ليبيا العزل : دولة للحضر و البدو خلف البعير
2 مشترك
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى المقالات و التحليلات
صفحة 1 من اصل 1
ليبيا العزل : دولة للحضر و البدو خلف البعير
ليبيا العزل : دولة للحضر و البدو خلف البعير
بدأ الغبار ينقشع في ليبيا ما بعد احداث بنغازي الدامية ليكشف بانقشاعه عن بعض ملامح الصورة المرادة لهذا البلد الشمال افريقي ذو الموقع الجغرافي المهم و الذي زاد من أهميته النفط و الغاز و الشمس و الصحراء والشاطيء الجنوب متوسطي الطويل و ربما الجبل الأخضر أيضاً.
لا أحد يجرؤ على الكلام عن تلك الملامح ربما لأن الكثير منها لا يزال مخفي بالصورة الوردية لدولة القانون التي خدع بها الليبراليون حين كانوا يتوسطون اجتماعات (اصدقاء ليبيا) في روما و باريس و عندما كانوا يذرفون الدموع في نيويورك ؛ أن قد دخلوا التاريخ و بالنقل المباشر دون الحاجة إلى المرور على مشنقة المختار و عسكر أو عطش عبد النبي بالخير و لا منافي أحمد الشريف و الباروني و السعداوي أو رصاصات الخلاص من جيفارا و دون الحاجة للمكوث في زنزانات عذاب كالتي أمضى فيها منديلا و أوجلان زهرة شبابهما ، لم يكن أولئك الأذكياء يدرون بأنهم سيعزلون سياسياً و ربما تاريخياً إذا قدر لهذا البلد أن ينتفض انتفاضة مضادة على الاستنساخ المتتالي للـ(الكرازاوية) في المنطقة.
الأمر جد بسيط و سهل بالنسبة لأولئك الليبراليون فعندما كان الطور طور القومية العربية و الوحدة الأفريقية كانوا عماد جهازها الثوري في الدبلوماسية و الإعلام و الإدارة و الأكثر حضوراً في لجان العمل المشترك بين الدولة و الثورة في أروقة مكتب اللجان , و المثابة العالمية ثم دخلوا بهمة عالية و حماس شديد على التخطيط والتنمية و التطوير في (ليبيا الغد) عارضين كل ما حوت عقولهم من معارف للبيع ؛ أما و قد بان السقوط فلم الغرق و العم سام يجهز الأثنين معاً آلة الحرب على باب العزيزية و قوارب للنجاة بالقافزين ؟!
لا مكان في السياسة لذرة من الوفاء للخبز و الملح و لا لأكواب الحليب و التمر على موائد الإفطار في "المربعات" كما كان يعتقد القذافي ، و لا أسهل من بيع الذمم و الأسرار في حضرة المال و الكوفية و الرجال البيض ؛ كتبوا و تحدثوا عن كل شيء حتى عن العائلة و السير الشخصية و الخلجات في لحظات التجلي حين كان الرجل يفضفض دون أن يحذر من ضمائر المنصتين بإذعانٍ شديد حين كانت مركبه تمخر عباب البحار و لا تصنع الدوار.
بأموال (حمد) و في سفن الاتراك العتيقة تدفق السلاح على الموانيء الليبية مغطى بجلباب (القرضاوي) و جبة (المفتي) ليتموضع في مواقع (فئوية) على الساحل الشمالي ، و لينقل في الخفاء و العلن إلى "دواميس" جبل نفوسة و ظلال النخيل في تجرهي و ربيانة ، و لو لم يتشبث الطوارق بالوفاء لعهودهم القديمة لما ظل ذلك السلاح تائه عن الطريق الى وادي امساك و جبال اكاكوس حتى الآن و لاكتمل بهم المربع الضاغط لإستعادة امجاد (يوسف باشا) و من داخل قاعات المؤتمر الوطني دونما الحاجة لأسطول قوي و بحارة اشداء فالأتاوة هذه المرة هي (العزل) و ستفرض على اليابسة الليبية بقوة السلاح الذي غذا جنون العظمة و ضخم عقدة الشعور بالتفوق العرقي تحت غطاء (دولة الحرية) ؛ و لن تجد برقة و الحال هذه بداً من إحياء حلمها القديم ؛ لتنأى بنفسها عن عقلية الاستحواذ الجهوي و صراعات (الجمهورية الطرابلسية) و ثاراتها التي استعادت أنفاسها بعد مئة عام على يد مسعفيها من اهل المدينة و من الذين عاشوا و تعلموا في الغرب (المتحضر!) كي يخيرونا بين الموت في المعتقلات السرية في ليبيا أو بغاز "السارين" في أنفاق و على مآذن (القصير) العتيقة.
إنها الفوضى الخلاقة تكتسح قلب العالم القديم ؛ ففي حوار مع الكاتب سامي عون صاحب كتاب (أوباما و الربيع العربي) و بعد هذا الدمار الكبير و الصراعات الطويلة يقول السيد أوباما ما معناه أن الشر لا يمكن إستئصاله كلية إنما بشكل نسبي و من ثم فإن على امريكا ألا تلعب دور الشرطي المجحود الجميل في العالم ؛ بل عليها أن تكتفي بتقديم مصلحة المواطن الأمريكي و تعمل عليها , وهو تحليل يتوافق تماماً مع تصريحه الأخير حول رغبته في وضع نهاية للحرب الأمريكية على الإرهاب ، تلك الحرب التي جأت
بـ(الأفغنة) للمنطقة لتقضي فيها على التعايش السلمي بين الاجناس و الطوائف و الأديان ، تتجاهل الجوع في بلاد الإسلام و تزرع بأسم الجهاد (كيدال) و جبل (الشعانبي) بالألغام ، و هاهم اليوم يسحبون جيوشهم منها تاركينها تعوم في الدم و السِناج بعد وعودهم لها بالحرية و التنمية تتأرجحان في اجنحة (الأباتشي) أو تتدليان في شباك من بطون القاذفات الاستراتيجية حين قرروا الخلاص من نجيب الله و القذافي و صدام و أخيراً بشار.
لقد ضرب الإيرانيون مثل رائعاً بخروجهم على الشاه و الأكفان على الرؤوس و دون أن يطلقوا طلقة واحدة أو يستنجدوا بأجنبي و احد دولة كان أو فرداً ، و كأني بهم يحفرون القبور ثم يذهبوا لتقديم الشهداء ضد آلة البطش المسنودة امريكياً كل صباح ، و عندما عجزت الدبابات عن الحركة في شوارع طهران من تدافع الأمواج البشرية ابلغوا سيد الخليج ليلقي من مروحيته نظرة أخيرة على عاصمة ملكه المنهار ، أذهله المشهد و جاءه اليقين فغادر موقناً بوعد الله ، استأنف الإيرانيون بعده مسيرة البناء و التعليم رغم أنف (ازلام امريكا) في الخليج حتى وصلوا للذرة أو كادوا و صاروا قوة الخليج الضاربة ، لم تملي عليهم دويلات قزمية (لون) سيارة الشرطة و لم تعوض بهم أخرى فشلها امام الصين في افريقيا و لم يسمحوا لثالثة - شق عليها الدخول للاتحاد الأوربي - أن تستأسد عليهم بدعمها لمن كانوا على علاقة تاريخية بـ(السرايا الحمراء) ضد من كانوا على عداءٍ معها لتفرض اجندتها (الطورانية) و التي بدأت بالخذلان المبين في (اوشي ـ لوزان) و تتعزز كل يوم في ليبيا الجديدة بالتشريع تحت قوة السلاح و بتأخير قيام الجيش و الشرطة و تبطئة تفعيل القضاء لأجل أن نبني بـ(العزل) و (الدروع) و (المليشيات) القبلية دولة فاشلة ممزقة تدار برؤية الظواهري و اسلوب مراد عالم دار ، تصاغ مراسيمها على طريقة (الفرامانات) و يُصدح بها للعلن بلكنات قطر و الخليج المستباح ، يستأثر بها الحضر و احفاد (الباكاوت) دون البدو الذين جاهروا بالعداء للغرب و احيوا تاريخ الجهاد و اليوم - و بعد الذي كان - ليس لهم إلا أن يختاروا بين ظهر البعير أو خلف ذيله بحثاً عن الكلأ و الماء في مراعي سرت ، و الحمادة ، و أودية فزان و بعد أن يفقدوا (برقاهم) الحبيبة و تغدو كأيٍ من دول الجوار.
أبريني خليفة أبريني Ibrini63@yahoo.com
الأحد الموافق 16/6/2013
بدأ الغبار ينقشع في ليبيا ما بعد احداث بنغازي الدامية ليكشف بانقشاعه عن بعض ملامح الصورة المرادة لهذا البلد الشمال افريقي ذو الموقع الجغرافي المهم و الذي زاد من أهميته النفط و الغاز و الشمس و الصحراء والشاطيء الجنوب متوسطي الطويل و ربما الجبل الأخضر أيضاً.
لا أحد يجرؤ على الكلام عن تلك الملامح ربما لأن الكثير منها لا يزال مخفي بالصورة الوردية لدولة القانون التي خدع بها الليبراليون حين كانوا يتوسطون اجتماعات (اصدقاء ليبيا) في روما و باريس و عندما كانوا يذرفون الدموع في نيويورك ؛ أن قد دخلوا التاريخ و بالنقل المباشر دون الحاجة إلى المرور على مشنقة المختار و عسكر أو عطش عبد النبي بالخير و لا منافي أحمد الشريف و الباروني و السعداوي أو رصاصات الخلاص من جيفارا و دون الحاجة للمكوث في زنزانات عذاب كالتي أمضى فيها منديلا و أوجلان زهرة شبابهما ، لم يكن أولئك الأذكياء يدرون بأنهم سيعزلون سياسياً و ربما تاريخياً إذا قدر لهذا البلد أن ينتفض انتفاضة مضادة على الاستنساخ المتتالي للـ(الكرازاوية) في المنطقة.
الأمر جد بسيط و سهل بالنسبة لأولئك الليبراليون فعندما كان الطور طور القومية العربية و الوحدة الأفريقية كانوا عماد جهازها الثوري في الدبلوماسية و الإعلام و الإدارة و الأكثر حضوراً في لجان العمل المشترك بين الدولة و الثورة في أروقة مكتب اللجان , و المثابة العالمية ثم دخلوا بهمة عالية و حماس شديد على التخطيط والتنمية و التطوير في (ليبيا الغد) عارضين كل ما حوت عقولهم من معارف للبيع ؛ أما و قد بان السقوط فلم الغرق و العم سام يجهز الأثنين معاً آلة الحرب على باب العزيزية و قوارب للنجاة بالقافزين ؟!
لا مكان في السياسة لذرة من الوفاء للخبز و الملح و لا لأكواب الحليب و التمر على موائد الإفطار في "المربعات" كما كان يعتقد القذافي ، و لا أسهل من بيع الذمم و الأسرار في حضرة المال و الكوفية و الرجال البيض ؛ كتبوا و تحدثوا عن كل شيء حتى عن العائلة و السير الشخصية و الخلجات في لحظات التجلي حين كان الرجل يفضفض دون أن يحذر من ضمائر المنصتين بإذعانٍ شديد حين كانت مركبه تمخر عباب البحار و لا تصنع الدوار.
بأموال (حمد) و في سفن الاتراك العتيقة تدفق السلاح على الموانيء الليبية مغطى بجلباب (القرضاوي) و جبة (المفتي) ليتموضع في مواقع (فئوية) على الساحل الشمالي ، و لينقل في الخفاء و العلن إلى "دواميس" جبل نفوسة و ظلال النخيل في تجرهي و ربيانة ، و لو لم يتشبث الطوارق بالوفاء لعهودهم القديمة لما ظل ذلك السلاح تائه عن الطريق الى وادي امساك و جبال اكاكوس حتى الآن و لاكتمل بهم المربع الضاغط لإستعادة امجاد (يوسف باشا) و من داخل قاعات المؤتمر الوطني دونما الحاجة لأسطول قوي و بحارة اشداء فالأتاوة هذه المرة هي (العزل) و ستفرض على اليابسة الليبية بقوة السلاح الذي غذا جنون العظمة و ضخم عقدة الشعور بالتفوق العرقي تحت غطاء (دولة الحرية) ؛ و لن تجد برقة و الحال هذه بداً من إحياء حلمها القديم ؛ لتنأى بنفسها عن عقلية الاستحواذ الجهوي و صراعات (الجمهورية الطرابلسية) و ثاراتها التي استعادت أنفاسها بعد مئة عام على يد مسعفيها من اهل المدينة و من الذين عاشوا و تعلموا في الغرب (المتحضر!) كي يخيرونا بين الموت في المعتقلات السرية في ليبيا أو بغاز "السارين" في أنفاق و على مآذن (القصير) العتيقة.
إنها الفوضى الخلاقة تكتسح قلب العالم القديم ؛ ففي حوار مع الكاتب سامي عون صاحب كتاب (أوباما و الربيع العربي) و بعد هذا الدمار الكبير و الصراعات الطويلة يقول السيد أوباما ما معناه أن الشر لا يمكن إستئصاله كلية إنما بشكل نسبي و من ثم فإن على امريكا ألا تلعب دور الشرطي المجحود الجميل في العالم ؛ بل عليها أن تكتفي بتقديم مصلحة المواطن الأمريكي و تعمل عليها , وهو تحليل يتوافق تماماً مع تصريحه الأخير حول رغبته في وضع نهاية للحرب الأمريكية على الإرهاب ، تلك الحرب التي جأت
بـ(الأفغنة) للمنطقة لتقضي فيها على التعايش السلمي بين الاجناس و الطوائف و الأديان ، تتجاهل الجوع في بلاد الإسلام و تزرع بأسم الجهاد (كيدال) و جبل (الشعانبي) بالألغام ، و هاهم اليوم يسحبون جيوشهم منها تاركينها تعوم في الدم و السِناج بعد وعودهم لها بالحرية و التنمية تتأرجحان في اجنحة (الأباتشي) أو تتدليان في شباك من بطون القاذفات الاستراتيجية حين قرروا الخلاص من نجيب الله و القذافي و صدام و أخيراً بشار.
لقد ضرب الإيرانيون مثل رائعاً بخروجهم على الشاه و الأكفان على الرؤوس و دون أن يطلقوا طلقة واحدة أو يستنجدوا بأجنبي و احد دولة كان أو فرداً ، و كأني بهم يحفرون القبور ثم يذهبوا لتقديم الشهداء ضد آلة البطش المسنودة امريكياً كل صباح ، و عندما عجزت الدبابات عن الحركة في شوارع طهران من تدافع الأمواج البشرية ابلغوا سيد الخليج ليلقي من مروحيته نظرة أخيرة على عاصمة ملكه المنهار ، أذهله المشهد و جاءه اليقين فغادر موقناً بوعد الله ، استأنف الإيرانيون بعده مسيرة البناء و التعليم رغم أنف (ازلام امريكا) في الخليج حتى وصلوا للذرة أو كادوا و صاروا قوة الخليج الضاربة ، لم تملي عليهم دويلات قزمية (لون) سيارة الشرطة و لم تعوض بهم أخرى فشلها امام الصين في افريقيا و لم يسمحوا لثالثة - شق عليها الدخول للاتحاد الأوربي - أن تستأسد عليهم بدعمها لمن كانوا على علاقة تاريخية بـ(السرايا الحمراء) ضد من كانوا على عداءٍ معها لتفرض اجندتها (الطورانية) و التي بدأت بالخذلان المبين في (اوشي ـ لوزان) و تتعزز كل يوم في ليبيا الجديدة بالتشريع تحت قوة السلاح و بتأخير قيام الجيش و الشرطة و تبطئة تفعيل القضاء لأجل أن نبني بـ(العزل) و (الدروع) و (المليشيات) القبلية دولة فاشلة ممزقة تدار برؤية الظواهري و اسلوب مراد عالم دار ، تصاغ مراسيمها على طريقة (الفرامانات) و يُصدح بها للعلن بلكنات قطر و الخليج المستباح ، يستأثر بها الحضر و احفاد (الباكاوت) دون البدو الذين جاهروا بالعداء للغرب و احيوا تاريخ الجهاد و اليوم - و بعد الذي كان - ليس لهم إلا أن يختاروا بين ظهر البعير أو خلف ذيله بحثاً عن الكلأ و الماء في مراعي سرت ، و الحمادة ، و أودية فزان و بعد أن يفقدوا (برقاهم) الحبيبة و تغدو كأيٍ من دول الجوار.
أبريني خليفة أبريني Ibrini63@yahoo.com
الأحد الموافق 16/6/2013
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32946
نقاط : 67999
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
السهم الناري- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي
مواضيع مماثلة
» بالوثائق فضحة خطة «رقصة الكنجارو» الأمريكية لاحتلال قناة السويس وإعلان دولة البدو في سيناء
» ليبيا ميليشيات القتل وقانون العزل
» «الميليشيات» تحكم ليبيا.. و«العزل» يشعل الصراع السياسي
» .ليبيا ذاهبة إلي الأفلاس .. ليبيا صارت دولة أغتيالات متسلسلة. وإقتحام سجون وتفجير للسيارات.
» مـقتطفات من الـتقرير الـسنوي للـمملكة المتحدة لحقوق الإنـسان حول ليبيا بـعنوان "ليبيا دولة مثيرة للقلق" ..
» ليبيا ميليشيات القتل وقانون العزل
» «الميليشيات» تحكم ليبيا.. و«العزل» يشعل الصراع السياسي
» .ليبيا ذاهبة إلي الأفلاس .. ليبيا صارت دولة أغتيالات متسلسلة. وإقتحام سجون وتفجير للسيارات.
» مـقتطفات من الـتقرير الـسنوي للـمملكة المتحدة لحقوق الإنـسان حول ليبيا بـعنوان "ليبيا دولة مثيرة للقلق" ..
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى المقالات و التحليلات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:32 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة سجلات الأعمال الإحصائية للبلدان العربية|قطاع التامين:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:31 pm من طرف ايمان محمد
» دورة إدارة وبرمجة وتخطيط وجدولة وضبط المشاريع بإستخدام الحاسب الالي MS Project و بريمافيرا:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:23 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تخطيط وتطبيق مكاتب إدارة المشاريع والتحضير لشهادة مدير مشاريع محترف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:19 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة إتصالات ومخاطر وتوريدات المشاريع|إدارة المشاريع:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:16 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تطبيقات الحوكمة فى القطاع المصرفى Governance|البنوك والمالية:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:07 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة مبادىء وإعداد القوائم المالية فى القطاع المصرفى|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:04 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة وتحصيل الإشتراكات التأمينية|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:02 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة استراتيجيات وتقنيات اعداد وادارة العقود والحد من المخاطر المالية والقانونيةالقانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:57 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة الأســـس الفنيـــة لصياغــــة عقـــود المقـــاولات الإنشائيـــــة|القانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:54 pm من طرف ايمان محمد