مربع الشر دولي رسمت مخطط تقسيم ليبيا

حيث قامت الولايات المتحدة وحلفاؤهـا الأوروبيون بريطانيا – فرنسا – المانيا - بدعم الارهابيين في العالم منذ 2011 ف باسم الربيع العربي وحرية الشعوب من أجل وصولوا الارهابيين الدوليين التابعين لهم الى الحكم بدول الربيع العربي وهم الان سينتظرون إلي أن تحسم المعارك المنتظرة وسيباركون للمنتصر أي كان وغير ذلك فهو لا يعنيهم في شئ .
كما دعم المجتمع الدولي الجماعات الارهابية بكافة مسمياتها بدول الربيع العربي من اجل القضاء على اعداء الكيان الصهيوني وهو صدر قرارات بحماية الارهابيين في ليبيا ودعمهم بالغطاء الجوي من اجل القضاء على القذافي واليوم يعلنها بوضوح بأنه يرفض التورط في المستنقع الليبي الذي كان صنيعته ، وعدم الوقوف ضد الارهابيين الذي وفر لهم الغطاء الجوي والمخابراتي والدعم المالي والعسكري ، ومن اعطى الضؤ الاخضر لهم باحتلال طرابلس عن طريق السفيرة الامريكية ديبوزا ام الجرذان ، وعلي ما تبقي من الليبيين أن يعولوا علي أنفسهم لإنقاذ البلاد والعباد ..أمريكا وحلفاؤهـا أوروبيون يحذرون من التدخل الخارجي في ليبيا وعدم التعرض لداعش وأنصار الشريعة التابعين لهم وعملية اعلان امريكا بضرب داعش في العراق فهي مسرحية لدعم داعش فقط ومساعدتها على تقسيم العراق ونفس سيناريو يحدث اليوم في ليبيا امريكا وحلفاء أوروبيون يدعمون قوات فجر ليبيا ويعتبرونهم ثوار ..حذرت الولايات المتحدة وحلفاؤهـا الأوروبيون في بيان مشترك يوم الاثنين من أي تدخل عربي في ليبيا ضد الجماعات الاسلامية بكافة تشكيلاتها سيفاقم الانقسامات ويقوض التحول الديمقراطي الغربي في البلاد ..
وقالت الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا في بيان أصدرته وزارة الخارجية الأمريكية "نعتقد أن التدخل العربي في ليبيا يفاقم الانقسامات الحالية ويقوض التحول الديمقراطي الغربي في ليبيا" .. بينما قامت امريكا بتحديد مواقع قوات فجر ليبيا بواسطة طائرات بدون طيار وقامت القوات الفرنسية والايطالية بقصفها وتدمير جميع اسلحتها وتقدر بـ 15 شاحنة بجرار ذخيرة بالإضافة الى عدة اليات عسكرية وضربات تمت بواسطة اليزر ، بينما تريد امريكا الالصاق التهمة بالأمارات ومصر ، وفي وقت سابق يوم الاثنين قال مسؤولون أمريكيون إن مصر والإمارات شنتا سلسلتين من الغارات الجوية الأسبوع المنصرم على الفصائل الإسلامية المسلحة المدعومة من الولايات المتحدة الامريكية والموساد والاتحاد الاوروبي في العاصمة الليبية طرابلس ...بفضل امريكا اصبح عناك حكومتان في دويلة ليبيا حكومة تتبع الخائن حفتر وجماعته وحكومة تتبع يهود مصراتة وأحذيتها وهم معرفين لعامة الليبيين ... حيث تقوم امريكا بدعم داعش والفصائل ارهابية بالأموال والأسلحة والخبراء من اجل تقسيم الدول الربيع العربي ... ام جامعة الكلاب العربي هي من تقدم في الاسلحة الاموال الى قوات فجر ليبيا وخصوصاً عبيد السودان وحمير قطر وخنازير تركيا . ام مجلس الخوان في طبرق مهمته تقسيم دويلة ليبيا الى دويلات صهيونية ارهابية مدعومة من امريكا والاتحاد الاوروبي لقتل وإبادة الشعب الليبي السني ... على العبد جضران اغلاق النفط عن الفصائل الارهابية التابعة لأمريكا والاتحاد الاوروبي بعد سيطرتهم على العاصمة طرابلس بدعم امريكي اوروبي .

في ليبيا الان ...كل يغني علي المكاسب والنفوذ....والشعب له ظلع فيما يحدث بجهله للحقيقة

وزهوهه بالشعارات الفضفاضة التي يحصدها الان