اخبار الجيش العربي السوري الباسل
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
اخبار الجيش العربي السوري الباسل
وحدات من جيشنا الباسل تدمر مقر ما يسمى "الهيئة الشرعية لجبهة النصرة" وتقضي على إرهابيين في دير الزور وريفها
دمرت وحدات من جيشنا الباسل اليوم مستودع أسلحة وذخيرة للإرهابيين وأوقعت قتلى ومصابين بين صفوفهم
بعضهم من الجنسيتين السعودية والإماراتية في مدينة حمص وريفها.
وذكر مصدر مسؤول لمراسل سانا أن وحدة من جيشنا الباسل دمرت مستودع أسلحة وذخيرة قرب المركز الثقافي في تلبيسة بينما قضت وحدة ثانية على تجمعات للإرهابيين في الرستن والغجر وكيسين وتسنين والدار الكبيرة والحولة وتلبيسة والغنطو وعين حسين بريف حمص.
وأضاف المصدر أن وحدة ثانية من جيشنا الباسل دمرت عدة تجمعات للإرهابيين في بلدة الحصن واوقعت جميع من فيها قتلى بعضهم من جنسيات عربية من بينهم الإرهابي الإماراتي عباس إدريس الشحي والسعودي محمد درويش القحطاني وعدنان الضحيك وأحمد الحافظ وسامر الضحيك.
وأشار المصدر إلى أن وحدة من جيشنا الباسل تصدت لمحاولة مجموعة إرهابية مسلحة الاعتداء على نقطة عسكرية في محيط قرية جبورينوقضت على معظم أفرادها ودمرت لهم مدفعا مضادا للطيران عيار 23 ملم.
وفي مدينة حمص تم تدمير أوكار للمجموعات الإرهابية المسلحة وإيقاع عدد من أفرادها قتلى في أحياء باب هود والقصور وجورة الشياح.
تدمير مقر مايسمى "الهيئة الشرعية لجبهة النصرة" وكميات كبيرة من الأسلحة بدير الزور
إلى ذلك قال مصدر عسكري إن وحدة من جيشنا الباسل دمرت الليلة الماضية مقر ما يسمى "الهيئة الشرعية لجبهة النصرة" وكميات كبيرة من الأسلحة والذخيرة كانت محملة بسيارة في حي الحميدية بمدينة دير الزور.
وأضاف المصدر في تصريح لمراسل سانا إنه تم تدمير مشفى ميداني للإرهابيين وإيقاع من فيه قتلى مقابل الحديقة المركزية وسط المدينة ومن بينهم القناص عبد الرزاق مخلف الحسين وابراهيم الحيجي وإياد العلوان.
وأشار المصدر إلى أن وحدات من جيشنا الباسل قضت على تجمعات للإرهابيين في قريتي مراط وحطلة ومن بين القتلى ابراهيم الحلو متزعم إحدى المجموعات الإرهابية ومحمد حمد الجميلي وابراهيم الشاعر وعارف السالم.
دمرت وحدات من جيشنا الباسل اليوم مستودع أسلحة وذخيرة للإرهابيين وأوقعت قتلى ومصابين بين صفوفهم
بعضهم من الجنسيتين السعودية والإماراتية في مدينة حمص وريفها.
وذكر مصدر مسؤول لمراسل سانا أن وحدة من جيشنا الباسل دمرت مستودع أسلحة وذخيرة قرب المركز الثقافي في تلبيسة بينما قضت وحدة ثانية على تجمعات للإرهابيين في الرستن والغجر وكيسين وتسنين والدار الكبيرة والحولة وتلبيسة والغنطو وعين حسين بريف حمص.
وأضاف المصدر أن وحدة ثانية من جيشنا الباسل دمرت عدة تجمعات للإرهابيين في بلدة الحصن واوقعت جميع من فيها قتلى بعضهم من جنسيات عربية من بينهم الإرهابي الإماراتي عباس إدريس الشحي والسعودي محمد درويش القحطاني وعدنان الضحيك وأحمد الحافظ وسامر الضحيك.
وأشار المصدر إلى أن وحدة من جيشنا الباسل تصدت لمحاولة مجموعة إرهابية مسلحة الاعتداء على نقطة عسكرية في محيط قرية جبورينوقضت على معظم أفرادها ودمرت لهم مدفعا مضادا للطيران عيار 23 ملم.
وفي مدينة حمص تم تدمير أوكار للمجموعات الإرهابية المسلحة وإيقاع عدد من أفرادها قتلى في أحياء باب هود والقصور وجورة الشياح.
تدمير مقر مايسمى "الهيئة الشرعية لجبهة النصرة" وكميات كبيرة من الأسلحة بدير الزور
إلى ذلك قال مصدر عسكري إن وحدة من جيشنا الباسل دمرت الليلة الماضية مقر ما يسمى "الهيئة الشرعية لجبهة النصرة" وكميات كبيرة من الأسلحة والذخيرة كانت محملة بسيارة في حي الحميدية بمدينة دير الزور.
وأضاف المصدر في تصريح لمراسل سانا إنه تم تدمير مشفى ميداني للإرهابيين وإيقاع من فيه قتلى مقابل الحديقة المركزية وسط المدينة ومن بينهم القناص عبد الرزاق مخلف الحسين وابراهيم الحيجي وإياد العلوان.
وأشار المصدر إلى أن وحدات من جيشنا الباسل قضت على تجمعات للإرهابيين في قريتي مراط وحطلة ومن بين القتلى ابراهيم الحلو متزعم إحدى المجموعات الإرهابية ومحمد حمد الجميلي وابراهيم الشاعر وعارف السالم.
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 33003
نقاط : 68148
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: اخبار الجيش العربي السوري الباسل
الجيش السوري مصمّم على استكمال مهمّته ولكنْ ماذا وراء تفخيخ التقرير الدولي؟
عكست أجواء لقاءات جنيف في الساعات الماضية نجاح الدبلوماسية الروسية في فرض إيقاعها بوجه التهديدات الأميركية بالعدوان على سورية مستعينة بالموقف السوري المتناغم والثابت في آن معاً.
فقد أكدت دمشق على لسان رئيسها في بداية الأزمة وخلالها أنها جاهزة للرد على أي عدوان وتجاوبت في الوقت نفسه مع التسوية الروسية وترجمت ذلك من خلال الإجراءات والخطوات التي اتخذتها في الـ 48 ساعة الماضية.
وإذا كانت واشنطن قد تراجعت عن تهديداتها فإن بعض العرب وفي مقدّمهم السعودية لم يخفِ إحباطه الشديد جراء ما حصل لا بل واصل سعيه وتحريضه لشن الحرب على سورية.
انتصارات ميدانية
وبالتزامن مع ذلك فقد حقّق الجيش السوري مزيداً من الانتصارات الميدانية وتمكّن من إلحاق خسائر فادحة بجبهة «النصرة» وما يسمّى «الجيش الحر» وفرض سيطرته الكاملة على جبل الأربعين في ريف إدلب وعلى الأوتوستراد الذي يربط اللاذقية بإدلب كما حقّق مزيداً من التقدم لاستكمال السيطرة الكاملة على معلولا حيث بات مسلحو «النصرة» ومليشيا «الحر» خارج البلدة في حين استمر الجيش بملاحقة فلولهم.
معلومات هامة
في معلومات خاصة بـصحيفة البناء أن الجيش السوري وبتعليمات واضحة من القيادتين السياسية والعسكرية عازم على استئناف مهمته في التصدي للمجموعات المسلحة التي باعت نفسها للأجنبي واستقبلت أجانب متطرّفين من كل حدب وصوب كما أنه مصمم على تصفية الإرهاب وإعادة الأمن والاستقرار إلى ربوع سورية كلها ولو على مراحل مرتبطة بالأولويات السياسية والعسكرية.
غير أن القيادة السورية العليا ترصد بحذر تام خلفيات التسريب المتخذ لما يسمى ظنوناً واعتقادات وترجيحات عن تقرير المحققين الدوليين حول استخدام السلاح الكيماوي وهو تقرير لم يُعلن رسمياً بعد كما أن من المتوقع صدوره بين مساء الإثنين وصباح الثلاثاء حسب التوقيت المحلي. واللافت أن بعض الأبواق الإعلامية المعادية لسورية قيادة وجيشاً وشعباً وسياسة دأبت في الساعات الماضية على تسويق أخبار تشير بأصابع الاتهام السياسي إلى السلطة السورية. والأسئلة الموضوعية التي تتبادر إلى الذهن خصوصاً بعد انضمام الأمين العام للأمم المتحدة إلى جوقة المتنبئين والعرّافين السياسيين هي: ماذا وراء تلك الفلتات اللسانية التي تبدو مقصودة؟ هل الهدف يتمثل في إجهاض المبادرة الروسية التي رحبت بها دمشق مشروطة بوقف التهديدات الأميركية وتهريب السلاح والمسلحين كما يُتوقع من أية دولة ذات سيادة أن تفعل؟ أو هل المطلوب أن يبقى الإرهاب الدولي المنظم سيفاً مشرّعاً على العنق السورية بحيث تتخذ موقع الدفاع عن النفس بدلاً من الهجوم المحقّ الذي اعتمدته في صيانة حقها وحريتها وقرارها المستقل؟
إنها الأسئلة المشروعة التي ينبغي أن يدقق فيها شعبنا وقياداتنا بعد أن رماها الأميركي وأدواته «الَعَرَئيلية» على طاولة الابتزاز والمناورة والمغامرة تارة بتفخيخ التقرير الدولي وطوراً بتهريبه
عكست أجواء لقاءات جنيف في الساعات الماضية نجاح الدبلوماسية الروسية في فرض إيقاعها بوجه التهديدات الأميركية بالعدوان على سورية مستعينة بالموقف السوري المتناغم والثابت في آن معاً.
فقد أكدت دمشق على لسان رئيسها في بداية الأزمة وخلالها أنها جاهزة للرد على أي عدوان وتجاوبت في الوقت نفسه مع التسوية الروسية وترجمت ذلك من خلال الإجراءات والخطوات التي اتخذتها في الـ 48 ساعة الماضية.
وإذا كانت واشنطن قد تراجعت عن تهديداتها فإن بعض العرب وفي مقدّمهم السعودية لم يخفِ إحباطه الشديد جراء ما حصل لا بل واصل سعيه وتحريضه لشن الحرب على سورية.
انتصارات ميدانية
وبالتزامن مع ذلك فقد حقّق الجيش السوري مزيداً من الانتصارات الميدانية وتمكّن من إلحاق خسائر فادحة بجبهة «النصرة» وما يسمّى «الجيش الحر» وفرض سيطرته الكاملة على جبل الأربعين في ريف إدلب وعلى الأوتوستراد الذي يربط اللاذقية بإدلب كما حقّق مزيداً من التقدم لاستكمال السيطرة الكاملة على معلولا حيث بات مسلحو «النصرة» ومليشيا «الحر» خارج البلدة في حين استمر الجيش بملاحقة فلولهم.
معلومات هامة
في معلومات خاصة بـصحيفة البناء أن الجيش السوري وبتعليمات واضحة من القيادتين السياسية والعسكرية عازم على استئناف مهمته في التصدي للمجموعات المسلحة التي باعت نفسها للأجنبي واستقبلت أجانب متطرّفين من كل حدب وصوب كما أنه مصمم على تصفية الإرهاب وإعادة الأمن والاستقرار إلى ربوع سورية كلها ولو على مراحل مرتبطة بالأولويات السياسية والعسكرية.
غير أن القيادة السورية العليا ترصد بحذر تام خلفيات التسريب المتخذ لما يسمى ظنوناً واعتقادات وترجيحات عن تقرير المحققين الدوليين حول استخدام السلاح الكيماوي وهو تقرير لم يُعلن رسمياً بعد كما أن من المتوقع صدوره بين مساء الإثنين وصباح الثلاثاء حسب التوقيت المحلي. واللافت أن بعض الأبواق الإعلامية المعادية لسورية قيادة وجيشاً وشعباً وسياسة دأبت في الساعات الماضية على تسويق أخبار تشير بأصابع الاتهام السياسي إلى السلطة السورية. والأسئلة الموضوعية التي تتبادر إلى الذهن خصوصاً بعد انضمام الأمين العام للأمم المتحدة إلى جوقة المتنبئين والعرّافين السياسيين هي: ماذا وراء تلك الفلتات اللسانية التي تبدو مقصودة؟ هل الهدف يتمثل في إجهاض المبادرة الروسية التي رحبت بها دمشق مشروطة بوقف التهديدات الأميركية وتهريب السلاح والمسلحين كما يُتوقع من أية دولة ذات سيادة أن تفعل؟ أو هل المطلوب أن يبقى الإرهاب الدولي المنظم سيفاً مشرّعاً على العنق السورية بحيث تتخذ موقع الدفاع عن النفس بدلاً من الهجوم المحقّ الذي اعتمدته في صيانة حقها وحريتها وقرارها المستقل؟
إنها الأسئلة المشروعة التي ينبغي أن يدقق فيها شعبنا وقياداتنا بعد أن رماها الأميركي وأدواته «الَعَرَئيلية» على طاولة الابتزاز والمناورة والمغامرة تارة بتفخيخ التقرير الدولي وطوراً بتهريبه
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 33003
نقاط : 68148
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
مواضيع مماثلة
» اخبار الجيش العربي السوري الباسل....الرئد العربي
» ...اخبار الجيش العربي السوري الباسل....
» .اخبار الجيش العربي السوري الباسل.
» *******اخبار الجيش العربي السوري الباسل ***********
» اخبار الجيش العربي السوري الباسل
» ...اخبار الجيش العربي السوري الباسل....
» .اخبار الجيش العربي السوري الباسل.
» *******اخبار الجيش العربي السوري الباسل ***********
» اخبار الجيش العربي السوري الباسل
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 12:48 am من طرف larbi
» بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ترحب بإعلان النتائج الأولية للانتخابات البلدية
أمس في 10:47 am من طرف larbi
» مراسل التلفزوين العربي: 4 ملايين إسرائيلي يدخلون الملاجئ وحيفا تتحول لمدينة أشباح
الأحد نوفمبر 24, 2024 10:23 pm من طرف larbi
» يوم كئيب في تل أبيب» حزب الله يقصف إسرائيل 5 مرات متوالية و4 ملايين في الملاجئ.
الأحد نوفمبر 24, 2024 10:14 pm من طرف larbi
» عصبة العز وثلة الهوان
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:40 pm من طرف عبد الله ضراب
» الاهبل محمد بن سلمان يحاصر الكعبة الشريفة بالدسكوهات و الملاهي الليلية
السبت نوفمبر 23, 2024 9:34 pm من طرف larbi
» نكبة بلد المشاعر
السبت نوفمبر 23, 2024 4:41 pm من طرف عبد الله ضراب
» صلاح الدين الايوبي
الخميس نوفمبر 21, 2024 10:36 pm من طرف larbi
» جنائية الدولية تصدر أمري اعتقال ضد نتنياهو وغالانت
الخميس نوفمبر 21, 2024 4:06 pm من طرف larbi
» الى فرسان اليمن
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:52 pm من طرف larbi