د . صالح إبراهيم المبروك حتى لأيخدع الشعب الليبى مرة اخرى

ان حوار الصخيرات كان مضيعة للوقت لان مااعلنه ليون كان فى ادراج السفيرة الامريكية مند تسعة أشهر
السويحلى رئيس للدولة مكافأة له لتشريد 40 الف من سكان تاورغاء الطيبين واجتياحه لبنى وليد ثأرا لمقتل جده قبل 92 سنة عندما جاءها غازيا فى عيد الأضحى المبارك وتكريما له لاجتياح اهالى ورشفانه الذين يشكلون مع ورفله ثلث سكان الشعب الدى سيحكمه
فى المجمل ليبيا لم يتم فيه تشكيل حكومة بالمحاصصة الداخلية مثل العراق بل كانت محاصصة إقليمية ودوليه
رئيس الدولة ورئيس الحكومة ورئيس الامن القومى من نصيب تركيا
المصرف المركزى من نصيب قطر
السياسة الخارجية من نصيب أمريكا
والخاسر الأكبر هو الشعب الليبى والخاسرين الخارجيين هم مصر وروسيا
البرلمان الليبى يعتبر فى حكم المنحل والجيش الليبى استبدل بميليشيات فجر ليبياو المنطقة الخضراء التى ستعمل منها الحكومة سوف تكون تحت حماية الجماعة الليبية المقاتلة بدلا من القوات الامريكية فى بغداد وارفع رأسك فوق انت ليبىي حر!!!!!!؟؟؟؟