السفير البريطاني و الخطة البريطانية الجديدة في ليبيا

تعمل بريطانيا على تخلص من جميع جواسيسها السابقين في ليبيا أمثال السويحلي ومعتيق والسراج واستبدالهم بالارهابين الاخوان كجمان والزنديق العماري بدا يفصحان عن وجههما الارهابي بعد الاجتماع مع السفير البريطاني الجديد بعد انجاز معظم مخططاتها في السيطرة على ليبيا ونهبها ... لان بدت الخطة ضد الشعب الليبي المنافق والقواد بواسطة قبائل خوت الجد الذين يسعون لتدمير ليبيا بكافة الوسائل لو تحالفوا مع الجماعات الارهابية الاخوان – السلفية - القاعدة – المقاتلة – داعش تحت غطاء انصار النظام السابق أو الخضر من أجل القضاء على قبائل وتهجير قبائل وإبادة قبائل مقابل التوطين في المغرب ومنحهم الجنسية المغربية وتزوير لهم وثائق بأنهم اشراف ودولة أمحمد بمساعدة ودعم مستشار اليهودي للملك المغرب وفقاً للخطة اليهودية – الانجليزية التي تعمل طرد الليبيين لوادي واو ناموس أو حريرة عند اليهود الذين اصبحوا يشترون عقارات المدينة القديمة وبعض الاماكن داخل طرابلس بمساعدة الشعب الليبي القواد مستفيدين من رفع الدولار وقطع السيولة من خلال سياسية التجويع مازال جايكم هم وشر من غير ارقدوا وقوادو سيكون مصيركم مثل تاورغاء باشراف الامم المتحدة ... توا تنفعكم داعش وجماعاتها الارهابية ياقوادة اليهود... انصار النظام السابق أو مايعرف بخوت الجد كلهم يعملون تحت الخطة البريطانية باشكال مختلفة واساليب متنوعة لتلميع اشخاص او عناصر في النظام السابق لتقديمهم على انقاذ ليبيا التي دمروها ونهبوا خيراتها وباعوا زعيمها بالاتفاق مع بريطانيا وجماعات بريطانيا وتعمل بريطانيا على إعادتهم مرة ثانية للحكم بعد قتل نصف الشعب الليبي باسم نكبة فبراير وانصار النظام ... كل شئ بالوثائق والاسماء.
إلى الامام والكفاح مستمر ضد جرذان بني صيهون