يا اوغاد نحن دولة القانون و النظام

اولاد الحرام من ال فبراير و مرتزقة الناتوا و العائدون على اساس انهم ليبيين و ما هم كذلك و من تسامحة معهم الدولة على اساس الجماهيرية ارض كل العرب و منحوا الجنسية الليبية ليكون التكامل العربي فى الجماهيرية الفكر الوحدوي للقائد اطال الله فى عمره .
رغم كل ما جري اثناء النكبة بما يسمي وهم فبراير الملعونة ها نحن نستعد لااسترداد الجماهيرية رغم انف العملاء و الخونة .
لااننا دولة القانون و ذلك بالتجربة خلال 42 عام من الاستقرار و النموا و تحسين دخل الفرد الليبي بعد ما ان كان مقهور ذليل تحت القواعد الاجنبية ابان الحكم المتعفن الملكي و تبيعاته و اجندته الاستعمارية الخانعة.
وهنا وفى اشارة الى ما تطاولتم به فى بداية فورتكم بأن دولة الجماهير دولة اللانظام صحيح نعترف بذلك خلال العقد الاخير اختل النظام و السبب واضح اليوم للعامة لاانكم تعليتم سدت القضاء و المناصب الحساسة و تلعبتم بالنظام و اليوم قد استفاق الليبيون من مؤامرتكم الخسيسة و ها قد جاء الدور من جديد لااستعادة النظام الذي يرجوه المواطن الليبي ونحن على موعد قريب جدا لذلك ليتم بالنظام تطبيق الاحكام عليكم و ايداعكم السجون للتخلص منكم لاانكم اللانظام و سبب دمار النظام لنا موعد قريب جداً .

كل يوم يمر سيزداد الخناق على من باعوا الوطن و حتى حلفائهم يخنقونهم معنا بعد كشف حقيقتهم و دون الاستعانة بهم لان الله معنا يسخر من يشاء لمحق الظلم و الظلمة و من كان يناصركم بالامس فى مرتبت الظالم سيلقي حسابه لامحالة و لكن لله شئون .