مـقتطفات من الـتقرير الـسنوي للـمملكة المتحدة لحقوق الإنـسان حول ليبيا بـعنوان "ليبيا دولة مثيرة للقلق" ..

«يـشكل الأمن والإستقرار في ليبيا مـصدر قـلق شديد فهنـاك عدد من الـميليشيات المسلحة التي تواصل التصرف خارج نطاق سيطرة الحكومة، وقد كانت طرفاً في عـدد من الإشتباكات العنيفة في العام الماضي وكان آخر هذه الإشتباكـات في سبها بتاريخ 10 يناير 2014 حيث قتل أكثر من 30 شخصـاً ويأتي ذلك في أعـقاب العنف في كل من طرابلس في 15 نـوفمبر 2013 حين قتل 43 شخصاً وأصيب أكثر من 400 آخرون وفي مدينة بـنغازي في 9 يـونيو حيث سقطت أعداد مماثلـة ورغم صعوبة التحقق من دقة الأرقام إلا أنّ تـقريراً صادراً عن لجنة الداخلية في المؤتمر الوطني العام أفـاد بـسقوط 643 شخصـًا قتلي في ليبيا خلال عام 2013، معظمهم نتيجة الإغتيالات أو القتل دون محاكمة ..»
مـقتطفات من الـتقرير الـسنوي للـمملكة المتحدة لحقوق الإنـسان حول ليبيا بـعنوان "ليبيا دولة مثيرة للقلق"

قناة الدولية : التقرير السنوي البريطاني حول حقوق الانسان "تشعر المملكة المتحدة بالقلق اتجاة اصدار المؤتمر الوطني للقانون رقم 5 والذي يسمح بسجن من ينتقد ثورة 17 فبراير وكذلك حظر القنوات الفضائية التي تنتقد الحكومة"

اليوم الشعب الليبي كله يطبق في خقوق الانسان البريطانية التي جاءت له عبر نكبة 17 صهيوني بفضل قرار حماية المدنيين.