المدعو العقيد ابراهيم الشيباني قام بسرقة اوراق الثبوتية لعائلة العقيد معمر القدافي من سرت و ارسالها الى طرابلس

المدعو العقيد ابراهيم الشيباني قام بسرقة اوراق الثبوتية لعائلة العقيد معمر القدافي من سرت و ارسالها الى طرابلس ، و بعد فترة وجيزه قام شخص أخر بأخفاء تلك الأوراق من مصلحة الأحوال المدينة بطرابلس و نقلها الى مكان مجهول

صهيب الفيتورى

نقلا عن صفحة طرابلس 219 ..
بالتمر .. رئيس مصلحة الأحوال المدنية يبلغ المحامية مبروكة دوة .. أنهم لن يتمكنوا من اصدار أرقام وطنية لأسرة العقيد / معمر القذافي .. لأنهم لم يتحصلوا على أي مستند يثبت أنها اسرة ليبية ..
تو شن ترد عليه المخمج هذا ؟ ..
ريت بالله .

رأي الدين الإسلامي فى الخروج على أولياء الأمر واضح لايحتاج فتوى من أحد وأى شيخ يرى عكس ذلك عليه علامة استفهام....ولو أن الخروج على أولياء الأمر فيه خير لما نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عنه...لذا مانعيش فيه اليوم من كرب ودم وغلاء نتيجة طبيعية للخروج عن أوليا الأمر وكل مانحن فيه يتحمله كل الشيوخ الذين حرضوا على ذلك...اللهم إنى افوض الأمر إليك أنت حسبى ونعم الوكيل أحاديث النبي ﷺ وأقوال السلف والعلماء في وجوب السمع والطاعة لأولياء الأمر حتى وإن كانوا ظلمة : ‏-١- ‏قال ﷺ : ‏" من كره من أميره شيئا فليصبر عليه، فإنه من فارق الجماعة شبرا فمات فميتته جاهلية " ‏- رواه البخاري ‏-٢- ‏قال ﷺ : ‏"عليك السمع والطاعة ، في عسرك ويسرك ، ومنشطك ومكرهك ، وأثرة عليك " ‏- رواه مسلم ‏ ِ‏-٣- ‏قال النبي ﷺ: ‏ألا من ولي عليه والٍ فرآه يأتي شيئاً من معصية الله فليكره مايأتي من معصية الله ولاينزعن يداً من طاعة ‏-مسلم /1856 ‏-٤- ‏عن عدي بن حاتم قال قلنا: ‏يارسول الله لانسألك عن طاعة من اتقى ولكن من فعل وفعل ،فذكر الشر ‏فقالﷺ:اتقوا الله واسمعوا واطيعوا ‏-صححه الألباني ‏-٥- ‏قال ﷺ : ‏إنكم سترون بعدي أثرة وأموراً تنكرونها قالوا: ما تأمرنا يا رسول الله ؟ ‏قال: أدوا إليهم حقهم وسلوا الله حقكم ‏-رواه البخاري ‏-٦- ‏قال ﷺ : ‏على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره، إلا أن يؤمر بمعصية فإن أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة ‏-متفق عليه ‏-٧- ‏قال النبي ﷺ : ‏" اسمعوا وأطيعوا وإن استعمل عليكم عبد حبشي كأن رأسه زبيبة ما أقام فيكم كتاب الله " ‏-رواه البخاري ‏-٨- ‏قال النبي ﷺ : ‏من أطاعني فقد أطاع الله، ومن عصاني فقد عصى الله، ومن أطاع أميري فقد أطاعني ومن عصى أميري فقد عصاني ‏-رواه البخاري ومسلم ‏-٩- ‏قال ﷺ: ‏ثلاثة لاينظر الله إليهم يوم القيامة ولهم عذاب أليم،وذكر منهم ورجل بايع إماما لايبايعه إلا لدنيا فإن أعطاه رضي وإن لم يعطه منهاسخط ‏-صحيح البخاري ‏ِ‏-١٠- ‏قال النبي ﷺ : ‏" اسمعوا وأطيعوا ، فإنما عليهم ما حملوا ، وعليكم ما حملتم " ‏- رواه مسلم ‏-١١- ‏قال النبي ﷺ : ‏يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداي ولا يستنون بسنتي، وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين، في جثمان إنس، قال قلت: كيف أصنع يا رسول الله إن أدركت ذلك؟ قال: تسمع وتطيع، وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع وأطع ‏-مسلم ‏-١٢- ‏قال النبي ﷺ : ‏من أراد أن ينصح لذي سلطان ،فلا يبده علانية، ولكن يأخذ بيده فيخلو به، فإن قبل منه فذاك، وإلا كان قد أدى الذي عليه ‏ِ-اخرجه أحمد في مسنده ‏-١٣- ‏عن عبادة قال بايعنا رسول اللهﷺ ‏على السمع والطاعة في العسر واليسر ‏والمنشط والمكره،وعلى أثرة علينا ‏وعلى أن لاننازع الأمر أهله ‏- رواه أحمد ‏-١٤- ‏أخبرنا أبو بكر المروذي ، قال : ‏" سمعت أبا عبد الله الإمام أحمد ، يأمر بكف الدماء وينكر الخروج إنكارا شديدا " ‏- السنة لأبي بكر الخلال ‏-١٥- ‏قيل للإمام أحمد: إذا قال الإمام: ‏لايغزون أحد من أهل البلدة؟ ‏قال: فلايغزون أحد منها ‏-مسائل الإمام أحمد ‏ً‏-١٦- ‏قيل لأسامة بن زيد: لو أتيت عثمان فكلمته، قال: إنكم لترون أني لاأكلمه إلاأُسمعكم،إني أكلمه في السر،دون أن أفتح باباً لا أكون أول من فتحه ‏-اخرجه البخاري ومسلم ‏ً‏-١٧- ‏عن سعيد بن جبير قال قلت لابن عباس آمر إمامي بالمعروف ؟ ‏قال:إن خشيت أن يقتلك فلا، فإن كنت ولا بد فاعلا ففيما بينك وبينه، ولا تغتب إمامك ‏-رواه سعيد بن منصور في سنته ‏ً‏-١٨- ‏عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: ‏أيتها الرعية إن لنا عليكم حقا: ‏النصيحة بالغيب ‏والمعاونة على الخير ‏-أخرجه هناد في الزهد ‏-١٩- ‏قال عبد الله بن عكيم: ‏لا أعين على دم خليفة أبداً بعد عثمان ‏فقيل له:يا أبا معبد أو أعنت على دمه؟ ‏فيقول: إني أعد ذكر مساويه عوناً على دمه ‏-اخرجه ابن سعد في طبقاته ‏-٢٠- ‏قال الإمام البربهاري : ‏"وليس من السنة قتال السلطان؛ فإن فيه فساد الدين والدنيا". ‏- شرح السنة للإمام البربهاري ‏-٢١- ‏ِ*‏رُوي عن الإمام مالك و الإمام الثوري : ‏سلطان جائر سبعين سنة خير ‏من أمة سائبة ساعة من نهار . ‏- ترتيب المدارك ‏-٢٢- *‏قال سُفْيان الثَّوري: ‏لا يأمر السلطانَ بالمعروف ؛إلا رجلٌ عالمٌ بما يأمر عالمٌ بما ينهى، رفيقٌ فيما يأمر رفيقٌ فيما ينهى ‏-حلية الأولياء