خاص من واشنطن: أميركا وحلفاؤها يدعمون خطة السعودية بتكثيف القتال بسوريا
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
خاص من واشنطن: أميركا وحلفاؤها يدعمون خطة السعودية بتكثيف القتال بسوريا
الولايات المتحدة الاميركية (آسيا) : تكثف الولايات المتحدة وحلفاؤها الاتصال المباشر مع الجماعات الإسلامية المسلحة الرئيسية التي تقاتل في سوريا بهدف محاربة تنظيم القاعدة في سوريا الذي عزز وجوده في سوريا بدعم من دول إقليمية في المنطقة.
ونقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” عن مسؤولين أميركيين قولهم إن السعودية التي تعتبر أبرز حلفاء أميركا التي تتعامل مباشرة مع الجماعات الإسلامية تمويلا وتسليحا ودعما استخباريا وعملياتيا تعمل حاليا على حشد هذه الجماعات في تشكيل واحد تحت اسم الجيش الإسلامي بقيادة زهران علوش بالرغم من المخاوف التي تبديها الحكومة الأميركية على قاعدة الخطر الذي تشكله هذه الجماعات في المستقبل في حال سقوط نظام حكم الرئيس السوري بشار الأسد.
غير أن هذه المخاوف لم تمنع الحكومة الأميركية وحلفاءها الغربيين من العمل مع السعودية لتعزيز ميليشيات زهران علوش المسلحة لمحاصرة وإضعاف نفوذ الجماعات المسلحة الأخرى المرتبطة مباشرة بتنظيم القاعدة مثل جبهة النصرة والدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش).
ويذكر أن جماعة الجيش الإسلامي الذي ترعاه وتموله السعودية ويتزعمه علوش قد أصبح جزءا من الجبهة الإسلامية التي أعلن عن تشكيلها في أواخر نوفمبر الماضي.
وقال مسؤول أميركي كبير إن صعود هذه الميليشيات حفزت حكومة الرئيس باراك أوباما بأن تسمح بقيام مبعوث أميركي كبير بالاجتماع مع الجماعات الإسلامية غير المدرجة على قائمة وزارة الخارجية للمنظمات الإرهابية.
وطبقا لما يقوله المسؤولون الأميركيون فإن الهدف الدبلوماسي هو إقناع بعض الجماعات الإسلامية بدعم مؤتمر جنيف-٢ لتسوية الأزمة السورية الذي اتفق على عقده يوم ٢٢ يناير من العام المقبل بدعوى أن المؤنمر قد لا يسفر عن أي نتيجة إيجابية أو اتفاق دائم في حال رفض هذه الجماعات تقديم الدعم للمؤتمر. وقال مسؤول أميركي إن الهدف من الاتصال المباشر “هو معرفة ما إذا كان هؤلاء الناس يستحقون إشراكهم في العملية الدبلوماسية “.
وقال دبلوماسيون انهم يحاولون تبديد شكوك الجماعات الاسلامية بأن محادثات جنيف هي الاستسلام للنظام، الذي وافق على الحضور في حين يرفض علنا الدعوات المطالبة بتخلي الرئيس بشار الأسد عن السلطة. ومع ذلك ، هناك فرصة لأن يرفض النظام التفاوض مع الجماعات الاسلامية التي يعتبرها جماعات من الإرهابيين. كما أن أهداف ميليشيات الجبهة الإسلامية تتناقض مع جدول أعمال الأطراف الرئيسية التي يفترض أن تشارك في مؤتمر جنيف والتي تسعى إلى إطار عمل “غير ديني” للحكومة المستقبلية في سوريا.
وكشف المسؤولون الأميركيون أن السعودية التي تعتبر الخصم اللدود الأول لسوريا وحلفائها وبشكل خاص إيران وحزب الله قد غيرت استراتيجيتها في العمل ضد حكم الرئيس الأسد، فبعد أن أنفقت نحو نصف مليار دولار على تمويل وتسليح الميلشيات المدعومة من الولايات المتحدة والتي تعمل تحت يافطة الجيش الحر وائتلاف المعارضة فإن المسؤولين السعوديين قالوا أنهم يقاتلون الآن على جبهتين: ضد النظام وضد حلفاء القاعدة الذين يتدفقون على ساحة القتال. وقال مسؤول أميركي إن رئيس الاستخبارات السعودية بندر بن سلطان الذي يشرف بشكل مباشر على إدارة وتمويل الحرب على سوريا قد تعهد في محادثات مع الأميركيين بقتل الرئيس الأسد والمتطرفين في صفوف المقاتلين غير أن من المعروف أن كافة الجماعات الإسلامية بما فيها ميليشيات زهران علوش توصف بالتطرف.
وقد انضمت الولايات المتحدة وحلفاء آخرين إلى جانب السعودية في تدريب قوة صغيرة من المتمردين في الجيش الحر، غير أن التمويل جاء من دول الخليج العربية الأخرى مثل قطر وكذلك من رعاة خليجيين ممولين للمنظمات الإرهابية المسلحة التي تقاتل في سوريا لإضعاف الجيش الحر وتهميشه بما يجعله غير ذي صلة.
وأعرب مسؤول في المعارضة السورية عن أمله في أن يتمكن التشكيل الجديد من الجماعات المسلحة التي ترعاها السعودية من دحر جبهة النصرة وداعش من شمال وشرق سوريا. وقال “لا يمكن أن يتم دون استمالتهم. إنه أمر مفهوم بالتأكيد لدى شركائنا في الخليج . والسؤال هو هل يستطيع صانعو السياسة الغربيين وتحديدا واشنطن أن يدركوا أن السبيل الوحيد للقتال ضد القاعدة هو العمل مع هذه الجماعات.”
وقال دبلوماسيون أميركيون إن الاتصالات المباشرة مع الجماعات الممولة من السعودية جاءت بعد أسابيع من المحادثات السرية التي هدفت إلى تعزيز دور هذه الجماعات. حيث التقى يوم ٣١ أوكتوبر الماضي
مجموعة من الميليشيات التي شكلت في نهاية المطاف الجبهة الإسلامية مع أعضاء كبار من الجيش الحر ووزير خارجية قطر لمدة يومين في استنبول بتركيا. وقدمت الميلشيات التي شاركت في تلك المحادثات سلسلة من المطالب : اجراء اصلاح شامل للمجلس العسكري الأعلى برئاسة الجنرال سليم إدريس التي جرى اتهامه بأنه لا يرسل ما يكفي من الأسلحة إلى الجماعات الإسلامية. كما طالبوا أيضا بنقل مقر المجلس من تركيا إلى الخطوط الأمامية في سوريا. وأخيرا تريد هذه الميلشيات الاجتماع مباشرة إلى مبعوثي مجموعة الـ ١١ التي عقدت في لندن التي تضم الولايات المتحدة و بريطانيا وفرنسا والسعودية و دول الخليج الأخرى.
غير أن طلبا واحد قد تحقق على الأقل وهو الاجتماع مع الدبلوماسيين الاجانب، حيث رتبت قطر بعد أسبوعين هذا اللقاء على مشارف العاصمة التركية أنقرة . وقال دبلوماسي أميركي إن عددا من قادة هذه المليشيات قد شارك في اللقاء بمن فيهم أحرار الشام ، صقور الشام وكتائب التوحيد.
وقد حاول دبلوماسيون غربيون خلال الاجتماع العمل على رأب الصدع بين الجماعات الاسلامية و الجنرال إدريس. وقال دبلوماسيون ممن شاركوا في الاجتماع أن لديهم تحفظات على بعض الجماعات المعنية. مشيرين إلى ما جاء في تقرير منظمة هيومن رايتس ووتش بأن احرار الشام قاتلت إلى جانب النصرة في هجوم ٤ أغسطس على طول الساحل السوري على البحر المتوسط الذي استهدف الأطفال والنساء.
وقال دبلوماسيون غربيون إن مشاركتهم مع الإسلاميين كانت تستهدف إبعاد الميليشيات القوية عن جبهة النصرة والجماعات الأخرى التابعة لتنظيم القاعدة . واضاف فبي معرض تبرير الاتصالات المباشرة “نعتقد أننا إذا لم نفعل شيئا فإن هذه الجماعات قد تذهب نحو مزيد من التطرف “.
ونقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” عن مسؤولين أميركيين قولهم إن السعودية التي تعتبر أبرز حلفاء أميركا التي تتعامل مباشرة مع الجماعات الإسلامية تمويلا وتسليحا ودعما استخباريا وعملياتيا تعمل حاليا على حشد هذه الجماعات في تشكيل واحد تحت اسم الجيش الإسلامي بقيادة زهران علوش بالرغم من المخاوف التي تبديها الحكومة الأميركية على قاعدة الخطر الذي تشكله هذه الجماعات في المستقبل في حال سقوط نظام حكم الرئيس السوري بشار الأسد.
غير أن هذه المخاوف لم تمنع الحكومة الأميركية وحلفاءها الغربيين من العمل مع السعودية لتعزيز ميليشيات زهران علوش المسلحة لمحاصرة وإضعاف نفوذ الجماعات المسلحة الأخرى المرتبطة مباشرة بتنظيم القاعدة مثل جبهة النصرة والدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش).
ويذكر أن جماعة الجيش الإسلامي الذي ترعاه وتموله السعودية ويتزعمه علوش قد أصبح جزءا من الجبهة الإسلامية التي أعلن عن تشكيلها في أواخر نوفمبر الماضي.
وقال مسؤول أميركي كبير إن صعود هذه الميليشيات حفزت حكومة الرئيس باراك أوباما بأن تسمح بقيام مبعوث أميركي كبير بالاجتماع مع الجماعات الإسلامية غير المدرجة على قائمة وزارة الخارجية للمنظمات الإرهابية.
وطبقا لما يقوله المسؤولون الأميركيون فإن الهدف الدبلوماسي هو إقناع بعض الجماعات الإسلامية بدعم مؤتمر جنيف-٢ لتسوية الأزمة السورية الذي اتفق على عقده يوم ٢٢ يناير من العام المقبل بدعوى أن المؤنمر قد لا يسفر عن أي نتيجة إيجابية أو اتفاق دائم في حال رفض هذه الجماعات تقديم الدعم للمؤتمر. وقال مسؤول أميركي إن الهدف من الاتصال المباشر “هو معرفة ما إذا كان هؤلاء الناس يستحقون إشراكهم في العملية الدبلوماسية “.
وقال دبلوماسيون انهم يحاولون تبديد شكوك الجماعات الاسلامية بأن محادثات جنيف هي الاستسلام للنظام، الذي وافق على الحضور في حين يرفض علنا الدعوات المطالبة بتخلي الرئيس بشار الأسد عن السلطة. ومع ذلك ، هناك فرصة لأن يرفض النظام التفاوض مع الجماعات الاسلامية التي يعتبرها جماعات من الإرهابيين. كما أن أهداف ميليشيات الجبهة الإسلامية تتناقض مع جدول أعمال الأطراف الرئيسية التي يفترض أن تشارك في مؤتمر جنيف والتي تسعى إلى إطار عمل “غير ديني” للحكومة المستقبلية في سوريا.
وكشف المسؤولون الأميركيون أن السعودية التي تعتبر الخصم اللدود الأول لسوريا وحلفائها وبشكل خاص إيران وحزب الله قد غيرت استراتيجيتها في العمل ضد حكم الرئيس الأسد، فبعد أن أنفقت نحو نصف مليار دولار على تمويل وتسليح الميلشيات المدعومة من الولايات المتحدة والتي تعمل تحت يافطة الجيش الحر وائتلاف المعارضة فإن المسؤولين السعوديين قالوا أنهم يقاتلون الآن على جبهتين: ضد النظام وضد حلفاء القاعدة الذين يتدفقون على ساحة القتال. وقال مسؤول أميركي إن رئيس الاستخبارات السعودية بندر بن سلطان الذي يشرف بشكل مباشر على إدارة وتمويل الحرب على سوريا قد تعهد في محادثات مع الأميركيين بقتل الرئيس الأسد والمتطرفين في صفوف المقاتلين غير أن من المعروف أن كافة الجماعات الإسلامية بما فيها ميليشيات زهران علوش توصف بالتطرف.
وقد انضمت الولايات المتحدة وحلفاء آخرين إلى جانب السعودية في تدريب قوة صغيرة من المتمردين في الجيش الحر، غير أن التمويل جاء من دول الخليج العربية الأخرى مثل قطر وكذلك من رعاة خليجيين ممولين للمنظمات الإرهابية المسلحة التي تقاتل في سوريا لإضعاف الجيش الحر وتهميشه بما يجعله غير ذي صلة.
وأعرب مسؤول في المعارضة السورية عن أمله في أن يتمكن التشكيل الجديد من الجماعات المسلحة التي ترعاها السعودية من دحر جبهة النصرة وداعش من شمال وشرق سوريا. وقال “لا يمكن أن يتم دون استمالتهم. إنه أمر مفهوم بالتأكيد لدى شركائنا في الخليج . والسؤال هو هل يستطيع صانعو السياسة الغربيين وتحديدا واشنطن أن يدركوا أن السبيل الوحيد للقتال ضد القاعدة هو العمل مع هذه الجماعات.”
وقال دبلوماسيون أميركيون إن الاتصالات المباشرة مع الجماعات الممولة من السعودية جاءت بعد أسابيع من المحادثات السرية التي هدفت إلى تعزيز دور هذه الجماعات. حيث التقى يوم ٣١ أوكتوبر الماضي
مجموعة من الميليشيات التي شكلت في نهاية المطاف الجبهة الإسلامية مع أعضاء كبار من الجيش الحر ووزير خارجية قطر لمدة يومين في استنبول بتركيا. وقدمت الميلشيات التي شاركت في تلك المحادثات سلسلة من المطالب : اجراء اصلاح شامل للمجلس العسكري الأعلى برئاسة الجنرال سليم إدريس التي جرى اتهامه بأنه لا يرسل ما يكفي من الأسلحة إلى الجماعات الإسلامية. كما طالبوا أيضا بنقل مقر المجلس من تركيا إلى الخطوط الأمامية في سوريا. وأخيرا تريد هذه الميلشيات الاجتماع مباشرة إلى مبعوثي مجموعة الـ ١١ التي عقدت في لندن التي تضم الولايات المتحدة و بريطانيا وفرنسا والسعودية و دول الخليج الأخرى.
غير أن طلبا واحد قد تحقق على الأقل وهو الاجتماع مع الدبلوماسيين الاجانب، حيث رتبت قطر بعد أسبوعين هذا اللقاء على مشارف العاصمة التركية أنقرة . وقال دبلوماسي أميركي إن عددا من قادة هذه المليشيات قد شارك في اللقاء بمن فيهم أحرار الشام ، صقور الشام وكتائب التوحيد.
وقد حاول دبلوماسيون غربيون خلال الاجتماع العمل على رأب الصدع بين الجماعات الاسلامية و الجنرال إدريس. وقال دبلوماسيون ممن شاركوا في الاجتماع أن لديهم تحفظات على بعض الجماعات المعنية. مشيرين إلى ما جاء في تقرير منظمة هيومن رايتس ووتش بأن احرار الشام قاتلت إلى جانب النصرة في هجوم ٤ أغسطس على طول الساحل السوري على البحر المتوسط الذي استهدف الأطفال والنساء.
وقال دبلوماسيون غربيون إن مشاركتهم مع الإسلاميين كانت تستهدف إبعاد الميليشيات القوية عن جبهة النصرة والجماعات الأخرى التابعة لتنظيم القاعدة . واضاف فبي معرض تبرير الاتصالات المباشرة “نعتقد أننا إذا لم نفعل شيئا فإن هذه الجماعات قد تذهب نحو مزيد من التطرف “.
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32946
نقاط : 67999
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
مواضيع مماثلة
» المعلم للميادين: أميركا وحلفاؤها يريدون استبدال داعش بداعش اخرى
» واشنطن وحلفاؤها يدعون قوات ليبية موالية لحفتر للانسحاب من الموانئ النفطية
» الاندبندنت : السعودية وحلفاءها يدعمون اشعال حرب طائفية بين السنة والشيعة
» “ديلي تلغراف”: إزدياد عدد شباب حزب الله الذين يطالبون بالذهاب و القتال بسوريا
» بعد أن قضت أميركا على قطر تتجه إلى السعودية التي تبدو أكثر انصياعاً
» واشنطن وحلفاؤها يدعون قوات ليبية موالية لحفتر للانسحاب من الموانئ النفطية
» الاندبندنت : السعودية وحلفاءها يدعمون اشعال حرب طائفية بين السنة والشيعة
» “ديلي تلغراف”: إزدياد عدد شباب حزب الله الذين يطالبون بالذهاب و القتال بسوريا
» بعد أن قضت أميركا على قطر تتجه إلى السعودية التي تبدو أكثر انصياعاً
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:32 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة سجلات الأعمال الإحصائية للبلدان العربية|قطاع التامين:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:31 pm من طرف ايمان محمد
» دورة إدارة وبرمجة وتخطيط وجدولة وضبط المشاريع بإستخدام الحاسب الالي MS Project و بريمافيرا:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:23 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تخطيط وتطبيق مكاتب إدارة المشاريع والتحضير لشهادة مدير مشاريع محترف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:19 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة إتصالات ومخاطر وتوريدات المشاريع|إدارة المشاريع:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:16 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة تطبيقات الحوكمة فى القطاع المصرفى Governance|البنوك والمالية:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:07 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة مبادىء وإعداد القوائم المالية فى القطاع المصرفى|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:04 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة إدارة وتحصيل الإشتراكات التأمينية|البنوك قطاع المصارف:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 3:02 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة استراتيجيات وتقنيات اعداد وادارة العقود والحد من المخاطر المالية والقانونيةالقانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:57 pm من طرف ايمان محمد
» دورات تدريبية:دورة الأســـس الفنيـــة لصياغــــة عقـــود المقـــاولات الإنشائيـــــة|القانون والعقود:مركزITR
الأحد نوفمبر 03, 2024 2:54 pm من طرف ايمان محمد