هذه هي آخر توقّعات الاستخباراتية ليلى عبد اللطيف

توقّعات للبنان والدول العربية وباقي دول العالم، إليكم أبرز آخر توقّعات ليلى عبد اللطيف:


محليًا:


حداد رسمي في البرلمان اللبناني، وأرى أحد النواب في خطر.


إقفال محطة تلفزيونية بسبب الإفلاس المالي.


إحدى المحطات الإعلامية تلبس ثواب الحداد.


قرار مفاجئ من الرئيس سعد الحريري يساهم في تغيير مجريات تأليف الحكومة العتيدة.


الشارع اللبناني يلتهب من جديد ويشهد إحتجاجات غاضبة والخروج من الشارع سيكون مكلفًا للأسف الشديد... والجيش اللبناني يتصدّى ويمنع التصعيد.


هزة أرضية مصدرها فلسطين المحتلّة مرورًا بأكثر من منطقة لبنانية سيشعر بها اللبنانيون بكثير من الخوف والقلق، بحيث ستترك بعض الأضرار والتداعيات.


إسم الوزير سليمان فرنجية سيعود ليتردد على الساحة السياسية بقوة كبيرة إعلاميًا وشعبيًا وذلك بسبب حدث مفاجئ.


الرئيس نجيب ميقاتي سيكون عرّاب المرحلة القادمة وأراه سيلعب دورًا كبيرًا بما له من وزنٍ ومحبةٍ في قلوب الجميع لإجراء مصالحات شاملة في مدينة طرابلس... وأرى صور الرئيس ميقاتي تحتل شوارع طرابلس وبعض مناطق الشّمال.


صمام أمان لبنان الرّئيس نبيه برّي... أرى انه سيكون عرّاب المصالحات بين عدة أطراف سياسية لتسهيل ولادة الحكومة.


القدرة الإلهية تتدخل لتحبط محاولة إغتيال إحدى الشخصيات السياسية البارزة وبطريقة غريبةٍ جدًا، وستنجو هذه الشّخصية من الموت بأعجوبة كبيرة... وسبحان الله القادر على كلّ شيء!


حزن وحداد على غياب رئيس كتلة نيابية فاعلة!


الفنان والمغني الأميركي جاستن بيبر في لبنان لإقامة حفل غنائي كبير، يترافق مع ضجة إعلامية بارزة.


سيلعب الوزير السابق والنائب الحالي جان عبيد دورًا بارزًا وكبيرًا لدى المملكة العربية السّعودية بهدف ترطيب الأجواء بين لبنان والمملكة وسيسعى مع قيادة المملكة لإعادة تفعيل هبة تسليح الجيش اللبناني ووضعها على سكة التنفيذ.. وسيلمس اللبنانيون نتائج هذا الدور للوزير عبيد خلال المرحلة القادمة.


عربيًا ودوليًا:


مطارات في أوروبا ستكون تحت التهديد والخطر، ما سيؤدّي إلى إقفال أو تعطيل بعض هذه المطارات لساعات.


أسعار النّفط إلى إرتفاعٍ مخيف وفي أجواءٍ إقتصادية عالية!


سيشهد العالم تنحي بعض الزعماء عن الحكم.


تظاهرات تعم بريطانيا وأحداث تسبب بلبلة كبيرة في الشارع والسياسة.


تشهد مصر تظاهرات وأعمال عنف وشغب قد تطال بعض المؤسسات الحكومية.


أزمة إقتصادية عالمية ينتج عنها تظاهرات وثورات على الساحتين العربية والعالمية.


موجة حرّ لم يسبق لها مثيل تضرب عدة دول عربية وتؤدي إلى أضرارٍ كبيرة وتعطيلٍ للأعمال والرحلات الجوية... وأرى شوارع بعض هذه الدول شبه خالية من الناس الذين يقررون ملازمة المنازل... ومع إنتهاء هذه الموجة أرى أمطارًا غزيرة وفي عزّ الصّيف والحرّ!


المملكة العربية السعودية، بما لها من وزنٍ عربيّ ودوليّ أراها ما زالت تمتلك مفاتيح الكثير من الحلول لبعض الدول.. وهي ستكون جاهزة وحاضرة كما عودتنا دائمًا للمساهمة والمساعدة في عمليات إعادة الإعمار والإستثمار في عدّة دول عربية كاليمن والعراق وليبيا...


التغييرات القادمة في سوريا سواء على الصعيدين العسكري أو السياسي ستجعل من الرئيس الأسد رقمًا صعبًا في كل المعادلات والتسويات القادمة، وسنرى تغيرًا تركيًا وأوروبيًا بالسياسة القائمة تجاه سوريا.


تشهد الأزمة الليبية تغييرًا كبيرًا على الأرض وأرى أنّ الجيش الوطني الليبي سيتلقى دعمًا غير مسبوق من أغلب العشائر والقبائل الليبية .. ما سيضع ليبيا ومعها سيف الإسلام القذافي على أول الطريق إلى ليبيا الجديدة الآمنة التي ستنعم بالإستقرار والنّفط!


سيتخطى العراق الأزمة الراهنة، وسيدعو رئيس الوزراء حيدر العبادي إلى مؤتمر صلحٍ أو مبادرة فاعلة يجمع خلالها أغلب الفرقاء والشخصيات للوصول إلى مرحلة جديدة عنوانها أمن وإستقرار العراق.


وباء جديد قاتل وخطير ينتشر في عدة دول إفريقية يسبب هجرة سكانية كثيفة بين سكان هذه الدول.


سنشهد إنتشار سفن حربية بأعداد كبيرة في مياه بعض الدول العربية والشّرق الأوسط على وجه الخصوص.


الحزن والحداد يعمان دول الخليج حدادًا على رحيل شخصية مهمة خلال الأشهر القادمة.


مرّة جديدة.. ستتجه الانظار إلى مقتدى الصّدر لحدثٍ مهم.. وسنشهد المزيد من التعاطف والتضامن الشّعبي الواسع مع الصدر.. وذلك خلال المرحلة الراهنة.