هل منح حزب الله ” الجهاديين الوهابيين” مكانتهم عند السُنّة؟
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
هل منح حزب الله ” الجهاديين الوهابيين” مكانتهم عند السُنّة؟
هل منح حزب الله ” الجهاديين الوهابيين” مكانتهم عند السُنّة؟ ح
خضر عواركة
في الثاني من حزيران يونيو٢٠٠٦ ، هاجم زعيم التكفيريين في العراق ابو مصعب الزرقاوي حزب الله والشيعة، واتهمهم بانهم ” اصبحوا غطاء يمنع المجاهدين السنة من قتال اسرائيل”.
ترى لو اخبرت حوريات السماء الزرقاوي اليوم ان اتباعه يقاتلون الجيش السوري في القنيطرة بحماية اسرائيل فما الذي سيقوله ؟
ولو عرف ان تنظيم القاعدة في العراق يعسكر في شبعا اللبنانية على حدود فلسطين وسورية ولكنه لا يهاجم الاحتلال، بل يتعاون معه للمرور عبر مواقع الاسرائيليين لمهاجمة الجيش العربي السوري، ثم يذهب جرحى القاعدة الى فلسطين المحتلة للطبابة، لو عرف الزرقاوي ذلك فهل كان سيقول مقولته تلك؟
يوم امس الاول من نوفمبر ٢٠١٣، كشفت وكالات الانباء نقلا عن مصدر طبي اسرائيلي ما مفاده بأن ٩٨٧ مقاتل من تنظيمات مقربة من القاعدة عولجوا في مستشفيات الاحتلال الإسرائيلي وعادوا لمتابعة القتال ضد الجيش السوري في مناطق قريبة من الجولان.
واضاف المصدر: ” سلمت السلطات الاسرائيلية ٥٦ جثة لمقاتلين فقدوا حياتهم اثناء العلاج لان اصاباتهم كانت خطيرة”.
الأميركيون واستخدام المذهبية لحماية اسرائيل:
لا يمكن لمستعمر ان يخترع في نفوسنا الغرائز ولكنه يستطيع استخدام الموجود منها واحياء الميت وتجديد التراث، تاريخنا دموي في جزئيته المذهبية، رواسب الحقد الطائفي ليست ابنة السياسة الاميركية ولكن الاميركيين عرفوا كيف يصعدونها في نفوس من لم يسمع بها من قبل، فأصبحت الاجيال الجديدة في زمن قياسي شبيهة ، في القرن الواحد والعشرين ، بأولئك الذين قتلوا عثمانا وعليا وعمر والحسين ، واصبح قادتهم جميعا من اشباه الجزار الحجاج الثقفي .
هزيمة اسرائيل في لبنان وغزة دفعتها للبحث عن حل لحرب العصابات:
بعيد الانسحاب الصهيوني الاول من جنوب لبنان ، تدارس الباحثون في المنظمات المعنية بصنع القرار وبوضع الاستراتيجيات، في الغرب وفي الكيان الصهيوني، امر المقاومة في لبنان للوصول الى اجوبة على سؤال كبير كان مطروحا على الاسرائيليين :
ماذا بعد …؟
سؤال اتخذ ابعاده الوجودية بعد العام ٢٠٠٠ ثم صار هاجسا ملحا بعد حرب تموز صيف العام ٢٠٠٦ ، ولم يتأخر الجواب.
لم تذهب دماء ميشال سورا هدرا، ولا ضاعت جهود المستشرقين الغربيين سدى ، فهؤلاء اتوا الى بلادنا لدراستنا واكملوا مهمتهم على كامل المستويات ، فدراساتهم للشرق ولأهله ولشخصيات جمعية لشعوبه وضعت الاساس العلمي لمواجهة خطر تحول حزب الله اللبناني، الى نموذج تحتذي الشعوب العربية خطواته المقاومة.
تلك الامة العربية المهزومة دائما امام الغرب حتى حين تنتصر في مرحلة فسرعان ما تخسر انتصارها لاحقا، كانت تحتاج لنموذج منتصر باستطاعته الحفاظ على الانتصار وتكراره، وقد حصلت عليه على يد حزب الله الذي اعاد الكرة بعد العام ٢٠٠٠ في العام ٢٠٠٦، وهو ما خشيت منه اميركا وارعب اسرائيل.
نقطة ضعف حزب الله انه شيعي، وحرصه على شيعيته بديهي، ولكنه في المعنى الاستراتيجي، فالانتماء المذهبي شكل النافذة التي اطل منها الغربيون على سلاح يحاربون به النموذج والاصل.
الشيعة اقلية بين المسلمين ولا يشكلون بالنسبة للعرب سوى اقل من عشرة بالمئة من اعدادهم، وهم موجودون بشكل فاعل فقط في بلدان عربية قليلة هي لبنان والعراق والبحرين والكويت والسعودية . اي انهم بهذا المعنى لا يشكلون اي خطر على الامة العربية ولا على دولها المتفرقة ، هذا اذا ما سلمنا بأن التنوع المذهبي في اي بلد خطر على اغلبيته الدينية او المذهبية او الاثنية.
وقد ساعدت قيادة المقاومة اعدائها على تحقيق اهدافهم عبر تمنعها وتواضعها ورفضها لطرح اشخاص منها قادة للأمة العربية، وقد اعلن قادة المقاومة ذلك بطريقة افقدتهم تبعية عاطفية حصلت عليها وكان يمكن لها ان تستخدمها لربط الشعوب العربية بأشخاص اصبحوا الرمز الشعبي الاول عاطفيا وعقلانيا لمن يفهمون بشروط القيادة العقلانية.
تواضع قيادة المقاومة ورفضها طرح نفسها قائدا للأمة العربية لم يكن هدفه الاستنكاف عن تحمل المسؤولية بل اقفال باب الفتن لان كل زعيم عربي سيعادي المقاومة حينها لانها تنافسه على زعامته فضلا عن ان قائد المقاومة ليس سوى الوكيل للقائد الديني الشرعي اي ولي الفقيه الذي لا يمكن مع وجوده ان يطرح احد الموالين له نفسه زعيما لثلاثمئة مليون عربي اغلبهم مسلمين.
المواطن العربي في تموز ٢٠٠٦ وجد ان جمال عبد الناصر والبنا والحسيني وفوزي القاووقجي وعرفات وعمر وعثمان وعلي وصلاح الدين والظاهر بيبرس كلهم يتمثلون في شخص السيد حسن نصرالله، وسماحته لم يقبل بأن يأخذ تلك المكانة بقوة الانتصار بل اعلن انه ليس طامحا ولا يريد ان يتحول الى زعيم الشعب العربي من المحيط الى الخليج، وتصرف ” السيد” فيما بعد كطرف لبنان معني بفلسطين ولم يضمن خطاباته توجيهات الى الشعب المصري فيلحقه ولا الى الشعب الخليجي فيلحقه ولا الى المغاربيين والمشرقيين العرب فيلحقوه، تصرف نصرالله بتواضع فانفض عنه الشعب العربي وخضع لسلطان الغرائز الطائفية. لان وجدان المواطن العربي الضعيف يحس بالغرق ويحلم بيد زعيم تنتشله من بحر التاريخ المحبط والفشل المزمن والكرامة المهدورة ، وظهر له نجم السيد نصرالله ممثلا البديل المنتصر لكل فشل ولكل هزيمة سواء في العسكر او الاقتصاد …وحتى من يسكن المقابر نظر الى الشاشات التي تنقل خطاب سماحته الى انصاره معلنا ” سنبني ما تهدم بالمال الحلال” وتصور الفقراء العرب ان نصرالله هازم اسرائيل سيبني بيوتا لهم ايضا وسيوحد امالهم تحت زعامته وسيحقق احلامهم، فلما استنكف وتصرف بما يجعله طرفا لبنانيا لا يطرح نفسه زعيما عربيا تاهوا اكثر واحس ملايين منهم بالتخلي المضاعف وبالهزيمة النفسية المبالغ بها بعقل حالم يريد المعجزات.
فهم ذلك اعدائنا وعلماء النفس في معاهدهم وتقاعست المقاومة عن بناء جسور التواصل مع الشعوب والتي لا تحتاج الى كثير عناء لتسقط في فخ من يقدم لها البديل ….وكان الانتماء الى المذهب والتذكير به هو البديل. وتحول شعور الغضب من تخلي المقاومة عن قيادة الشعب العربي الى شعور بالتخلي عن المسؤولية الى شعور بأن السبب هو شيعية المقاومة وسنية الشعوب.
خضر عواركة
في الثاني من حزيران يونيو٢٠٠٦ ، هاجم زعيم التكفيريين في العراق ابو مصعب الزرقاوي حزب الله والشيعة، واتهمهم بانهم ” اصبحوا غطاء يمنع المجاهدين السنة من قتال اسرائيل”.
ترى لو اخبرت حوريات السماء الزرقاوي اليوم ان اتباعه يقاتلون الجيش السوري في القنيطرة بحماية اسرائيل فما الذي سيقوله ؟
ولو عرف ان تنظيم القاعدة في العراق يعسكر في شبعا اللبنانية على حدود فلسطين وسورية ولكنه لا يهاجم الاحتلال، بل يتعاون معه للمرور عبر مواقع الاسرائيليين لمهاجمة الجيش العربي السوري، ثم يذهب جرحى القاعدة الى فلسطين المحتلة للطبابة، لو عرف الزرقاوي ذلك فهل كان سيقول مقولته تلك؟
يوم امس الاول من نوفمبر ٢٠١٣، كشفت وكالات الانباء نقلا عن مصدر طبي اسرائيلي ما مفاده بأن ٩٨٧ مقاتل من تنظيمات مقربة من القاعدة عولجوا في مستشفيات الاحتلال الإسرائيلي وعادوا لمتابعة القتال ضد الجيش السوري في مناطق قريبة من الجولان.
واضاف المصدر: ” سلمت السلطات الاسرائيلية ٥٦ جثة لمقاتلين فقدوا حياتهم اثناء العلاج لان اصاباتهم كانت خطيرة”.
الأميركيون واستخدام المذهبية لحماية اسرائيل:
لا يمكن لمستعمر ان يخترع في نفوسنا الغرائز ولكنه يستطيع استخدام الموجود منها واحياء الميت وتجديد التراث، تاريخنا دموي في جزئيته المذهبية، رواسب الحقد الطائفي ليست ابنة السياسة الاميركية ولكن الاميركيين عرفوا كيف يصعدونها في نفوس من لم يسمع بها من قبل، فأصبحت الاجيال الجديدة في زمن قياسي شبيهة ، في القرن الواحد والعشرين ، بأولئك الذين قتلوا عثمانا وعليا وعمر والحسين ، واصبح قادتهم جميعا من اشباه الجزار الحجاج الثقفي .
هزيمة اسرائيل في لبنان وغزة دفعتها للبحث عن حل لحرب العصابات:
بعيد الانسحاب الصهيوني الاول من جنوب لبنان ، تدارس الباحثون في المنظمات المعنية بصنع القرار وبوضع الاستراتيجيات، في الغرب وفي الكيان الصهيوني، امر المقاومة في لبنان للوصول الى اجوبة على سؤال كبير كان مطروحا على الاسرائيليين :
ماذا بعد …؟
سؤال اتخذ ابعاده الوجودية بعد العام ٢٠٠٠ ثم صار هاجسا ملحا بعد حرب تموز صيف العام ٢٠٠٦ ، ولم يتأخر الجواب.
لم تذهب دماء ميشال سورا هدرا، ولا ضاعت جهود المستشرقين الغربيين سدى ، فهؤلاء اتوا الى بلادنا لدراستنا واكملوا مهمتهم على كامل المستويات ، فدراساتهم للشرق ولأهله ولشخصيات جمعية لشعوبه وضعت الاساس العلمي لمواجهة خطر تحول حزب الله اللبناني، الى نموذج تحتذي الشعوب العربية خطواته المقاومة.
تلك الامة العربية المهزومة دائما امام الغرب حتى حين تنتصر في مرحلة فسرعان ما تخسر انتصارها لاحقا، كانت تحتاج لنموذج منتصر باستطاعته الحفاظ على الانتصار وتكراره، وقد حصلت عليه على يد حزب الله الذي اعاد الكرة بعد العام ٢٠٠٠ في العام ٢٠٠٦، وهو ما خشيت منه اميركا وارعب اسرائيل.
نقطة ضعف حزب الله انه شيعي، وحرصه على شيعيته بديهي، ولكنه في المعنى الاستراتيجي، فالانتماء المذهبي شكل النافذة التي اطل منها الغربيون على سلاح يحاربون به النموذج والاصل.
الشيعة اقلية بين المسلمين ولا يشكلون بالنسبة للعرب سوى اقل من عشرة بالمئة من اعدادهم، وهم موجودون بشكل فاعل فقط في بلدان عربية قليلة هي لبنان والعراق والبحرين والكويت والسعودية . اي انهم بهذا المعنى لا يشكلون اي خطر على الامة العربية ولا على دولها المتفرقة ، هذا اذا ما سلمنا بأن التنوع المذهبي في اي بلد خطر على اغلبيته الدينية او المذهبية او الاثنية.
وقد ساعدت قيادة المقاومة اعدائها على تحقيق اهدافهم عبر تمنعها وتواضعها ورفضها لطرح اشخاص منها قادة للأمة العربية، وقد اعلن قادة المقاومة ذلك بطريقة افقدتهم تبعية عاطفية حصلت عليها وكان يمكن لها ان تستخدمها لربط الشعوب العربية بأشخاص اصبحوا الرمز الشعبي الاول عاطفيا وعقلانيا لمن يفهمون بشروط القيادة العقلانية.
تواضع قيادة المقاومة ورفضها طرح نفسها قائدا للأمة العربية لم يكن هدفه الاستنكاف عن تحمل المسؤولية بل اقفال باب الفتن لان كل زعيم عربي سيعادي المقاومة حينها لانها تنافسه على زعامته فضلا عن ان قائد المقاومة ليس سوى الوكيل للقائد الديني الشرعي اي ولي الفقيه الذي لا يمكن مع وجوده ان يطرح احد الموالين له نفسه زعيما لثلاثمئة مليون عربي اغلبهم مسلمين.
المواطن العربي في تموز ٢٠٠٦ وجد ان جمال عبد الناصر والبنا والحسيني وفوزي القاووقجي وعرفات وعمر وعثمان وعلي وصلاح الدين والظاهر بيبرس كلهم يتمثلون في شخص السيد حسن نصرالله، وسماحته لم يقبل بأن يأخذ تلك المكانة بقوة الانتصار بل اعلن انه ليس طامحا ولا يريد ان يتحول الى زعيم الشعب العربي من المحيط الى الخليج، وتصرف ” السيد” فيما بعد كطرف لبنان معني بفلسطين ولم يضمن خطاباته توجيهات الى الشعب المصري فيلحقه ولا الى الشعب الخليجي فيلحقه ولا الى المغاربيين والمشرقيين العرب فيلحقوه، تصرف نصرالله بتواضع فانفض عنه الشعب العربي وخضع لسلطان الغرائز الطائفية. لان وجدان المواطن العربي الضعيف يحس بالغرق ويحلم بيد زعيم تنتشله من بحر التاريخ المحبط والفشل المزمن والكرامة المهدورة ، وظهر له نجم السيد نصرالله ممثلا البديل المنتصر لكل فشل ولكل هزيمة سواء في العسكر او الاقتصاد …وحتى من يسكن المقابر نظر الى الشاشات التي تنقل خطاب سماحته الى انصاره معلنا ” سنبني ما تهدم بالمال الحلال” وتصور الفقراء العرب ان نصرالله هازم اسرائيل سيبني بيوتا لهم ايضا وسيوحد امالهم تحت زعامته وسيحقق احلامهم، فلما استنكف وتصرف بما يجعله طرفا لبنانيا لا يطرح نفسه زعيما عربيا تاهوا اكثر واحس ملايين منهم بالتخلي المضاعف وبالهزيمة النفسية المبالغ بها بعقل حالم يريد المعجزات.
فهم ذلك اعدائنا وعلماء النفس في معاهدهم وتقاعست المقاومة عن بناء جسور التواصل مع الشعوب والتي لا تحتاج الى كثير عناء لتسقط في فخ من يقدم لها البديل ….وكان الانتماء الى المذهب والتذكير به هو البديل. وتحول شعور الغضب من تخلي المقاومة عن قيادة الشعب العربي الى شعور بالتخلي عن المسؤولية الى شعور بأن السبب هو شيعية المقاومة وسنية الشعوب.
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32946
نقاط : 67999
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
مواضيع مماثلة
» صدق الله العظيم بين علماء مصر وشيوخ ال سعود الوهابيين
» زعيم الجهاديين في الأردن : مقاتلة “حزب الله” على رأس أولويات السلفيين
» عرض سعودي أمريكي لحزب الله: الانسحاب من سوريا مقابل ‘الجهاديين’
» بسم الله ما شــاء الله أصغر حافظ لكتاب الله في قصر بن غشير. الطفــل " مأمون مصطفى دياب
» إقراء عدوك .. "اقرأ" كانت أول أية انزلها الله سبحانه وتعالى على خاتم أنبيائه ورسله محمد ابن عبد الله صلى الله عليه وسلم وهي فعل أمر
» زعيم الجهاديين في الأردن : مقاتلة “حزب الله” على رأس أولويات السلفيين
» عرض سعودي أمريكي لحزب الله: الانسحاب من سوريا مقابل ‘الجهاديين’
» بسم الله ما شــاء الله أصغر حافظ لكتاب الله في قصر بن غشير. الطفــل " مأمون مصطفى دياب
» إقراء عدوك .. "اقرأ" كانت أول أية انزلها الله سبحانه وتعالى على خاتم أنبيائه ورسله محمد ابن عبد الله صلى الله عليه وسلم وهي فعل أمر
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:32 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة سجلات الأعمال الإحصائية للبلدان العربية|قطاع التامين:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:31 pm من طرف ايمان محمد
» دورة إدارة وبرمجة وتخطيط وجدولة وضبط المشاريع بإستخدام الحاسب الالي MS Project و بريمافيرا:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:23 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تخطيط وتطبيق مكاتب إدارة المشاريع والتحضير لشهادة مدير مشاريع محترف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:19 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة إتصالات ومخاطر وتوريدات المشاريع|إدارة المشاريع:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:16 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تطبيقات الحوكمة فى القطاع المصرفى Governance|البنوك والمالية:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:07 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة مبادىء وإعداد القوائم المالية فى القطاع المصرفى|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:04 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة وتحصيل الإشتراكات التأمينية|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:02 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة استراتيجيات وتقنيات اعداد وادارة العقود والحد من المخاطر المالية والقانونيةالقانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:57 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة الأســـس الفنيـــة لصياغــــة عقـــود المقـــاولات الإنشائيـــــة|القانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:54 pm من طرف ايمان محمد