دولة الحقراء من منظور الغرب

تحيا دولة الحقراء...منشورات ضد القانون للكاتب معمر القذافي.
وهي تتلخص في أربع مقالات ...
1_فاالموت للعاجزين حتى ....الثوره *
2_علينا أن ننتظر أنتصارنا حتى ولو تأخر 360 عام*
3_الشيوعيه لم تولد حتى يقال انها ماتت *
4_الشعب في النظريه الثوريه تعبير غامض*
ودوله الحقراء من خلال نظرتي لها هي صرخه لثورة شعب ضد الظلم ............
فعن اي حقراء تكلم القائد؟؟؟ ومن هم الحقراء في نظره؟؟؟..
ومن هم الحقراء في نظر العالم؟؟؟ ومن هم الحقراء في نظركم؟؟؟..
هناك أجابات متعدده من منظور مختلف لكل هؤلاء ولكن المنطق الذي تكلم به القائد يحمل أجابه منطقيه واحده متفقه مع ما يقوله العقل ومنطق العداله البشريه التى دائمآ يثبت الزمن صحة توجهاته ومع مرور الوقت ينطق التاريخ مجاهرآ ان ماقاله القائد معمر القذافي ونظرته المستقبليه للعالم وللبشريه هي الصائبه......
لنوضح اولآ من هم الحقراء الذين تكلم عنهم القائد وكيف كان ينظر اليهم من خلال عبقريته وحكمته ونظرته الواقعيه لحقيقة البشر.
الحقراء الذين تكلم عنهم القائد هم البسطاء والفقراء والمساكين والمغلوبين على أمرهم والمستكينين لقدرهم والمنبطحين لأسيادهم والمستعبدين من الأغنياء المقتديرين المتحصنين بالدوله...
ومن هم الحقراء في نظر العالم اليوم.....
من خلال ماشهدنه من أبواق تنادي مطالبه بحقوق الحقراء في دوله الجرذان الحقراء هم كل المتسكعين المنحرفين خرجين السجون وأرهابيين تربوى في حظائر الغرب ليتم أطلاقهم على شعوب مغبونه مستكينه منبطحه بالفطره وأكل لحومهم حيه....
ومن هم الحقراء في نظركم ؟؟؟؟؟
.....................................................
...........ضعوااااا نظرتكم ....أنتم .....
اما أنا في نظري الشخصي هم المغفلين والجهله والسذج الأغبياء المغرر بهم من عامة الشعب الذين أنبطحوا لفبراير وأنجروا لنكبه صنعت لهم قصور وأبراج من ورق كانت فتيل لنار حرب أحرقت بيوتهم ومدنهم وجلبت لهم العار والدمار للبلاد وقتلت العباد ...
هكذا كانت بلادنا ضحيه للحقراء في عهد الجرذان ...
‫#‏وعد_للوطن‬

طرابلـس الحـدث


‫روسيا‬ دولة نووية طاحتلها طيارة
مدنية ماتو فيها تقريبا 224 روسي وطلع الرئيس الروسي وصرح انه من المبكر معرفة أسباب سقوط الطائرة وسننتظر نتائج التحقيقات. ..في ‫‏ليبيا‬
طاحت مروحية في البحر وماتو فيها مواطنين ليبين ربي يرحمهم بعد ربع ساعة طلعو خوتك الليبيين كلهم يعرفو من طيحها وفيه ناس تجهز في حرب على خاطرها
المهم‬ تخيلو روسيا
تفكيرها زينا راهي غدوة حرب نوويه

تحطم طائرة روسية على متنها 224 شخصا في منطقة القرية التابعة لمركز الحسنة وسط ‫#‏سيناء‬.

منتديات ليبيا الخضراء‎.
من خمس سنين... قالولنا ليبيا بعد خمس سنين تو تشوفوا كيف بتولي!!

بقلم :
بريني خليفة بريني
الأيام بعلم الجديد عشار
راهنوا على الارتماء في أحضان جون ماكين ، و برنار هنري ليفي و لعقوا أصابعهم بعد وجبات الأرز و الثريد المتبل بالتوابل الهندية في مضافات (موزة) و قبض كلاً على حدا حفنة من الدولارات مع ساعة (رادو) عربوناً لجعل ليبيا حقلاً آخراً لتجريب نظريات الفوضى الخلاقة ، و إدارة التوحش ، و إعادة رسم خطوط الدم في الشرق الأوسط الجديد و ليشهد العالم ولادة أقاليم و عواصم جديدة عمادها الدم و الأيديولوجية المذهبية و الطائفية و الاصطفاف القبلي كما هي الترتيبات الجارية في اليمن ، و ليبيا ، و العراق ؛ و على غرار الدعوة لبرقة لن نتفاجأ في ليبيا بظهور دعوات لخلق إقليم إنكشاري في الخط الممتد من غرب القداحية إلى الزاوية تحت الرعاية التركية ، و إقليم أمازيغي تحت الرعاية الفرنسية في زوارة والجبل ، و آخر باريسي الهوى للطوارق في الجزء الليبي من الصحراء الكبرى ، و إلحاق ما تبقى من الجنوب الليبي بشقيه الغربي و الشرقي بإقليم تيبستي في شمال تشاد و المرتبط منذ القدم بفرنسا الاستعمارية و ينحسر الوجود العربي في سرت و وادي الشاطئ و سوف الجين إن جادت علينا فرنسا ، و آل المسند و المكتوم بذلك اللسان الصغير من الأرض التي كانت تسمى ليبيا و خلافاً للحدود السياسية و الإدارية المعهودة تُرسم حدود جديدة أساسها الدم و الجهوية و اللسان الدارج و يتم الخلاص من الدولة الوطنية في البراح المعادي للغرب و الذي تتجذر فيه ثقافة الرفض لفكرة قيام دولة إسرائيل الكبرى في الشرق الأوسط الجديد.
هذا مرادهم ؛ لكننا على الأرض قد نشهد إرادات مغايرة يفرضها رجال وطنيون تعايشوا مع الموت و عذابات السجون يحملون رايات غير الرايات التي أتى بها برنار ليفي ، و تنجب الصحراء صدَيقاً جديداً يقود حروب الردة ، يُعيد وحدة البلاد ، و يُقاتل من تسموا بالثوار ولو على عقال بعير سلبوه ، و قد تلد النساء خالداً آخراً يقلب الميمنة ميسرة و يدك الله به حصون بني حنيفة في (ريكسوس) و المنطقة الخضراء و تتهاوى تحت ضرباته قلاع (الباستيل) من السدادة إلى تخوم ورشفانة و يأذن النجاشي بعودة المُهجَرين إلى الديار المحررة و تعود جرمة و قورينا و تزدهر على شواطئنا مدن جديدة للفينيقيين ، و ينجح الحارث بن عباد و عبد الرحمن بن عوف و ابن عُمير في رأب الصدع بين القبائل في الغرب و الجنوب ، في سبها و الكفرة و وادي الحياة و العوينية و القواليش و ينهض سعدوناً جديداً يقود الرأي كما قاد الجيوش و يرسل وفود (لملمة الجراح) لإنصاف سرت ، و تاورغاء ، و بني وليد و يعلن البراءة من الذين انحازوا بإسم الثورة لروما القديمة و صنعوا القرار الثأري المشئوم ، وربما نرى على شاشات التلفزة (سوفاً) آخراً ، و خليفة بن عسكر جديد يمزقان الرايات الإثنية و يقرآن فاتحة الكتاب على روح (حرب الكاسح) الذي جسد بموته وحدة الأهل و التراب.
قد يظهر فينا - يا وطني - نيهوماً جديداً يٌجادلنا في ارتباط الثورة بالجوع و القمع و بالتسيب و الزيف و الاستبداد ، و أن الثورة تُفضي إلى دولة المواطنة و الحق و القانون و لا تٌعيد إنتاج مجتمعات الخوف و العسف و التكميم و هيمنة الثوار ، و أن الفرق كبير بين الثورة و بيع الأوطان ، و أن الفلاسفة هم خميرة الثورات فلا تستعيضوا عنهم بالمهرجين و لا بعباءة دجالٍ أو برباط عنق أنيق و لا تنحازوا للرأي و الفكرة دون الحقيقة فتتحول الثورة إلى مجرد عمل سفسطائي و مشروع للانتقام و الظلم البديل ؛ و بذا تضلوا الدروب المضيئة إلى (اليوتوبيا) و جمهورية أفلاطون المأمولة و تذهبوا في تيهٍ عظيمٍ.
و لأن (الأيام بعلم الجديد عشار) كما يقول المثل الليبي ؛ فإننا قد نرى سليمان باروني و بشير سعدواي جديدين يتفقدان قبور الشهداء في الهاني و يبحثان عن مساحةٍ في الصدارة لقبورٍ مفقودة - قريباً في تقديرهما - ستعود ، و قد تنقل لنا الشاشات صوراً للمختار و المريَض و أبو مطاري و عبد النبي بالخير و غومة محمودي جديد محمولون على الأكتاف في شوارع طبرق ، و يفرن ، و باقي الميادين و يختفي القتلة و الأقزام و كل الذين اصطفوا في سرور لاستقبال كلينتون و صفقوا لبرنار ليفي ، و لساركوزي ، و لماكين و تنصلوا من ماضي الهاني ، و المشرك ، و الكردون و تصبح دموعهم ، و ادعاءاتهم ، و خربشاتهم ، و (هرطقاتهم) الإعلامية المسمومة ، و صلواتهم الكيدية تحت رايات الغزاة لعنات عليهم كما لُعن الذين سلموا لـ(موسوليني) بإسم العقل و الواقعية السيف و المفتاح ، فمن يدري يا أرض التنوع .. يا أرض التحنو و البربر ، و عقبة ، و الصحابة الفاتحين؟!

نحن الان نعيش السنة الخامسة من انهيار الدولة الليبية ، لقد جرى تقطيع أوصال الدولة الليبية ، حتى لم
يبقى اثر لأى من مكوناتها ، لم يتركوا شى يمكن البناء عليه ، قضى على المؤسسة
العسكرية نهائيا ، تم تخريب
النسيج الاجتماعى بشكل لم
يحصل حتى فى العهد الايطالي ، قضى على المؤسسات الامنية ، وتم بيع
أرشيفها ووثائقها للدوائر الغربية ، تم استعداء المدن
والقبائل والمكونات الاجتماعية
على بعضها البعض ، قبض
على اهم القيادات العسكرية
والمدنية ، وتم الزج بها فى
السجون والمعتقلات الى مالانهاية ، ولهذه الغاية تم تعطيل المؤسسات القضائية
والحقوقية ، بحيث تبقى قضية
العدالة معلقة الى اجل غير
مسمى ! والغريب انه تم توظيف محكمة الجنايات الدولية لخدمة نفس الغرض ،
تم تقسيم البلاد على ارض
الواقع الى ما يشبه ( الكومبيوتات ) ! كل كومبيون
يمثل دويلة مستقلة ! تحتفظ
لنفسها بحق الدفاع عن نطاقها الجغرافي ! اى انه
لا يمكن لاى مكون نجدة طرف
اخر الا اذا كان متفق معه فى
الهدف والمصلحة ، وان لا يتعارض مع ما يريده ( العدو ) ! ونقصد بالعدو هنا
( الغرب الاستعمارى ) ! لا
تستغربوا ذلك ، المؤامرة اكبر
مما تتصورون ، قبل القضاء
على الدولة الليبية تم تحالف
دول الجوار مع العدو ، بل ربما اكثر من ذلك المجتمع
الدولى برمته ! تم توظيف الآلة
الإعلامية العالمية ( الجهنمية )
لخدمة نفس الغرض ! ، الحرب
العالمية التى شنت على ليبيا
تشبه الحرب العالمية الثانية التى شنت على ( ألمانيا ) هتلر
لم يكن كما صوره الاعلام الغربى ، كان يحب بلده لدرجة
الجنون ، لم يلحق بالعرب اى
اذى ! ، لم يستعمر اى من البلدان العربية ، بغيابه كانت
نكبة فلسطين ! كان يشكل خطر على الوجود الغربى برمته ، كما كان معمر القذافى ، يعمل على تقويض
النظام الراسمالى ( البغيض )
وكاد يحقق ذلك لولا إعلانه للحرب فى الامم المتحدة ،
وامام معظم قادة الغرب ، دون
ان يكترث لاى منهم ! الليبيين
والعرب والأفارقة ، استخدموا
كالأرجوزات على مسرح ( العرائس ) ! تم توظيفهم جميعا لخدمة إنهاء الدولة
الليبية ، وما تمثله من كارثة مستقبلية على الغرب ! الغرب
ليس فى حاجة لثروات ليبيا !
ثروات ليبيا كانت تذهب بكميات كبيرة للغرب افضل مما هى الان ، وأنتم تشاهدون حجم الأضرار التى
لحقت بالمؤسسات النفطية ،
ربما تضرر من إسقاط الدولة
الليبية ، ولكن على مستوى
البعد الاستراتيجى ، قد يكون
سيستفيد اذا لم تتغير موازين
القوة فى العالم ! اذا على الليبيين ان يفهموا بأنهم ذاهبون الى الهاوية ( لبلاهتهم ) ! وغبائهم ، وتضييع أوقاتهم فى مشاهدة
( ناكر) و ( الطيارى ) والإعجاب ببطولات ( بادى )
الارعن ضد أبناء شعبه فى
منازلهم ! والاستماع الى
فتاوى ( البيباص ) الكاذب
الغرياني ، وبصريح العبارة
اذا لم يعود (نظام معمر القذافى )
بشحمه ولحمه ، لن تعود ليبيا
كما كانت ، ولن يأمن شعبها
على حاضره ومستقبله

الحقراء كما قلت يا وعد هم المغرر بهم الذين كانوا مطية لجردان النيتو و لأسيادهم لكن هنالك انذال مجرمين أحقر ما انجبت ليبيا اسمهم ثوار النيتو الذين رفعوا و راحوا يقاتلون تحت قصف النيتو
هؤلاء الله لا تربحهم و لا يطل عليهم كما نقول بلهحتنا الجزاءرية
جميعهم ما لم يندموا و يعتدروا عليهم لعنة الله و التاريخ
دمت يا وعد كاتبة ليبية رائعة