الماسونية الاسلامية أو عبدة الشيطان هم الأخوان – السلفية – القاعدة – المقاتلة – داعش واخواتها

التراب الذي ضبط لدى المرأة عبدة الشيطان الداعش من مقبرة الشهداء بمخيم اليرموك لاستخدامه في السحر ضد الرئيس بشار الاسد والشعب السوري من قبل الحاخامات اليهودية (الكابالاة) من أجل قتل الرئيس السوري باطنياوبعدها يتم التنفيذ ظاهرياً.. من أشد انواع السحر اليهودي الكابالاة والاسود وتؤكل يتسخدم في عمليات القتل أو الاغتيالات.
جماعة الجماعات الماسونية الاسلامية الأخوان – السلفية – القاعدة – المقاتلة – داعش واخواتها اصولهم يهودية ومن تنظيم عبدة الشيطان التابع للمحفل البريطاني الدولي بقيادة اليزايبت والكيان الصهيوني الذين يستخدمون طقوس شيطانية بمافيه الجنس الجماعي واللواط واستخدام الاعضاء البشرية في السحر والشعوذة من أجل تحقيق مصالحهم باوامر يهود الدونما في السعودية وربيين الماسونية في مكة والمدينة .. وفي الاصل هم يهود وربيين ثم زراعتهم كبذور في الاسلام من أجل هدم الاسلام داخليا جميع نبس القبور الصحابة وهدم اضرحة الاولياء والشهداء بدول ثورات الربيع العبري عامة وليبيا خاصة تمت بأوامر غرف العمليات الاسرائيلية – البريطانية بواسطة ضباط مخابرات يهودية – بريطانية يتقنون اللهجات المحلية لكل شعب من أجل تمكين الشيطان من الحكم بهذه الدول والسيطرة من أنشاء نظام العالمي الواحد بقيادة الشيطان لعنة الله عليه مع ضرب قدسية الاديان عامة والاسلام خاصة لدى وتحريضهم على أنتهاك حرمة شهر رمضان بالآكل تحت بند الحرية الشخصية والديمقراطية التي يسوقون لها عبر يهود الدونما المزروعون في العالم العربي ويسيطرون على مفاصل الدول والحكومات .. أخطر جناح صهيوني على الاسلام والمسلمين هم السلفيين داعش تدمير الدين وتفريغ العقول والتشكيك وينفذون الاجندات الماسونية عبر القوة الناعمة على مراحل وفق الخطة الدولية التي وضعتها وزارة المستعمرات البريطانية بقيادة مستر هنفر واليهودي محمد عبدالوهاب.
الى الامام والكفاح الثوري مستمر ضد جرذان بني صهيون