منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

صحيفة سعودية: «الجنوبيون» يحاكون سيناريو سقوط صنعاء لإسقاط عدن

اذهب الى الأسفل

  صحيفة سعودية: «الجنوبيون» يحاكون سيناريو سقوط صنعاء لإسقاط عدن  Empty صحيفة سعودية: «الجنوبيون» يحاكون سيناريو سقوط صنعاء لإسقاط عدن

مُساهمة من طرف السهم الناري الثلاثاء أكتوبر 14, 2014 10:28 pm


  صحيفة سعودية: «الجنوبيون» يحاكون سيناريو سقوط صنعاء لإسقاط عدن  04-10-14-938009132-332x183

يجرى الترتيب لإقامة مسيرة مليونية في14 أكتوبر الذي يصادف الذكرى 51 للثورة في الجنوب ضد الاحتلال البريطاني.

وقالت المصادر: ان القيادات الجنوبية القائمة على تنظيم المسيرات تريد الاستفادة مما جرى في العاصمة اليمنية صنعاء وإعلان فك الارتباط بصنعاء.وأشارت المصادر ان الجنوبيين يخططون لمحاكاة التجربة الحوثية في اسقاط مدن شمال اليمن وتطبيقها على اسقاط مدن الجنوب حتى الوصول الى اعلان استقلال جنوب اليمن.

وفى سياق متصل دعا تكتل احزاب اللقاء المشترك ، جماعة الحوثيين إلى سحب مسلحيها من صنعاء، بعد أسابيع من إحكام الجماعة سيطرتها على العاصمة.وحذرت احزاب المشترك التي تضم تحالف احزاب المعارضة السابقة لنظام صالح، يتزعمها حزب الاصلاح- في بيان اصدره عقب اجتماع عقده امس- من تداعيات «المظاهر المسلحة الخطيرة التي تهدد أمن واستقرار اليمن ووحدته».ودعا البيان جماعة الحوثيين إلى سحب مظاهرهم المسلحة من صنعاء الى ذلك استقبل العشرات من نشطاء الحراك الجنوبي وشخصيات اجتماعية، القياديين البارزين في الحراك الجنوبي بجاش الاغبري وحسن بنان، اللذين وصلا ليلة امس الاول ، إلى مطار عدن، بعد أكثر من عام ونصف على نفيهما من قبل السلطات اليمنية في العام 2013 إلى العاصمة المصرية القاهرة عقب اعتقالهما الذى دام اكثر من سنة بتهمة المشاركة في فعاليات الحراك الجنوبي المطالب بالانفصال.إلا ان القيادي في الحراك الجنوبي عبدالرحمن الجفري، اكد أنه لا أمل في المنظور القريب بقيام دولة حقيقية في شمال اليمن لكنه في الامكان قيامها في الجنوب، مطالبا المجتمع بالوقوف إلى جانب تطلعات شعب الجنوب وألا يعترض إرادته الشعبية. وقال الجفري: إن مليونية 14 اكتوبر المزمع إقامتها في عدن والمكلا- اليوم الثلاثاء- تعد آخر رسالة يوجهها الجنوبيون إلى اشقائهم في الشمال ويؤكدون لهم فيها بأنهم مصممون على إقامة دولتهم المستقلة كاملة السيادة.

وأضاف ان الفعالية التي سيقيمها الجنوبيون في ذكرى ثورة 14 اكتوبر ستكون «سلمية» وسيقدم الجنوبيون فيها رسالة حضارية موضحا بأن دعوات الاستقلال في الجنوب ليست وليدة العام 2007 ولكنها تعود إلى العام 1994 عقب حرب صيف 1994. وكانت قيادات جنوبية بارزة في الحراك المطالب بالانفصال، قد دعت خلال الأيام القليلة الماضية إلى الاستفادة من ما جرى في صنعاء وتحريك المياه الراكدة في ما يتعلق بمطلب الانفصال وفك الارتباط عن شمال اليمن.

ويذهب المشهد اليمني إلى تعمّق الأزمة التي تعيشها البلاد سياسيًا وأمنيًا، ففي الوقت الذي تواجه فيه الدولة الخطر الحوثي الذي يهدد بتقسيم البلاد، يستعد الحراك الجنوبي لبدء الاعتصام المفتوح في عدن للمطالبة بالاستقلال.ويرى المراقبون أن الجنوبيين يحضرون هذه المرة لفعاليات احتجاجية لاسقاط مدن جنوب اليمن، على غرار ما فعله الحوثيون في شمال البلاد وفي العاصمة صنعاء، حيث بدأت امس الاثنين- بحسب اللجنة المنظمة للفاعلية- باعتصامات مفتوحة، في ساحة العروض بمديرية خورمكسر بعدن التي من المتوقع أن تشهد إقبال مئات الآلاف من الجنوبيين لانتهاز فرصة إحياء الذكرى الواحدة والخمسين لاندلاع ثورة التحرير من الاستعمار البريطاني في 1963 للمطالبة بانفصال الجنوب.وكثّف الحراك الجنوبي من الدعاية السياسية لفعالياته الاحتجاجية لإنجاح الاعتصام الذي قال بأنه لن يتوقف إلا باستقلال الجنوب واستعادة الجنوبيين دولتهم التي كانت قائمة حتى 21 مايو /أيار 1990.

ومن الساحة التي جهّزها الجنوبيون لاستقبال آلاف المحتجين ونصبوا بها الخيام وأعلام دولتهم (المطالبين باستقلالها)، يظهر جليًا استلهام التجربة الحوثية في صنعاء، إلا أن المراقبين يخشون اكتمال عناصر الاستلهام ليصل حدّ التحشيد المسلح.وتشهد محافظة عدن استنفارا انفصاليا كبيرا ، حيث دشن نشطاء حملة كبرى لرسم أعلام «دولة الجنوب» في معظم شوارع وأحياء المحافظة استعداداً للفعالية الكبرى التي أطلقوا عليها «مليونية الحسم».الى ذلك، دعا ناشطون يمنيون في بيان صحفي تحت شعار «لا للإرهاب.. لا للمليشيات»، إلى تظاهرة اليوم الثلاثاء في العاصمة صنعاء استمراراً لحملة أطلقوها سابقاً وحملت اسم «من أجل عاصمة آمنة».وقال الناشطون : إن المظاهرة تصادف عيد الـ14 من اكتوبر المجيد، وتهدف الى إخراج المليشيات المسلحة من العاصمة صنعاء وتندد بالعمليات الإرهابية التي يروح ضحيتها المدنيون.

واضاف البيان: إن التظاهرة ستقام في شارع الزبيري وسط العاصمة، وأكد على أنها ستتحرك وفق برنامج نضالي سلمي مدني بكافة الوسائل التي يكفلها القانون والدستور للتعبير عن الرأي.ودعا منظمو الاحتجاجات السلمية كافة اليمنيين إلى المساهمة والمشاركة لنبذ العنف والسلاح والمليشيات ورفض كل السلوكيات التي تهدد أمن وسلامة المجتمع اليمني. من جهته دعا تكتل احزاب اللقاء المشترك جماعة الحوثيين إلى سحب مسلحيها من صنعاء، بعد أسابيع من إحكام الجماعة سيطرتها على العاصمة. وحذرت احزاب المشترك التي تضم تحالف احزاب المعارضة السابقة لنظام صالح، يتزعمها حزب الاصلاح- في بيان اصدره عقب اجتماع عقده امس- من تداعيات «المظاهر المسلحة الخطيرة التي تهدد أمن واستقرار اليمن ووحدته».ودعا البيان جماعة الحوثيين إلى سحب مظاهرهم المسلحة من صنعاء. وطالب التكتل في بيانه جماعة الحوثي بالعمل على وقف الانتهاكات المختلفة للمنازل والمؤسسات ومعالجة الأضرار الناتجة عنها.

من جهة اخرى كلف الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي امس الاثنين، المندوب الدائم لليمن لدى الامم المتحدة، المهندس والسفير خالد محفوظ بحاح، بتشكيل الحكومة الجديدة بموجب اتفاق السلام الذي تم التوقيع عليه مع جماعة الحوثيين التي تسيطر ميليشياتها المسلحة على العاصمة صنعاء منذ 21 سبتمبر الماضي.

وصدر امس في العاصمة اليمنية صنعاء، القرار الجمهوري رقم (62) لسنة 2014 م قضى بتكليف خالد محفوظ عبد الله بحاح بتشكيل الحكومة.

وجاء تكليف بحاح بتشكيل الحكومة، عقب رفض جماعة الحوثي وحزب الرئيس اليمني السابق (صالح) قرار تكليف مدير مكتب الرئيس هادي وأمين عام مؤتمر الحوار، الدكتور احمد عوض بن مبارك بتشكيلها، كان قد اصدره هادي الاسبوع الماضي.

من جهتها، قالت مصادر في الرئاسة اليمنية لـ»المدينة» ان مستشاري الرئيس هادي الممثلين لمختلف القوى السياسية زكوا بالاجماع، المنهدس بحاح على تولي رئاسة الحكومة في الوقت الذي باركت الاختيار قيادات القوى السياسية وفي مقدمتها جماعة الحوثي التي سارعت بمباركة اجماع المستشارين على بحاح. وقال عبد الملك العجري عضو المكتب السياسي للحوثيين إنهم يرون أن بحاح هو الشخص المناسب للمنصب، مضيفا أن تعيينه سيساعد البلاد على التغلب على الصعوبات التي تمر بها. ووفقا لمصادر فإنّ عدة أطراف سياسية بصدد الاتصال ببحاح المتواجد حاليا في مقر عمله في الامم المتحدة لإقناعه بتولي المهمة. وذكرت المصادر ان الرئيس اتخذ قرارا بتسمية بحاح خلال اجتماع مع مستشاريه من سائر الاطراف، لتشكيل الحكومة الجديدة. وأعلنت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) الحكومية عن تزكية خالد محفوظ بحاح من قبل مستشاري الرئيس اليمني، لتشكيل الحكومة الجديدة بموجب اتفاق السلام، الذي تم التوقيع عليه مع الحوثيين في 21 سبتمبر الماضي يوم سيطرت مليشيات جماعة الحوثي على العاصمة اليمنية صنعاء. وأفادت الوكالة بأن الرئيس هادي عقد امس اجتماعا لهيئة مستشاري رئيس الجمهورية من المكونات السياسية. وأشارت الى انه تم خلال الاجتماع استعراض مستجدات الأوضاع والتطورات الراهنة على الصعيد الوطني وأهمية تسمية رئيس الحكومة من اجل تشكيل الحكومة القادمة ووفقا للمحددات والشروط التي يجب توافرها لمرشح رئيس الوزراء وبعد تداول وتشاور في العديد من المرشحين تم تزكية كاملة من جميع المستشارين بتكليف المهندس خالد محفوظ بحاح. وتولى المنهدس بحاح حقيبة وزارة النفط والمعادن في حكومة مجور في اخر حكومة لنظام صالح وحزبه المؤتمر الشعبي العام. الا ان القوى السياسية باركت جميعها تسمية بحاح واتخاذ هذه الخطوة الحاسمة في طريق تشكيل الحكومة بكامل قوامها من اجل تحمل المسئولية في هذه المرحلة الدقيقة وبما يتوافق مع المصلحة العليا للوطن والمضي صوب الغد المشرق إنشاء الله والخروج من دوامة الأزمات إلى بر الأمان والاطمئنان والأمن والاستقرار. من جهة اخرى، يعيش اليمنيون حالة ترقب من المجهول، ولحظات عصيبة عما ستسفر عنه الساعات القليلة المقبلة مترقبين ما ستسفر عنه المناقشة الجارية- امس الاثنين- داخل أروقة مجلس الدولي بشأن الوضع في اليمن، والتي بحسب تصريحات المبعوث الدولي الى اليمن جمال بن عمر، سيصدر عنها قرارات تفرض عقوبات على قيادات في جماعة الحوثيين المسيطرة على العاصمة صنعاء منذ الـ21 سبتمبر الماضي، وعلى قيادات في حزب المؤتمر الشعبي العام وعلى رأسها رئيس الحزب والرئيس اليمني السابق صالح. فيما نجا مسؤول محلي يمني بارز، من محاولة اغتيال في كمين استهدف موكبه بمحافظة حضرموت، جنوب شرقي البلاد.


السهم الناري
السهم الناري
المراقب العام
المراقب العام

ذكر
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى