الاعلام الغربى يستيقظ من سباته

ترجمـة الفيديـو...

المذيـــــع غليـــن بيـــك :
شـاركوا هـذا الفيديو مع أصدقائكم... قولوا عني ما شـئتم، أكـره الرئيس لا أحبـه... لكن الذي يحصل أن الجمهوريين والديموقراطيين، يأخذوننا نحو حرب جديدة.
أيهـا المريكيين , حكومتكـــم تريد إغراقنا مرة أخرى في حرب جديدة في الشرق الأوسط.
15% فقط من الأمريكيين يظنون أنها فكرة جيدة أن نرسل جنودنا إلى سوريا.

و 10% من الأمريكيين يوافقون على إرسال جنودنا إلى سوريا، إنهم لا يملكون أية معلومات عما يجري هناك...
وسيكونون بنسبة أقل من 10% إن شاهدوا هذا الفيديو...
هذا الفيديو مزعج جداً، إنشروه ما استطعتم...

يبدأ عرض الفيديـــو...

المذيــــع غليـــن بيـــك:
هذا الشخص من المعارضة السورية المسلحة اسمه أبو صقار، قتل للتو عنصراً في الجيش السوري، ثم يقوم بفتح صدره وإخراج كبده وقلبه.
ويظهر لكم ماذا سيحدث لأعدائه الذين هم اعدائنا أيضــا ( الجيش العربي السوري ) ... ثم يأكل!!!!

هذا الجندي المقتول على الأرض هو عدو هذا الشخص الواقف والذي سيقوم الديموقراطيين والجمهوريين ورئيسنا، بارسال الأسلحة له!!!
إنهم يثقـــــــون بهــــــذا الإرهــــــابي أكل لحـوم البشــر .

إنه تحذير خطير : نحــــــن في الجانب الخاطئ

اسمعوا ماذا قال الرئيس الروسي بوتين :
"إنه من الخطأ إرسال الأسلحة لهؤلاء الذين يقتلون أعداءهم ويأكلون أعضاءهم وينتزعون قلــوبهم .. أي منظر ومسلح هذا الذي ستـدعمونه..."

أتوســل إليكم ألا تفعلوا ذلك... أتريدون إرســال الأسلحة لهؤلاء المجانين الذين لا عقل لديهم، الذين يأكلون القلوب والأكباد!!؟؟

يجب أن نوقف هذا الشيء.
إن كانوا يريدون قتل بعضهم، فيلفعلوا لكن ليس بمساعدتنا. أوقفـوا هـذا مـن أجـل أطفالنــــا...

سيلسية الادارة في وادي ومتطلبات الشعب الامريكي وتطلعاته في وادي الآخر
فالشعب الامريكي كان دائما رافض سياسته إدارته وخاصا في حروب التدخل في العالم
ولكن الادارة تعتبر نفسها هي ادرى بمصلحة الامة الامريكية.
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
تحياتي لك

الرئيس الروسي

اصاب كبد الحقيقة في حديثة...ولكن من يسمع ومن يدرك خقيقة مايجري الا من يعاني من

احرار سوريا

بنت خويلد كتب:سيلسية الادارة في وادي ومتطلبات الشعب الامريكي وتطلعاته في وادي الآخر
فالشعب الامريكي كان دائما رافض سياسته إدارته وخاصا في حروب التدخل في العالم
ولكن الادارة تعتبر نفسها هي ادرى بمصلحة الامة الامريكية.
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
تحياتي لك