منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

رأي.. الأمير الخائب

اذهب الى الأسفل

رأي.. الأمير الخائب Empty رأي.. الأمير الخائب

مُساهمة من طرف السهم الناري الإثنين يونيو 03, 2013 5:37 pm


عاد حاكم قطر ينظّر في الأزمة السورية، يريد من المجتمع الدولي التحرك سريعاً لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من الإرهابيين على الأرض، ربما آلمه مشهد الآلية العسكرية الإسرائيلية وهي تحترق على الأرض السورية فأراد الانتقام، لم يقلها صراحة، بل توسل الدول التي لم يسمها بوضوح لكي تتحرك لبذل المزيد في إطار استهداف سورية، أمير محمية الشر أمسك لغة التآمر في ملتقى الدوحة المخصص بنسخته الجديدة لنشر مبادئ التآمر في المنطقة، وأراد تأجيج نيران الحرب على سورية بأي طريقة ولو كلفه الأمر بيع آبار الغاز بالجملة.
يتاجر حمد بالدماء السورية، يحاول عرقلة أي مبادرة للحل، فورته الأخيرة طبيعية فخسارته ليست بالأمر السهل، ومستوى ذكائه السياسي، شبه المعدوم لم يجعله يفكر بالأمر جيداً، فقد كان الأداة القوية للمستعمرين الجدد وبنك الأموال للإرهابيين، والمستضيف الجيد «للمعارضين» ممن يتخذون من مكاتب الدوحة مركزاً للانطلاق، وأبقى القضية الفلسطينية على الرف، واستخدمها لضرب سورية في بعض الأحيان، وأمّن لـ«إسرائيل» جبهة نظيفة من مبادئ المقاومة الحقيقية بخطف قيادة حماس برغبتهم طبعاً إلى الدوحة، وكل هذا لشراء مكانة فاعلة على مستوى المنطقة والعالم، حلمه لايزال من المستحيل تحقيقه لأن دوره ينحصر بقترة محددة، وقد بدأ الآن العد التنازلي لنهايتها، رغم أن المفاجآت قد تظل قائمة، لكن الأخطر تم تجاوزه.
ما دفع حمد اليوم إلى تكثيف الهجوم على سورية ومحاولة العودة بالأزمة إلى لحظة إشعالها، حصول تفاهمات روسية_ أميركية، وانكفاء الأوربيين وفي مقدمتهم فرنسا إلى الوراء، وسكوت الخليجيين المتخوفين على مشيخاتهم من ظل كبير قد يخيم عليهم، والانهزام الكبير للإرهابيين على الأرض، وظهور محور المقاومة بالمنطقة بصورته القوية الضاربة، وانفضاح دور «الثوار» فهم أصدقاء العدو الإسرائيلي وأداته لتدمير سورية.
بعد أكثر من سنتين على اندلاع الأزمة، على حمد إعادة التقاط الأنفاس_ إن كان قادراً_ فالجبهة التي ظن أنه يوازيها حجماً أعادته لحجمه الطبيعي، وانتقلت نحو خطط دفاعية واحتوائية أكثر فعالية، بالإضافة إلى الخطط الهجومية التي بدأت تؤتي ثمارها، وثمة مؤشرات على تطورات من النوع الذي يفرض على الفريق الآخر القلق أكثر من السابق.
كذلك هناك معطيات حقيقية تشير إلى أن الأزمة في سورية التي أربكت هذا المحور المعادي، ستعيد الحسابات إلى أرقامها الصحيحة قريباً.
السهم الناري
السهم الناري
المراقب العام
المراقب العام

ذكر
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى