: المنظمات الحقوقية الدولية 41 من حكم دكتاتوري ليتبين بأن 80% ليس كذلك

عن احرارنا..........

الآآن حصحص الحق.
منقول عبر صفحاتهم..

عااجل :: المنظمات الحقوقية الدولية
41 من حكم دكتاتوري ليتبين بأن 80% ليس كذلك

أكدت المنظمات والوفود الدولية الحقوقية والمنظمات الأنسانية وموفيدين الجنائية الدولية و خبراء القانون والمراقبين الدوليين لجلسات المحاكمة لأعضاء النظام السابق بأن الليبيين كانت تتربص بهم أهواء معتقداتهم والأشاعة فيما بينهم والأعلام الخارجي المظلل .

اولى التحقيقات حول طائرة بنغازي التي تحطمت فوق طرابلس ، تفيد بأن طائرة بنغازي حاذث عارضي فوق طرابلس وليس للنظام السابق اي علاقة بفعلها .

قضية الأيذز قضية فعلتها مخابرات اجنبية لطرد القذافي من افريقيا وليس للنظام اي علاقة بها وعلم النظام بالفاعلين وهم الفرنسيين ففضل اتهام نظامه من شعبه على ان يقال عليه تم اختراقه من جهات اجنبية واكدت التحقيقات أن عملية الايذز هي احدى المحاولات التي استهدفت شحن المنطقة في شرق ليبيا واستغلال عدائها للقذافي لتتبت لنا اليوم في جلسات المحاكمة بالتسجيل والوثائق براءة النظام السابق من قضية الايذز هي الأخرى .

أحد كبار المحقيقيين في الجرائم الدولية نيكولاس مولانديز وفريقه الدولي يتعمق في الاجابات والأسئلة التي اذهلت حتى الحضور في المحاكمات وكان يد العون لفرق النيابة في اظهار الشفافية ليكتشف بأن قضية بوسليم هي الأخرى 179 شخص قتلوا بأرتكابهم خطاء بينهم وبين 7 من حراس السجن ، ولم تكن عملية مرتبة وانما فرضت على النظام كقضية وقعت عندما حاول عدد منهم الفرار الهروب من السجن بمحاولة جماعية خارج السجن وان الحقيقة هي قدوم فرقة من المتشددين وتسللها الي طرابلس من 65 مسلحين قادمة من مناطق في شرق البلاد لأخراج مجموعة في الداخل فتم أعتقالهم احياء .

وعندما خير مسؤولين السجن السجناء بالأعتراف على من كانوا على اتصال بهم داخل السجن فبدأ السجناء بتصفية بعضهم داخل السجن وتدخلت القوة لفض الأشتباك والقبض على قتلة السجناء فحاولت مجموعة مهاجمة القوة للحيلولة دون القبض على القتلة والهرب بعدها وتحول المشهد الي دموي ولا صحة لكل ما لفق للقضية بان النظام قام بأعدامهم.

وأكد خبراء التحقيقات بأن تعتيم النظام والسرية التي كانت تحيط بعمله جعلت الجميع يتهمه بالجرائم الواقعة وفقد الثقة بينه وبين شعبه

وأكتشاف قضية لوكربي بأنها قضية لتصفية جريمة كبيرة من الفساد داخل المؤسسة الامريكية وليبيا لم تكن الا كبش فداء .

وخبراء يطالبون بالتحقيق مع المقريف وعبدالعزيز صهد ويطالبون التحقيق وزير الدفاع الفرنسي السابق ويطلبون الفريق الذي هاجم سرت وقتل جميع رجال حكومة القذافي المتواجدين للجنائية الدولية .

وأكد فريق الخبراء بأن أصبحت لهم قناعة مقتل القذافي والمرافقين له ليس الا لدفن حقائق من الخروج

ويطالب محققين دوليين بمتول المقريف وصهد للتحقيق معهم في مزاعم أكدوا وجودها بتقارير قديمة وأن في حالة رفضهم المثول للمسائلة سيصدر اوامر بالقبض والاعتقال لهم .

ويؤكد فريق الخبراء نحن انفسنا أصبحنا نطالب بالحقيقة التي أصبحت مشوشة بالاخبار والأتهامات التي تضح بأنها كاذبة شيئا فشيئاً ولاحظنا من غالبية الليبيين بأنهم يجرون خلف مشاعرهم وليست الحقيقة وقال فريق الخبراء الدوليين ان قتلة النظام السابق ليس منهم احد في ليبيا حتى الأن ممن تورط حقيقتا في مقتل طلاب سبعة ابريل وبعض الأغتيالات الداخلية وهي على الاقل الملفات الصحيحة التي نملكها ضد النظام وخالية من اي مفاجئات اما القضايا الأخرى تعتبر بالنسبة لنا كحضور انتهت بعد ان فشل الجميع في أثبات تورط عبدالله السنوسي في قتل عمد لأي ليبي او اعطاء الاوامر .

وأكد الفريق الدولي أنه سيعتقل موسى كوسى في مكان فوق الأرض ومهما كانت حصانته والدولة التي يتواجد بها او توفر له الحماية

ضاعت بلادنا من جراء هذه الادعاءات الباطلة
وصوت الحق يعلوا ولا يعلى عليه

حسبنا الله فيكم يا خونة ويا عملاء ضيعتم بلادكم وقتلتم شعبكم وبعتم شرفكم وعرضكم بحفنات من الدولارات