ثلاثة سيناريوهات تنتظر سوريا.. و أصوات غربية تطالب بكبح النظام السعودي
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
ثلاثة سيناريوهات تنتظر سوريا.. و أصوات غربية تطالب بكبح النظام السعودي
أحمد زين الدين
الأميركي جون الترمان، الذي انضم إلى “مركز الدراسات الدولية والاستراتيجية” في واشنطن عام 2002، حيث تولّى منصب مدير برنامج الشرق الأوسط، وسبق له العمل لدى إدارة التخطيط في وزارة الخارجية الأميركية، وعمل مساعداً لنائب وزير الخارجية لشؤون الشرق الأوسط، كما كان يعمل باحثاً في “معهد السلام الدولي” و”معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى” في واشنطن، يسخر من أولئك الذي يريدون تحرير سورية من الديكتاتورية، متسائلاً عن الديكتاتورية الأخرى التي ستحل في سورية، وكأنه يقول إن هؤلاء البدلاء يريدون ذلك بالقتل والسحل والدم، لأن ثمة قبائل من القرون الوسطى تريد تفعيل ثقافة قرون غابرة.. ويخلص إلى نتيجة بالسؤال: المسألة ببساطة باتت واضحة تماماً، من يضع يده على سورية؟ كأنه يعني بذلك أن المطلوب أن يبقى العرب في قاع الأزمنة.
والسؤال هنا: هل بدأ هذا الغرب المتوحش والمتصهين يفهم معنى وضع كل خبراته ودعمه وقدراته في خدمة تلك القبائل القادمة إلى بلاد الأمويين من عصور الأزمنة المتخلفة؟
الجنرال الأميركي مايكل هايدن الذي عمل مديراً للوكالة الوطنية للاستخبارات ثم مديراً لوكالة الاستخبارات المركزية “C.I.A”، رأى أن سورية أمام ثلاثة خيارات:
أولها: تفتيت سورية.
ثانيها: انفجار المنطقة وظهور خرائط تطلق العنان للفوضى الأيديولوجية.
ثالثها: بقاء الرئيس الأسد.
وإذا كان “هايدن” قد رأى في الخيارين الأولين سيناريو لما اعتبره حرب المئة عام، وحتى الألف عام التي لا يمكن لأحد أن يتصور إلى أين ستصل، حسمها بأن بقاء الأسد هو الخيار الأفضل ليس لسورية وحسب، إنما للمنطقة برمتها والعالم.
وبرأي كثير من مراكز الدراسات العالمية والخبراء أن ثمة هذياناً أميركياً بدأ مؤخراً، لا بل ثمة ضياع، بعد أن تحول مسلحو المعارضات في سورية إلى عصابات تتقاتل وتتنافس على الغنائم والثروات والفتاوى.
هناك حرب أو حروب بين “داعش” و”النصرة”، وهناك حروب وتصفيات بين هاتين المنظمتين وما يسمى “الجيش الحر”، الذي تحلل وصار قادته يفتشون عن ملاذ آمن لهم في عواصم الدنيا.. هكذا، واضح تماماً أن “داعش” و”النصرة” سيكونان خارج “جنيف – 2″.
ما يسمى “الائتلاف الوطني” بات بلا قيمة بعد زوال “الجيش الحر”، ليتقدم بدلاً منه البديل السعودي بقيادة زهران علوش على رأس ما تسمى “الجبهة الإسلامية”، وهو ما اعتبرته الأطراف الأخرى محاولة سعودية لفرض علوش مفاوضاً ومحاوراً في جنيف، فأمدته كما تؤكد المعلومات بأكثر من ألفي ضابط وعنصر من الجيش السعودي، وبأكثر من ألف عنصر من المخابرات السعودية، ليس من أجل مد علوش بالقوة وحسب، بل محاولة منها لتطمين واشنطن أن زهران علوش و”الجبهة الإسلامية” تحت السيطرة، لكن هل سيُكتب لهذه المحاولة النجاح؟
لقد خرج معاذ الخطيب وأحمد الجربا منذ أسابيع من المعادلة، وقريباً جداً سيخرج الجيش العربي السوري زهران علوش بالقوة، لأن معركتيْ عدرا العمالية ويبرود ستحسمان مصير رجل السعودية وامتدادات مملكة الرمال.
بيد أن السؤال الآخر الذي يُطرح هنا: هل يدري الغرب أن رجل السعودية زهران علوش ارتكب أفظع المجازر بحق الإنسانية في عدرا، وأنه وعناصره الذين ارتكبوا هذه المجازر كانوا يحملون لوائح بما سمّوه “السُّنة الضالين” والكفار من الطوائف الأخرى لنحرهم؟!
يبدو أن الأميركيين ملوا من الغطرسة السعودية، وهذا ما تلقفه الكيان الصهيوني، الذي مد يد العون والمساعدة للعائلة الحاكمة في نجد والحجاز، فتعددت اللقاءات بين الطرفين، وبعد لقاء بندر بن سلطان بنيامين نتينياهو وفرنسوا هولاند في تل أبيب، كان لقاء بين السفير السعودي السابق في واشنطن ورئيس الاستخبارات السابق تركي الفيصل مع نظيره الصهيوني الذي شغل نفس المنصبين في الكيان الصهيوني؛ ايتمار رابينوفيتش، في مونت كارلو، والذي وصفته الإذاعة العبرية بـ”التاريخي”.
ويقال إن هذا الاجتماع شكل غرفة عمليات مشتركة لمتابعة التطورات والتأثير بها، وبعض المراقبين لا يفصلون التطورات التي حصلت في لبنان مؤخراً عن مجريات هذا الاجتماع، خصوصاً لجهة استهداف الجيش اللبناني في صيدا، ومتفجرة صبوبا غربي اللبوة في البقاع الشمالي، وصولاً إلى تطورات رأس الناقورة.
ويلفت المراقبون هنا إلى أن واشنطن تحاول أن تعطي فترة سماح للجنون السعودي، وتجلّى ذلك في حديث الناطقة باسم الخارجية الأميركية ماري هارف قبل أيام، حيث رحّبت بما تسمى “الجبهة الإسلامية” ووصفها بالمعتدلة.
وكان قد سبق هذا الموقف اتصالات جرت بين السفير الأميركي السابق في دمشق الإرهابي روبرت فورد، وزهران علوش، وقياديين من هذه الجبهة التي ابتعلت “الجش الحر”، وصار عناصره وكتائبه ينتظرون فرصة عفو رئاسي سوري آخر ليعودوا إلى حضن سورية وجيشها.
بأي حال، ثمة معلومات كثيرة حول لقاءات حساسة يشارك فيها مسؤولون عسكريون واستخباراتيون ودبلوماسيون لبلورة تصوّر ما للحل في سورية قبل انعقاد مؤتمر “جنيف – 2″ المقرر مبدئياً في 22 كانون الثاني المقبل، والحقائق هنا تقول:
- الأميركيون مرتبكون وضائعون، ولا يعرفون كيف يستقرون على رأي أو موقف.
- الأعراب بلا عافية ولا وزن، ولا حول لهم ولا قوة، فهم أكثر من ضائعين وتائهين.. وربما صاروا مع جامعتهم العربية خارج التاريخ.. والتداول.
- “الجبهة الإسلامية” السعودية بقيادة زهران علوش ترتكب المزيد من الجرائم بحق الإنسانية، والتي تضاف إلى جرائم أخواتها في “داعش” و”النصرة” وغيرهما..
مقابل ذلك، ثمة موقف روسي صلب يعتبر التخلي عن دمشق كالتخلي عن بطرس برغ.. أين العرب؟ إنهم ذاهبون إلى النسيان!
ولنلاحظ أن ثمة أصواتاً عديدة بدأت تخرج في عواصم الغرب، خصوصاً في واشنطن، بضرورة تهذيب النظام السعودي، صحيح أن معظم هذه الأصوات ليست ذات ثقل في التأثير في السياسة الخارجية الأميركية، لكنها أصوات محترمة بسبب مواقعها الأكاديمية الجامعية، وقد تترك بصمات وتأثيرات في الفترة القريبة المقبلة، لأنه لم يعد جائزاً من وجهة نظر هؤلاء الأكاديميين أن تبقى عائلة تتحكم بمصير بلد، أو شعب، أو منطقة تتحرك بالطائرات الخاصة وبكل وسائل الرفاهية، لكنها ما تزال مقتنعة أن المستقبل ترسمه عقلية الكهوف والعصور الحجرية.
الأميركي جون الترمان، الذي انضم إلى “مركز الدراسات الدولية والاستراتيجية” في واشنطن عام 2002، حيث تولّى منصب مدير برنامج الشرق الأوسط، وسبق له العمل لدى إدارة التخطيط في وزارة الخارجية الأميركية، وعمل مساعداً لنائب وزير الخارجية لشؤون الشرق الأوسط، كما كان يعمل باحثاً في “معهد السلام الدولي” و”معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى” في واشنطن، يسخر من أولئك الذي يريدون تحرير سورية من الديكتاتورية، متسائلاً عن الديكتاتورية الأخرى التي ستحل في سورية، وكأنه يقول إن هؤلاء البدلاء يريدون ذلك بالقتل والسحل والدم، لأن ثمة قبائل من القرون الوسطى تريد تفعيل ثقافة قرون غابرة.. ويخلص إلى نتيجة بالسؤال: المسألة ببساطة باتت واضحة تماماً، من يضع يده على سورية؟ كأنه يعني بذلك أن المطلوب أن يبقى العرب في قاع الأزمنة.
والسؤال هنا: هل بدأ هذا الغرب المتوحش والمتصهين يفهم معنى وضع كل خبراته ودعمه وقدراته في خدمة تلك القبائل القادمة إلى بلاد الأمويين من عصور الأزمنة المتخلفة؟
الجنرال الأميركي مايكل هايدن الذي عمل مديراً للوكالة الوطنية للاستخبارات ثم مديراً لوكالة الاستخبارات المركزية “C.I.A”، رأى أن سورية أمام ثلاثة خيارات:
أولها: تفتيت سورية.
ثانيها: انفجار المنطقة وظهور خرائط تطلق العنان للفوضى الأيديولوجية.
ثالثها: بقاء الرئيس الأسد.
وإذا كان “هايدن” قد رأى في الخيارين الأولين سيناريو لما اعتبره حرب المئة عام، وحتى الألف عام التي لا يمكن لأحد أن يتصور إلى أين ستصل، حسمها بأن بقاء الأسد هو الخيار الأفضل ليس لسورية وحسب، إنما للمنطقة برمتها والعالم.
وبرأي كثير من مراكز الدراسات العالمية والخبراء أن ثمة هذياناً أميركياً بدأ مؤخراً، لا بل ثمة ضياع، بعد أن تحول مسلحو المعارضات في سورية إلى عصابات تتقاتل وتتنافس على الغنائم والثروات والفتاوى.
هناك حرب أو حروب بين “داعش” و”النصرة”، وهناك حروب وتصفيات بين هاتين المنظمتين وما يسمى “الجيش الحر”، الذي تحلل وصار قادته يفتشون عن ملاذ آمن لهم في عواصم الدنيا.. هكذا، واضح تماماً أن “داعش” و”النصرة” سيكونان خارج “جنيف – 2″.
ما يسمى “الائتلاف الوطني” بات بلا قيمة بعد زوال “الجيش الحر”، ليتقدم بدلاً منه البديل السعودي بقيادة زهران علوش على رأس ما تسمى “الجبهة الإسلامية”، وهو ما اعتبرته الأطراف الأخرى محاولة سعودية لفرض علوش مفاوضاً ومحاوراً في جنيف، فأمدته كما تؤكد المعلومات بأكثر من ألفي ضابط وعنصر من الجيش السعودي، وبأكثر من ألف عنصر من المخابرات السعودية، ليس من أجل مد علوش بالقوة وحسب، بل محاولة منها لتطمين واشنطن أن زهران علوش و”الجبهة الإسلامية” تحت السيطرة، لكن هل سيُكتب لهذه المحاولة النجاح؟
لقد خرج معاذ الخطيب وأحمد الجربا منذ أسابيع من المعادلة، وقريباً جداً سيخرج الجيش العربي السوري زهران علوش بالقوة، لأن معركتيْ عدرا العمالية ويبرود ستحسمان مصير رجل السعودية وامتدادات مملكة الرمال.
بيد أن السؤال الآخر الذي يُطرح هنا: هل يدري الغرب أن رجل السعودية زهران علوش ارتكب أفظع المجازر بحق الإنسانية في عدرا، وأنه وعناصره الذين ارتكبوا هذه المجازر كانوا يحملون لوائح بما سمّوه “السُّنة الضالين” والكفار من الطوائف الأخرى لنحرهم؟!
يبدو أن الأميركيين ملوا من الغطرسة السعودية، وهذا ما تلقفه الكيان الصهيوني، الذي مد يد العون والمساعدة للعائلة الحاكمة في نجد والحجاز، فتعددت اللقاءات بين الطرفين، وبعد لقاء بندر بن سلطان بنيامين نتينياهو وفرنسوا هولاند في تل أبيب، كان لقاء بين السفير السعودي السابق في واشنطن ورئيس الاستخبارات السابق تركي الفيصل مع نظيره الصهيوني الذي شغل نفس المنصبين في الكيان الصهيوني؛ ايتمار رابينوفيتش، في مونت كارلو، والذي وصفته الإذاعة العبرية بـ”التاريخي”.
ويقال إن هذا الاجتماع شكل غرفة عمليات مشتركة لمتابعة التطورات والتأثير بها، وبعض المراقبين لا يفصلون التطورات التي حصلت في لبنان مؤخراً عن مجريات هذا الاجتماع، خصوصاً لجهة استهداف الجيش اللبناني في صيدا، ومتفجرة صبوبا غربي اللبوة في البقاع الشمالي، وصولاً إلى تطورات رأس الناقورة.
ويلفت المراقبون هنا إلى أن واشنطن تحاول أن تعطي فترة سماح للجنون السعودي، وتجلّى ذلك في حديث الناطقة باسم الخارجية الأميركية ماري هارف قبل أيام، حيث رحّبت بما تسمى “الجبهة الإسلامية” ووصفها بالمعتدلة.
وكان قد سبق هذا الموقف اتصالات جرت بين السفير الأميركي السابق في دمشق الإرهابي روبرت فورد، وزهران علوش، وقياديين من هذه الجبهة التي ابتعلت “الجش الحر”، وصار عناصره وكتائبه ينتظرون فرصة عفو رئاسي سوري آخر ليعودوا إلى حضن سورية وجيشها.
بأي حال، ثمة معلومات كثيرة حول لقاءات حساسة يشارك فيها مسؤولون عسكريون واستخباراتيون ودبلوماسيون لبلورة تصوّر ما للحل في سورية قبل انعقاد مؤتمر “جنيف – 2″ المقرر مبدئياً في 22 كانون الثاني المقبل، والحقائق هنا تقول:
- الأميركيون مرتبكون وضائعون، ولا يعرفون كيف يستقرون على رأي أو موقف.
- الأعراب بلا عافية ولا وزن، ولا حول لهم ولا قوة، فهم أكثر من ضائعين وتائهين.. وربما صاروا مع جامعتهم العربية خارج التاريخ.. والتداول.
- “الجبهة الإسلامية” السعودية بقيادة زهران علوش ترتكب المزيد من الجرائم بحق الإنسانية، والتي تضاف إلى جرائم أخواتها في “داعش” و”النصرة” وغيرهما..
مقابل ذلك، ثمة موقف روسي صلب يعتبر التخلي عن دمشق كالتخلي عن بطرس برغ.. أين العرب؟ إنهم ذاهبون إلى النسيان!
ولنلاحظ أن ثمة أصواتاً عديدة بدأت تخرج في عواصم الغرب، خصوصاً في واشنطن، بضرورة تهذيب النظام السعودي، صحيح أن معظم هذه الأصوات ليست ذات ثقل في التأثير في السياسة الخارجية الأميركية، لكنها أصوات محترمة بسبب مواقعها الأكاديمية الجامعية، وقد تترك بصمات وتأثيرات في الفترة القريبة المقبلة، لأنه لم يعد جائزاً من وجهة نظر هؤلاء الأكاديميين أن تبقى عائلة تتحكم بمصير بلد، أو شعب، أو منطقة تتحرك بالطائرات الخاصة وبكل وسائل الرفاهية، لكنها ما تزال مقتنعة أن المستقبل ترسمه عقلية الكهوف والعصور الحجرية.
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32999
نقاط : 68136
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
مواضيع مماثلة
» تقارير استخبارية غربية تتوقع سقوط النظام السعودي خلال العام 2014
» ثلاثة سيناريوهات قتالية.. هكذا سيُواجهه حزب الله الإسرائيليّين!
» ثلاثة سيناريوهات لاندلاع الحرب
» ثلاثة سيناريوهات لأوباما بوجه الكونغرس
» مدير سابق لـ”سي آي ايه”: انتصار الاسد سيكون “الافضل بين ثلاثة سيناريوهات مرعبه”
» ثلاثة سيناريوهات قتالية.. هكذا سيُواجهه حزب الله الإسرائيليّين!
» ثلاثة سيناريوهات لاندلاع الحرب
» ثلاثة سيناريوهات لأوباما بوجه الكونغرس
» مدير سابق لـ”سي آي ايه”: انتصار الاسد سيكون “الافضل بين ثلاثة سيناريوهات مرعبه”
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 9:34 pm من طرف larbi
» نكبة بلد المشاعر
أمس في 4:41 pm من طرف عبد الله ضراب
» صلاح الدين الايوبي
الخميس نوفمبر 21, 2024 10:36 pm من طرف larbi
» جنائية الدولية تصدر أمري اعتقال ضد نتنياهو وغالانت
الخميس نوفمبر 21, 2024 4:06 pm من طرف larbi
» الى فرسان اليمن
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:52 pm من طرف larbi
» كلمة مندوب الجزائر في مجلس الأمن بعد الفيتو الأميركي ضد قرار وقف الحرب على غزة
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:34 pm من طرف larbi
» كلمة الأمين العام لحزب الله اللبناني نعيم قاسم
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:32 pm من طرف larbi
» مقتل جندي و إصابة 11 جنديا إسرائيليا في معارك جنوب لبنان
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 7:00 pm من طرف larbi
» مقتل جندي إسرائيلي و جرحى من لواء غولاني بمعارك جنوب لبنان
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:48 pm من طرف larbi
» بيان المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع بشأن استهداف سفينة في البحر الأحمر
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:37 pm من طرف larbi