وصول أكثر من 200 عسكري يتبع للأمم المتحدة لتأمين المقرات التابعة له

وصول أكثر من 200 عسكري يتبع للأمم المتحدة لتأمين المقرات التابعة له ، وإجلاء موظفيهم في حال الضرورة

تقريرالبنك الدولي القدرة الاستعابية للاقتصادالليبي لن تتجاوز40مليار
بينما زيدان طلب 66مليار ويرد الزيادة وقبله الكيب86مليار
(((أين ذهبت هذه المليارات)))...؟!

القبعات الزرق وحدة وحدة سوف ينزلون في ليبيا

مجلس الأمن / فرع ليبيا / وكالة مكافحة الجرائم:::::::::::::

>>-- الأمم المتحدة تصوت على قرار حماية البعثة الدبلوماسية رغم أن الصراع بعيد عنها بالكامل والقرار لأرسال 250 جندي ولكن حقيقة الأمر يغطي أنزال حتى 500،000 جندي من الأمم المتحدة .

>>-- بريطانيا قد نضطر لفعل أشياء لن يرحب بها الشارع الليبي ولكن مصالحنا تعطلت والارهاب المسلح يزداد في العاصمة طرابلس وخارجين عن القانون يعطلون مصالح الدولة الليبية في المواني والحقول والمطارات .

>>-- بريطانيا وأمريكيا يصوتان لمشروع أنزال قوة دولية في ليبيا . ورفض روسيا والصين وأمتناع فرنسا .

>>-- الخارجية الليبية تتلقى خطاباً صريحا من كل من بريطانيا وأمريكيا يؤكدان على أن قرار للتدخل العسكري على الأرض بدأ يتشكل وأن الغرب لن يسمح للأسلاميين ولا المليشيات المسلحة بالبقاء .

>>-- وزارة الأستخبارات الخارجية البريطانية 3000 جندي ومجند سيتواجدون لحماية السفارة من المليشيات التي أقتحمت مقرها الواقع في برج طرابلس ويقصدون الزنتان طبعاً.

>>-- وزير الخارجية الأميريكي سنتعاون مع المملكة المتحدة البريطانية في أعادة الأمن والأستقرار الي ليبيا وسنحرص على أختفاء المسلحين بالقوة أن تطلب ذلك فسنفعل .

>>-- دول الأتحاد الاوروبي ترحب بقرار الأمم المتحدة لأرسال قوة عسكرية لحفظ الأمن وفرض القانون في ليبيا .

>>-- مقتل 2 من الزنتان رمياً من الطوابق العليا من برج طرابلس وأنبا أخرى تفيد بأنهما قتلا في مشادة كلامية بينهم وبين مجموعاتهم .

>>-- مقتل 4 من القوات الليبية في بنغازي غذراً على ايدي أرهابيين .

>>-- ضباط من الشرطة والجيش يرفضون فتح الحوار مع الارهابيين ، ويتهمون أعضاء من المؤتمر بالخيانة العظمى ، وضباط أخرين يتوعدون عدد من أعضاء المؤتمر بالقتل والأعدام جراء خيانة الجيش والشرطة في بنغازي .

>>-- عدد من ثوار طرابلس يتوعدون الأسلاميين المتواجدين في المؤتمر بالأعدام خلال هذا الأسبوع في ميدان الشهداء بطرابلس

>>>>>>>>>>>>>>>> وهذا حتى اللحظة