منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مقاتل من الحر يروي قصة مريرة ومؤلمة وموثقة بالاسماء لما يحدث في دهاليز الشمال السوري

اذهب الى الأسفل

مقاتل من الحر يروي قصة مريرة ومؤلمة وموثقة بالاسماء لما يحدث في دهاليز الشمال السوري Empty مقاتل من الحر يروي قصة مريرة ومؤلمة وموثقة بالاسماء لما يحدث في دهاليز الشمال السوري

مُساهمة من طرف larbi الأحد نوفمبر 24, 2013 2:03 pm

اعترافات تجمّد الدم في العروق لأحد مقاتلي الجيش السوري الحر 16/11/2013 صحيفة يورت – الصحفي عمر أودامش يتحدث م. ت. وهو أحد مقاتلي الجيش السوري الحر عن أن التركمان في سوريا خرجوا من الحالة الإنسانية من خلال انضمامهم للجيش الحر كما يتحدث عن الدور القذر الذي لعبته تركيا, هذه الاعترافات التي تجمّد الدم في العروق ستُسجّل في التاريخ كوصمة عار في تاريخ حزب العدالة والتنمية. تحدثنا مع م. ت. أحد مقاتلي الجيش السوري الحر, الذي شارك, في مرحلة من المراحل, في المجازر والاشتباكات التي جرت في سوريا وعن ما يحدث في سوريا وفي مخيمات اللاجئين الموجودة في تركيا. لم يطلق رصاصة واحدة ضد الشعب السوري أو ضد عناصر الجيش السوري ولكنه في بداية الأحداث خرج إلى الجبل مع إخوته ومع أقرباءه, وكان شاهداً على مقتل العشرات من المواطنين السوريين. – عمر أودامش: كيف انضم التركمان إلى المواجهات التي تشهدها سوريا؟ * م. ت.: كان هناك طبيب في اللاذقية, طبيب أطفال اسمه محمد شيخ إبراهيم, كان في الصفوف الأمامية للجبهة, الآن ترك العمل, وكان هناك أيضاً هيثم طوبالجي وأبناء أعمامه, وكان أيضاً هناك عادل أورلي وأيهان أورلي ومحمد عبد الله, ومحمد سعيد أوغلو, عندما كان أحد من هؤلاء يرى علوياً كان يبتهجون, وعندما يلقون القبض عليه كانوا يدفعون المال لبعضهم البعض وهم يقولون سأقتله أنا, اقتله أنت.. كانوا يتسابقون فيما بينهم من أجل قتل العلويين. كانوا يشترون العلوي الذي يُلقى القبض عليه لكي يقتلوه بأنفسهم. باستثناء الطبيب كان جميع هؤلاء يعملون في التهريب, وأما الطبيب فلم يكن عليه أي شيء سابقاً ولكن تم اعتقاله مع عادل وتعرض للضرب فهربت المجموعة إلى تركيا وبدؤوا بتأسيس جيش. عادل والدكتور محمد وأيهان وهيثم هم من أدخل التركمان إلى الصراع. قبل أن تبدأ الأحداث بدؤوا بإدخال الناي إلى تركيا عبر البوابة الحدودية شيئاً فشيئاً وراحوا يقنعونهم بالقتال, وعندما صار لديهم 100-200 شخص بدؤوا بشن هجماتهم في سوريا, كانوا يقدمون راتباً شهرياً مقداره 25 ليرة سورية للمقاتلين مع ضمانات بأنهم سيعتنون بأسرهم. ولكنهم لم يدفعوا لأحد قرشاً واحداً. وبعد ذلك ساءت العلاقة فيما بينهم فهرب الطبيب مع عائلته إلى استانبول وبقي عادل وأيهان في الجبل, أقام أيهان ارتباطاً مع السعودية وبدأ يتأمين المال والدعم اللوجستي. كان عدد مقاتلي أيهان 300 شخص. كما أحضر مقاتلين من ليبيا, لديه ثلاث سيارات ويمتلك مضادات دبابات, ذهب إلى ليبيا في بداية الأحداث, وهو الذي أحضر مقاتلين من الشيشان ومن تركمانستان. عمر: كيف كان يجلب المقاتلين؟ م. ت.: أعتقد بجوازات سفر نظامية, هؤلاء مجاهدون, أتوا للقتال في سبيل الله. عمر: هل كانوا متعصبين دينياً؟ م. ت: سكرجية, كانوا يشربون كثيراً, شربنا معهم العرق في اللاذقية, هذا هو جهاد هؤلاء. عمر: كيف بدأت الانتفاضة الأولى؟ م. ت: قام محمد عبد الله ومحمد أكجا بقتل عمال الغابات, هؤلاء هم من بدأ بالهجوم الأول في جبل التركمان وباعوا الجرافة التي استولوا عليها إلى تركيا. عندما حدث هذا الهجوم لم أكن قد صعدت إلى الجبل, الشخص الذي قاد تنفيذ الهجوم اسمه عبد الأمين, قُتل في جبل الأكراد. الشخص الأخطر بين هؤلاء كان سيلو أمين, كان يطلق النار على رؤوس الذين يلقي القبض عليهم فرداً فرداً, دون أدنى رحمة, كان يوجد على ذراعه وشم (الأسد), حفره بالسكين. وهو الذي ذبح سمير دوفجي, كان بين هؤلاء صلاح نجمان الذي يمتلك شفتين غليظتين وكنا نلقبه بأبو شفّة, لا يزال على قيد الحياة, هذا الشخص أيضاً كان من المشاركين في الهجوم. عادل أورلي كان سابقاً من الأصدقاء المقربين لي, درس هندسة إنشاءات في تركيا وعمل في ليبيا, لهذا السبب يعرف ليبيا جيداً, وعمل في تركيا في شركة اسمنت تدعى ERG للإنشاءات وهذا الشركة اليوم تقدم الدعم لهم. أعتقد أن أيهان هو من يشرف على هذه العلاقات. وفي يايلا داغ يوجد شخص يدعى أحمد رسول هو من يؤمن لهم المساعدات والمواد الغذائية, وهناك أيضاً دورموش, يعرفه أحمد قلافاظ جيداً, كان يرسل النساء باستمرار, الآن لم يعد يرد على الهواتف لأنه يخاف, كان يؤمّن النساء للمعارضين في الجبل, كان هيثم سيلو أكثر شخص يتصل به, إذا قلت لهم يوجد إمرأة سيأتون على الفور. عمر: كم شخصاً جمعوا بالنقود في المجموعة الأولى؟ م. ت: لم يشاركوا بالأحداث قبل أن يؤمنوا عائلاتهم, أمنوا عائلاتهم في البداية وبعد ذلك بدؤوا بالأحداث, في البداية خرجت 5000 شخص من سبعة قرى: هاوانلي, جامرلي, سراي, شادرلي, بالدرلي, كاراباجاك, مضرلي, كيبرلي.. وخرجت أيضاً أجابر (أسماء يطلقها تركمان سوريا على قراهم – المترجم) وبالرغم من بعدهم عن الحدود لم يتدخل الجيش أبداً, الأشخاص الذين ذكرتهم قتلوا الكثير من الموظفين في قرى التركمان حتى ساعي البريد. الجيش السوري لم يؤذي أحداً, دخل التركمان في اللعبة, الجيش السوري لا أقول لم يهجم وحسب بل إنه لم يُخرج أية دورية, فعناصر الشرطة في المشاهد التي رأيناها على سبيل المثال تم قتلهم عندما كانوا يقدمون المساعدة للذين جاؤوا من أجل إطفاء الحريق. بعد الهجوم على المخفر صار الناس يخافون من رد الدولة, جاؤوا إلى التركمان وقالوا لهم بأنهم سيقتلونكم وكان أيهان على رأس من يروّج لهذا الأمر, سعيد مصري, اسم والده أحمد كابورتاجي كان عندو 60 مقاتل, كان أحمد كارنجة وعادل وأيهان والدكتور محمد يديرون هذه الأعمال من منطقة يايلا داغ. بعد ذلك ترك عادل وايهان هذا العمل ولكنهم حتى ذلك الوقت كانوا من بين الذين يديرون الأعمال. وهؤلاء أيضاً من قتل التركمان وسرقهم, لقد سرقوا أبناء بلدهم سرقوا حتى الملابس الداخلية النسائية, وعلى سبيل المثال هناك عائلة تعرفت على أثاث منزلها عندما كانت تتسوق في يايلا داغ. قام أحد سكان القرية بتخبئة سبعة عناصر من الشرطة, جاء هيثم إلى بيت هذا الرجل لكنه لم يستطع الدخول وعندما حل الليل هرب هؤلاء الشرطة من القرية ونجوا بأنفسهم, وأنا أيضاً هرّبت شخصين من الطائفة العلوية كانوا قد ساعدوني في وقت سابق. قالا لي أطلق النار علينا واقتلنا أو ساعدنا على الهرب. فقمت بمساعدتهم رغم أنني أعلم ثمن ذلك. هم لم يذبحون فكيف لي أن أذبحهم؟ تم إلقاء القبض على جنديين من جنود الأسد, كانا مصابين, جاؤوا إلى المشفى وسألوا عنهم, نظروا إلى هوياتهما, كانا من سنة دمشق, سألوهما عن سبب تواجدهما بين جنود الأسد, حاول التركمان التدخل ولكن ذلك لم ينفعهما في شيء, قتلوهما في سريريهما. عادل هو من قتلهما. اعترافات تجمّد الدم في العروق لأحد مقاتلي الجيش السوري الحر 16/11/2013 صحيفة يورت – الصحفي عمر أودامش يتحدث م. ت. وهو أحد مقاتلي الجيش السوري الحر عن أن التركمان في سوريا خرجوا من الحالة الإنسانية من خلال انضمامهم للجيش الحر كما يتحدث عن الدور القذر الذي لعبته تركيا, هذه الاعترافات التي تجمّد الدم في العروق ستُسجّل في التاريخ كوصمة عار في تاريخ حزب العدالة والتنمية. تحدثنا مع م. ت. أحد مقاتلي الجيش السوري الحر, الذي شارك, في مرحلة من المراحل, في المجازر والاشتباكات التي جرت في سوريا وعن ما يحدث في سوريا وفي مخيمات اللاجئين الموجودة في تركيا. لم يطلق رصاصة واحدة ضد الشعب السوري أو ضد عناصر الجيش السوري ولكنه في بداية الأحداث خرج إلى الجبل مع إخوته ومع أقرباءه, وكان شاهداً على مقتل العشرات من المواطنين السوريين. – عمر أودامش: كيف انضم التركمان إلى المواجهات التي تشهدها سوريا؟ * م. ت.: كان هناك طبيب في اللاذقية, طبيب أطفال اسمه محمد شيخ إبراهيم, كان في الصفوف الأمامية للجبهة, الآن ترك العمل, وكان هناك أيضاً هيثم طوبالجي وأبناء أعمامه, وكان أيضاً هناك عادل أورلي وأيهان أورلي ومحمد عبد الله, ومحمد سعيد أوغلو, عندما كان أحد من هؤلاء يرى علوياً كان يبتهجون, وعندما يلقون القبض عليه كانوا يدفعون المال لبعضهم البعض وهم يقولون سأقتله أنا, اقتله أنت.. كانوا يتسابقون فيما بينهم من أجل قتل العلويين. كانوا يشترون العلوي الذي يُلقى القبض عليه لكي يقتلوه بأنفسهم. باستثناء الطبيب كان جميع هؤلاء يعملون في التهريب, وأما الطبيب فلم يكن عليه أي شيء سابقاً ولكن تم اعتقاله مع عادل وتعرض للضرب فهربت المجموعة إلى تركيا وبدؤوا بتأسيس جيش. عادل والدكتور محمد وأيهان وهيثم هم من أدخل التركمان إلى الصراع. قبل أن تبدأ الأحداث بدؤوا بإدخال الناي إلى تركيا عبر البوابة الحدودية شيئاً فشيئاً وراحوا يقنعونهم بالقتال, وعندما صار لديهم 100-200 شخص بدؤوا بشن هجماتهم في سوريا, كانوا يقدمون راتباً شهرياً مقداره 25 ليرة سورية للمقاتلين مع ضمانات بأنهم سيعتنون بأسرهم. ولكنهم لم يدفعوا لأحد قرشاً واحداً. وبعد ذلك ساءت العلاقة فيما بينهم فهرب الطبيب مع عائلته إلى استانبول وبقي عادل وأيهان في الجبل, أقام أيهان ارتباطاً مع السعودية وبدأ يتأمين المال والدعم اللوجستي. كان عدد مقاتلي أيهان 300 شخص. كما أحضر مقاتلين من ليبيا, لديه ثلاث سيارات ويمتلك مضادات دبابات, ذهب إلى ليبيا في بداية الأحداث, وهو الذي أحضر مقاتلين من الشيشان ومن تركمانستان. عمر: كيف كان يجلب المقاتلين؟ م. ت.: أعتقد بجوازات سفر نظامية, هؤلاء مجاهدون, أتوا للقتال في سبيل الله. عمر: هل كانوا متعصبين دينياً؟ م. ت: سكرجية, كانوا يشربون كثيراً, شربنا معهم العرق في اللاذقية, هذا هو جهاد هؤلاء. عمر: كيف بدأت الانتفاضة الأولى؟ م. ت: قام محمد عبد الله ومحمد أكجا بقتل عمال الغابات, هؤلاء هم من بدأ بالهجوم الأول في جبل التركمان وباعوا الجرافة التي استولوا عليها إلى تركيا. عندما حدث هذا الهجوم لم أكن قد صعدت إلى الجبل, الشخص الذي قاد تنفيذ الهجوم اسمه عبد الأمين, قُتل في جبل الأكراد. الشخص الأخطر بين هؤلاء كان سيلو أمين, كان يطلق النار على رؤوس الذين يلقي القبض عليهم فرداً فرداً, دون أدنى رحمة, كان يوجد على ذراعه وشم (الأسد), حفره بالسكين. وهو الذي ذبح سمير دوفجي, كان بين هؤلاء صلاح نجمان الذي يمتلك شفتين غليظتين وكنا نلقبه بأبو شفّة, لا يزال على قيد الحياة, هذا الشخص أيضاً كان من المشاركين في الهجوم. عادل أورلي كان سابقاً من الأصدقاء المقربين لي, درس هندسة إنشاءات في تركيا وعمل في ليبيا, لهذا السبب يعرف ليبيا جيداً, وعمل في تركيا في شركة اسمنت تدعى ERG للإنشاءات وهذا الشركة اليوم تقدم الدعم لهم. أعتقد أن أيهان هو من يشرف على هذه العلاقات. وفي يايلا داغ يوجد شخص يدعى أحمد رسول هو من يؤمن لهم المساعدات والمواد الغذائية, وهناك أيضاً دورموش, يعرفه أحمد قلافاظ جيداً, كان يرسل النساء باستمرار, الآن لم يعد يرد على الهواتف لأنه يخاف, كان يؤمّن النساء للمعارضين في الجبل, كان هيثم سيلو أكثر شخص يتصل به, إذا قلت لهم يوجد إمرأة سيأتون على الفور. عمر: كم شخصاً جمعوا بالنقود في المجموعة الأولى؟ م. ت: لم يشاركوا بالأحداث قبل أن يؤمنوا عائلاتهم, أمنوا عائلاتهم في البداية وبعد ذلك بدؤوا بالأحداث, في البداية خرجت 5000 شخص من سبعة قرى: هاوانلي, جامرلي, سراي, شادرلي, بالدرلي, كاراباجاك, مضرلي, كيبرلي.. وخرجت أيضاً أجابر (أسماء يطلقها تركمان سوريا على قراهم – المترجم) وبالرغم من بعدهم عن الحدود لم يتدخل الجيش أبداً, الأشخاص الذين ذكرتهم قتلوا الكثير من الموظفين في قرى التركمان حتى ساعي البريد. الجيش السوري لم يؤذي أحداً, دخل التركمان في اللعبة, الجيش السوري لا أقول لم يهجم وحسب بل إنه لم يُخرج أية دورية, فعناصر الشرطة في المشاهد التي رأيناها على سبيل المثال تم قتلهم عندما كانوا يقدمون المساعدة للذين جاؤوا من أجل إطفاء الحريق. بعد الهجوم على المخفر صار الناس يخافون من رد الدولة, جاؤوا إلى التركمان وقالوا لهم بأنهم سيقتلونكم وكان أيهان على رأس من يروّج لهذا الأمر, سعيد مصري, اسم والده أحمد كابورتاجي كان عندو 60 مقاتل, كان أحمد كارنجة وعادل وأيهان والدكتور محمد يديرون هذه الأعمال من منطقة يايلا داغ. بعد ذلك ترك عادل وايهان هذا العمل ولكنهم حتى ذلك الوقت كانوا من بين الذين يديرون الأعمال. وهؤلاء أيضاً من قتل التركمان وسرقهم, لقد سرقوا أبناء بلدهم سرقوا حتى الملابس الداخلية النسائية, وعلى سبيل المثال هناك عائلة تعرفت على أثاث منزلها عندما كانت تتسوق في يايلا داغ. قام أحد سكان القرية بتخبئة سبعة عناصر من الشرطة, جاء هيثم إلى بيت هذا الرجل لكنه لم يستطع الدخول وعندما حل الليل هرب هؤلاء الشرطة من القرية ونجوا بأنفسهم, وأنا أيضاً هرّبت شخصين من الطائفة العلوية كانوا قد ساعدوني في وقت سابق. قالا لي أطلق النار علينا واقتلنا أو ساعدنا على الهرب. فقمت بمساعدتهم رغم أنني أعلم ثمن ذلك. هم لم يذبحون فكيف لي أن أذبحهم؟ تم إلقاء القبض على جنديين من جنود الأسد, كانا مصابين, جاؤوا إلى المشفى وسألوا عنهم, نظروا إلى هوياتهما, كانا من سنة دمشق, سألوهما عن سبب تواجدهما بين جنود الأسد, حاول التركمان التدخل ولكن ذلك لم ينفعهما في شيء, قتلوهما في سريريهما. عادل هو من قتلهما.
ترجمة ميهاد غوكتاش لأوقات الشام
لينك الخبر الأصلي:
http://www.yurtgazetesi.com.tr/gundem/bir-oso-militanindan-kaninizi-donduracak-itiraflar-h44767.html
larbi
larbi
المراقب العام
المراقب العام

ذكر
عدد المساهمات : 32946
نقاط : 67999
تاريخ التسجيل : 04/05/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى