بندر وجها لوجه مع القيصر بوتين
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
بندر وجها لوجه مع القيصر بوتين
نضال نعيسة
ما رشح من زيارة بندر في أغسطس/آب الماضي، أن “أمير الجهاد”، تعهد، في تهديد مبطن، للقيصر بوتين بضمان سلامة وسلاسة الألعاب الأولمبية في سوتشي الروسية، جنوب روسيا الاتحادية، في شباط فبراير القادم، وقد ألمح لسيطرته على الجماعات “الشيشانية” الإرهابية التي تأتمر بإمرته، فيما لو تخلى الرئيس بوتين عن دعم الرئيس بشار الأسد، مضيفاً على ذلك صفقة “رشوة” شراء أسلحة روسية للمملكة السعودية بقيمة 15 مليار دولار كـ”عربون” ودفعة أولى لقاء تخلي “القيصر” عن دعم الرئيس السوري الدكتور بشار الأسد.
من المعلوم تماماً أن أحلام ورشاوى بندر جوبهت بالتحفظ، إن لم نقل بالرفض المطلق الروسي، الذي يعتبر سوريا رئة روسيا الإستراتيجية ومتنفسها للعالم، ومنفذها للمياه الدافئة، حلم القياصرة الروس الأثير، من أيام كاترين الأولى. تعثر بندر في مشروعه التدميري والتخريبي والذي لن يقدر له النجاح من دون تجاوز العقبة الروسية الكأداء التي تقف حائلاً في وجه إنجاز المشروع بضم “ولاية” سورية لدولة الخلافة الوهابية التي اكتسبت بفعل “ربيع العرب” أعضاء و”ولايات” جديدة، باتت تحكم من قبل أمراء الوهابية في الدرعية.
وتبين مع مرور الوقت أن الثبات و”العناد” الروسي ليس مزاجياً، قدر ما هو استراتيجياً، ولا يمكن زحزحته، بحال، والأمر يشكل قضية حياة أو موت للروس، وللقيصر بوتين الطامح لإعادة روسيا إلى أيام مجدها وعزّها، يوم كان مديراً للـ”كي.جي.بي КГБ ” ، أو لجنة أمن الدولة، والذي صرّح في أكثر من مناسبة، أن أمن موسكو، من أمن دمشق.
بندر الخائب والخاسر على الأرض السورية، و”غزواته” الدمشقية المتكررة ردت على أعقابها، ويبدو أنه لن يفلح في إحداث أي تغيير على الأرض أو في موازين القوى، أراد أن يذهب للآخر، ويلعبها “صولد” مع الروس. وللأمانة، والتاريخ، فقد لا يكون أمير الجهاد الوهابي هو من أعطى مباشرة أمر الهجوم وتفجير محطات فولغاغراد الروسية، وقتل مسافرين وأبرياء، أطفال، وشيوخ ونساء، يوم الجمعة الفائت، مستنسخاً بصمات القاعدة في غير مكان، لكن، وبالقطع، من فجــّر، وموّل، وجهــّز، والانتحاريون هم من خلايا بندر، وجيش “القاعدة الدولي”، الذي يأتمر بإمرة آل سعود، ويوفرون له كل أسباب الدعم، ومن هنا، فآل سعود، و”مدير الإرهاب التنفيذي”، بندر، هم المسؤولون، بشكل أو بآخر، عن تفجيرات فولغاغراد، والدماء التي أريقت هناك، والتي تحمل بصمات وتوقيع “جهاديي” هي ضحايا أخرى للقاعديين الذين ينفذون ويتبنون الاستراتيجية والأجندة الإرهابية السعودية، كما هو الحال في شوارع المدن السورية، والمصرية، واليمنية، واللبنانية، والعراقية…إلخ.
لا يوجد اليوم “إرهاب” في العالم قاطبة، خارج عن سيطرة وإرادة وتوجيه ودعم وتمويل آل سعود، وقد كشفت الكثير من برقيات ويكيليكس وتقارير أخرى عن حجم ومدى السيطرة السعودية على منابع وخلايا الإرهاب العالمي الموزع في قارات العالم الخمس، وقد قالت إحدى البرقيات حرفياً: “متبرعون من السعودية هم الداعمون الرئيسيون للجماعات الإرهابية مثل القاعدة وطالبان و”لشكر طيبة” (أو عسكر طيبة أي المدينة المنورة). وفي إحداها أيضاً: “دول أخرى عربية قيل أنها مصدر تمويل هي الإمارات وقطر والكويت”. وفي برقية عن تمويل الإرهاب إلى سفارات الولايات المتحدة ترجع إلى عام 2009 سربها موقع “ويكيليكس”، قالت وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون: “إن مانحين في السعودية يشكلون أكثر المصادر أهمية لتمويل المجموعات الإرهابية في أنحاء العالم”. فيما عبرت “الإندبندت” مؤخراً عن هذا الواقع الذي لم يعد بالإمكان إخفاؤه، وتحت عنوان عريض: “آل سعود أسسوا مجموعات إرهابية في المنطقة وحافظوا عليها لأكثر من 30 عاماً.” فيما خلص تقرير للاستخبارات المركزية الأمريكية C.I.A حول هجمات الحادي عشر من أيلول عام 2001 إلى أن تنظيم “القاعدة” الإرهابي اعتمد على مجموعة أساسية من الوسطاء الذين جمعوا أموالاً من مانحين عدة وكذلك على جامعي تبرعات آخرين في دول الخليج وخاصة السعودية.
وأن تضرب القاعدة في الخواصر الروسية، فهذا تجاوز لكل الخيوط الحمر، وانتهاك لقانون لعبة الأمم في سوريا، وتغيير لقواعد الاشتباك المسموح بها، والتي رضي بها الروس حتى اللحظة طالما أنها لا تمس أمنهم مباشرة، رغم إدراكهم لخطورتها عليه على المدى البعيد، فهل سيتمكن “أمير الجهاد” على تحمل تبعات هذا التطور الدراماتيكي الخطير؟ الجواب متروك للقادم من الأيام.
وهذا التطور الخطير والمثير يضع، حكماً، الأمير بندر، قائد “الثورات” العربية، و”أدميرال” جيش القاعدة الدولي، في مواجهة مباشرة مع القيصر الروسي بوتين، ربما “دغدغة”، واختباراً، لمعرفة طبيعة الرد الروسي فيما لو أعلنت القاعدة حرباً شاملة على الروس الذين أحبطوا مسار “ثورات” بندر في سوريا. وإذا كنا حتى الآن قد خبرنا وعرفنا آليات وأدوات وبصمات القاعدة، فمن الصعب حتى اللحظة التكهن بحجم ومدى وكيفية الرد الروسي على هذا التطور الخطير، إلا أنه يمكن القول، وبجزم وحسم، إن المواجهة الروسية السعودية، قد بدأت بشكل أو بآخر من جبهة “فولغاغراد”.
تلفزيون ليفانت
ما رشح من زيارة بندر في أغسطس/آب الماضي، أن “أمير الجهاد”، تعهد، في تهديد مبطن، للقيصر بوتين بضمان سلامة وسلاسة الألعاب الأولمبية في سوتشي الروسية، جنوب روسيا الاتحادية، في شباط فبراير القادم، وقد ألمح لسيطرته على الجماعات “الشيشانية” الإرهابية التي تأتمر بإمرته، فيما لو تخلى الرئيس بوتين عن دعم الرئيس بشار الأسد، مضيفاً على ذلك صفقة “رشوة” شراء أسلحة روسية للمملكة السعودية بقيمة 15 مليار دولار كـ”عربون” ودفعة أولى لقاء تخلي “القيصر” عن دعم الرئيس السوري الدكتور بشار الأسد.
من المعلوم تماماً أن أحلام ورشاوى بندر جوبهت بالتحفظ، إن لم نقل بالرفض المطلق الروسي، الذي يعتبر سوريا رئة روسيا الإستراتيجية ومتنفسها للعالم، ومنفذها للمياه الدافئة، حلم القياصرة الروس الأثير، من أيام كاترين الأولى. تعثر بندر في مشروعه التدميري والتخريبي والذي لن يقدر له النجاح من دون تجاوز العقبة الروسية الكأداء التي تقف حائلاً في وجه إنجاز المشروع بضم “ولاية” سورية لدولة الخلافة الوهابية التي اكتسبت بفعل “ربيع العرب” أعضاء و”ولايات” جديدة، باتت تحكم من قبل أمراء الوهابية في الدرعية.
وتبين مع مرور الوقت أن الثبات و”العناد” الروسي ليس مزاجياً، قدر ما هو استراتيجياً، ولا يمكن زحزحته، بحال، والأمر يشكل قضية حياة أو موت للروس، وللقيصر بوتين الطامح لإعادة روسيا إلى أيام مجدها وعزّها، يوم كان مديراً للـ”كي.جي.بي КГБ ” ، أو لجنة أمن الدولة، والذي صرّح في أكثر من مناسبة، أن أمن موسكو، من أمن دمشق.
بندر الخائب والخاسر على الأرض السورية، و”غزواته” الدمشقية المتكررة ردت على أعقابها، ويبدو أنه لن يفلح في إحداث أي تغيير على الأرض أو في موازين القوى، أراد أن يذهب للآخر، ويلعبها “صولد” مع الروس. وللأمانة، والتاريخ، فقد لا يكون أمير الجهاد الوهابي هو من أعطى مباشرة أمر الهجوم وتفجير محطات فولغاغراد الروسية، وقتل مسافرين وأبرياء، أطفال، وشيوخ ونساء، يوم الجمعة الفائت، مستنسخاً بصمات القاعدة في غير مكان، لكن، وبالقطع، من فجــّر، وموّل، وجهــّز، والانتحاريون هم من خلايا بندر، وجيش “القاعدة الدولي”، الذي يأتمر بإمرة آل سعود، ويوفرون له كل أسباب الدعم، ومن هنا، فآل سعود، و”مدير الإرهاب التنفيذي”، بندر، هم المسؤولون، بشكل أو بآخر، عن تفجيرات فولغاغراد، والدماء التي أريقت هناك، والتي تحمل بصمات وتوقيع “جهاديي” هي ضحايا أخرى للقاعديين الذين ينفذون ويتبنون الاستراتيجية والأجندة الإرهابية السعودية، كما هو الحال في شوارع المدن السورية، والمصرية، واليمنية، واللبنانية، والعراقية…إلخ.
لا يوجد اليوم “إرهاب” في العالم قاطبة، خارج عن سيطرة وإرادة وتوجيه ودعم وتمويل آل سعود، وقد كشفت الكثير من برقيات ويكيليكس وتقارير أخرى عن حجم ومدى السيطرة السعودية على منابع وخلايا الإرهاب العالمي الموزع في قارات العالم الخمس، وقد قالت إحدى البرقيات حرفياً: “متبرعون من السعودية هم الداعمون الرئيسيون للجماعات الإرهابية مثل القاعدة وطالبان و”لشكر طيبة” (أو عسكر طيبة أي المدينة المنورة). وفي إحداها أيضاً: “دول أخرى عربية قيل أنها مصدر تمويل هي الإمارات وقطر والكويت”. وفي برقية عن تمويل الإرهاب إلى سفارات الولايات المتحدة ترجع إلى عام 2009 سربها موقع “ويكيليكس”، قالت وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون: “إن مانحين في السعودية يشكلون أكثر المصادر أهمية لتمويل المجموعات الإرهابية في أنحاء العالم”. فيما عبرت “الإندبندت” مؤخراً عن هذا الواقع الذي لم يعد بالإمكان إخفاؤه، وتحت عنوان عريض: “آل سعود أسسوا مجموعات إرهابية في المنطقة وحافظوا عليها لأكثر من 30 عاماً.” فيما خلص تقرير للاستخبارات المركزية الأمريكية C.I.A حول هجمات الحادي عشر من أيلول عام 2001 إلى أن تنظيم “القاعدة” الإرهابي اعتمد على مجموعة أساسية من الوسطاء الذين جمعوا أموالاً من مانحين عدة وكذلك على جامعي تبرعات آخرين في دول الخليج وخاصة السعودية.
وأن تضرب القاعدة في الخواصر الروسية، فهذا تجاوز لكل الخيوط الحمر، وانتهاك لقانون لعبة الأمم في سوريا، وتغيير لقواعد الاشتباك المسموح بها، والتي رضي بها الروس حتى اللحظة طالما أنها لا تمس أمنهم مباشرة، رغم إدراكهم لخطورتها عليه على المدى البعيد، فهل سيتمكن “أمير الجهاد” على تحمل تبعات هذا التطور الدراماتيكي الخطير؟ الجواب متروك للقادم من الأيام.
وهذا التطور الخطير والمثير يضع، حكماً، الأمير بندر، قائد “الثورات” العربية، و”أدميرال” جيش القاعدة الدولي، في مواجهة مباشرة مع القيصر الروسي بوتين، ربما “دغدغة”، واختباراً، لمعرفة طبيعة الرد الروسي فيما لو أعلنت القاعدة حرباً شاملة على الروس الذين أحبطوا مسار “ثورات” بندر في سوريا. وإذا كنا حتى الآن قد خبرنا وعرفنا آليات وأدوات وبصمات القاعدة، فمن الصعب حتى اللحظة التكهن بحجم ومدى وكيفية الرد الروسي على هذا التطور الخطير، إلا أنه يمكن القول، وبجزم وحسم، إن المواجهة الروسية السعودية، قد بدأت بشكل أو بآخر من جبهة “فولغاغراد”.
تلفزيون ليفانت
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 33003
نقاط : 68148
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
رد: بندر وجها لوجه مع القيصر بوتين
هل تنجح خطة بندر لاحراق لبنان ؟
العميد امين حطيط
هل تنجح خطة بندر لاحراق لبنان ؟ سؤال بات يلح مطروحا على اللبنانين . خاصة و ان الخطة تقوم على اربعة عناصر :
الاول: اخراج حزب الله من السلطة ( و لهذا استقال الميقاتي بامر سعودي و يحضر لحكومة من غير حزب الله ).
الثاني: الضغط و الاستفزاز في الشارع للصدام مع حزب الله ( و لهذا اعلن تيار الوهابية في لبنان منا اسماه المقاومة المدنية و هدد باللجوء الى الشارع ضد السلاح سلاح حزب الله ).
الثالث: وضع القوى الرسمية اللبنانية من جيش و قوى امن في مواجهة مع الحزب للتمكن من اظهاره ميليشيا خارجة على القانون يصار الى اعلانها منظمة ارهابية في لبنان و الدول العربية . و لهذا كانت هبة ال 3مليار السعودية .
الرابع: دفع لبنان الى حرب اهلية تغرق المقاومة و جمهورها في نار تضرم و لا يعرف كيف تطفأ .
و نقول ما يصح خارج لبنان لا يصح في لبنان ، فحذار اللعب بالنار و تحول سياسة النأي بالنفس الى نعي النفس . …حذار
العميد امين حطيط
هل تنجح خطة بندر لاحراق لبنان ؟ سؤال بات يلح مطروحا على اللبنانين . خاصة و ان الخطة تقوم على اربعة عناصر :
الاول: اخراج حزب الله من السلطة ( و لهذا استقال الميقاتي بامر سعودي و يحضر لحكومة من غير حزب الله ).
الثاني: الضغط و الاستفزاز في الشارع للصدام مع حزب الله ( و لهذا اعلن تيار الوهابية في لبنان منا اسماه المقاومة المدنية و هدد باللجوء الى الشارع ضد السلاح سلاح حزب الله ).
الثالث: وضع القوى الرسمية اللبنانية من جيش و قوى امن في مواجهة مع الحزب للتمكن من اظهاره ميليشيا خارجة على القانون يصار الى اعلانها منظمة ارهابية في لبنان و الدول العربية . و لهذا كانت هبة ال 3مليار السعودية .
الرابع: دفع لبنان الى حرب اهلية تغرق المقاومة و جمهورها في نار تضرم و لا يعرف كيف تطفأ .
و نقول ما يصح خارج لبنان لا يصح في لبنان ، فحذار اللعب بالنار و تحول سياسة النأي بالنفس الى نعي النفس . …حذار
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 33003
نقاط : 68148
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
مواضيع مماثلة
» أوباما وجها لوجه مع بشار قلب الأسد .. في حرب النجوم
» بندر يعود إلى بوتين .. بعد فشله سورياً
» بوتين – بندر: خلاف حول مصير الأسد
» أوباما وجها لوجه مع بشار قلب الأسد .. في حرب النجوم نارام سرجون
» فيديو.. عجوز تنصح عناصر «داعش» وجها لوجه: «توبوا إلى الله وارجعوا»
» بندر يعود إلى بوتين .. بعد فشله سورياً
» بوتين – بندر: خلاف حول مصير الأسد
» أوباما وجها لوجه مع بشار قلب الأسد .. في حرب النجوم نارام سرجون
» فيديو.. عجوز تنصح عناصر «داعش» وجها لوجه: «توبوا إلى الله وارجعوا»
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 12:48 am من طرف larbi
» بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ترحب بإعلان النتائج الأولية للانتخابات البلدية
الإثنين نوفمبر 25, 2024 10:47 am من طرف larbi
» مراسل التلفزوين العربي: 4 ملايين إسرائيلي يدخلون الملاجئ وحيفا تتحول لمدينة أشباح
الأحد نوفمبر 24, 2024 10:23 pm من طرف larbi
» يوم كئيب في تل أبيب» حزب الله يقصف إسرائيل 5 مرات متوالية و4 ملايين في الملاجئ.
الأحد نوفمبر 24, 2024 10:14 pm من طرف larbi
» عصبة العز وثلة الهوان
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:40 pm من طرف عبد الله ضراب
» الاهبل محمد بن سلمان يحاصر الكعبة الشريفة بالدسكوهات و الملاهي الليلية
السبت نوفمبر 23, 2024 9:34 pm من طرف larbi
» نكبة بلد المشاعر
السبت نوفمبر 23, 2024 4:41 pm من طرف عبد الله ضراب
» صلاح الدين الايوبي
الخميس نوفمبر 21, 2024 10:36 pm من طرف larbi
» جنائية الدولية تصدر أمري اعتقال ضد نتنياهو وغالانت
الخميس نوفمبر 21, 2024 4:06 pm من طرف larbi
» الى فرسان اليمن
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 9:52 pm من طرف larbi