هام :: رسالة من بعض أنصار معمر القذافي إلى أنصار نكبة 17 فبراير

نحن أنصار معمر القذافي الموت والتعذيب والسجن والأعتقال والخطف والتصفية والتهجير فينا من سنة 2011 ف من أكبر رمز لنا إلى أصغر واحد عندنا فلهذا ليبيا لاعلاقة لنا بكم لا من قريب ولا من بعيد ..
- رسالة الاولي إلى للجرذان :
من باع الوطن إلى اليهود والنصارى وأجهزة المخابرات الصهيونية العالمية يرده ، وبالنسبة لداعش كانت 2011ف تقاتل معكم بأسم كتبية الفاروق وتقتل وتذبح في أولادنا بأسم كتائب القذافي والمرتزقة وتعلقون فيهم على جسور تكبيرون عليهم وتصفقون لليهود والنصارى ..
- فلماذا الصراخ والبكاء اليوم من حليف الامس عدو اليوم ؟؟
- لماذا لم تفكرون بأن الذين عطيتم عليهم الأحداثيات لليهود والنصارى وقتلتموهم بالذبح بأن لديهم أهل وهم يدافعون عنكم وعن الوطن ؟؟
- لماذا تصرخون وتستنجدون بأنصار معمر القذافي وابنائهم في سجونكم ومعتقالتكم واصبحنا الليبين وأخوة وبالامس أزلام وكتائب القذافي ؟؟
فنحن لن نموت من أجل الحونة والعملاء وكلاب الصهيونية وفروخ الخنازير العربية .. والوطن الذي تصرحون من أجله من قبل الهاربين من الجرذان أو الجرذان أنفسهم دافعوا عنه بأرواحكم وأموالكم وحكوماتكم في الغرب والشرق .. عندما كان الوطن في يد الأزلام وكتائب القذافي والطالحب فكان الوطن في آمان لمدة 42 سنة .. فلم يصرخ منا شخص واحد أو يطالب دعم منكم أو من الاعراب أو من الجامعة العبرية الصهيونية .. فالوقت الذي كنتم تطالبون فيه الدعم من اليهود والنصارى وأجهزة مخابراتهم ومن الأعراب ومن الجامعة العبرية الصهيونية لقتل أولادنا بأسم حماية المدنيين .. فنحن لن نموت أجل أي جرذ ، وليس لدنا مشكلة مع داعش أو مع اليهود والنصارى وأجهزة مخابراتهم الذين بعتم لهم الوطن بعد أستشهاد معمر القذافي والمعتصم بالله .
- رسالة الثانية للقطط السمان :
قصة من التراث الشعبي - كان هناك رجل بدوي لديه درز أبل " قطيع من الأبل " وشترى هذا الرجل عبداً لرعي الأبل .. في الوقت الغذاء والفطور يقوم صاحب الأبل بطرد العبد من الآكل بعد تجهيز براد شاي وزميطة وستمر على هذا الحال فترة من الزمن .. فتعرض الرجل إلى سطو قطاع طرق فصرخ صاحب الأبل يطالب النجدة من العبد فرد عليه العبد قائلاً " من يآكل زميطة بروحه يآكل عصا بروحه " .. الزميطة للجرذان وقطط السمان والعصا لطالحب القذافي لن يتحقق .. أنشاء الله تكون وصلت لجميع الأطراف القديمة والجديدة .. ونزيدوكم من البيت شعر فأن ليبيا سيتم أحتلالها من قبل اليهود والنصارى وأجهزة مخابراتهم سنة 2016 ف بالقوة العسكرية تحت بند محاربة الأرهاب " داعش وأخواتهم " مبروطة عليهم ليبيا .. بالنسبة لنا نحن مستعدون لذهاب إلى وادي حريرة بكامل أرداتناً .. من يبي الخير والرفاهية ومرتب 7000 دينار شهرياً والحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية وحقوق الانسان و17 فبراير ومخرجاتها اسوة بدبي وقطر وأوروباوامريكا واسرائيل يدافعون على وطنهم وعلى أهدافهم .. كما دافعنا نحن عن قائدنا وثورتنا ونظامنا 42 سنة .. ومن يريد أن يموت من أجل قطط السمان والجرذان فليموت فهو حر .. من باع الوطن إلى اليهود والنصارى وأجهزة المخابرات الصهيونية العالمية يرده .

إلى الامام والكفاح الثوري مستمر ضد جرذان بني صهيون

قالها سيدي القائد: ستندمون يوم لاينفع الندم ....