تقدم اللجنه الاعلاميه لكتيبة رجال الظرف الحالي هدا التقرير الى من يهمه الامر في المنطقه الشرقيه وعموم ارض الجماهيريه المحتله

حصـ(حوار صريح )ـــــــــــــــــــــــــريا ......1......
نرجوا النشر والتعميم للضروره ليصل مافي السطور الى كل فئات المجتمع الليبي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تقدم اللجنه الاعلاميه لكتيبة رجال الظرف الحالي هدا التقرير الى من يهمه الامر في المنطقه الشرقيه وعموم ارض الجماهيريه المحتله
من الجهه التي تقف وراء الاغتيالات والتفجيرات في بنغازي ومختلف مناطق الجماهيريه ؟
. الاجابه
لنعود بالزمن للخلف ونعرف من هيا المجموعات التي كانت تقاتل الشرعيه الليبيه ومن هم القيادات الميدانيه هناك ؟
من المعروف ان مليشيات الاخوان المسلمون ومرشدهم الشرعي كانو ا من اوائل الارهابيين الذين تعاقدوا مع الغرب لتنفيد المخطط الصهيوني وهو الربيع العربي في الظاهر وفي الباطن المشروع الماسوني الصيهوني .
المجموعات الاولى وهم الزنادقه ؟
الزنادقه هم تلك الفئه الضاله الخارجه عن القانون والتي كانت ملاحقه من قبل قوات الامن الليبي في عهد الزعيم معمر القدافي وكانت تجمعاتهم بعد توجيه ضربات من سلاح الجو الليبي ومن بعد الملاحقات التي استمرت فترات طويله في الجبال الشرقيه (درنه البيضا اجدابيا طبرق بنغازي وهم قله قليله تنتهج الفكر المتطرف والتكفيري وهم جهاديون تكفيريون خارجين على القانون ولهم قيادات كانت سريه نوعا ما ووقت الازمه وتدخل الناتو اعلنوا عن شخصياتهم والان يتمركزون في اماره درنه التي اصبحت اماره ضمن مخطط اشرفت عليه دول الخليج وتم تنفيده بايادي العملاء والخونه ومؤتمرهم المزعوم ومجلسهم الشيطاني وعندما وصل الاخوان المسلمين في مصر الى السلطه اصبح هؤلاء الزنادقه في قمه نشوتهم الدمويه وكل اوامرهم كانت تؤخد من المرشد العام للاخوان المسلمين ضمن استراتيجيه واوامر امريصهيونيه تصل اليهم عن طريق قنوات اتصال بين المجموعات الارهابيه
تمام باهي شيني كان دور هده المجموعات في بنغازي وكيف تم دعمها ةكيف كانت تقاتل الدوله الليبيه؟
المجموعات هده كانت ملاحقه من الدوله لانها كانت تسعى الى القتل والسرقه والنهب وتدمير الممتلكات الخاصه والعامه وتصفيه الكوادر الامنيه في الدوله الليبيه ومحاوله لاعلان اماره اسلاميه تتماشى مع مصالحهم ومعتقداتهم التكفيريه
فدخل هنا الطرف التالت وهم الصهاينه او الغرب عن طريق مندوبين للاسف كانوا من العرب المستكلبين المتعطشين او المشتاقين لاصولهم التي كان اباوؤهم عبيد للاستعمار في تلك الاونه
(قطر _ السعوديه _ الامارات _ والاردن وغيرهم من الدول ال....)
قطر المتمثله بالتيس حمد بن جاسم قامت بالاتصال وتوفير الدعم المادي والنوعي للزنادقه ضمن اتفاقيات مع المجموعات المسلحه وادخال قيادات من تنظيم القاعده من كل انحاء العالم الى الشرق الليبي
والسعوديه ....المثمثله بالاب الروحي للارهاب بندر بن سلطان مدير المخابرات السعوديه الدي يشرف بشكل كلي على التكفيريين في الشيشان فهو من يضع النقاط على الحروف ويرسم الخطط والاهداف التي كان يضربها الزنادقه والتكفيريين بالتناغم الكامل مع مختصين في هدا المجال من اسرائيل .
والشخص الاخر من السعوديه هو سعود الفيصل وزير الخارجيه السعودي وهدا الشخص دعم بشكل كبير كل المجموعات المسلحه اثناء الازمه
يتبــــــــــــــــــــــــــــــــــــع في الاعلى
اللجنه الاعلاميه لكتيبة رجال الظرف الحالي
الادمن :-بدر

سندعمكم بما يجري في سوريا ...لانه نفس الاسلوب

منظمة العفو الدولية تنتقد العربية السعودية لانتهاكها لحقوق الانسان وتدعو لمحاسبتها

الرئيس الأسد... المظاهرات في البداية كانت من أجل المال//حصري في قناة الميادين//
السيد الرئيس بشار الأسد : نحن الآن في حالة الصراع مع القاعدة و متفرعاتها//حصري على قناة الميادين//
كشفت صحيفة واشنطن تايمز الأميركية تزايد تدفق المسلحين الأجانب من أفغانستان إلى سورية للقتال إلى جانب المجموعات الإرهابية المسلحة مشيرة إلى أن ما بين خمسة آلاف وعشرة آلاف مسلح أجنبي دخلوا سورية منذ آذار عام 2011.

وأكدت الصحيفة أن المقاتلين الأجانب يأتون من 60 دولة على الأقل وأن معظمهم يأتون من السعودية وليبيا وتونس بينما يأتي عشرات منهم من غربي أوروبا وخاصة بريطانيا وبلجيكا وفرنسا وهولندا مشيرة إلى أن ما بين عشرة وعشرين مسلحا قدموا من الولايات المتحدة.

فيما أكد محللون أن معظم المسلحين يصبحون متطرفين حيث ينتمون إلى جماعات مثل تنظيم القاعدة.

وقالت الصحيفة إن مسلحين من مجموعات مسلحة أخرى مثل ما يدعى "الجيش الحر" ينضمون إلى مجموعات مسلحة مثل "دولة الإسلام في العراق والشام" و"جبهة النصرة" المرتبطتين بتنظيم القاعدة الإرهابي.

ولفتت الصحيفة إلى أن الأجانب يشكلون نحو 80 بالمئة من قيادة "جبهة النصرة" بينما قدم نحو عشرين بالمئة من عدد مسلحيها البالغ عددهم ما بين ستة آلاف وسبعة آلاف من دول أخرى.

وقالت الصحيفة إن نحو 40 بالمئة من مسلحي ما يسمى "دولة الإسلام في العراق والشام" وما بين أربعة آلاف وخمسة آلاف مسلح في سورية هم من الأجانب حيث يحتل الأجانب 80 بالمئة من قيادتها.

بدوره حذر مايكل شوير المحلل السابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية من أن هؤلاء المسلحين المتطرفين يشكلون تهديدا على بلدانهم عند عودتهم اليها مضيفا أنهم سيعودون إلى بلدانهم بعد أن يكونوا قد كونوا صلات مع قائمة من المسلحين "الجهاديين" ما يمكنهم من الحصول على المشورة أو أحد أشكال المساعدة.

وقالت واشنطن تايمز إن تنظيم القاعدة يدير حملات من أجل زيادة عدد المسلحين الأجانب الوافدين إلى سورية.

وقال باراك مندلسون وهو أستاذ مشارك في العلوم السياسية في كلية هافرفورد إنه عند هذه المرحلة لا يرى أي إشارة عن وجود خطة لدى الإدارة الأميركية لكيفية التعامل مع المجموعات المسلحة المتطرفة المرتبطة بالقاعدة في سورية.

يشار إلى أن دولا عدة عمدت إلى تأجيج الأزمة في سورية وزيادة سفك الدم السوري عبر دعمها للمجموعات الإرهابية المسلحة بالمال والسلاح كما وفرت دول إقليمية أراضيها من أجل تقديم التدريب العسكري لهذه المجموعات الإرهابية عدا عن الدعم الاستخباراتي واللوجستي لها.

لا حياة لمن تنادي

لا احد يسمع ...لا احد

يري ....لانهم لاينظرون الا لانفسهم فقط....