نهاية مسلسل آل فبراير الجزء الأول والأخير

مليشيات مزراته تعاني معاناة حتى وصلت بيهم الجرئة المطالبة بعون من القبائل الليبية بحجة ان لو تنظيم داعش سيطر على مصراته سوف يكون قوة كبيره يجب مقاتلته صفاً لصف مقابل الإفراج عن الأسرى
وهناك تكتم كبير عن قتلاهم
مجزرة بويرات الحسون عندما التف عليهم طواغيث داعش عن طريق البحر وقاموا بتقطيع أيدي وارجل 30 جرذ من مصراته وتركوهم أحياء
السيارة المصفحة التي يقود فيه طاغوت داعشي وقام بتفجيرها فيهم
عندما ينسحبوا جرذان مزراته طواغيث داعش يقومون بزرع الغام تحت جتث جرذان مصراته وعندما ينتشلون الجثه تنفجر عليهم
طواغيث داعش يرمون هواتفهم قصداً في الطرقات وعندما يتم فتح الهاتف ينفجر المكان الذي بجانب الهاتف
تم قطع مياه النهر من قبل طواغيث داعش على مصراته حتى وصل سعر شاحنة الماء 180 دينار
انسحاب مليشيات مزراته لعند الوشكه وخسائر كبيره لطرفين
مستشفى إبن سينا مليئ بجتث طواغيث داعش

المنطقة الشرقية كثر الكلام على العميل حفتر بعد كلمته الأخيره
وأصبح معارضيه أكثر من مؤيده وإنشقاقات كبيره في صفوفه وإحتمال تعرضه لعملية إغتيال جراء ماقال وتأيده لنكبة فبراير
بدأ يقوم بالقبض على اي شخص يذكر اسمه في الهاتف بسوء أو في الشارع ويتم إقتياده لجهة غير معلومة

الزنتان تعرض الوطيه تحت تصرف القبائل مع خوف كبير من تحرك طواغيث داعش بإتجاه الزنتان

الجفره جرذان الودان وهون يطردون دواعش اجدابيا وبنغازي
ويتمركزون في سوكنه الآن ومعهم 400 آليه وهم خليط بين دواعش ومجلس شورى بنغازي
مليشيات البركي تحركت لدعم مليشيات مزراطه بعد نداء إستغاثه ودفع مبالغ ماليه للمسانده
أقتربت النهاية حتى الغرب ماعنده كيف بفكر يدير حل ماعاد عرف من يدعم لإن جميع الأطراف لها أجندة خارجيه
فرنسية ايطاليه تركيا اسرائليه أمريكيه قطرية إمراتيه والكل يشتغل في الخفاء
الحل يكمن في مفاجأة تهز العالم يأتي النصر منها هناك من يعلم بها وهناك من يكذبها وهناك من يصدقها وهيا واقع لا مفر منها قد تنام على علم إستقلال وتصحو على الراية الخضراء وليس مستحيل
لاننا نعرف ونعلم وهم أيضاً على علم بذلك أن جرذان فبراير أقليه ونهايتهم أصبحت على المحك
نموت ويحيا الوطن وعاش الفاتح