﺭﺩﻳﻮ ﻟﻴﻮﻥ ﺍﻟﻤﺒﻌﻮﺙ ﺍﻻﻣﻤﻲ ﻟﻠﻴﺒﻴﺎ
ﺗﺨﻮﻓﻪ ﻣﻦ ﻓﺸﻞ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ
ﺗﻘﻮﺩﻫﺎ ﺍﻷﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﻓﻲ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﺑﻌﺪ ﺗﻤﻮﻗﻊ
ﺗﻨﻈﻴﻢ ﺩﺍﻋﺶ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻖ.

ﻭﺃﻛﺪ ﻓﻲ ﻣﺆﺗﻤﺮ ﺻﺤﻔﻲ ﺑﺒﺮﻭﻛﺴﻴﻞ ﺃﻣﺲ
ﺍﻟﺨﻤﻴﺲ ﺃﻥّ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻷﻣﻨﻲ ﻳﺰﺩﺍﺩ ﺳﻮﺀﺍً
ﺑﺴﺒﺐ ﺍﺯﺩﻳﺎﺩ ﻧﻔﻮﺫ ﺗﻨﻈﻴﻢ ﺩﺍﻋﺶ ﺍﻟﻤﺘﻄﺮّﻑ
ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻼﺩ.

ﻭﺩﻋﺎ ﺍﻟﻠﻴﺒﻴﻴﻦ ﺇﻟﻰ ﺿﺮﻭﺭﺓ ﺍﻟﺘﻮﺣﺪ ﺿﺪ ﺩﺍﻋﺶ
ﻻﻧﻪ ﻳﻬﺪﺩ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻟﻠﻴﺒﻴﺔ ﺑﺎﻻﻧﻬﻴﺎﺭ ﻭﺍﻟﻔﺸﻞ.

ﻣﻦ ﺟﻬﺘﻪ ﺃﻛّﺪ ﺍﻟﺨﺒﻴﺮ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻲ ﻓﻲ ﻗﻀﺎﻳﺎ
ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ ﻣﺎﺯﻥ ﺍﻟﺸﺮﻳﻒ ﻓﻲ ﺗﺼﺮﻳﺢ ﻧﺸﺮﺗﻪ
ﺻﺤﻴﻔﺔ ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻴﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ، ﺃﻥّ
ﺩﺍﻋﺶ ﺗﻤﺜﻞ ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻻﺕ ﺗﺴﻌﻰ
ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺑﺸﺘﻰ ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻞ،
ﺩﺍﻋﻴﺎ ﺇﻟﻰ ﺿﺮﻭﺭﺓ ﺃﺧﺬ ﺍﻻﺣﺘﻴﺎﻃﺎﺕ ﺍﻟﻼﺯﻣﺔ
ﻭﺍﻟﺘﺼﺪﻱ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﺨﻄﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺄﺗﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺧﻀﺮ
ﻭﺍﻟﻴﺎﺑﺲ.

ﻭﻳﺴﺎﻭﺭ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﺍﻟﻘﻠﻖ ﻣﻦ ﺃﻥ ﻳﺘﻤﺪّﺩ
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻢ ﺍﻹﺭﻫﺎﺑﻲ ﻓﻲ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﻥ
ﺍﻟﻠﻴﺒﻴﺔ ﺍﻷﺧﺮﻯ، ﻣﺴﺘﻐﻼً ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﻔﻮﺿﻰ ﺍﻟﺘﻲ
ﺗﻌﻴﺸﻬﺎ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻭﺇﻣﻜﺎﻧﺎﺗﻪ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ.
ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﻴﺎﻕ، ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﻮّﻗﻊ ﺃﻥ ﻳﺪﺭﺱ
ﺍﻟﺘﺤﺎﻟﻒ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﺿﺪّ ﺗﻨﻈﻴﻢ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﺔ
ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺜﻼﺛﺎﺀ ﺍﻟﻘﺎﺩﻡ ﻓﻲ ﺑﺎﺭﻳﺲ ﺧﻄﺔ ﻋﻤﻠﻴّﺔ
ﻟﻤﺤﺎﺭﺑﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻢ

ﻭﻳﺘﻮّﻗﻊ ﺃﻥ ﻳﺒﺤﺚ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﻮﻥ ﻓﻲ ﻟﻘﺎﺀ
ﺑﺎﺭﻳﺲ ﺍﻟﺴﺒﻞ ﺍﻟﻤﺘﻌﻠّﻘﺔ ﺑﺘﻮﺳﻴﻊ ﻃﻴﻒ
ﻋﻤﻠﻬﻢ ﺳﻌﻴﺎً ﻟﺘﻄﻮﻳﻖ ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻢ ﻓﻲ ﻟﻴﺒﻴﺎ.

ﻭﻓﻲ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﺫﻟﻚ، ﺗﺤﺎﻭﻝ ﻗﻮّﺍﺕ ﺍﻟﺠﻴﺶ
ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻣﺤﺎﺭﺑﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻢ ﺍﻟﻤﺘﻄﺮّﻑ ﺣﻴﺚ
ﺗﺴﻌﻰ ﺇﻟﻰ ﺍﺳﺘﻌﺎﺩﺓ ﺳﻴﻄﺮﺗﻬﺎ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺳﺘﻮﻟﻰ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺗﻨﻈﻴﻢ ﺩﺍﻋﺶ
ﻭﻗﺪ ﻗﺎﻣﺖ ﺑﻌﺪّﺓ ﻫﺠﻤﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺍﻗﻊ ﺗﻨﻈﻴﻢ
ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺳﺮﺕ.

ﺳﺮﺕ‬:

ﺗﻨﻈﻴﻢ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻹرهابي ‫‏ﺩﺍﻋﺶ‬ ﻳﻨﺸﺮ ﺻﻮﺭﻩ
ﻝ3 ﺃﺷﺨﺎﺹ ﻣﻦ ﻛﺘﻴﺒﺔ "ﺃﻡ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﻙ" ﺍﻟﺘﺎﺑﻌﺔ
ﻟﻘﻮﺍﺕ ﻓﺠﺮ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﻗﺎﻝ ﺇﻧﻬﻢ ﻗﺪ ﺃﻋﻠﻨﻮﺍ
ﺇﺳﺘﺘﺎﺑﺘﻬﻢ

ﺑﻮﺍﺑﺔ_ﺇﻓﺮﻳﻘﻴﺎ_ﺍﻹﺧﺒﺎﺭﻳﺔ

ﻋﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﺋﻼﺕ ﺗﻐﺎﺩﺭ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺳﺮﺕ ﺑﻌﺪ
ﺃﻥ ﺳﻴﻄﺮﺕ ﻋﻨﺎﺻﺮ ﻣﻦ ﺗﻨﻈﻴﻢ ﺩﺍﻋﺶ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻭﺍﻧﺴﺤﺎﺏ ﻓﺠﺮ_ﻟﻴﺒﻴﺎ ﻣﻨﻬﺎ

بيان من الدولة داعش عن الفاظ تستخدم منها ما يخرج عن المله

ﻣﻮﺳﻰ ﻣﺤﻤﻮﺩ
ﺗﺨﻮﻡ ﺳﺮﺕ ﻭﺍﻟﻬﻼﻝ ﺍﻟﻨﻔﻄﻲ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﺘﻮﺣﺶ
ﻭﺳﻴﺎﺳﺔ ﺍﻟﺘﻮﺳﻊ !
ﺑﺎﺗﺖ ﻣﻨﺎﻃﻖ ﺳﺮﺕ ﺍﺷﺒﻪ ﺑﻤﺮﺑﻌﺎﺕ ﺭﻗﻌﺔ
ﺍﻟﺸﻄﺮﻧﺞ ﻭﺍﻟﺤﺴﻢ ﻏﻴﺮ ﻣﻤﻜﻦ ..ﺳﺒﻖ ﻭﻗﻠﺖ
ﺫﻟﻚ ! ﺍﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺳﺮﺕ ﻓﺸﻠﺖ ﻓﺒﺎﺗﺖ ﻏﻴﺮ
ﻣﻤﻜﻨﺔ ﻭﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﺑﺪﺍﺀ ﺍﻟﺘﻘﻬﻘﺮ ﻭﺍﺗﺨﺬﺕ ﻛﺘﺎﻳﺐ
ﻣﺼﺮﺍﺗﺔ ﺍﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ !(ﺍﻟﺘﻘﻬﻘﺮ)
ﻭﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﻭﺭﺑﻤﺎ ﻗﺮﺍﺕ ﺳﻴﻨﺎﺭﻳﻮ "ﺍﻟﻤﻮﺻﻞ! !"
"ﻫﺮﺍﻭﺓ .."ﺑﺎﺗﺖ ﻣﻌﺰﻭﻟﺔ ﻭﻗﺪ ﺗﺘﻌﺮﺽ
ﻟﻌﻘﺎﺏ ﺟﻤﺎﻋﻲ ؛ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺣﺪﻩ ﺍﻋﻠﻢ ﺑﻤﺎ ﻳﻄﺒﺦ
ﻟﻬﺎ ,!!ﺑﻦ ﺟﻮﺍﺩ ﺍﻻﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺘﻨﺎﻭﻝ ..ﻭﺑﺪﺃﺕ
ﺑﺎﻟﻮﻧﺎﺕ ﺍﻻﺧﺘﺒﺎﺭ ﻭﻣﺮﺣﻠﺔ ﺟﺲ ﺍﻟﻨﺒﺾ !
ﻭﻣﺎﻳﻔﺼﻠﻬﺎ ﻋﻦ ﺑﺎﻗﻲ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﺨﺎﺿﻌﺔ ﻫﻮ
ﻣﺴﺄﻟﺔ ﺍﺳﺎﺑﻴﻊ ..ﺍﻟﺴﺪﺭﺓ ﻭﺭﺃﺱ ﻻﻧﻮﻑ
ﺳﺘﻜﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﻄﺔ ﺍﻳﻀﺎ ﺧﻼﻝ ﻣﺮﺣﻠﺔ
ﻻﺣﻘﺔ ! ﺍﻟﺼﺤﺮﺍﺀ ﻓﺘﺤﺖ ﻋﻠﻰ ﻣﺼﺮﻋﻴﻬﺎ ﻭﻛﻞ
ﻃﺮﻕ ﺗﻬﺮﻳﺐ ﺍﻟﻬﺠﺮﺓ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﺸﺮﻋﻴﺔ ﺣﻮﻝ
ﻫﺮﺍﻭﺓ ﻭﺳﺮﺕ ﻭﺍﻟﻬﻼﻝ ﺍﻟﻨﻔﻄﻲ ﺑﺎﺗﺖ ﻟﺘﻬﺮﻳﺐ
(ﺗﻨﻈﻴﻤﺎﺕ ﻭﻣﻘﺎﺗﻠﻴﻴﻦ).
ﺍﻟﺘﺤﺼﻴﻨﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻗﺎﻣﺘﻬﺎ ﻛﺘﺎﻳﺐ ﻣﺼﺮﺍﺗﺔ ..ﻟﻢ
ﺗﺤﻮﻝ ﺩﻭﻥ ﺍﻟﺘﻮﺳﻊ ..ﺍﻟﺘﻮﺳﻊ ﺳﻴﺸﻤﻞ ﺗﺨﻮﻡ
ﺗﺎﻭﺭﻏﺎﺀ ﻭﺣﺪﻭﺩ ﻣﺼﺮﺍﺗﺔ ﺍﻟﺸﺮﻗﻴﺔ ﻭ ﺍﻟﺠﻔﺮﺓ
ﻭﺣﻘﻮﻝ ﺯﻟﺔ ﻭﺳﺘﻜﺘﺘﻔﻲ ﺑﺘﻮﺳﻌﻬﺎ ﺷﺮﻗﺎ
ﺑﺄﺳﺘﻘﻄﺎﻉ ﺍﺟﺰﺍﺀ ﻣﻦ ﺭﺍﺱ ﻻﻧﻮﻑ ﻭﺍﻟﺴﺪﺭﺓ
ﻭﺳﺘﺤﺬﻭ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺎﺕ ﻏﺮﺑﺎ ﻭﺳﺘﻔﺮﺽ ﺧﺎﺭﻃﺔ
ﺟﻴﻮﺳﻴﺎﺳﻴﺔ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﺧﻼﻝ ﺍﺷﻬﺮ ﻗﺼﻴﺮﺓ ,؛
ﺗﺪﺧﻞ ﺍﻟﻨﺎﺗﻮ ﻣﺠﺪﺩ ﺑﺪﺃ ﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﻭﺳﻴﻌﻤﻖ ﻣﻦ
ﻣﻌﺎﻧﺎﺕ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﻤﺴﺘﻬﺪﻓﺔ ﻭﻳﺨﻠﻖ ﺣﺎﻟﺔ
ﻓﺮﺍﻍ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺍﻟﻨﻔﻄﻲ ﻭ ﺳﻴﻌﺠﻞ
ﻣﻦ ﺳﻘﻮﻃﻬﺎ ﻭﺳﻴﻨﺎﺭﻳﻮ ﻣﺸﺎﺑﻪ ﻟﻤﺎﺣﺼﻞ ﻓﻲ
(ﺍﻟﺮﻣﺎﺩﻱ) ﻭﻧﻴﻨﻮﻯ ﻳﻄﺒﺦ ﺍﻵﻥ ﻭ ﺑﺎﺕ
ﻭﺷﻴﻚ .!ﻓﻴﻤﺎ ﺗﺘﺎﺑﻊ ﻭﺗﺘﺴﺎﺭﻉ ﺍﻻﺣﺪﺍﺙ ؛ﻭﺍﻗﻊ
ﺟﺪﻳﺪ ﺳﻴﻔﺮﺽ ﻧﻔﺴﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ.