المجاهد يوسف شاكير 5-10-2013 فيما يخص مجزرة ال 16 الذين ينتمون الى ما يسمى الجيش

قال المجاهد شاكير ان وراء هذه المجزرة ايادي سوداء تريد الصاق التهمة ببن وليد.
اي ملاحظ في المنظقة لا حظ ان المدعو عبد العليم من ترهونة هذم منذ ايام بوابة ام الرشراش وهذا العمل عمل متكامل مع مايحدث في الجنوب( بين منطقة الشويرف وقيرة) لافساح المجال لانصار الشريعة والجماعات المتطرفة التي تصول وتجول وتعيث في البلد فسادا.
ان العمايات التي تحدث في شرق ووسط وغرب البلد هي من تنفيذ القاعدة,هذا مثبت ولكن لا احد يملك الجرأة والشجاعة ليقر بذلك

ما حدث في هذه المجزرة هي نوع من انواع الايادي السوداء التي تريد ان تلصق التهمة ببن وليد,بن وليد بلد منظم ,مسالم,نظم نفسه ,وهو اصلا يطالب بعدوة الجيش والشرطة وعندما كان هناك الجيش,كان انسجام بينه وبين بن وليد بشهادة الجنود والضباط.

المجزرة التي حدثت كانت من تنفيذ القاعدة والذبح الذي تم هو بصمة هؤلاء البشر

انا اؤكد انه من نفذ هذه العملية هم ليسوا ليبيين,بل هم عناصر متسربة من مالي وتونس

ليلة العملية دخلت العشرات من انصار الشريعة من تونس وقابلتهم انصار الشريعة في منطقة القوارشة

عملية الذبح هي بصمة القاعدة ولكن اليد السوداء التي تريد الصاق التهمة هي امر مفضوح تناقلته الجزيرة وقناة فرنس 24 وبعض القنوات ولكن المكان الذي وقع فيه الحدث هو منطقة المالطي على حدود ترهونة

يجب على السلطات الحالية ان تستنطق عبد العليم لان سيارات المتطرفين كانت تصول وتجول امام المواطنين

بن وليد لا تغدر ولا تقوم بمثل هذه الاعمال القذرة ,هذه البصمة القاعدوة وهذا ما يحدث في سوريا والعراق وليبيا وكلها مترابطة ومتناسقة

قال ان تونس التي تتهم انصار الشريعة في تصؤيحاتها اول امس ,الان تجني ما جنت يدها,الان السلاح منتشر فيها ومتلازمة ليبيا منتشرة فيها وقد حذرنا من قبل في حصة عشم الوطن والان السلاح الى سيناء وغزة وتونس والجزائر ووصل الى كل مكان

دعى الليبيين الى فتح العيون لان القاعدة من العرب والافريقيين هم من يجول في ليبيا ويحرص حتى البوابات

في الاخير قال ان تهمة بن وليد تهمة باطلة ويراد بها حملة خير ثانية

. سليمان فورتيا وعبدالرحمن السويحلي يسعيان الي بث الفتنة والشقاق بين قبيلة ترهونة وقبيلة ورفلة بهذا سيطرة مصراته على ليبيا

تحية الى الدكتور المناضل يوسف شاكير