ماذا يفعل اقطيط في ليبيا؟؟ .. هل يعمل على تنفيذ الخطة اليهودية في ليبيا؟؟

من خلال مصادر أمازيغة مقربة من اليهودي عبدالباسط اقطيط الورفلي الملكف من المنظمة اليهودية بتنفيذ خطة تفكيك ليبيا التي عملت على تفكيك أوروبا الشرقية .

- أين الاجهزة الامنية من اليهودي عبدالباسط اقطيط .؟؟.
- أين الوطنيون والاشراف من اليهودي عبدالباسط اقطيط .؟؟.

تتصارعون على رايات وتتركون ليبيا لليهود يعبثون فيها .. كيف مايريدون من خلال الشيطان ورفلة / عبدالباسط اقطيط الذي كان والده يعمل لصالح جهاز الآمن الداخلي بنغازي المجند من قبل ابن عمه المرحوم / احمد الورفلي الذي قام بستدراجه والد عثمان اقطيط الشيطان / عبدالباسط اقطيط وثم قتله ليؤكد ولاه المنظمات اليهود والذي اطلق سراحه من قبل مندوبين المخابرات البريطانية – الامريكية – الاسرائيلية بجهاز الأمن الداخلي وتهريبه إلى أفغانستان المتواجدين حتى الأن رأس الاجهزة الأمنية والعسكرية .

وحيث ذكر السيد / عبدالباسط اقطيط خطة اليهودية – الدولية في ليبيا على خمس أتجاهات وهي (تفكيك – توريط – أغتيالات – شراء ذمم – توطين أممي) كالاتي :
1- تفكيك ليبيا : بحيث يقوم مندوبين اليهود – المخابرات الامريكية – البريطانية – الناتو باصدار بيانات وباقامة حكومات ترعى مصالحهم نتيجة مايقوم به كلاب مخابراتهم من السياسيين – المصرفيين – الميلشيات الارهابية.

2- توريط : تم تكليف يهود المخابرات البريطانية السلفييين والاخوان الجناح السياسي للجماعات الهجانة الارهابية (القاعدة – المقاتلة – داعش واخواتها) بغلغل داخل صفوف الجيش والأجهزة الأمنية لتنفيذ جرائم ضد الأنسانية لتوريط الجيش والأجهزة الأمنية مع خلق فتنة داخلية وقبلية بحيث يتم توريط جميع الاطراف السياسية في جرائم ضد الانسانية ويتم كنسها مع سبات الشعب اليهودي في ليبيا وفق الخطة البريطانية من خلال تعليمات وزير خارجيته عبر شفرة سرت ملئية بالجثث هنا يقصد المنطقة الشرقية لتصبح ملئية بالجثث مع تنفيذ عمليات أغتيال .

3- أغتيالات : تشكيل فرق متخصصة في الاغتيالات مكلفه من المخابرات الامريكية – البريطانية – الاسرائيلية في ليبيا ضد من يقف حجر أمام مشروعهم الشيطاني سيتم التعامل معه عن طريق وجود عمل محدد معد مسبقا لهم عليهم القيام به سواء قبلوا أو رفضوا .. وسوف تكون الأمم المتحدة مقرا لمعسكر اعتقال وأغتيال عالمي لهؤلاء الذين يرفضون النظام العالمي الجديدخاصة واليهود عامة بما فيهم مندوب الامم المتحدة في حال رفض تنفيذ خططهم في ليبيا .

4- شراء ذمم : العمل على شراء أكبر عدد كبير من الذمم جميع الاطراف الرفضون النظام العالمي الجديدخاصة بالملايين الليبية وايداعها في البنوك الغربية مع انسحابهم من الجيش أو الاجهزة الامنية أو السياسية مثل مافعلوا مع القذافي 2011م والبرلمان عام 2017م بعد أنتهاء المشروع أو فشله تتم مصادرة أموالهم مثل يهود العراق القادمين على الذابابة الامريكية والرفض لبيع ليبيا سيتم قتله من خلال فرق خاصة التابعة للبنتاغون.

5- توطين أممي : تتم عملية توطين اليهود عبر حكومة من الامم المتحدة على غرار الخطة اليهودية في فلسطين عندما قامت المخابرات البريطانية – الامريكية – الاسرائيلية باغتيال مندوب الامم المتحدة في فلسطين والالصاق التهمة بالشعب الفلسطيني بسبب تورطهم في جرائم ضد الانسانية لايصلح ليكون لهم حكومة فلسطينية تتكلم بأسمهم أو تدافع عنهم أو تمثلهم أمام العالم.
فسيتم تشكيل حكومة من الامم المتحدة عبر قوات حفظ السلام الموالية لليهود والتابعة للمخابرات البريطانية – الامريكية – الاسرائيلية هذا مايعمل عليه خبراء البريطانيين – الامريكييين – الاسرائيليين فيتم تحقيق خمس أهداف في وقت واحد وهي :
- التخلص من الجيش والاجهزة الامنية التي ستقف عقبة أمامهم – التخلص من جميع العملاء السياسيين واستبدالهم بالسياسيين أمميين من اليهود.
– التخلص من الشعب الليبي بكافة اشكاله وتسليط جماعات الهاجانة لتذبح وتسلخ فيه مثله مثل الشعب الفلسطيني.
– العمل على تؤطين اليهود الليبيين باشراف وحماية الامم المتحدة بعد تقديم طلب لها الذين يصل تعدادهم مليون ونصف لتصبح طرابلس مدينة يهودية من قبل الامم المتحدة وتعتبر الديانة الثانية في ليبيا بعد الاسلام بفضل السلفيين.
- التخلص من الرافضيين للمشروع الشيطاني يعتبر بمثابة اعلان حرب من الأمم المتحدة لتطبيق عضوية عالمية والزامية على نفسها عن طريق خلق تعددية وتجاوز نفسها بايجاد قوات عسكرية متعددة وقوى أمن متعددة في العالم كله وكأن العالم كله يتبع وزارة عدل واحدة تابعة للامم المتحدة ويعمل من خلالها ويمر عبر محكمة دولية واحدة واتفاقية تجارية واحدة وجديدة حول العالم ولكل الامم لتنتهي الحرب الباردة والصراعات المحلية التي تحدث هذه الايام وللعمل على التعايش السلمي بين الأمم وايضا ايجاد دين جديد وثقافة عالمية واحدة لكل الناس .
وهذا الشفرة التي تعمل بها المخابرات البريطانية – الامريكية – الاسرائيلية داخل أي دولة من دول العالم منذ وعد بلفور وأتفاقية سايكس بيكو و11 سبتمبر وغزو العراق والربيع العربي في الحوار السياسي.

سؤال لجميع الليبيين : انصار القذافي – اعداء القذافي - جماعات أرهابية - سلفية – فبرايريين – قبائل – طؤائف - رجال - نساء.
- أين ليبيا منكم ؟؟ .
- أين أنتم من ليبيا؟؟.
- هل ليبيا راية فبراير أو راية الامازيغ أو راية الخضراء ؟؟
- هل ليبيا أشخاص مثل القذافي – ادريس – عبدالجليل ؟؟.
عندما بموت هؤلاء تنهي ليبيا من الوجود ياسادة.
- هل ليبيا هي قبائل ورفلة او امازيغ اوطوارق او التبو او مقارحة اوورشفانة او ترهونة او مصراتة اوزنتان؟؟.
- هل ليبيا برقة او طرابلس او فزان اوجبل الغربي ؟؟.
- أين أنت من ليبيا يأمن تتصارعون على الرايات أو اللغات أو المناصب أوالاديان أوالكراسي أو الاموال أوالمزايدات أوالراهنات أو الشعارات الفارغة أو بيع الوهم أو اللعب على المتناقضات أو طعن الأخرين من الخلف ؟؟.
عندما يستلم اليهود ليبيا بكافة اموالها وسلطته وأجهزتها الامنية والعسكرية على - ماذا ستتصارعون يأبل .
- هل هذه الصراعات والحروب وقتل الأبرياء والارهاب من أجل تسليمها لليهود.
– أين تذهبون أنتم واولادكم المقطوع عنهم الماء والدواء والغذاء بتدبير اليهود والغرب؟؟.

على جميع الليبيين ترك جميع خلافاتهم السياسية والقبيلة والدينية والطائفة وتوحيد صفوفهم على هدف واحد وهو ليبيا فقط .. ليبيا فقط .. ليبيا فقط .. ليبيا فقط .. لان الخيانة لا تعمر البلدان وتبني الأوطان واليد احدة لاتصفق بمفردها فليبيا بالجميع .. الجميع بليبيا .. القذافي أنتهى حكمه وزمانه فالانسان يحضر ويغيب .. فلابد من توحيد الصفوف حتى الخروج بليبيا لبر الأمان أم تفجيرات تستهدف المدنيين بسيارات مفخخة لا تميز بين طفل وشيخ ورجل ،او بالدخول الى قرى وقتل كل من فيها من شيوخ وأطفال ونساء وان لم يقاموا او لم يكونوا يحملون السلاح او لايحملون، كل اساليب اجرامية هدفها واحد وهو التهجير والتطهير العرقي ، ويمكن ان يكون الهدف من هذه المجازر هو اخافة الناس ودفعها الى تأييد الجهات المنفذة.. ولكن للأسف كل هذه الاعمال تحصل في الوطن تحت شعارات اسلامية ،تختلف بحسب البلد والجهة المطلوب ضربها ففي سوريا شعار هؤلاء التكفيريين هو القضاء على النصرانية ، ورفع راية الاسلام لان المستهدفين عادة من غير مذهب أو دين مع العلم أن أبناء مذهبهم هم المستهدفون منهم ويتعرضون للتنكيل والقتل بحجة الخروج عن الدين وقطع الرؤوس وكما استهدفت العصابات الاسرائيلية المدنيين البريطانيين ، وهذه ابرز جرائم العصابات الصهيونية :
1- الهاجاناه.
2- الأرجون.
3- شتيرن .
بعد نجاحهم في فلسطين والقضاء على الشعب الفلسطيني ستتحول نحو الشعب الليبي لتنفيذ خطة القضاء عليه مخلال عدة أهداف دولية مثل مافعلوا في فلسطين :

• تفجير سفينة على متنها يهود :
في شهر تشرين الثاني عام 1940 قام إرهابيون صهاينة بتفجير سفينة (أس.أس.باتريا) البريطانية التي كانت تقل مهاجرين غير شرعيين من اليهود إلى أماكن أخرى خارج فلسطين، مما أسفر عن مقتل 252 شخصاً من اليهود ومن الشرطة البريطانية ، والهدف الاساسي لهذه العملية هو تأليب الرأي العام في دول الغرب تجاه بريطانيا وإجبارها على السماح بهجرة اليهود لفلسطين وعدم ترحيل من جاءوا إليها بالفعل.
وفي 8 آب فشلت محاولة لاغتيال المندوب السامي البريطاني السير هارولد مكمايكل و زوجته بالقدس.

• اغتيال الوزير موين
وفي 6 تشرين الثاني عام 1944، قام إرهابيون من منظمة شتيرن باغتيال اللورد والتر موين، وزير الدولة وممثل الحكومة البريطانية في الشرق الأوسط الذي كان يقيم في القاهرة.
إسحاق شامير الذي أصبح فيما بعد رئيس وزراء إسرائيل، كان أحد قادة عصابة شتيرن الثلاثة الذين أصدروا أمر الاغتيال.
ففي كتابه الأول عن المفاوضات السرية بين العرب و اليهود، يذكر الكاتب الصحفي المصري محمد حسنين هيكل أن اتحاد المنظمات الصهيونية في مصر كان تقدم بطلب في تلك الفترة إلى مصطفى النحاس رئيس وزراء مصر للاعتراف بالاتحاد كممثل للشعب اليهودي في مصر، ولكن النحاس لم يكتف برفض الطلب، بل قرر أيضاً وقف نشاط الاتحاد.
النحاس كان مشغولا جدا في هذه الفترة في عملية إنشاء جامعة الدول العربية، وكان دعا إلى عقد مؤتمر لرؤساء الحكومات العربية في قصر أنطونيادس في مدينة الإسكندرية للانتهاء من إقرار نص ميثاق الجامعة العربية، وفي إطار الانتقام من قراره، رتب الاتحاد الصهيوني مع جماعة شتيرن في فلسطين لنسف قصر أنطونيادس يوم الاحتفال بالتوقيع.
ولأن محاولة نسف ذلك القصر بمن فيه لم تنجح، و لكي لا يعود إرهابيو شتيرن والفشل يلاحقهم نفذوا عملية اغتيال اللورد موين وكان السبب في قتله كما يؤكد هيكل هو معارضته لمشروع هجرة مائة ألف يهودي من أوروبا إلى فلسطين.

• حرب العصابات الثلاث :
وبعد اغتيال موين، وتحديداً في 31 تشرين الأول عام 1945، قام أفراد من العصابات الصهيونية الثلاث، الهاجاناه، والأرجون، وشتيرن، بتعطيل خطوط سكة الحديد في فلسطين في 242 موقعاً مختلفا كان يستخدمها الجنود البريطانيون وقتلوا العشرات منهم في البلاد، وفي 27 كانون الأول عام 1945، قام أفراد من الأرجون بقتل خمسة من رجال الجيش والشرطة البريطانية في القدس ويافا وتل أبيب، وفي 19 كانون الثاني عام 1946، قامت عصابة الأرجون بشن هجوم على السجن المركزي بالقدس مما أدى إلى مقتل ضابطين بريطانيين.

• تفجير فندق الملك داوودد :
وفي 22 تموز عام 1946، قام أفراد من الأرجون بتفجير مقر الإدارة المدنية البريطانية في فندق الملك داود بالقدس والذي كان يتواجد فيه أيضاً عشرات اليهود ، مما أدى إلى مقتل 200 بريطاني ويهودي.
بعد يومين من هذا الهجوم ، أصدرت الحكومة البريطانية كتاباً أبيضاً عن الإرهاب في فلسطين ، اتهمت فيه الهاجاناه ، الذراع العسكري للوكالة اليهودية العالمية في فلسطين ، والتي كانت تتعاون معها في البداية لتنفيذ وعد بلفور ، بالقيام بأعمال إرهابية بالاشتراك مع عصابتي الأرجون وشتيرن ضد قوات الانتداب البريطاني.
وفي 5 حزيران ، أعلنت عصابة الأرجون مسئوليتها عن الرسائل الملغومة التي أرسلت إلى كبار المسؤولين البريطانيين ، وفي 30 تموز عام 1947 ، أعلنت الأرجون أيضاً قيامها بتنفيذ الإعدام بحق رقيبين من الجيش البريطاني خطفا قبل ذلك التاريخ.

• اغتيال برنادوت :
مع انلاع الحرب بين العرب وإسرائيل في 15 أيار عام 1948 بعد انسحاب قوات الانتداب البريطاني من فلسطين، اختارت الأمم المتحدة الكونت فولكي برنادوت ، ابن عم ملك السويد حينئذ ورئيس الصليب الأحمر السويدي، ليكون مبعوثا لها إلى فلسطين للتوصل إلى تسوية سلمية للصراع بين الجانبين على أساس القرار الذي اتخذته الجمعية العامة للأمم المتحدة في 29 تشرين الثاني عام 1947 ونصّ على تقسيم فلسطين إلى دولتين مستقلتين، واحدة يهودية وأخرى عربية، مع تدويل القدس، وهو الأمر الذي رفضه العرب بشدة.
تلك الاقتراحات أثارت غضب وحنق اليهود واعتبروا برنادوت عقبة في سبيل تحقيق أهدافهم التوسعية وبصفة خاصة مقترحاته بشأن ضم القدس للدولة العربية وفرض قيود على الهجرة إلى فلسطين، وكانت معارضة جماعة شتيرن بزعامة إسحاق شامير هي الأكثر عنفاً،
واتخذ زعماء الجماعة القرار على راسهم ناثان مور وإسحاق شامير خلال اجتماع لهم بتل أبيب اغتيال الوسيط الدولي.

• تفاصيل الجريمة :
في 17 أيلول عام 1948، وصل الكونت برنادوت ومساعده الفرنسي الكولونيل بيير أندريه سيرو إلى مدينة القدس قادمين من سورية وكانا يجلسان في المقعد الخلفي في سيارتهما، حين اعترضت طريقهما سيارة جيب مكتظة بعدد من المسلحين وفتح ثلاثة منهم النار على الكونت ومساعده وبعد ذلك عاد القتلة إلى سيارتهم، وظلت تفاصيل الحادث غامضة إلى أن اعترف شامير بارتكابه تلك الجريمة في الذكرى الأربعين لاغتيال برنادوت.
ويتفق كل المراقبين على أن اغتيال برنادوت حسم مبكراً نيات اليهود تجاه التعايش السلمي مع العرب وأثبت أن السلام لم يكن ولن يكون هدف إسرائيل لأنه يتنافى مع أهدافها وأطماعها.
فالإرهاب هو منهاج صهيوني ثابت ومقنن، ويؤكد هذا أن منفذي حادث اغتيال برنادوت تبوأوا مراكز حساسة في الكيان الصهيوني (رؤساء وزارات ووزراء وقادة جيش وأمن ومخابرات)، ورغم اعترافهم بجريمتهم إلا أن المجتمع الدولي لم يحاسبهم وهذا هو الحال أيضاً بالنسبة لآلاف الجرائم التي ارتكبتها إسرائيل ضد الفلسطينيين، فهي باتت دولة فوق القانون وهذا ما كان ليحدث لولا دعم الغرب وعلى رأسه الولايات المتحدة الأمريكية لهذا الكيان العنصري الإرهابي المجرم.
ويبدو ان الصهاينة استطعوا ان يجدوا مجموعات من غير دينهم لتفذ ما يريدون وباساليبهم القذرة داخل ليبيا ومن الليبيين انفسهم للأسف من أجل ماذا؟؟، فمخططات الصهيونية بتفتيت العرب وتقسيم دولهم والاساءة الى الاسلام تنفذ بيد العرب أنفسهم من أجل المال، اضافة الى العمل وبقوة على الفتنة السنية الشيعية وتهجير المسيحيين من المنطقة لتكون اسرائيل القوى الاكبر في منطقة وسط كتونات عربية صغيرة مقطعة الوصال تتقاتل مذهبيا وقبليا فيما بينها.

ملاحظة : الطائرات التي نفذت الهجوم على درنة امريكية – الذي نفذ جريمة الابيار - الشاطئ – غرغور – بنغازي – زليتين بريطانيا – الذي يعمل على زراعة الفتنة داخلية وضرب القبائل ببعضها البعض اليهود- الذين يقومون برعاية وحماية المخابرات الامريكية – البريطانية – الاسرائيلية – الناتو ليبيين في تنفيذ مخططاتهم للأسف مقابل المال .

إلى الامام والكفاح الثوري مستمر ضد جرذان بني صهيون

والله العظيم ح يقطط ايامكم يوم وراء يوم ياشعب الكلب .