الجيش يسيطر على وادي الجرابيع بيبرود و يتمركز في مواقع حيوية متقدمة داخل الشيخ نجار بحلب
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
الجيش يسيطر على وادي الجرابيع بيبرود و يتمركز في مواقع حيوية متقدمة داخل الشيخ نجار بحلب
الجيش يسيطر على وادي الجرابيع بيبرود و يتمركز في مواقع حيوية متقدمة داخل الشيخ نجار بحلب ..وطريق قدسيا مفتوحة للموظفين-
ميدانياً نقلت مصادر أن وحدات من الجيش أحكمت سيطرتها على «وادي الجرابيع» المحاذي لقرية المشرفة بعد أن قضت على العديد من الإرهابيين. ويتبع «وادي الجرابيع» إلى قرية «فليطا» الفاصلة بين عرسال ويبرود على الحدود اللبنانية السورية، ويعتبر موقعاً تحتشد فيه المجموعات المسلحة، وموقعاً ذا أهمية إستراتيجية.
وتشير المعلومات إلى أن الجيش يتقدم بشكل حذر على محاور القرية بهدف السيطرة عليها وقطع أي خطوط تواصل واتصال بين عرسال ويبرود.
على خط مواز، تم أمس في مدينة قدسيا السماح للموظفين العاملين في الدولة بالتوجه إلى مقار أعمالهم في دمشق في حين استمر إغلاق الطرق المؤدية إليها وإلى منطقة الهامة على خلفية اغتيال مسلحين من داخل قدسيا لضابط في الجيش وابنه مساء الجمعة وذلك بانتظار تسليم اللجان الشعبية داخل المدينة للقتلة وفقاً لما ينص عليه اتفاق المصالحة.
في الأثناء أكدت «سانا» أن وحدات من الجيش «أحكمت سيطرتها على التلال المحيطة بقرية المريعية وأجزاء كبيرة من حويجة المريعية والمنطقة المحيطة بمحطة الرفع الثانية في دير الزور بعد القضاء على آخر تجمعات الإرهابيين فيها».
وفي السياق حقق الجيش تقدماً جديداً في مدينة الشيخ نجار الصناعية شرقي حلب خلال عمليته العسكرية الرامية لتطهير محيط سجن حلب المركزي لفك الحصار المضروب حوله.
وأوضح خبراء عسكريون لـصحيفة «الوطن» أن قيادة عمليات الجيش وبهدف تسريع عملية تطهير محيط السجن عدلت من خطتها العسكرية بحيث صار لزاماً على وحدات الجيش التمركز في مراكز إستراتيجية متقدمة داخل المدينة كنقاط ارتكاز للانطلاق صوب السجن ومن تلك المواقع منطقة المستودعات الحيوية التي غدت وحدات الجيش على مشارفها أمس وتخوض معارك ضارية للاستحواذ عليها نظراً كونها تشرف على السجن وبإمكان المدفعية المتمركزة فيها استهداف التعزيزات القادمة نحوه والمساعدة في صد الهجمات عليه والتي تكثفت في الأيام الأخيرة وزادت ضراوتها بهدف حسم المعركة قبل وصول الجيش براً إليه».
من جهته قال محافظ حلب محمد وحيد عقاد: إن المجموعات الإرهابية المسلحة منعت الهلال الأحمر العربي السوري من إدخال الدواء والغذاء إلى نزلاء سجن حلب المركزي لليوم السادس على التوالي، محذراً في تصريح نقلته «سانا» من «حدوث كارثة إنسانية» في السجن في حال استمرار الإرهابيين في عملهم الإجرامي الذي يتنافى وجميع التشريعات والقوانين الدولية.
وبعدما ذهبت تكهنات باعتماد الجيش تكتيكاً جديداً في معركة السجن يقضي بالالتفاف حول المدينة الصناعية على تخوم الفئتين الأولى والثالثة منها، بدا واضحاً خلال الواقع العملياتي الميداني أن الطريق إلى سجن حلب المركزي يمر بـ«الشيخ نجار» الصناعية، وهو التكتيك القديم الذي اعتمده الجيش في بداية عمليته العسكرية.
وأوضح خبراء عسكريون لـ«الوطن» «أن وحدات من الجيش أصبحت منذ يوم أمس على مشارف منطقة المستودعات ذات الموقع الحيوي وتخوض معارك ضارية للاستحواذ عليها نظراً لأنها تشرف على السجن وبإمكان المدفعية المتمركزة فيها استهداف التعزيزات القادمة نحوه والمساعدة في صد الهجمات عليه التي تكثفت في الأيام الأخيرة وزادت ضراوتها بهدف حسم المعركة قبل وصول الجيش براً إليه».
وقد أبعد الجيش المنشآت الصناعية عن دائرة المعركة لتجنيبها الخراب والدمار حفاظاً على حقوق مالكيها من الصناعيين ولإتاحة الفرصة الكافية أمامهم لاستخدام وسطائهم مع قادة الفصائل المسلحة للاتفاق على هدنة يجري العمل على بنودها وتنص على انسحاب المسلحين ودخول الجيش إلى المدينة الصناعية من دون قتال.
وتمكنت وحدات الجيش أخيراً من السيطرة نهائياً على مناطق مبنى النافذة الواحدة والبنك والخزان والبريد ومعامل مجاورة، الأمر الذي يسهل مهمة حركتها تجاه السجن وخصوصاً إلى قرية حيلان المتاخمة له ويضعها على مسافة أقل من ستة كيلو مترات منه راهناً.
وحدة حماية السجن، التي تضم عناصر من الجيش وقوى الأمن الداخلي وقوات الدفاع الوطني، تستبسل في الدفاع عنه وصد هجمات الأعداد الغفيرة من مقاتلي فصائل المعارضة المسلحة الذين تقدر أعدادهم بالآلاف تتقدمهم «الجبهة الإسلامية» و«جبهة النصرة» التابعة لتنظيم القاعدة والتي باتت رأس الحربة في كل الهجمات على الجيش العربي السوري بمباركة إقليمية ودولية على الرغم من إدراجها على قائمة الإرهاب الأميركية.
وعزت مصادر من داخل السجن لـ«الوطن» أن من أهم أسباب صمود حماته البواسل على الرغم من قلة عددهم ارتفاع معنوياتهم «جراء الأخبار التي تردهم عن تقدم الجيش من المدينة الصناعية صوب السجن لفك الحصار المضروب حوله منذ نيسان الماضي على اعتباره أولوية للجيش، بعدما حصدت هجمات المسلحين والجوع والمرض العديد من الضحايا من السجناء إضافة إلى شهداء العمليات العسكرية من مقاتلي حاميته».
ولم تفلح إلى الآن سياسة السيارات المفخخة والعمليات الانتحارية التي ينفذها «الجهاديون» الأجانب على بوابات وأسوار السجن من ضرب إرادة وحدة حمايته التي تقاوم بأسلحتها الخفيفة والمتوسطة الدبابات والمصفحات والأسلحة الثقيلة التي يستخدمها المسلحون في هجماتهم، ويأمل المدافعون عن السجن في أن موعد الفرج بات قريباً بعد معاناة وصبر طويلين بفعل الحصار والهجمات الشرسة المتواصلة.
من جهتها ذكرت وكالة «سانا» للأنباء أن وحدات من الجيش قضت على عشرات المسلحين ودمرت لهم سيارات محملة بأسلحة وذخيرة في أحياء وقرى وبلدات بريف حلب.
وذكر مصدر عسكري بحسب الوكالة، أنه تم «إيقاع مجموعات إرهابية مسلحة بكامل أفرادها قتلى ومصابين في أحياء المرجة وبستان القصر وبني زيد والمدينة القديمة ودوار الحاووز والسكن الشبابي في مدينة حلب». وأضاف المصدر العسكري: إن وحدات من الجيش «قضت على عشرات الإرهابيين ودمرت ثماني سيارات محملة بأسلحة وذخيرة في محيط المدينة الصناعية في الشيخ نجار وست سيارات في قريتي عبطين وجب الصفا».
ولفت المصدر إلى سقوط أعداد من الإرهابيين قتلى في عمليات نوعية لوحدات من جيشنا الباسل استهدفت أوكارهم وتجمعاتهم في قرى الجديدة وكويرس وعربيد.
الوطن - سانا
ميدانياً نقلت مصادر أن وحدات من الجيش أحكمت سيطرتها على «وادي الجرابيع» المحاذي لقرية المشرفة بعد أن قضت على العديد من الإرهابيين. ويتبع «وادي الجرابيع» إلى قرية «فليطا» الفاصلة بين عرسال ويبرود على الحدود اللبنانية السورية، ويعتبر موقعاً تحتشد فيه المجموعات المسلحة، وموقعاً ذا أهمية إستراتيجية.
وتشير المعلومات إلى أن الجيش يتقدم بشكل حذر على محاور القرية بهدف السيطرة عليها وقطع أي خطوط تواصل واتصال بين عرسال ويبرود.
على خط مواز، تم أمس في مدينة قدسيا السماح للموظفين العاملين في الدولة بالتوجه إلى مقار أعمالهم في دمشق في حين استمر إغلاق الطرق المؤدية إليها وإلى منطقة الهامة على خلفية اغتيال مسلحين من داخل قدسيا لضابط في الجيش وابنه مساء الجمعة وذلك بانتظار تسليم اللجان الشعبية داخل المدينة للقتلة وفقاً لما ينص عليه اتفاق المصالحة.
في الأثناء أكدت «سانا» أن وحدات من الجيش «أحكمت سيطرتها على التلال المحيطة بقرية المريعية وأجزاء كبيرة من حويجة المريعية والمنطقة المحيطة بمحطة الرفع الثانية في دير الزور بعد القضاء على آخر تجمعات الإرهابيين فيها».
وفي السياق حقق الجيش تقدماً جديداً في مدينة الشيخ نجار الصناعية شرقي حلب خلال عمليته العسكرية الرامية لتطهير محيط سجن حلب المركزي لفك الحصار المضروب حوله.
وأوضح خبراء عسكريون لـصحيفة «الوطن» أن قيادة عمليات الجيش وبهدف تسريع عملية تطهير محيط السجن عدلت من خطتها العسكرية بحيث صار لزاماً على وحدات الجيش التمركز في مراكز إستراتيجية متقدمة داخل المدينة كنقاط ارتكاز للانطلاق صوب السجن ومن تلك المواقع منطقة المستودعات الحيوية التي غدت وحدات الجيش على مشارفها أمس وتخوض معارك ضارية للاستحواذ عليها نظراً كونها تشرف على السجن وبإمكان المدفعية المتمركزة فيها استهداف التعزيزات القادمة نحوه والمساعدة في صد الهجمات عليه والتي تكثفت في الأيام الأخيرة وزادت ضراوتها بهدف حسم المعركة قبل وصول الجيش براً إليه».
من جهته قال محافظ حلب محمد وحيد عقاد: إن المجموعات الإرهابية المسلحة منعت الهلال الأحمر العربي السوري من إدخال الدواء والغذاء إلى نزلاء سجن حلب المركزي لليوم السادس على التوالي، محذراً في تصريح نقلته «سانا» من «حدوث كارثة إنسانية» في السجن في حال استمرار الإرهابيين في عملهم الإجرامي الذي يتنافى وجميع التشريعات والقوانين الدولية.
وبعدما ذهبت تكهنات باعتماد الجيش تكتيكاً جديداً في معركة السجن يقضي بالالتفاف حول المدينة الصناعية على تخوم الفئتين الأولى والثالثة منها، بدا واضحاً خلال الواقع العملياتي الميداني أن الطريق إلى سجن حلب المركزي يمر بـ«الشيخ نجار» الصناعية، وهو التكتيك القديم الذي اعتمده الجيش في بداية عمليته العسكرية.
وأوضح خبراء عسكريون لـ«الوطن» «أن وحدات من الجيش أصبحت منذ يوم أمس على مشارف منطقة المستودعات ذات الموقع الحيوي وتخوض معارك ضارية للاستحواذ عليها نظراً لأنها تشرف على السجن وبإمكان المدفعية المتمركزة فيها استهداف التعزيزات القادمة نحوه والمساعدة في صد الهجمات عليه التي تكثفت في الأيام الأخيرة وزادت ضراوتها بهدف حسم المعركة قبل وصول الجيش براً إليه».
وقد أبعد الجيش المنشآت الصناعية عن دائرة المعركة لتجنيبها الخراب والدمار حفاظاً على حقوق مالكيها من الصناعيين ولإتاحة الفرصة الكافية أمامهم لاستخدام وسطائهم مع قادة الفصائل المسلحة للاتفاق على هدنة يجري العمل على بنودها وتنص على انسحاب المسلحين ودخول الجيش إلى المدينة الصناعية من دون قتال.
وتمكنت وحدات الجيش أخيراً من السيطرة نهائياً على مناطق مبنى النافذة الواحدة والبنك والخزان والبريد ومعامل مجاورة، الأمر الذي يسهل مهمة حركتها تجاه السجن وخصوصاً إلى قرية حيلان المتاخمة له ويضعها على مسافة أقل من ستة كيلو مترات منه راهناً.
وحدة حماية السجن، التي تضم عناصر من الجيش وقوى الأمن الداخلي وقوات الدفاع الوطني، تستبسل في الدفاع عنه وصد هجمات الأعداد الغفيرة من مقاتلي فصائل المعارضة المسلحة الذين تقدر أعدادهم بالآلاف تتقدمهم «الجبهة الإسلامية» و«جبهة النصرة» التابعة لتنظيم القاعدة والتي باتت رأس الحربة في كل الهجمات على الجيش العربي السوري بمباركة إقليمية ودولية على الرغم من إدراجها على قائمة الإرهاب الأميركية.
وعزت مصادر من داخل السجن لـ«الوطن» أن من أهم أسباب صمود حماته البواسل على الرغم من قلة عددهم ارتفاع معنوياتهم «جراء الأخبار التي تردهم عن تقدم الجيش من المدينة الصناعية صوب السجن لفك الحصار المضروب حوله منذ نيسان الماضي على اعتباره أولوية للجيش، بعدما حصدت هجمات المسلحين والجوع والمرض العديد من الضحايا من السجناء إضافة إلى شهداء العمليات العسكرية من مقاتلي حاميته».
ولم تفلح إلى الآن سياسة السيارات المفخخة والعمليات الانتحارية التي ينفذها «الجهاديون» الأجانب على بوابات وأسوار السجن من ضرب إرادة وحدة حمايته التي تقاوم بأسلحتها الخفيفة والمتوسطة الدبابات والمصفحات والأسلحة الثقيلة التي يستخدمها المسلحون في هجماتهم، ويأمل المدافعون عن السجن في أن موعد الفرج بات قريباً بعد معاناة وصبر طويلين بفعل الحصار والهجمات الشرسة المتواصلة.
من جهتها ذكرت وكالة «سانا» للأنباء أن وحدات من الجيش قضت على عشرات المسلحين ودمرت لهم سيارات محملة بأسلحة وذخيرة في أحياء وقرى وبلدات بريف حلب.
وذكر مصدر عسكري بحسب الوكالة، أنه تم «إيقاع مجموعات إرهابية مسلحة بكامل أفرادها قتلى ومصابين في أحياء المرجة وبستان القصر وبني زيد والمدينة القديمة ودوار الحاووز والسكن الشبابي في مدينة حلب». وأضاف المصدر العسكري: إن وحدات من الجيش «قضت على عشرات الإرهابيين ودمرت ثماني سيارات محملة بأسلحة وذخيرة في محيط المدينة الصناعية في الشيخ نجار وست سيارات في قريتي عبطين وجب الصفا».
ولفت المصدر إلى سقوط أعداد من الإرهابيين قتلى في عمليات نوعية لوحدات من جيشنا الباسل استهدفت أوكارهم وتجمعاتهم في قرى الجديدة وكويرس وعربيد.
الوطن - سانا
larbi- المراقب العام
-
عدد المساهمات : 32995
نقاط : 68128
تاريخ التسجيل : 04/05/2013
مواضيع مماثلة
» الجيش يسيطر على " تلّـة حلب " المطلة على المنطقة الصناعية في الشيخ نجار
» بالفيديو: الجيش السوري يرفع العلم السوري على تل الشيخ نجار بحلب
» تقدم سريع للجيش السوري في منطقة الشيخ نجار الصناعية بحلب
» العلم السوري يرفرف فوق تل الشيخ نجار بحلب و إنهيارات واسعة في صفوف المسلحين
» #حلب الجيش السوري يبسط سيطرته على منطقة المصانع في الشيخ زيات جنوبي الشيخ نجار
» بالفيديو: الجيش السوري يرفع العلم السوري على تل الشيخ نجار بحلب
» تقدم سريع للجيش السوري في منطقة الشيخ نجار الصناعية بحلب
» العلم السوري يرفرف فوق تل الشيخ نجار بحلب و إنهيارات واسعة في صفوف المسلحين
» #حلب الجيش السوري يبسط سيطرته على منطقة المصانع في الشيخ زيات جنوبي الشيخ نجار
منتديات الدفاع عن الجماهيرية الليبية و سوريا العروبة :: المنتديات السياسية :: منتدى الأخبار العاجلة السورية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 4:06 pm من طرف larbi
» الى فرسان اليمن
أمس في 9:52 pm من طرف larbi
» كلمة مندوب الجزائر في مجلس الأمن بعد الفيتو الأميركي ضد قرار وقف الحرب على غزة
أمس في 9:34 pm من طرف larbi
» كلمة الأمين العام لحزب الله اللبناني نعيم قاسم
أمس في 9:32 pm من طرف larbi
» مقتل جندي و إصابة 11 جنديا إسرائيليا في معارك جنوب لبنان
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 7:00 pm من طرف larbi
» مقتل جندي إسرائيلي و جرحى من لواء غولاني بمعارك جنوب لبنان
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:48 pm من طرف larbi
» بيان المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع بشأن استهداف سفينة في البحر الأحمر
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:37 pm من طرف larbi
» كتائب القسام تستهدف قوة إسرائيلية متحصنة بإحدى العمارات..و قنص ضابط برتبة نقيب
الأحد نوفمبر 17, 2024 10:29 pm من طرف larbi
» اليمن,,يحيى سريع استهدفنا ام الرشراش بعدة مسيرات
السبت نوفمبر 16, 2024 10:41 pm من طرف larbi
» بالصوت والصورة.. مشاهد تخطف الأنفاس لمواجهات مع الدبابات الإسرائيلية في مخيم جباليا
السبت نوفمبر 16, 2024 10:34 pm من طرف larbi