منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة
يرجي التكرم بتسجبل الدخول إذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الإنضمام إلي أسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك

إدارة المنتدي


منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دلائل جديدة على انخراط “حماس” بدعم الإرهابيين في سورية

اذهب الى الأسفل

  دلائل جديدة على انخراط “حماس” بدعم الإرهابيين في سورية Empty دلائل جديدة على انخراط “حماس” بدعم الإرهابيين في سورية

مُساهمة من طرف السهم الناري الأحد نوفمبر 24, 2013 7:21 pm



يزداد يوما بعد يوم عدد التقارير الإعلامية الغربية التي تعرض أسماء وشخصيات وهويات إرهابيين تسللوا إلى سورية للقتال إلى جانب المجموعات المسلحة فيها ودائما تكون تركيا بوابة العبور والتسلل إلى الداخل السوري بعدما حولت حكومة حزب العدالة والتنمية أراضيها إلى مقرات ومعسكرات لتجميع هؤلاء الإرهابيين المرتزقة الذين جرى تجنيدهم من أكثر من ثمانين دولة موثقة حتى الآن.
قناة “بي بي سي نيوز” سلطت الضوء مجددا على أحد أولئك الإرهابيين ويحمل الجنسية البريطانية الذين جرى تجنديهم تحت مسمى “الجهاد” من قبل جهات متطرفة تعتنق التكفير والتحريض قبل نقلهم عبر تركيا للمشاركة في العدوان المتواصل على الشعب السوري.
وذكرت القناة أن البريطاني من أصل بنغالي افتكار جامان والبالغ من العمر 23 عاما تحول إلى “جهادي” في سورية ضمن حرب أطلق عليها “الحرب المقدسة” رغم أنه عاش طفولة إنكليزية وعمل مع مجموعة تطوعية في فريق الدعوة بمدينة بورتسموث.
وسلطت القناة الضوء على عمليات التجنيد التي تقوم بها جهات متطرفة في بريطانيا مستهدفة شبانا صغارا تحت مسميات دينية ومحولة إياهم إلى مقاتلين غير نظاميين لاستغلالهم في حروب خارجية وهو ما ينطوي على أخطار كبيرة تهدد المجتمعات الأوروبية ذاتها في حال عاد هؤلاء إلى بلدانهم الأصلية بعد أن اشتركوا في أعمال القتل وكسبوا تجربة حربية.
وأجرت القناة لقاء عبر شبكة الإنترنت مع الإرهابي جامان حيث أعلن انضمامه إلى ما يسمى “دولة الإسلام في العراق والشام” التابعة لتنظيم القاعدة بهدف المشاركة في القتال الذي يفضى إلى إقامة “خلافة أو دولة إسلامية”.
وأقر الإرهابي جامان أنه ليس الوحيد الذي قدم إلى سورية بغية “فرض شرع الله” وهي العبارة التي يجري غسل أدمغة المرتزقة من خلالها لتجنيدهم بل هناك العديدون من جنسيات مختلفة جاؤوا وفق قوله من “أستراليا وفنلندا وإيطاليا ومن أصول أمريكية وبريطانية وعروق مختلطة”.
الإرهابي جامان لفت إلى أنه عبر إلى سورية للقتال فيها عن طريق تركيا بعدما فتحت حكومة رجب طيب أردوغان مطاراتها وموانئها أمام أفواج التكفيريين المعتنقين فكر القاعدة الإقصائي التدميري الممول خليجيا وهو ما يؤكد مرة أخرى أن أردوغان وفريقه غارق حتى أذنيه بدعم الإرهاب وأنه بات مسؤولا مباشرا ومشاركا فعليا في كل العمليات الإرهابية التي تحدث على الأرض السورية بما يترتب على ذلك من مسائلة ومحاسبة وفق القوانين الدولية.
وذكرت القناة البريطانية أن خمسة شبان من المنطقة ذاتها التي كان يعيش فيها الإرهابي جامان تبعوه إلى سورية بعد أن تركوا قبل رحيلهم رسائل لأسرهم بهذا الخصوص مبينة أن الشبان كانوا يلتقون في الجامع المحلي الموجود في بورتسموث.
وكانت القناة ذاتها أكدت أن أفرادا من حركة حماس وتنظيمات سلفية متطرفة في غزة تسللوا إلى سورية عبر تركيا لنفس الهدف وهو مشاركة الإرهابيين في حربهم التدميرية ضد الدولة السورية.
وقالت القناة في تقرير لها أمس: إن “قائدا ميدانيا في حماس هو محمد قنيطة غادر إلى سورية قبل عام لتدريب المقاتلين فيها وكذلك نضال العشي الذي قتل في سورية أيضا “مؤكدة أن “أحد الجهاديين الذين غادروا غزة إلى سورية هو فهد الهباش الذي كان ضابطا في شرطة حماس وترك زوجته وابنتيه وذهب للقتال في سورية ومن ثم قتل فيها”.
ونقلت القناة عن شقيق الإرهابي الهباش قوله “إن الوضع في غزة هادئ ولا توجد حرب مع إسرائيل ولذلك فإن أغلب الشبان فيها توجهوا إلى سورية” مشيرة إلى أن العشرات من مقاتلي التنظيمات السلفية الجهادية غادروا قطاع غزة في الأشهر الأخيرة وتسللوا إلى سورية عبر الأراضي التركية للقتال فيها ضد الدولة السورية.
وأضافت القناة “قبل أسابيع قليلة أقيم مجلس عزاء شمال غزة لطبيب أسنان معروف فيها هو وسام العطل الذي ترك عائلته ومرضاه وسافر بحثا عن فرصة عمل أفضل لكن أفراد عائلته فوجئوا بشريط مصور يظهر فيه العطل متزنرا بحزام ناسف قبل أيام من مقتله في سورية”.
وأشارت القناة إلى أن العطل ليس الوحيد الذي ترك غزة ليلتحق بركب جماعات مسلحة تقاتل في سورية إذ إن المصادر تشير إلى أن أكثر من 70 مقاتلا من غزة ينتمي معظمهم لتنظيمات سلفية جهادية سافروا إلى سورية ومنهم محمد الزعانين الذي فجر نفسه بحاجز للجيش السوري.
ونقلت القناة عن عائلة الزعانين قولها إنه “سافر للدراسة في تركيا بعد أدائه العمرة في مكة” فيما أشارت والدته إلى أنها تكلمت معه قبل مقتله.
وأشارت القناة إلى أسماء كثيرة لفلسطينيين من قطاع غزة يقاتلون في سورية أو قتلوا أو جرحوا فيها بدأت تصل إلى أهاليهم في القطاع موضحة كيفية انتقال هؤلاء الإرهابيين للقتال في سورية بأن غالبيتهم غادروا لأداء العمرة في السعودية ومنها انتقلوا لتركيا ومن ثم تسللوا إلى سورية.
ولفتت القناة في ختام تقريرها إلى أن أسئلة كبيرة باتت تطرح بين الأهالي في غزة حول كيفية انخراط أبنائهم بهذه السرعة في القتال بسورية وكيفية انضمامهم إلى جماعات معروفة فيها بغضون أسابيع قليلة بعد سفرهم!!.
السهم الناري
السهم الناري
المراقب العام
المراقب العام

ذكر
عدد المساهمات : 26761
نقاط : 63480
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
الموقع : الوطن العربي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة
» صحيفة تركية: المخابرات التركية مستمرة بدعم الإرهابيين في سورية بالسلاح
»  وزير الإعلام: إسقاط الطائرة الروسية من قبل تركيا انتهاك للسيادة السورية ويفضح الدور التركي بدعم الإرهابيين في سورية
»  الرئيس الأسد لوفد روسي: القضاء على الإرهاب يتطلب مواجهة الفكر التكفيري وممارسة ضغوط فعلية على الأطراف المتورطة بدعم الإرهابيين
»  تجهيز 32 حافلة لإخراج دفعة جديدة من الإرهابيين وعائلاتهم من ريفي حمص الشمالي وحماة الجنوبي
» بدعم من نظام أردوغان.. «التركستاني» يعلن إقامة «إمارة» في سورية!

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى