لاجل الله ثم الوطن لابد ان ننهض

مرت علينا الذكرى التالثه للتدخل الغربي ولايزال انصار القدافي مشتتون في الداخل والخارج لابد ان نسترجع قوتنا لابد ان نسترجع كرامتنا لابد ان نسترجع جماهيرتنا لابد ان نسترجع امننأ وأماننا لابد ان نسترجع عزتنا وكرامتنا ولامكان للخونه بيننا والعملاء فنحن من صمدنا ولازالنا صامدون لاجل وطن نحبه لاجل سلمنا الاجتماعي لاجل عقيدة الحياة لاجل الله ثم الاوطان لانريد ان نرتكب اخطائنا السابقه عندما سلمناهم رقابنا ورقاب شعبنا لانريد من يحب المال والشهره نريد من يحب الله ثم الوطن ثم الشعب لانريد احزاب وتحالفت نريد قائدا يكون على قدر المسئوليه لاننا نريد البناء الصحيح والسليم للدوله القويه المتحده ولانريد مهاترات الماضي لاننا لن ننظر خلفنا وننظر الي الامام والليبيون اخوه يتعايشون بينهم بسلام ومحبه وود ننبد الانتقام والثأر نضغظ على المصالحه الاجتماعيه قبل الوطنيه نريد رجال مرحله من اصعب المراحل بعد الخراب وثقوا بالله انهم سيهربون عندما يسمعون اول ربته لجيشنا البطل الذي لازال لم يرمي السلاح وممتشقه لاجل وطن خانوه اشباه الرجال والعملاء وقدموا وطننا وقائدنا قربانا للغرب لم تكتب علينا ان نكون اذلال او خانعين او خائفين فكنا رجال فزمن هرب من هرب وخان من خان وانشق من انشق فكنا نحن في الميدان لاننا لم نتعلم الخيانه حتى لمن اعطانا شربة ماء لم يكن لدينا اجنده او طلاب جاه او مال بل قدمنا انفسنا قرباننا للوطن الغالي على قلوبنا فأنتم يا ليبيون من تحدودن مصيركم ومصير أمنكم الاجتماعي والسلم والامان العام انتم اخوه ولاتدعوا الفتنه تفرقكم من جديد وكونوا مثل القائد رجالا اوفياء لانذل احدا او نهان احدا او نغتصب ارزاق احد ونعامل الاسير بما تعلمنا من كتاب الله وسنته ودعوه لشيوخ السلفيه ان يكونوا معنا في جبهة الحق وخندق ارجاع المواطن لحضن الوطن ودعوه للجميع ان تكون ليبيا هيا الهامنا ومبتغانا وانقاذه وتكون دوله عطمى افضل من ذي قبل ونحن رجال رجال رجال مبادي وشرف واخلاق ووطن يستغيث بالجميع ويريد الجميع ( الي القائد الاعلى للقوات المسلحه أسد الصحراء خميس معمر القدافي نحن رجال الوطن ورجالاك فكن متأكد ان ليبيا للجميع ولن يكون للظلم طريقا لنا وسندع الشعب هوا من يحاكم الخونه والعملاء الموالون للغرب وامريكا الكافره ) الله ثم الوطن ثم الشعب .

حرر في قلب طرابلس جمعة الخير 21_3_2014

خلي هالشعب الخائن يدوق ثمن خيانتة لله والدين والقائدعلاش مستعجلين كل آجل كتاب.

الشعب الليبي لايوصف بالخيانة لاانه ليس شعب خائن ولايزال متمسك بشرعيته اما القلة القليلة هي من خانوا الله و الوطن و القائد ولو تدخل الناتوا لما استطاعوا الحراك قيد انملة و شكراً لكافة الليبيين الشرفاء و هم الاغلبية الساحقة .