هاااام بالتفصيل كيفية مساهمة شركة ليبيانا في ازمة السيولة واستغلال المواطنين

هااااااااااااااااااااااااااااااام
بالتفصيل كيفية مساهمة شركة ليبيانا في ازمة السيولة واستغلال المواطنين
:
والى اين تذهب سيولة إيرادات شركة ليبيانا اليومية والتي تقدر بحوالي 15 مليون يوميا ؟
وكيفية سرقة السيولة ( الكاش ) واستغلال أزمة السيولة عن طريق مسؤولي مكتب الأمن بشركة ليبيانا ورئيس مجلس الإدارة علي الغزيوي واستغلالها ؟
:
الشرح :
حوالي 6 مليون شفرة ليبيانا موزعه داخل ليبيا على ليبيين وغير ليبيين بمعنى أن كل من لديه شفرة ليبيانا في ليبيا يحتاج إلى تعبئة الرصيد وسيقوم بشراء كروت الرصيد من المحلات سواء كرت 10 أو كرت 5 أو غير ذلك ومن ثم في بداية كل يوم يذهب التجار الكبار لشركة ليبيانا ليشترو باقات من الكروت كلا حسب طلبه ،، وشراء الكروت من شركة ليبيانا يوميا من قبل التجار والموزعين على المحلات يترواح ما بين 14 الى 16 مليون يوميا ( كاش ) .
هذه الأموال ( الكاش ) التي تقدر بحوالي 14 حتى 16 مليون يوميا من المفترض أن توضع كل يوم داخل المصارف حتى يتم الاستفادة منها وتوفير سيولة للمواطنين للسحب ،،، ولكن رئيس مجلس إدارة شركة ليبيانا ‏علي_الغزيوي‬[/url] يقوم بإستغلال هذه الأموال عن طريق مكتب الأمن في الشركة حيث يقوم مسؤولي مكتب الأمن بالشركة بإخراج هذه الأموال يوميا على أساس نقلها للمصارف لإيداعها حتى يستفيد منها المواطنين كسيولة ،،
:
ماذا يحصل للسيولة ؟؟
عندما يقوم مسؤولي مكتب الأمن بشركة ليبيانا بالتعاون مع علي الغزيوي بإخراج السيولة ( الكاش ) من مقر الشركة لا يذهبون بها الى المصارف ولا يتم إيداعهم بل يتم بيع هذه السيولة ( الكاش ) التي تقدر بحوالي 14 الى 16 مليون دينار بحيث يتم إستغلال المواطنين الذين لايستطيعون أن يسحبوا أموالهم من المصارف مثلا ( يتم بيع 1000 دينار كاش مقابل شيك مصدق بي 1200 دينار ) وهكذا
وفي نهاية اليوم بعد بيع كل السيولة ( الكاش ) مقابل شيكات مصدقة يتم إيداع الشيكات المصدقة في المصارف ويتحصل مسؤولي مكتب الأمن بالشركة على أرباح حوالي مليون أو مليون وربع يوميا يتم تقسيمها بالنسب بينهم وبين رئيس مجلس إدارة شركة ليبيانا علي الغزيوي
وأسماء مسؤولي مكتب الأمن الفاسدين بالشركة الذين يقومون بهذا العمل بالتعاون مع علي الغزيوي هم :
1- عبد المجيد البكوش الملقب بالسريعة ( المسؤول الأول عن بيع السيولة الكاش )
2- علاء صفر
3- عبدالحميد قدور
إنتظرو المزززززيد من الكشف عن الفساد والسرقة والنهب