استقبال لعدد كبير من العائلات الليبية التي كانت مهجرة قصراً في دولة مصر منذ عام 2011 الى مدينة طبرق

٢٠ عائلة رجعت لطبرق من أصل ٢٠٠ عائلة ليبية نزحو أو هربو من بنغازي بعد سيطرة داعش وأنصار الشر في سنة ٢٠١٤ بعد قيام مايسمي بكرامة حفتر هربو لمصر وبالأخص بالأسكندرية وكانت لهم مميزات من سفارة الجردان حيث تم إعفائهم من دفع رسوم الدراسة لأبناءهم بالمدرسة الليبية
وتم حصرهم جميعاً بالسفارة
وفي نفس الوقت يوجد أكثر من مليون مهجر ليبي من سنة ٢٠١١ لم يلتفت لهم أحد بل أزداد الضغط عليهم عندما كان الكلب فايز جبريل سفيراً بالقاهرة حيث منعهم من تجديد جوازات سفرهم وكذلك منعهم من تسجيل المواليد بالسفارة من أجل الضغط عليهم
ووصلت بأنهم يدفعون رشاوي داخل السفارة من اجل إتمام أي إجراء وهذا كله موثق ومعروف للجميع
والأن هذه الشوشرة والدعاية الإعلامية على عودة المجهرين وإسكانهم في طبرق ماهي إلا صفقة بين الوزير بوصوة والمجرم السارق حسونة طاطاناكي
كان بالأحرى للوزير أن يسكن أهالي تاورغاء والذين يسكنون في مخيمات ولايقيهم إلا بعض الصفيح المتأكل
وقبل يومين وفي قناة ليبيا الوطن مع المذيع نبيل كان هناك برنامج يتحذث عن بإن وزارة الشؤن الاجتماعية تنوي بناء براريك خشب للنازحين وتقدر بي٦٥ألف دينار ليبي
ولكم أن ترجعو للحلقة
والأن فهمتو الموضوع ياليبين أنها صفقة بملايين الدولارات

نتمنى عودة المشردين والمهجرين الى مدنهم