دولة برقة ، حلم الورعان ، يتلاعب بأهلها قبل أهل ليبيا

دولة برقة ، حلم الورعان ، يتلاعب بأهلها قبل أهل ليبيا
هذه الولاية التى عرفت في عهد عقبة بالنافع ، رضى الله عنه ، عبارة عن منطقة رمزت بها لليبيا من حدود افريقية "تونس" إلى مصر ،وإستغل الحكام المستعمرون من الايطاليين والاتراك وغيرهم هذا الاسم ليطلقه أولاً الولاة الاتراك على منطقة قبائل السعادي ، الممتدة من مرسى مطروح والجغبوب حتي إجدابيا ، ومن ثم ، إستخدمها الايطاليين وعينوا أول حاكماً لولاية برقة الليبية التابعة لايطاليا ، وأسسوا حدوداً جديد تابعة للاتفاقيات الانجليزية التى قسمت الوطن العربي ، وتكونت الولاية من مساعد والكفرة حتي شرق سرت
وبعدما تمكن الايطاليين من البلاد أسسو فلول المطلينيين الذي تكون في ليبيا وبداءت خليته الاولى من برقة ، أسسه الغرياني الخائن في ذلك الوقت ، ومن لا يعرفه فهوا من قلد حاكم ايطاليا سيف حامى الاسلام ، وأسست الخلايا المطلينيين التى قاتلت وجهاً لوجه قوات المجاهديين ، وتخللت صفوفهم ، إلى أن سلم المختار المنفى ، أحد أبرز رموز المقاومة في شرق البلاد برقه ، وكما يصفه المطلينيين " أبو لحية " أي شيخ المجاهدين عمر المختار وذكر هذا اللقب في الارشيف الايطالي مذكرات عدة قيادات ليبية " مطلينة " وايطالية ، لم تنتهى الحرب بعد استشهاد المجاهد وشنقه ، ولكن استمر اهل برقه في الجهاد مع أخوانهم الليبيين رغم كثرة المطلينيين الذين قطنوا ربايت الذايح " بنغازي" وتحولت الى أكبر البؤر التي يعشش فيها "انسابات التاليتي" الذين تزوج الايطالي من بناتهم ، وقادوا المطلينيين الحرب ضد المجاهدين وخاضوا معارك عديد ، هم واعيان السويحلي الذي كان يقود الجالية التركية في مصراته ومن بقى في حماها ، حيث لم يعرف الى الان موقف الحقيقي لسويحلي وصفته مذكرات الايطاليين بأنه اكبر عميل ، وتخالف على هذا الراي عدة مؤرخين لكنه كان يمسك بكلا الطرفين ، هذه برقه التى تأسست قبل عام 1949م ، وفي عام 1949 م الذي يتخذه الورعان شعار لتأسيس دولتهم ، هو تنصيب الملك العميل من قبل بريطانية التى حكمت بعد حرب الدول الكبرى المتناحرة ، هذه برقه التى خرج الليبيين عندما جائت عصبة الامم لتقسيمها افواجاً لشوارع يرفضون هذا ، ورغم ان برى 3 في المئة من سكانها فقط هم من قبائل السعادي والباقي من جنوب البلاد وغربها حسب احصائيات الامم المتحدة ولكن لازال ورعان الحرية يرفعون الشعار ، ولم ينسوا رافعي شعار برقة أن الكفرة التى ضمتها لهم بريطانيا بالقوة لن تبقى كذالك حيث يعلوا صوت اهل الزوية والتبو و غيرهم من القبائل الذين يريدون إقليم الكفرة هذا الذي سيحطم حلم الورعان بالدولة ، ولا سيما قبائل طبرق التى تمتد في ليبيا امتداد عميق ترقض وبقصوة خروج هذا الاقليم لاستقلال جزئي او نصفي ، خوفاً من سيطرة قبائل على الاقليم او الدولة الموعودة ,وقبائل الجبل المغيبة في التمثيل الزائف ، والتناحر على النفط الذي مصادره ومنابعه من بحيرة سرت النفطية التي تقع في غرب وشرق وجنوب البلاد وباقي النفط والماء الذي يصبه الجنوب للموانئ الشمال ، هذا وبداية سيناريوا الدول الليبية ومعركة الجيل الرابع من الحروب تطبق ، ويظل الجرذان المتجردين من الدين والوطن والعرف والقيم ، في طغيانهم يعمهون
....................................من احرارنا

The whole subject of oil film in the movie
Poor Hrko Beah Aljdharan and federal
The pollen conference room and rebels pizza and two battalions of Misratah Champions
( ( Z to become the Bzbt Sabha ) )
First: the street is not forgotten for the extension ...
Tania : Forget the street to vote on the map and let the adoption of the recommendations of the Commission on February prohibition on non Hoaúhm
Third, the role of the hero emerges Conference savior for the bounties of the country and two in the original to Achenbo
Fourth: legitimize the militias that serve only their own liking
Fifth: The chances of the Conference of the Federal Democratic Movement hits the wall
( ( Hedda whole became evidence that North Korea is the enemy of America and impossible abandoning America thing for taking oil to the guardian and the U.S. plan a French-British steamer oil is to France ... and the proof ÇáĘÇäí that the conference is the mastermind of everything that Zidane said we talked them on hills ... I mean, before what's afraid of the port two days and Abatna telegram chief of staff to follow Nuri Abusshmin not immediately be disposed of or reply ... I mean, because they're ignored by the acronym Heca lipo film ) )