رسالة الإعلامي مصطفى قادربوه الى../.................../

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة



الجميع يعرف اخلاق الإعلامي مصطفى من ايام الاحداث وان لم يذكر اسماء تفادي للفتنة
اخي مصطفى التقيت به منذ حوالى العامين..شخص مهذب و خلوق..اتصلت به مؤخرا قبل ذكرى رتل العز ب15 يوم و اتفقنا ان نقوم بندوة يحضرها اعلاميين و مثقفين وووو لكن طرأت ظروف نتحدث عنها في وقتها....اخي مصطفى يستاهل كل خير.و من هذا المنبر الحر و اشهد كل متصفحي الصفحة و الذي عددهم 6223 معجب انك مرحبا بك عندي و في دارى و مع عائلتي و ان نعيش معا كعائلة واحدة ..ادمن الصفحة العربي
====================================
لتوضيح
مأساة الإعلامي الليبي
السلام عليكم ...جمعة مباركة ..
لا يهمني إطلاقا إن كان هناك من سيزعجه ما سأقول ، و لا أكترث لمن لا يرعوي لأقدار الرجال هما ، و لعل بعضا من القطط السمان المحسوبين علي النهج الأخضر ، يرون في وجودي علي ذات التراب الذي يحملهم ضيقا و كدرا كبيرا ...،
لعلم الجميع ، و لمن يسأل عن تغيبي عن المشهد السياسي ، و المسار الإعلامي ، و يغرق نفسه في تآويل لتفاصيل لا يعلم عنها شيئا أقول :
هنالك من الكلاب الضالة ، و أصحاب الكروش السحت ، و من أثروا علي حساب الشعب من المال العام الحرام ، و الذين يدفنون رؤوسهم في وحل مصاب الوطن ، و وهن بنيانه و تهدم أركانه ، يحاول جاهدا أن يتتبع خطواتي ، و يقيد من حركتي ، و يضع العراقيل في طريقي كلما هممت ببذل خطوة في الاتجاه الصحيح ...!
لكن ذاك الأحمق ، و تلك الزمرة الفاسدة ، و التي أعرف جلها جيدا ، تعتقد واهمة بأنها تتحرك في منأي عن الوقوع في فخ انعكاس الظل ، أوا حمقاه ...؟
حتي إن تظاهرتم بالكذب ، و تلحفتم برداء الستر ، هنالك دائما من تفضحكم ...، إنها نواياكم الحقيرة ، و خطواتكم القذرة ، و أياديكم الآثمة تجاهي ...!
لما كل هذا الرعب و الخوف الذي يعتريكم من قبلي ، أم أنه جدت في الأمور أمور ؟؟؟
ثلة غارقة في الفساد حتي أخمص قدميها ، تتكشح بانسدال ستائر ليل القاهرة ، و خفقان قلب نيل الكنانة ، لتمارس رياضة العهر السياسي ، و الانحلال الأخلاقي ، و التفسخ الديني ، و تغتال أحلام شعب بوطن ...!
لكل من يتقفي أثري ، و يعد علي أنفاسي ، و يتصيد أخباري بسوء نية ، لهم جميعا أقول : يا ثوار المقاهي ، و عباد التحرير بالنيابة ، يا كلاب أهل النار ...، تبت أياديكم ...
إفعلوا ما يحلوا لكم ، فاللرجال مواقف ، و لكم أنتم يا أشباه الذكور فقط أسماء ...!
للمرة الثانية خلال ثلاثين يوما ، توقفني مباحث أمن الدول ، بتهمة الوطنية ، و بكوني ملاحق من قبل شرطة القبض الدولية ...؟ و تتحرك المخابرات و الإدارات العامة للشرطة و الأمن القومي و مكاتب الإنتربول ، ليضعوا إسمي إما علي قوائم الممنوعين من السفر ، أو المبعدين من دخول بعض الدول ...! أوا عجبي ...؟
و لكن لا عليكم أيها السفلة ...،
و لربما فاتكم جيدا و أنتم تخلطون الأمور في عقولكم الرثة التي التهمها الأفيون ، و تعطلت عن التفكير بتأثير المسكر و المخدر ، بأنني لست من صنفكم الذي يخاف ،
فأنا جبل ما حييت ، لن يصيبني إلا ما كتب لي ، و سأظل هاجساً يقض مضاجع هنائتكم كلما أتتكم الأماني فهممتم بها ...!
بكامل وعيي و اختياري كنت ناعم الطرف و الجانب خلال السنوات المنصرمة ، لا خوفا و لا طمعا ...، و لكن ظننت أن الذي فيكم سيتغير بدافع حاسة التغير في الأشياء ، و لكن فعلا كما يقال .. :
الطبع في البدن ، لا يغيره إلا نسيج الكفن ...
لن تنثني عزيمتي أبدا مهما أطلقتم لهرتقاتكم العنان ، و بؤسا تحاولون دونما جدوي ، لا زلتم لا تعرفون من أنا و من أنتم ، يا ضخام الأسماء و صغار الأقدار ...
تساوت الرؤوس بعد استشهاد القائد ...
و انتهي عصر الأمين و مدراء المكاتب و جراء الخدمات ، انتهي عصر نفخ الجوق و التملق و الضرب علي الطبول ، انتهي عصركم يا معشر القوادين و العاهرات و المتسلقين ، و بزغ فجر عصرنا نحن ...
نحن أبناء البسطاء و الكادحين و الشرفاء الوطنيين ، عصر الشباب الواعد ، و الدم الجديد ، و الفكر المصطلي دفئا علي برد عود الوطن ، و نارا علي من أضاعوه مرتين ، و دخانا ينفث ناره كلما أوشك أن ينطفي وطيس لهيبها زمهريرا ...
كلماتي هذه ما هي إلا تحسس لموطن الوجع بدقة ، و لعل تحذيري هذا قد وصل لمن يعنيه الأمر ، و المرة القادمة لن يكون كلامي رمزيا هكذا ، و لكن سيصدم منهم الكثير ، و ينصدم منكم كثير ...
بالمقابل لا أنسي أبدا أن أحيي من يزرع الورد في طريق مسيري ، و يشد أزري ، و أشركه في أمري ، و من يقدم بقلب محب خير المشورة ...، و يسعي جاهدا لأن يربت علي كتفي بسواعده ، ليبعث فينا طاقة إيجابية لا يخبو فتيلها ...
شكرا من الأعماق ...
و سحقا لكل الفجار و الفساق و السراق ....
أبشروا يا صعاليك الزمن الوغد ، و أقزام هذا القرن ، فقد انتصف ليلكم ، و دقت عقارب الساعة الأخيرة ، ...
و علي نفسها جنت براقش ...!
انتهي ...
مصطفي قادربوه

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة



انها الحرية والديمقراطية التي قتلوا من اجلها نصف الليبين
امس تم بحمد الله إطلاق سراح اخي الإعلامي مصطفى قادربوه في مصر و ترجيعه الي الجزائر

منم متصفحي منتدى الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
الغضب الغضب
ابني العزيز البطل واخي العظيم الشهم واستادي العبقري الوفي لك مني تحية اكبار واجلال اقف امامك بانحنا عرفانا منا نحن ابناء الطبقة الفقيره الكادحه الوفيه الشجاعه اعترافا بموقفك الشجاع والنبيل نعرف نتق انك وفي لسيدي القائد ولليبيا وان قلبك مفعم بحب القائد وانك من القلائل في زمننا ممن يملكون الكرامه والشهامه ونبل الاخلاق فلقد ولدت في زمن دهبي وترعرعت في بيئة نظيفه عمرها معمر القدافي وتتلمدت على يدي الفخر والعزه والامجاد نعي جيدا يامناضل انك حر ابي وتعانق السماء باخلاقكك البدويه المتحضره نحبك في الله ونفتخر بك في موقفك وتباتك على المبدأ ونعتز بك معنا ولنا ولن نتخلى عنك لحظه وبيوتنا مفتوحة لك مدى الحياه مملؤة بحب انت زرعته فينا واتمر عرفانا منا بما قدمت للوطن اخلاصا واحتراما وتقديرا فلك قلوبنا وبيوتنا مفتوحة على الدوام مرحبا بك اخا وابنا بيننا نضعك فوق رؤوسنا وبين طيات قلوبنا قبل بيوتنا نحبك في معمر القدافي يا ابن الزعيم بناتنا اخواتك وامهاتنا امهاتك واولادنا اخوتك وسدك النيع لن ندعك وحيدا يامن سعيت لتوحيد اهلنا مضحيا بقوتك واسرتك من اجلنا نحن انصار معمر القدافي يجمعنا قائدنا واياك في قلبه دام لنا ودمنا حماة له

تحية للمناظل مصطفى قادربوه .ونقول له لاتلتفت للمتملقين ولا للجردان الخضر كل مايحدت لك ماهو الا اضافة لرصيدك الوطني فتحية لك من البسطاء ومن ابناء الشهداء ومن كل الاحرار