ردا على رموز منشورات الحركة الشعبية .." ممن سرقوا الجماهيرية وخانو الجماهير الشعبية

ردا على رموز منشورات الحركة الشعبية .." ممن سرقوا الجماهيرية وخانو الجماهير الشعبية ".. كوننا ضد العملاء والخونة والزنادقة هذا لا يعني أننا مع من سمو قيادات النظام الجماهيري فالنظام الجماهيري هو ملك للجماهير البسيطة الكادحة التي استبسلت أمام حلف الناتو وقدمت ومازالت تقدم قوافل الشهداء إلى هذا اليوم أما الأمناء الخونة ومدراء الشركات المرتزقة وأصحاب المناصب فهم فعلا شياطين في النظام الجماهيري وليس تم شيطنتهم حسب ماورد بمناشيرهم .. فهم الذين كانو يترفعون على الناس بأموالهم وفي مناسباتهم وأقلها أننا كنا ندرس ونركب التاكسي والحافلة وننتظر على الأرصفة لنصل للجامعات ويمر علينا أبناء المسؤولين بسياراتهم الفارهة وياليتها كانت سيارات عادية رغم صغر سنهم وتفاهة أخلاقهم .. ثم إن أولئك الشياطين لم يطروا للخروج والعيش بتونس ومصر كما يحلو لهم في ذكر سبب هروبهم بل فروا من المعركة وتركو القائد وشعبه يواجهون قدرهم .. أذكر أن البطل الأسير أحمد إبراهيم عبر قناة الرأي كان يدعو رفيق صباه مصطفى الزائدي لعمل الواجب والزايدي يطوي الأرض ضيا فرارا من الواجب .. ناهيك عن خذلانهم وبخلوهم بالمال الذي سرقوه طول سنين من هذا البلد الأمين .. فلم يتصدقوا ببعضه زز على الفقراء من المهجرين ولم يدعموا لا القنوات ولا الجبهات التي فتحت بمدن المقاومة بالداخل .. لا تنتظروا النصر يا أزلام المال .. فإننا ننتظركم نحن أزلام القائد وأنصاره وخدم السلطة الشعبية .. للقصاص منكم على سرقة المال والفرار من المعركة وبخلكم على المقاومة إنكم سبب ظهور الجرذان من المجاري لأنكم الجرذان خارج المجاري .. ناهيك عن فسادك الأخلاقي ونيلكم من المهجرات ..تهم كثيرة تنتظركم .. فامثلوا أمام الجماهير التي اقترب يوم قصاصها ..

صدقت اخي فا اغلب اعضاء هده الحركة هم الققط السمان وهم سبب فيما وصلنا اليه الان .ناهيك ان اعضاء الحركة لم يقدمو شيا يكفر عنهم اخطائهم السابقة وخدلانهم للقائد