من يسعى إلى إقامة ملتقى لحركة اللجان الثورية في طبرق هذه الأيام ، فإنه يهدف إلى ما يلي

دكاكين الوهم،،،
من يسعى إلى إقامة ملتقى لحركة اللجان الثورية في طبرق هذه الأيام ، فإنه يهدف إلى ما يلي:
- استنزاف آخر طلقة يمكن أن تجمع طيف أنصار الجماهيري من خلال قفزة في الهواء.
- الهروب من دكاكينهم وحركاتهم من خلال القفز داخل وعاء الحركة لإسقاط الحرج عن الإعلان بفشلهم بغية إبراز دور شعبي تحريضي يقفون هم من وراءه.
- محاولة يائسة لسحب البساط من تحت أقدام سيف الإسلام باعتبار أن لا للتوريث وأن النظام الجماهيري مرتبط بالحركة فقط.
- تحجيم نفوذ قيادات الحركة باعتبار جلّهم لا يستطيع الدخول إلى ليبيا مما يعني سيطرة زمرة معينة على مفاصل هذا العمل.
- إسقاط الجميع في فخ المزايدات .

ومن هنا نوجز ما يلي؛
- لا يحق للزايدي ومن تبعه من بوكراع او محمد جبريل لا قانوناً ولا بشرعية الثورة أن يعقدو مؤتمر إلا بصفة أعضاء حركة بحكم منصبهم الوظيفي كمنسقي شعب.
- سيف الإسلام هو وريث الدم والمصالحة والمقاومة وبالتالي لا مباركة لأي جهد خارج هذا الإطار.
- نبارك هذا الملتقى إلا في حالة واحدة وهي إعلان فبراير بكل مكوناتها مؤامرة دونما استثناء وإبعاد منطق الحوار الزائف.
- الإعلان بالعمل بكل أدبيات الحركة بما فيها العنف الثوري للحفاظ على مكتسباتها التاريخية.
(هيثم الخطاب)

تساقط اوراق التوت .الحركة لم يعد لها وجود