منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

لن تهدأ الانتفاضة بدون تنازل خبيران: "نتنياهو" الخاسر الأكبر من الانتفاضة والقضية هي الرابحة

اذهب الى الأسفل

لن تهدأ الانتفاضة بدون تنازل  خبيران: "نتنياهو" الخاسر الأكبر من الانتفاضة والقضية هي الرابحة Empty لن تهدأ الانتفاضة بدون تنازل خبيران: "نتنياهو" الخاسر الأكبر من الانتفاضة والقضية هي الرابحة

مُساهمة من طرف السهم الناري الأحد أكتوبر 18, 2015 1:51 pm


لن تهدأ الانتفاضة بدون تنازل  خبيران: "نتنياهو" الخاسر الأكبر من الانتفاضة والقضية هي الرابحة 73e7d98e74209f0e5f468530d4a0cd27

أكد خبيران في الشأن "الإسرائيلي" أن رئيس الوزراء "الإسرائيلي" بنيامين نتنياهو هو المتضرر الأكبر من الانتفاضة الحالية من عدة نواحي، وأن المستفيدة هي القضية الفلسطينية بعودتها إلى الواجهة الدولية بعد أن غيبتها الظروف الإقليمية.

وأجمع المحللان على أن عمليات الإعدام التي ينفذها الإسرائيليون من مستوطنين ورجال شرطة وجيش وأمن وحرس حدود، تندرج تحت خطة معدة سلفاً بهدف دفع الفلسطينيين نحو اليأس والتسليم بالأمر الواقع ورفع الرايات البيضاء. مشيران إلى أن تلك المخططات ستفشل فشلاً ذريعاً خاصة في مدينة القدس المحتلة التي تتعرض لحملات "إسرائيلية" من تمييز عنصري وتضييق.

من جهته، أوضح الخبير في الشأن "الإسرائيلي" عادل شديد لـ مراسل "فلسطين اليوم"، أن عمليات الإعدام التي يقوم بها الاحتلال تجاه الفلسطينيين تحت مزاعم عمليات الطعن، هي نتاج لمجموعة من الأمور منها الهبة الجماهيرية الحالية، وانهيار الأمن "الإسرائيلي" ، وحالة القلق الشديدة التي يعيشها الشارع الإسرائيلي نتيجة حملة الطعن بالإضافة إلى السلوك الرسمي الإسرائيلي بدعوة المستوطنين لحمل المستوطنين وقتل أي فلسطيني لمجر الاشتباه به. إلى جانب دعوات الحاخامات التي تحض الإسرائيلي على قتل الفلسطيني ، بالإضافة إلى تعليمات نتنياهو للأجهزة الأمنية "الإسرائيلية" للتعامل بصرامة من المنتفضين. ولفت إلى أن هذه النظرية الإسرائيلية، هي نظرية فوضى التخويف التي يشارك فيها الكل الإسرائيلي ومن بينهم نجمة داود الحمراء التي تتفرج على المصابين بدلاً من تقديم المساعدة الطبية لهم، وكل هذا يهدف إلى إدخال الفلسطيني بعدم الأمن والأمان في أي مكان كان اعتقاداً منه ان الفلسطيني يخاف ويرفع الراية البيضاء. خاصة وأن هناك ضغوط دولية على الرئيس الفلسطيني محمود عباس لوقف ما يجري دون استجابة فلسطينية لأن الضاغطين لم يقدموا بديلاً.

وأضاف، الخبير شديد، أن الإرهاب "الإسرائيلي" الحالي يهدف أيضاً لتوجيه رسالة للمجتمع الإسرائيلي الداخلي لرفع معنوياتهم في ظل الضغط الذي يتعرض له نتنياهو. كما أوضح أن الاحتلال يخلق الأكاذيب عندما ينفذ عملية اعدام لفلسطيني وإلصاق تهمة حمل السكين بنية الطعن، لإظهار أن المجتمع الإسرائيلي أنه ضحية للإرهاب الفلسطيني أمام الرأي العام الدولي.

وفي سياق متصل، شدد المحلل شديد، على أن نتنياهو يحاول من خلال الأكاذيب وإلصاق تهم الطعن للفلسطينيين حرف الأنظار عن الأسباب الحقيقية للانتفاضة الفلسطينية أمام العالم، وإظهار المجتمع "الإسرائيلي" بأنه ضحية الإرهاب. موضحاً أن نتنياهو في ظل أي حراك دولي لا يرغب بأن يكون موضوع الانتهاكات الإسرائيلية في المسجد الأقصى والتضييق على المقدسيين مطروحاً على الطاولة.

من جهة أخرى، رأى المحلل أن نتنياهو يشعر بالقلق الشديد مما يجري وهو غير معني بالتصعيد حالياً، لأن الانتفاضة ستؤثر على مشروعه الاستيطاني في الضفة الغربية وسيؤدي إلى فشله. إضافة إلى أن هذه الانتفاضة ستعيد القضية الفلسطينية التي غيبتها الظروف الاقليمية إلى مكانتها الدولية وهو ما لا يريده نتنياهو. إضافة إلى أن نتنياهو قد تسقط حكومته أمام مطالب اليمين المتشددة من جهة واليسار الوسط من جهة أخرىـ، والذهاب لانتخابات مبكرة.

وأشار، إلى أن خطاب نتنياهو مرتبك ويحمل تناقضاً فهو يحمل الرئيس الفلسطيني مسؤولية الهبة نتيجة التحريض، وفي المقابل يطلب بلقائه في عمان برعاية الأردن. مؤكداً أن نتنياهو في وضع صعب جداً، وأجهزة الامن الإسرائيلية لم تتوقع الهبة.

كما أكد على أن كل الأساليب الإسرائيلية ستدفع بازدياد الغليان في الشارع الفلسطيني والانفجار القادم.

هذا ووافق الخبير في الشأن الإسرائيلي عطا صباح زميله شديد، بأن نتنياهو هو المتضرر الأكبر من الهبة الجماهيرية وأنها ستؤدي في نهاية الأمر إلى سقوطه.

كما اتفق على أن عمليات الإعدام التي يقوم بها جيش الاحتلال في القدس المحتلة وغيرها من المدن المحتلة عام 1948 تأتي ضمن خطة "إسرائيلية"، نظراً لأنه فور بدء الهبة الجماهيرية، تغيرت التعليمات للأجهزة الأمنية الإسرائيلية وطالبتهم بإطلاق النار الفوري ضد راشقي الحجارة والزجاجات الحارقة في القدس المحتلة. إضافة إلى حالة الهوس التي يعيشها الشارع الاسرائيلي جعلت الاسرائيلي يطلق النار لمجرد الشبهة.

وطالب صباح ، السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية إلى التحرك العاجل على المستوى الدولي للضغط على إسرائيل للتراجع عن أعمال القتل والخطط الإسرائيلية التي تهدف إلى إزهاق المزيد من الأرواح في صفوف الفلسطينيين.

وطالب العرب داخل الأراضي المحتلة بتوخي الحذر والحيطة. وتشكيل جبهة دولية ضاغطة على اسرائيل لعدم استخدام الرصاص والغاز المحرم دوليا ضد المتظاهرين.

وأكد لمراسل " فلسطين اليوم" على أن الوضع لن يهدأ دون تراجع اسرائيل عن إجراءاتها العنصرية في القدس المحتلة والمسجد الأقصى المبارك.

يشار، إلى أن الكل "الإسرائيلي" يمارس أعمال القتل ضد الفلسطينيين لمجرد الشبه في أي عربي داخل "إسرائيل" ، وهو ما ظهر واضحاً من خلال الفيديوهات التي نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث إعدام الفتيات والفتية والأطفال بالرصاص والادعاء بعد ذلك من قبل الاحتلال بأن من يتم إعدامهم بالرصاص ينون تنفيذ عمليات طعن ضد "إسرائيليين".
السهم الناري
السهم الناري
المراقب العام
المراقب العام

ذكر
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى