نيران «درعا» تشتعل بأثواب عمان وتل أبيب
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
نيران «درعا» تشتعل بأثواب عمان وتل أبيب
هو الخطأ نفسه، تكرره الدول المساهمة في الحرب على سوريا، لتعود وتقع في أشراكه من جديد، فهي تعمل وفقاً للخطة التي أعدتها وتنتظهر النتائج وفق رؤيتها، فلا تلتفت الى أنها تحارب دولة لها جيش وقيادة، لها القدرة على التخطيط المضاد وتحريك الميدان وفقاً لخططها لا خطط اعدائها، فتقلب النتائج السلبية على من تآمر وشارك، لتتفاجأ الدول بالتداعيات، التي تجبرها في كل مرة على مواجهة ما أعدته بنفسها من خطر، وغالباً ما يكون الممثلين في السيناريو المحضر (المسلحين) كبش الفداء.
بدأت تداعيات الحملة العسكرية التي يشنها الجيش السوري في المنطقة الجنوبية (درعا وريفها) بالظهور تباعاً، ويبدو أن كلً من الأردن والعدو الصهيوني، قد بدأ يحصد ما زرعه في سهل حوران من خطط وسيناريوهات كان من المتفترض أن تكون أعدت لمواجهة الجيش السوري، إلا أن رياح الحملة العسكرية التي انطلقت في نوى وباقي الريف الغربي لدرعا، قد بعثرت كل الخطط الموضوعة ورمتها في وجه من أعدها,
وبدأ كل من الأردن والعدو الإسرائيلي، بإتخاذ تدابير حماية ووقاية، من خطر انتقال المسلحين الفارين من حملة الجيش السوري الى الأراضي الأردنية والأراضي الفلسطينية المحتلة والجولان، ناقلين معهم المعارك الى تلك المناطق. وذكر موقع ديبكا ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ﺑﺼﻼﺗﻪ ﺍﻟﻮﺛﻴﻘﺔ ﻣﻊ ﺍﻻﺟﻬﺰﺓ ﺍﻻﻣﻨﻴﺔ الصهيونية، ﺍﻥ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻻﺭﺩﻧﻲ ﻧﺸﺮ ﺍﻟﻔﺮﻗﺔ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ ﻣﻊ ﺳﻮﺭﻳﺔ ﻭﻭﺿﻌﻬﺎ ﻓﻲ ﻭﺿﻊ ﻗﺘﺎﻟﻲ ، ﻭﺍﻟﻐﻰ ﺍﺟﺎﺯﺍﺕ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﻴﻦ .
ﻭﺍﺿﺎﻑ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ، "ﺍﻥ ﻓﺸﻞ ﺍﻟﻤﺘﻤﺮﺩﻳﻦ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﻴﻦ ﺣﺘﻰ ﺍﻵﻥ ﻓﻲ ﺍﺣﺘﻼﻝ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﻘﻨﻴﻄﺮﺓ، ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﻋﺎﺻﻤﺔ ﺍﻟﺠﻮﻻﻥ ﺍﻟﺴﻮﺭﻱ، ﺍﻭ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻗﻞ ، ﻓﺮﺽ ﺣﺼﺎﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ، ﻭﻗﻴﺎﻡ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﺴﻮﺭﻱ ﺑﺸﻦ ﻫﺠﻮﻡ ﻣﻀﺎﺩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺘﻤﺮﺩﻳﻦ، ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻮﺍﻣﻞ ﺍﺩﺕ ﺍﻟﻰ ﺍﻳﻘﺎﻅ ﻣﺨﺎﻭﻑ ﺍﻻﺭﺩﻥ ﻭﺍﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻟﺠﻬﺔ ﺍﺣﺘﻤﺎﻝ ﻗﻴﺎﻡ ﻗﻴﺎﺩﺓ ﺍﻻﺭﻛﺎﻥ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﺔ ﺑﻤﺤﺎﻭﻟﺔ ﻧﻘﻞ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻮﻻﻥ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ ﻣﻊ ﺍﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻭﺍﻻﺭﺩﻥ." ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺨﺎﻭﻑ، ﺩﻓﻌﺖ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻻﺭﺩﻧﻲ ﺍﻟﻰ ﻧﻘﻞ ﺍﻟﻔﺮﻗﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ وﺍﻟﻜﺘﻴﺒﺔ ﺍﻟﻤﺪﺭﻋﺔ /60/ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ ﻣﻊ ﺳﻮﺭﻳﺔ، ﻭﻧﺸﺮﻫﺎ ﻓﻲ ﻭﺿﻊ ﻗﺘﺎﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺒﻠﻎ ﻃﻮﻟﻬﺎ 370 ﻛﻴﻠﻮ ﻣﺘﺮ . ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻞ، بحسب الموقع، فقد ﻗﺎﻡ جيش الإحتلال الإسرائيلي ﺑﺘﻜﺜﻴﻒ ﻗﻮﺍﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ ﻣﻊ ﺳﻮﺭﻳﺔ، ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻮﻻﻥ ﻭﺟﺒﻞ ﺍﻟﺸﻴﺦ تحسباً لإنتقال المعركة من ريف درعا والقنيطرة الى الجولان مع فرار المسلحين اليه وتقدم الجيش السوري.
يظهر الإسرائيلي كرجل الإطفاء الذي يرابض بخرطوم مياه عند الحدود، من أجل مواجهة امتداد الحريق وإيقافه عند حدود الأراضي المحتلة، فيما وضع الأردن مختلف، وهو الذي امتد ثوبه داخل الحدود السورية مع مواطنيه الذين يقاتلون في سوريا، ومعسكرات التدريب التي ينطلق منها المسلحون، الذين لا بد أن يعودوا من حيث إنطلقوا، لذا يبدو كمن يحاول سحب ثوبه من الأراضي المشتعلة لتفادي انتقال الحريق الى كامل جسده (القابل للإشتعال).
يرد رئيس الوزراء الأردني عبدالله النسور على تقارير إعلامية تحدثت عن إعادة انتشار لقوات الجيش الأردني على الشريط الحدودي مع سوريا، ويجيب خلال تفقده للمركز الإعلامي المخصص لزيارة بابا الفاتيكان للأردن، بأنه لا يوجد توقع من أي نوع من زحف جيوش، ولكن الخشية من تسرب العصابات الإجرامية أو مهربي الأسلحة أو مهربي المخدرات أو مهربي الأموال أو مبيضي الأموال، ويضيف "سلاح الجو ضرب أهدافا داخل حدودنا، نحن نمنع تسرب السلاح إلى سوريا والمتسللين والمتطرفين، وبالمقابل نحن نمنع مجيء هذه الآفات إلى بلدنا سواء أفرادا إرهابيين أو أسلحة، فلا يمكن أن نقبل العبور بين الحدود ذهابا أو إيابا إلا عبر النقاط المحددة".
في الإطار نفسه يتهم التيار السلفي الجهادي السلطات الأمنية والعسكرية الأردنية بمنع عودة مقاتلين تابعين للتيار إلى المملكة من سوريا منذ مطلع الشهر الجاري. وتتحدث أوساط جهادية أردنية عن سياسة ممنهجة وجديدة باتت تتبعها السلطات الرسمية مؤخرا تجاه الراغبين في العودة من سوريا. وتنقل مصادر صحفية عن أحد القيادات قوله: "كانت السلطات تسمح بدخول الأردنيين العائدين من سوريا، فتعتقل بعضهم وتحيل آخرين إلى محكمة أمن الدولة التي حكمت على عدد منهم بالسجن لفترات متفاوتة، بينما أفرجت عن آخرين، أما في الفترة الأخيرة فقد بدأت بمنع عودة المجاهدين واستهدافهم". ويشير في ذات الإطار إلى أن السلطات الأمنية اعتقلت قبل أيام شابين أردنيين من مطار الملكة علياء الدولي أثناء عودتهم من تركيا بعد أن قاتلوا في حلب ضد الجيش السوري.
سلاب نيوز
حسين طليس
بدأت تداعيات الحملة العسكرية التي يشنها الجيش السوري في المنطقة الجنوبية (درعا وريفها) بالظهور تباعاً، ويبدو أن كلً من الأردن والعدو الصهيوني، قد بدأ يحصد ما زرعه في سهل حوران من خطط وسيناريوهات كان من المتفترض أن تكون أعدت لمواجهة الجيش السوري، إلا أن رياح الحملة العسكرية التي انطلقت في نوى وباقي الريف الغربي لدرعا، قد بعثرت كل الخطط الموضوعة ورمتها في وجه من أعدها,
وبدأ كل من الأردن والعدو الإسرائيلي، بإتخاذ تدابير حماية ووقاية، من خطر انتقال المسلحين الفارين من حملة الجيش السوري الى الأراضي الأردنية والأراضي الفلسطينية المحتلة والجولان، ناقلين معهم المعارك الى تلك المناطق. وذكر موقع ديبكا ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ﺑﺼﻼﺗﻪ ﺍﻟﻮﺛﻴﻘﺔ ﻣﻊ ﺍﻻﺟﻬﺰﺓ ﺍﻻﻣﻨﻴﺔ الصهيونية، ﺍﻥ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻻﺭﺩﻧﻲ ﻧﺸﺮ ﺍﻟﻔﺮﻗﺔ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ ﻣﻊ ﺳﻮﺭﻳﺔ ﻭﻭﺿﻌﻬﺎ ﻓﻲ ﻭﺿﻊ ﻗﺘﺎﻟﻲ ، ﻭﺍﻟﻐﻰ ﺍﺟﺎﺯﺍﺕ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﻴﻦ .
ﻭﺍﺿﺎﻑ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ، "ﺍﻥ ﻓﺸﻞ ﺍﻟﻤﺘﻤﺮﺩﻳﻦ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﻴﻦ ﺣﺘﻰ ﺍﻵﻥ ﻓﻲ ﺍﺣﺘﻼﻝ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﻘﻨﻴﻄﺮﺓ، ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﻋﺎﺻﻤﺔ ﺍﻟﺠﻮﻻﻥ ﺍﻟﺴﻮﺭﻱ، ﺍﻭ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﻗﻞ ، ﻓﺮﺽ ﺣﺼﺎﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ، ﻭﻗﻴﺎﻡ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻟﺴﻮﺭﻱ ﺑﺸﻦ ﻫﺠﻮﻡ ﻣﻀﺎﺩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺘﻤﺮﺩﻳﻦ، ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻮﺍﻣﻞ ﺍﺩﺕ ﺍﻟﻰ ﺍﻳﻘﺎﻅ ﻣﺨﺎﻭﻑ ﺍﻻﺭﺩﻥ ﻭﺍﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻟﺠﻬﺔ ﺍﺣﺘﻤﺎﻝ ﻗﻴﺎﻡ ﻗﻴﺎﺩﺓ ﺍﻻﺭﻛﺎﻥ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﺔ ﺑﻤﺤﺎﻭﻟﺔ ﻧﻘﻞ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻮﻻﻥ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ ﻣﻊ ﺍﺳﺮﺍﺋﻴﻞ ﻭﺍﻻﺭﺩﻥ." ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺨﺎﻭﻑ، ﺩﻓﻌﺖ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺍﻻﺭﺩﻧﻲ ﺍﻟﻰ ﻧﻘﻞ ﺍﻟﻔﺮﻗﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ وﺍﻟﻜﺘﻴﺒﺔ ﺍﻟﻤﺪﺭﻋﺔ /60/ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ ﻣﻊ ﺳﻮﺭﻳﺔ، ﻭﻧﺸﺮﻫﺎ ﻓﻲ ﻭﺿﻊ ﻗﺘﺎﻟﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺒﻠﻎ ﻃﻮﻟﻬﺎ 370 ﻛﻴﻠﻮ ﻣﺘﺮ . ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻞ، بحسب الموقع، فقد ﻗﺎﻡ جيش الإحتلال الإسرائيلي ﺑﺘﻜﺜﻴﻒ ﻗﻮﺍﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ ﻣﻊ ﺳﻮﺭﻳﺔ، ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻮﻻﻥ ﻭﺟﺒﻞ ﺍﻟﺸﻴﺦ تحسباً لإنتقال المعركة من ريف درعا والقنيطرة الى الجولان مع فرار المسلحين اليه وتقدم الجيش السوري.
يظهر الإسرائيلي كرجل الإطفاء الذي يرابض بخرطوم مياه عند الحدود، من أجل مواجهة امتداد الحريق وإيقافه عند حدود الأراضي المحتلة، فيما وضع الأردن مختلف، وهو الذي امتد ثوبه داخل الحدود السورية مع مواطنيه الذين يقاتلون في سوريا، ومعسكرات التدريب التي ينطلق منها المسلحون، الذين لا بد أن يعودوا من حيث إنطلقوا، لذا يبدو كمن يحاول سحب ثوبه من الأراضي المشتعلة لتفادي انتقال الحريق الى كامل جسده (القابل للإشتعال).
يرد رئيس الوزراء الأردني عبدالله النسور على تقارير إعلامية تحدثت عن إعادة انتشار لقوات الجيش الأردني على الشريط الحدودي مع سوريا، ويجيب خلال تفقده للمركز الإعلامي المخصص لزيارة بابا الفاتيكان للأردن، بأنه لا يوجد توقع من أي نوع من زحف جيوش، ولكن الخشية من تسرب العصابات الإجرامية أو مهربي الأسلحة أو مهربي المخدرات أو مهربي الأموال أو مبيضي الأموال، ويضيف "سلاح الجو ضرب أهدافا داخل حدودنا، نحن نمنع تسرب السلاح إلى سوريا والمتسللين والمتطرفين، وبالمقابل نحن نمنع مجيء هذه الآفات إلى بلدنا سواء أفرادا إرهابيين أو أسلحة، فلا يمكن أن نقبل العبور بين الحدود ذهابا أو إيابا إلا عبر النقاط المحددة".
في الإطار نفسه يتهم التيار السلفي الجهادي السلطات الأمنية والعسكرية الأردنية بمنع عودة مقاتلين تابعين للتيار إلى المملكة من سوريا منذ مطلع الشهر الجاري. وتتحدث أوساط جهادية أردنية عن سياسة ممنهجة وجديدة باتت تتبعها السلطات الرسمية مؤخرا تجاه الراغبين في العودة من سوريا. وتنقل مصادر صحفية عن أحد القيادات قوله: "كانت السلطات تسمح بدخول الأردنيين العائدين من سوريا، فتعتقل بعضهم وتحيل آخرين إلى محكمة أمن الدولة التي حكمت على عدد منهم بالسجن لفترات متفاوتة، بينما أفرجت عن آخرين، أما في الفترة الأخيرة فقد بدأت بمنع عودة المجاهدين واستهدافهم". ويشير في ذات الإطار إلى أن السلطات الأمنية اعتقلت قبل أيام شابين أردنيين من مطار الملكة علياء الدولي أثناء عودتهم من تركيا بعد أن قاتلوا في حلب ضد الجيش السوري.
سلاب نيوز
حسين طليس
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32356
نقاط : 66445
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
مواضيع مماثلة
» نيران «درعا» تشتعل بأثواب عمان وتل أبيب
» دمير نفق في درعا البلد وإيقاع أعداد من الإرهابيين قتلى ومصابين في ريف درعا
» من درعا والى درعا تعودون.. منها الإنطلاق وفيها الحسم
» «حرب الإخوة» تشتعل في درعا
» محافظ درعا: الوضع في مدينة درعا آمن وتحت السيطرة
» دمير نفق في درعا البلد وإيقاع أعداد من الإرهابيين قتلى ومصابين في ريف درعا
» من درعا والى درعا تعودون.. منها الإنطلاق وفيها الحسم
» «حرب الإخوة» تشتعل في درعا
» محافظ درعا: الوضع في مدينة درعا آمن وتحت السيطرة
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 10:42 pm من طرف larbi
» القسام: مشاهد لاستهداف قوة إسرائيلية راجلة وقتل 6 جنود وإصابة آخرين شرق رفح
أمس في 3:48 pm من طرف larbi
» قراءة عسكرية .. كيف طورت المقاومة تكتيكاتها ونجحت في استدراج قوات الاحتلال إلى كمائنها في غزة؟
أمس في 3:47 pm من طرف larbi
» قمم أم قمامة
أمس في 2:49 am من طرف عبد الله ضراب
» كتائب القسام تعلن قتل عشرين جنديا إسرائيليا في عمليتين شرقي رفح
السبت مايو 18, 2024 10:12 pm من طرف larbi
» دورة دراسة الجدوي الاقتصادية للمشروعات باستخدام برنامج - دورات تدريبية معتمدة
السبت مايو 18, 2024 5:21 pm من طرف نانسي منتجع التدريب
» دورة دراسة الجدوى الاقتصادية للمشاريع-افضل دورات فى التجارة الخارجية ودراسة الجدوي
السبت مايو 18, 2024 5:11 pm من طرف نانسي منتجع التدريب
» دورة أنواع التجمعات الاقتصادية الدولية-ورشة عمل فى التجارة الخارجية ودراسة الجدوي
السبت مايو 18, 2024 5:02 pm من طرف نانسي منتجع التدريب
» دورة إعداد دراسات الجدوى الإقتصادية وتقييم المشروعات-دورات معتمدة فى التجارة الخارجية
السبت مايو 18, 2024 4:50 pm من طرف نانسي منتجع التدريب
» دورة إعادة دراسة جدوى المشروع فى ضوء نتائج تشغيله الفعلية-دورات التجارة الخارجيةمركزITR
السبت مايو 18, 2024 4:35 pm من طرف نانسي منتجع التدريب